الخميس، فبراير 19، 2009

في الثانوية

بعد انتهائي من المرحلة الاعدادية وانتقالي الى المرحلة الثانوية تم نقلي الى مدرسة ثانوية بعيدة عن البيت بشكل كثير مع انه توجد اخرى قريبة مني لكنها كانت ممتلئة ولم يكن باستطاعتي الانتقال لها رضخت لهذا الامر وبعد مضي سنة انتقل اعز اصداقئ الى المدرسة الاخرى مع بداية العام الدراسي ، امتدت سنوات ملاصقتي لصديقي 5 سنوات ممتالية كنا ناكل معا ونشرب معا ونضحك ونفرح ونتنافس في الدرجات فكان انتقاله من المدرسة بالنسبة لي كانتقال الروح من الجسد كانت السنة الثانية بالنسبة لي سنة لا تتطاق انخفض مستواي كثير حتى لاحظ كل من يعرفني ذلك طلبت من اهلي ان ينقلوني الى المدرسة الاقرب حتى اعود مثل ما كنت لانهم جميعا عرفو ان السنة الاخيرة هي اخر سنة دراسية لي وهي التي تحدد مصيري .

تمت اجراءات نقلي بصعوبة كبيرة ولكنها تمت ، كنت سعيدا جدا لاني ساكون مع صديقي مرة ثانية بعد ان افترقنا عام كامل لمن نكن نرا بعضنا الا مرة او مرتين بالشهر نسبة لان اهله انتقلو من الحي الذي اسكن فيه وسكنو بحي قريب من المدرسة .

اول يوم لي بالمدرسة كنت فرحا مسرور لا ادري ما يخفيه لي القدر في البدء قبل طابور الصباح بحثت عنه ولكن لم اعثر عليه لكن عزمت في وقت الاستراحة (الفسحة ) ان ابحث مجددا ، قبل الطابور اخبرني المشرف اني ساكون في صف ثالث اول وهو من اميز الصفوف لديهم في المدرسة والادارة نتوقع منك ان تكون من المتميزين حسب سجلاتك في المدارس لم اعطه بالا كنت مشغول بصديقي .

بعد انتهاء الطابور دخلت الى الفصل جلست في الخلف وكنت مشغول البال بعد دقائق جائني ولد وطلب مني ان اجلس بجواره في المقعد الاول بدون تردد وافقت وجلست بجواره عرفني بنفسه وقال لي انه سعيد بان يكون معه في نفس الفصل كان بالي مشغولا رددت عليه بان هززت راسي وابتسمت له ، قرب انتهاءالحصة الثانية بداءت اختلس النظر لمن جلست بجواره وجدته شديد البياض جميل الجسم والقوام اطول مني بقليل دقيق الملامح ما شد انتباهي له لون عينيه لم ارى عينين كهاتين العينان لون لم اعتد عليه استطيع ان اجزم انها رمادية اللون ليست بسوداء وليست بنية ولا عسلية لون لم اعتده من قبل ، انتبه لنظراتي فحالت على وجه حمرة خفيفة وقال لي اسمي عين وانت اسمك غريب فعتذرت منه اني كنت مرتبك ومشغول البال ولم اعرفه بنفسي ، تعارفنا وبداء يحدثني عن نفسه

ابوه عربي وامه المانية هو اصغر اخوته الثلاثة يعيش مع والديه لوحده اخوته في الخارج للدراسة الاخ الاكبر في طب والاخت في صيدلة كان يتحدث وانا ادقق على وجهه لومت نفسي لما لم اقابله بنفس الاهتمام الذي قابلني به

جاء وقت الاستراحة ( الفسحة ) وذهبنا سوية قال لي ان لديه عدد قليل من الاصدقاء وانه ارتاح لي كثيرا ويتمنى ان ان نبقى اصدقاء لاحظت اثناء تجوالنا في المدرسة النظرات كان الجيمع بلا استثناء ينظر الينا احسست اني ملك متوج والناس تحييه بنظراته كنت اعلم في قرار نفسي سبب هذه النظرات وكنت سعيدا بها

قبل نهاية الفسحة قابلت صديقي فرحت به فرحا شديد لكن قابلني بفتور شديد نظرت لاصدقائه فعرفت سبب الفتور انهم اصدقائه يتطاير الشرر من عينيهم وكنت ارى اين ينظرون وبداء على زميلي عين الاستياء من تلك النظرات والابتسامات فقلت للصديق اني اريد ان اقابله نهاية اليوم الدراسي وتركته مع شلة السوء وابتعدت عنه

احسست انها اخر مرة القاه فيها احسست بالم شديد كان قلبي جرح بان هذا على وجهي فسالني زميلي لما الحزن لا تخف ولا تحزن مصيره يعود اليك ولا تنسى اني معك من الان بقدر ما كنت حزينا بقدر ما فرحت بتلك الكلمات الحانية .

عدنا الى الفصل بداءت انظر الى الطلبة الموجودين فيه وارى ما كان خافيا عن عيني انه نظيف به رائحة مميزة عطرة اغلب طلبته ذوي نعمة تبدو عليهم من الساعات والموبايلات والشنط ومن ملابسهم وحتى من العطور اكاد اجزم اني شممت اكشر من عطر فواح عطر جميل بداءت اتبين الملامح وارا الوجوه فرحت كاني في الجنة ومعي الحور .

فيما بعد عرفت انه فصل المميزين بكل ما تحمله من معنى به طلاب من اسر كبيرة في البلد وايضا به اذكى الطلاب فقد قامو بوضوع الاوائل و الحلوين في فصل واحد حتى يزيدو من التنافس لكن بذلك اهملو شئ مهم لقد صار الفصل من الفصول الضعيفة في بقية الجوانب الرياضية والشررر ية لايوجد طالب واحد شرير الا انا هههه

مر الاسبوع الاول تعرفت على اغلب من معي وفي قرار نفسي سعدت بالقدر ، ابتعد عني صديقي اكثر وابتعد انا عنه واعتبرته فترة جميلة من حياتي وبداءت اكتشف الزميل الجديد كان اغلب الطلبة في المدرسة معروفين بالنسبة لي واصبحت الطالب المحظوظ في المدرسة والمعروف بين الجميع

بعد اسبوعين كنت اتحدث مع احد الاساتذة واذ بي ارا زميلي يقف في نص الساحة ويحيط به ثلاثة من الاولاد عرفت منهم اثنين احدهم صديقي السابق والاخر صديقه الدب وفهمت من على بعد ما ذا يريدون استاذنت من الاستاذ واسرعت لزميلي عين وقفت الى جانبه وبداءت في التحدث لصديقي وطلبت منه ان يتركه هو واصدقائه في حاله بعد احتدام النقاش بداء الدب في التحرش بزميلي عين واخبرت صديقي وقال لي ليس لي ذنب لم ادر بنفس الا وانا اطرح الدب في الارض واهيل له اللكمات وكان هو من هول المفاجأة ساكن لا يتحرك ولا يرد علي الضربات الا قليلا جاء المشرف وابعدنا عن بعض لم اخبره بالسبب لكني اخبرته انه سبني - لم يقم بالدفاع عن نفسه من التهمة لانه يعرف في قرار نفسه انه سيتطورت في مشكلة اكبر اذا قال الحقيقة - عند خروجنا من غرفة المشرف الاجتماعي اخبرت الدب اني اريد ان القاه في اخر الدوام اذا اراد ان يواصل تحرشه ب عين واخبرته ان يبتعدوا عنا هو وشلته والا سيكون عقابهم وخيما – نسيت ان اخبركم اني حاصل على الحزام الاسود في التايكندو منذ الصف الاول ثانوي – لم يرد علي ولم انتظر منه ردا واتجهت الى الفصل مباشرة .

في الفصل عند وصولي تعالت الصيحات والهتافات مما اخجلني واسعدني كثيرا واخبرني استاذ المادة بانه سعيد لتصرفي (هو يعطي عين دروس خصوصية في البيت واغلب من في المدرسة ) جلست جوار عين واخبرته انه لن يقترب منه احد مرة ثانية وانا موجود

مر اليوم بسلام ولم القى الدب في نهاية اليوم وطلب مني عين ان اسمح له بان يوصلني سائقهم الى بيتي فوافقت اتصلت على والدي واخبرته اني ذاهب الى البيت مع صديقي عين ، في السيارة كنت ارى الامتنان في عينه والسعادة وكانت اول مرة ارى جزء من جسد صديقي الجديد فقد قام على الفور بعد دخوله الى السيارة بفك زر ثوبه فهي ضيقة جدا - لا ادري انتابني شعور غريب - عرفت ان بيته يبعد عن بيتي بمسافة قليلة ووعدته باني سوف اتي لزيارته يوم غد .

كنت اننتظر الغد بشوق كبير لم اكن اعلم بما يخفيه لي القدر.

في اليوم الثاني جاءني اتصال من صديقي الجديد عين فرحت به بشدة ليأكد علي حضوري اتفقت معه ان احضره اليه في الساعة الثانية عشر ظهرا لاتغدى معه وابقى معه لاطول وقت ممكن .

ذهبت اليه وجدته سعيد جدا وفرح بقدومي شد انتباهي ملابسه كان يرتدي شورت قصير وتي شيرت احمر ويضع عطرا مثير وانا بدوري كنت ارتدي جنز ضيق وتي شيرت ازرق غامق صعدت معه الى غرفته كانت رائعة بحق وكانت الوان الغرفة هادئة وراحتها عطرة (اظن انه قام برش بعض من عطره المثير في الغرفة قبل نزوله )

كانت زيارتي له رائعة بحق وكان يوم لا ينسى قضيناه في اللعب واراني مجموعته الكبيرة من العملات المعدنية بدات ارتاح اليه في اخر اليوم طلب منه والده ان يوافيه في مكتبه في الدور الاول من البيت نزل بعد استاذن مني وطلب مني ان اعتبر نفسي في غرفتي فكل ما فيها لي غاب عني فترة وفي اثناء الغياب استلقيت على سريره الدافئ عنده حضوره اخبرني بان والده يريد ان ياخذه في رحلة بحرية وطلب من والده ان يسمح لي بالذهاب معهم فوافق والده شرط ان اتيه بموافقة من اهلي وسعدت بذلك اكثر سعادة

طوال هذه الفترة كنت مستلقيا على ظهري في السرير وهو متكئ على طرف السرير اثناء حديث كنت انظر الى جسمه احسست اني في الجنة ياربي ما هذا الجسم الناعم الجميل وانا انظر احسست بشعور يغمرني بالفرح الكبير واثناء ذلك وجدته ينظر الي بعينيه الملونتين نظرة تعبر عن فرح كبير

اثناء تلك الفترة وضع يده على قدمي وقال لي اريد ان اريك شئ جميل فقام وهو يمسك بيدي وفتح جهاز الكمبيوتر وبداء يقلب في الملفات حتى وصل الى ملف اسمه x وقلت له ماذا تريد فقال لي اصبر فتح الملف وكان به مجموعة كبيرة من الصور الجنسية شعرت بالخجل في بادئ الامر لكنه شجعني وبداء يقلب في الصور ويعلق على هذه وعلى تلك وبعد برهة بداءت في مشاركته وبداء الخجل ينساب ويتسلل مني بهدوء اخبرته انها اول مرة ارى هذا الكم الهائل من الصور فقال لي هو انت شفت حاجة كان لديه ملف كامل به كمية من الاكسات (جمع اكس x) كل ملف يحتوي على مئات الصور والمقاطع الصغيرة والصور المتحركة .

اخبرته اني اشعر بشعور غريب لكني لا اعرف ما ذا علي ان افعل فقال لي كنت اعتقد انك اوعى وافهم لهذا الموضوع فسالته ما الحل قال لي ببساطة فضي ( افرغ ) قلت له كيف فابتسم لي وقال معقول انك لا تعرف فقلت لا والله لا اعرف لم يخبرني احد ولم اسال احد كنت اعتبر هذا الموضوع من المحرمات من الاسرار التي لا يسال عنها

قال لي عليك ان تدخل الحمام وتبداء بتخيل شئ جميل شي تتوق اليه بشدة كفتاة جميلة – وبحمرار وخجل – او ولد جميل سالته فيما تفكر انت عادة ؟ فاجاب بخجل بولد واخر مرة كنت انت - هنا ضحكت وادرت وجهي خجلا منه على صراحته القوية والغير معهودة لي من قبل - تابع قائلا وتاتي بالشامبو وتاخذ منه شئ قليل وتمسحه على جسدك (عارفين طبعا وين ) وتبداء بالتحريك حتى الوصول الى المرحلة المهمة وسوف تحس بنشوة عارمة تجتاح جسدك لكنها تبقى لفترة بسيطة لكنها تكون كافية .

اخبرته اني سافعل ما قاله اليوم في البيت قبل ان انام واخبرته – وعلى وجهي ابتسامة – اني سافكر فيه .

عدت الى البيت فرحا بما عرفت لاني على علم بانه لولاه لما عرفت هذه المعلومة وكما يقال يوضع سره في اضعف خلقه كانت سعادتي غامرة بهذا الصديق الجديد وقمت بعمل ما طلبه مني بسعادة كبيرة وكنت افكر به كنت في الحمام معي جهاز الموبايل اتصلت به وسالته كم تاخذ ههذه العملية فقد بدأت انهك واتعب وما وصلت للمرحلة الرائعة التي يتحدث عنها فقال لي واصل وبقوة في فعل الحركة وفكر فيني وساقوم بعمل نفس الشي ومن يصل اولا هو الفائز ولكني لم اصل ووصل هو واتصل علي اجتاحني شعور غريب لما يا ترا .

في اليوم التالي ذهبت البي بيته وطلبت منه ان يقوم بتعليمي كيفية الوصول الى المرحلة الكبيرة

طلب مني ان استلقي على السرير وان اخلع ملابسي – كانت اول مرة لي في حياتي يرى احد ما جسدي -

قام هو بنفس الشئ ونام بجواري وطلب مني ان اداعب جسده واتخيله جماله جسمي – صراحة الموضوع ما كان محتاج تخيل لانه امامي وبجوار – وبداء جسدي يثور ولكن لاحظت ان الشي نفسه لم يحدث له لكن لم ابالي كثيرا وقام الى الحمام واحضر الشامبو ووضع منه القليل على جسدي وبداء في التحريك ، شعوري كان لا يوصف لا ادري لما لم اشعر بنفس الشعور عندما كنت وحدي لمحت في عينه فرح شديد واستمتاعا كبير وبداءت الحظ التغيرات التي بداءت في الظهورفي جسده لمحت يده الاخرى في مكان اخر وسالته هل تريدني ان اقوم بذلك بدلا عنك ففرح بشدة وقال لي ايه رايك تقوم وتغسل جسمك من الشامبو فقلت له لكني لم اصل بعد فقال لي لدي فكرة اخرى احسن لكلينا

ذهبت الى الحمام وونظفت جسمي من صابون الشامبو وجاء خلفي وتاكد من انه لا توجد رائحة شامبو وطلب مني ان استلقي على ظهري في السرير وقام هو بالوقوف على اربع يعني على يديه وركبتيه مباشرة فوق جسدي وقال لي انت قم بمداعبة جسمي من الخلف وانا اقوم ومداعبة جسدك بفمي في البداية استغربت لكن وافقت وبداءنا كان الشعور لا يوصف شعور لم احسس به من قبل بعد مضي بعض من الوقت بداء هو في الانزال لكني لم ابداء فقال لي انت مدتك كبيرة لكني سؤاصل حتى تنتهي انت فابتسمت وواصلنا ما نقوم به حتى حانت اللحظة كم كان الشعور رائعا

شعور لا يوصف ولأول مرة تحدث في حياتي اثناء يقظتي استلقى على ظهره وقال انت غير معقول تعبتني وكنت انا ايضا منهك القوى وبقينا مع بعض فترة طويلة في السرير حتى سمعنا خطوات خلف الباب وقمنا بسرعة لارتداء ملابسنا .

اصبحنا نلتقي كثيرا مرة في بيتي ومرة في بيته حتى قاربت الامتحانات وبداءنا في الاستعداد لها وقلت المرات

انقضت الامتحانات وطلعت النتائج وكنت سعيدا بنتيجتي في الثانوية العامة وتؤهلني لدخول كلية الصيدلة التي طالما رغبت في دخولها وكانت نتيجة عين عالية ايضا وقرر والداه ادخاله كلية الطب وارساله للدراسة في في اوربا وقد قمت بعمل حفل بمناسبة تخرجنا وبمناسبة سفر صديقي العزيز في بيتي ودعوت كل من اعرف فقد كانت حفل وداعي له على امل ان التقي به وها قد مرت السنوات وتخرج هو من الجامعة وتخرجت انا ايضا ولكني لم اراه حتى الان لكن املي في الله كبير ان يجمعني معه قريبا فمصير الحي يتلاقا .

الأربعاء، فبراير 18، 2009

كيف إجيت ع الدنيا؟؟

سؤال طالما حار في اجابته الاباء والامهات

لدي حل لهم الان يناسب العصر الحالي


    طفل لبناني سأل أبوه :

    بابا بابا ، أنا كيف إجيت على الدنيـا ؟


    الاب:

    بس تكبر يا بابا بخبرك


    الطفل:

    بابا بليزخبرني هلأ

الاب:

طيب إسمع ، بس تزوجت إمك ، رحت أنا وياها على


Internet café


وفي الكافي نت أبوك عمل للماما


Connected


ساعتها إجت الماما عملت


Download


من الـ


Flash Memory


تاعت البابا


ولمـّا

انتهى بابا من


Uploading


اكتشفنا إنو ما إستخدما الـ


Firewall And Antivirus


ولإنو فات الأوان وما قدرنا نعمل


Cancel OR Delete


بعد تسع شهور إجانا


Virus


اللي هو انت يا

بابا

الثلاثاء، فبراير 17، 2009

نكت جنسية



يصل الى بريدي الكثير من الرسائل

اليوم صباحا وصلتني رسالة من شخص لا اعرفه لكن الرسالة اخذت طابع غريب لم اعتده او ان اجده في مجموعة وهي نوع من التعبير عن الكبت بتحويله الى طابع نكتي قد يكون حقيقي وقد يكون مفتعل لكن به نوع من الفكاهة احببت ان تقرؤها وتعطوني ارائكم




دلوع ماما: مامي باركيلي مارست الجنس
إمو: مبروك، إيش حاسس؟
وجع بسيط بطيزي

------------------------------------
واحد قال لزوجته شو رأيك إنجرب من ورا ؟
قالت آوووو! ذكرتني بأيام الجامعة


------------------------------------
وحده صافنه في عضو زوجها
قالها: صغير بس ذكي
قالت : يا ريته طويل و أهبل.


----------------------------------
------------------------------------

طفران إجالوا ضيوف ومافي عنده غير ببغاء ..
فحكى لمرته إذبحيه وإعملي عالجوانح شوربة ..
وعالفخادمشاوي .. وعالصدرمنسف ..
فردعليه الببغاء : وشو رأيك يا إبن القحبه أجيبلك ظهري
وتعمل عليه رز بحليب؟!؟

------------------------------------

عجوزه راحت لدكتور شاف صورة الأشعه..
قالها: عندك إنتفاخ في الرئتين وثقب في القلب..قالت:
ربنا ياخدكم أكيد مصورين طيزي


---------------------------------------------

فلاحة قالت لفلاحة: لاتروحي على هيديك النبعة فيها واحد
أزعر مبارح رحت اغتصبني واليوم رحت اغتصبني وبكرة بدي
أروح و بدو يغتصبني!

------------------------------------

وحده بتقول لزوجها:
بتعرف أن الثور بينيك أكثر من سبعمائة مره في السنه ،
تقدر إنت تسوي مثله؟
قال الزوج :
إسأليه إذا كان بينيك نفس البقرة

------------------------------------

وحدة طلعت من الامتحان اخدت حبوب منع الحمل
ليش؟؟
انتاكت بالسؤال الأخير


-------------------------------
------------------------------------
ليش تعتبر قدم الفيل من الاعضاء التناسلية ؟
لانه إذا دعس على واحد بنيك أخته . . .


------------------------------------

وحدة قالت لزوجها ياريتني جريدة تفتحني كل يوم
قالها ياريتك رزنامه وأغيرك كل سنة


------------------------------------
وحده راحت تشتري كوندوم
قلها الصيدلي شو الحجم
قالتله جميع الأحجام طالعه رحله

الأحد، فبراير 15، 2009

حبيب في الغربة

طلب مني ان اتي الى بيته لأبيت معه فهو اليوم سوف ينام لوحده فقد سافر زميلاه لمنطقة بعيدة وسوف يعودون خلال يومين فوافقت دون تردد فقد كنت اريد ان اعرف عن حياته اكثر واتحدث معه

كنت ولا زلت احبه حبا كثيرا شدتني اليه الشخصية الساحرة والضحكة الرائعة ومزاحه الذي يدعوك للضحك معه حتى وان كان عليك ، اصدقائه من الطبقة الراقية وملابسه ينتقيها بعناية فائقة لا ادري لما احب فيه اللون الاسود حين يرتديه فلون بشرته ليست ببيضاء فهو حنطاوي اللون wheaten .

كنت ازوره بشكل يومي واتبادل معه الحديث عن كل شي وبدايتي معه حين وصلت الى المنطقة وعقب صلاة الجمعة يتجمع الشباب العربي من كل الحي ويتبادلون الاخبار ذلك نسبة لان كل واحد منهم لديه دراسة او لديه امتحانات وكل منا يدرس في مجال مختلف سلمت على كل الموجودين وعرفتهم باسمي وعادتي ابتسم لكل من اراه اول مرة حتى اترك فيه انطباعا حسن .

سلم علي ولم انتبه له لكن خلال الحديث مع الشباب انتبهت لوجوده واعجبتني ابتسامته وبداءت في النظر الى ملابسه كانت تجمع بين البساطة وبين الذوق الرفيع وكان يرتدي السواد الذي طالما اعجبني عليه

بعد رجوعي للبيت استفسرت عن هذا الشاب وعرفت اسمه واحببت ان اعرف عنه لكن لم اكن اكثر من السؤال حتى لا ينتبه احد في البداية سالت اين يسكن هل هو قريب ومع من فسالت عن اصحابه وعن الذين يتقاسم معهم البيت

وتعرفت على زملائه لانهم كانو ياتون بكثرة الى بيتنا وذلك نسبة لان بنايتنا ملئ بالعرب فهي تتكون من ثلاث طوابق كل طابق به شقتين عدا الطابق الذي اسكن فيه فشقتنا كبيرة وتملئ الطابق كله كنت اعيش فيها ومعي شخصان احدها بعد وصولي بيومين سافر الى بلده وبقيت فيها حتى انتهاء فترة الدراسة كانت شقتنا مثل النادي يجتمع فيه العرب ليس لانها كبيرة فقط ولكن لان صديقي وهو من الخليج قد عمل اكبر جلسة عربية يمكن ان تتخيلها فقد طلب من صاحب البيت ان يجمع بين 3 غرف ويكسر الحوائط ويجلعها غرفة واحدة كبيرة فكانت متميزة ورائعة

يعني لو اردتم ان تتخيلهوها فهي شقة عادية بالجهة اليمنى والجهة اليسرى عبارة عن مجلس كبيييييييييييييييير

حسب ما علمت انه مكان السهر والسمر خلال الشهور الماضية .

في احدى الجلسات حضر وكان يرتدي اللباس المغربي ويضع عطرا (دنهيل) برائحته النفاذة القوية جلس بالقرب مني فبادرته بالونسة وسالته عن حاله وعن سر اختفائه من الناس فبداء يحكي لي عن يومه وعن درساته وكيفية قضاءه لوقت كنت كطفل تحكي له قصة استمع باستمتاع كبير لم انتبه لمرور الوقت واعتقد انه كان مستمتعا مثلي حين نظر لساعة يده اخبرني ان ازوره في بيته او نجلس سوية وطلبت منه ان نطلع سوية لارى معالم المدينة واتعرف عليها فرحب بشدة

اصبحنا نخرج سويا بعد ذلك اليوم كثيرا حتى ان اصدقائي وزملائي لاحظو ذلك واخبروني انهم مستغربين من سلوك صديقي لانه لا يخرج عادة بكثرة وله مجموعة واماكن محددة يذهب اليها وانني كسرت له روتينه وغيرته

بقينا على هذا الحال لحوالي 4 اشهر نطلع وندخل مع بعض وكنت دائما حريص على ان اكون اول من يحيه اول الصباح واخر من يتحدث معه في المساء واخبرته عن شعوري وعن حبي الذي اصبح يزداد يوما بعد يوم

وتعلقي به كنت دائما اقول له - انا بحبك واتمنى دائما نفضل مع بعض - وهو يقول لي عيب الكلام ده ، ويعقب الحب ما بيكون باللسان بالفعل لم اكن افهم ولم احاول حتى جاء اليوم الذي دعاني للمبيت عنده

كنت انتظر هذه الليلة بفارغ الصبر واتمناها بشدة وقد طلبت منه عدة مرات ان يحضر للمبيت عندي لاني اصبحت وحيدا في البيت الكبير ولم يبقى معي الا فردا لكنه كان ياتي للبيت مرة كل 3 او 4 ايام

كنا قد اتفقنا ان نحضر بعض الافلام كسر للمل وتغير للروتين وقد قمت في ذلك اليوم تنزيل كمية من الافلام لكي تبقينا صاحين طيلة الليل لاني كنت افكر في نقطة مهمة جدا هو لديه سرير كبير في غرفته

ولم اكن اعلم كيف سننام واين سوف انام بس تمنيت ان انام بقربه ولو لليلة واحدة فقط

شاهدنا فلمين وكنت متكئا على السرير وهو جالس على الكرسي وكان الفلم من افلام الرعب فطلبت منه بعد ان زاد تشويق الفلم بان يقوم بإطفاء النور حتى نستمتع اكثر بالمشاهد المرعبة

فنزل عند رغبتي وبعد عدة دقائق قلت له ارى ان الجلوس على الكرسي لفترة طويلة سوف يتعب ظهرك ورقبتك فأومئ لي وطلبت منه ان يرتاح على السرير ويسند ظهره و يستلقي واخذ مكانه على الكرسي فرفض وطلب مني ان ابقى في مكاني وانه سوف ينام بقربي ونتشار ك السرير سوية

كنت ممدا على السرير متكئ على يدي وهو بقربي لايفرق بيني وبينه الا سنتميترات معدوده كنت اسمع نفسه واشتم رائحته الجميلة – كنت لا احب رائحة العطر ولكن بعد معرفتي به سالته ان يغير نوع العطرية وتمنيت ان اشتم به عطر اخر فنزل عند رغبتي واخذ برائي - بعد قرابة النصف ساعة من بقائنا في نفس السرير وجدت اني اقتربت منه اكثر من ذي قبل واعتقد انه لاحظ ذلك لكنه لم يبالي

تركت جلستي وتمددت خلفه تماما فقال لي هل تشعر بالنعاس هل تريد ان نطفئ الكمبيوتر وننام فقلت له اني تعبت من اتكائي على يدي واردت ان اغير وضعي قليلا .

قال لي اتعرف اني سعيد باني معك اليوم وانك اتيت لتنام معي فانا اشعر بالوحدة حين اكون في البيت لوحدي فاقتربت منه والصقت صدري بظهره ولكن ابقيت مسافة بين باقي جسدي وبين جسده وطبعت قبلة على رقبته وقلت له اني احبك حب كثير ، واني اسعد منك وفرح باني لست غريب في بلد ليست بلدي اعتدل واصبحنا متقابلين واسمع دقات قلبه المتسارعة ونفسه واصبحت اشتمت عطره وطبع قبلة على خدي واردف قائلا وانا ايضا

بقينا على وضعنا هذا فترة طويلة ولم ننتبه الا وانتهاء الفلم فقلت لنتابع مشاهدة الافلام ام تريد ان ننام فوافق على المشاهدة بدائنا الفلم الجديد وكان جلوسنا مختلف قليلا كنت متكئ على المخدااااااااات وهو واضع راسه على صدري وانا اضع يدي على صدره

بداء جسدي يتصبب عرقا لا ادري لما وقد لاحظ هو ذلك فقال ان الجو اصبح حارا سوف اقوم وافتح البلكونة فقلت له اذا فتحتها سوف يدخل الباعوض والحشرات لا تقلق سوف اقوم بخلع بعض من ملابسي اذا سمحت لي فوافق على خجل وخلعت جزء كبير من ثيابي - التي شيرت والبنطلون - وبقيت بالشورت وتمددت وقلت له اني اشعر بتحسن اكبر وسالته ان يحذو حذوي ويفعل المثل حتى لا اشعر بالخجل فقال لي ما تخاف ما شايف شي وبداء يداعبني ويخبرني ان جسدي جميل وفي اثناء كلامه خلع القميص الذي كان يرتديه وبداءت في مداعبة جسده ووضعت راسي على بطنه - ونسينا موضوع الفلم –اردت ان اقبله قبلة فرنسية لكنه رفض برتباك ونزلت عند رغبته وبدات اقبل جسده ابتداء من بطنه حتى عنق وشيئا فشئ اقتربت قبلاتي من شفتيه وضممته لي واحسسنا بمشاعرنا الدافئة ونسينا العالم .