الاثنين، فبراير 06، 2012

اخترت لكم

مثل ما تعرفون اني اعمل في مجال تقنية المعلومات المهم اغلب عملي على جهاز الكمبيوتر وبقضي وقت كثير 70 % من اليوم على النت وهذا اللي اكتشفته لاحقا او تاكد منه

المهم انا نويت اوقف عند كل مدونة او موقع مثلي او غير مثلي يلفت نظري لاي شي فيه او كلام او صور او اي شي وراح احاول باستمرار اني اعمل كدا لعل وعسى في حد يكون يستفيد مني او من الموقع اللي بنشره وبقى فيه ضالته او يحس بنفس الشعول اللي احسسته

طبعا مش حقول بالصدفة البحتة اصلا كنت في مدونة بنت مصرية بتتكلم عن ماساتها في ميدان التحرير يوم 25 يناير وحدوث بعض المضايقات والمعاكسات لها وقريبت كلامها كله وعجبني طريقتها في السرد المهم قريت الموضع هذه لوحده وفتحت التعليقات وقعدت اقرا تعليق كل شخص وبديت ابحر في المدونات الاخرى بعدها اقدر اقل ما عندهم موضوع ( ززيي ) وفي ناس تكتب بروح وهمة شديدة المهم

انتقل انتقل لحد ما لقيت لي مدونة

اسمها

Cairo Looks


الفكرة فيها مجموعة من الطالبات من معهد جوته في القاهرة ينزلو الشارع ويقومو بتصوير شباب وشابات والهدف انهم يكتبو عن الاشياء والملابس الغريبة اللي تقابلهم في القاهرة وبصراحة هالنقطة لفتت نظري كثير وياويلي من الاولد اللي في الصور ههه حلووين احلى حاجة انهم لفتو نظري لمطعم مش عارف بالضبط المهم انه اسمه
مطعم سيكويا
لازم اعطيه زيارة وحسب كلامهم عنه كالتالي


مطعم سيكويا

Sequoia

Sequoia ist ein sehr hippes Open- Air- Restaurant am Nil in Zamalek. Sehen und gesehen werden ist das Motto. Hier kann man auch den passenden Ehepartner finden, jedenfalls versucht man es. Die fünf Studentinnen mit denen ich unterwegs bin, sehen das wohl auch so. Zumindest erscheinen sie heute besonders nett zurechtgemacht. Wir stehen vor dem Eingang des Restaurants und halten Ausschau nach super stylischen Leuten. Hier tauchen nun auch Frauen in Miniröcken und Designerklamotten auf. Nur die Männer geben nicht wirklich viel her. Jeans und dunkler Pulli oder Streifenhemd. Zum Gruseln langweilig. Aber es läuft wie am Schnürchen, wir interviewen und interviewen. Und fast jeder sagt, dass er seine Kleidung im Ausland kauft - Dubai, Paris, London. Schnell sind ein paar Stunden rum und wir haben viele Interviews und Fotos im Kasten. Der zukünftige Ehemann war aber definitiv nicht dabei.

سيكويا هو مطعم عصري في الهواء الطلق يقع على نهر النيل في الزمالك. شعاره هو أن ترى الناس وتدعهم يرونك. فهنا يمكنك العثور على شريك الحياة المناسب، أو على الأقل هناك من يحاول ذلك. وهكذا ترى الأمر أيضا الطالبات الخمسة اللاتي يرافقنني. فهاهن يأتين اليوم على الأقل في أبهى صورهن. نقف أمام مدخل المطعم ونتطلع إلى أناس يرتدون ملابس شديدة الأناقة. عادة ما تظهر النساء هنا مرتديات الجونلات الميني و أزياء مشاهير المصممين. الرجال وحدهم هم الذين لا يهتمون بهذه المسألة كثيرا. ويكتفون بالبنطلون الجينز والبلوفر أو القميص المخطط. ياله من مظهر يبعث على الضجر. ولكن الأمر ينجح بشكل رائع، فنحن نجري حوارات وحوارات. حيث يقول كل من نتحدث إليه تقريبا أنه يشترى ملابسه من الخارج من دبي، أو باريس أو لندن. سرعان ما انقضت ساعات لنخرج نحن بحوارات كثيرة وصور أكثر في جعبتنا. إلا أننا لم نصطحب معنا بالتأكيد زوج المستقبل.

المكان الثاني اللي يقابلو فيه الناس ويعملو لقائات هو

Café Coffee Bean & Qasr El-Nil Bridge

Es ist Freitagnachmittag, Wochenende in Kairo. Wir suchen gezielt nach Leuten, die schick und casual angezogen sind und haben unseren Standort vor dem Café „Coffee Bean“ in Zamalek festgelegt. Normalerweise hängen hier am Wochenende die schicken Teenager ab und schlürfen ganz international Latte Macchiato mit Karamelsirup. Nach 10 Minuten wird’s windig. Von der anderen Seite des Nils sehen wir eine gelbe Wand auf uns zukommen. Sandsturm im Herbst! Ich rette meine Kamera und wir uns in dem wir uns ins Innere des Cafés flüchten. Bei Chai Latte warten wir darauf, dass der Sturm vorüber zieht. Neuer Versuch, raus auf die Strasse. Die ersten coolen Typen tauchen auf. Zwei Interviews, der Himmel verdunkelt sich und es fängt an zu gießen. Regen im Oktober in Kairo! Der Klimawandel ist nun auch hier angekommen. Erneut warten wir im Café. Endlich hat sich das Wetter beruhigt, aber leider haben es sich die Meisten wohl nun zuhause gemütlich gemacht. Wir finden nur einige wenige individuell gekleidete Leute. Man beachte die Fotos mit vom Regen nassen Boden! Am späten Nachmittag machen wir uns dann auf den Weg zur Brücke Qasr El Nil. Hier halten normalerweise Liebespärchen heimlich Händchen und schauen romantisch auf den Nil hinaus. Aber auch Familien und Teenager gehen hier spazieren. Doch Pustekuchen, das seltsame Wetter hat die Brücke leer gefegt und wir finden nur ein paar wenige interessante Leute.

إنه وقت بعد الظهيرة يوم الجمعة، نهاية الأسبوع في القاهرة. نتعمد البحث عن أشخاص يرتدون ملابس أنيقة وكاجوال. ووقع اختيارنا على المكان المقابل كوفي شوب " كوفي بيين " في الزمالك. حيث من الطبيعي أن يتسكع هنا فى نهاية الأسبوع المراهقون المتأنقون ليرتشفوا على الطريقة الدولية لاتيه ماكياتو مع عسل الكراميل. بعد عشر دقائق تشتد الرياح. ها نحن نرى جدارا أصفر اللون يتجه نحونا من الجانب الآخر من النيل. إنها عاصفة رملية فى الخريف! أحاول إنقاذ الكاميرا كما نلوذ جميعا بالمقهى لنحتمي به. أخذنا ننتظر انتهاء العاصفة بينما نحتسي شاي لاتيه. نحاول الخروج إلى الشارع مجددا. هاهم أوائل نماذج الأشخاص الكووول قد ظهروا. حواران، ثم تتلبد السماء بالغيوم وتبدأ الأمطار في الهطول. أمطار فى شهر أكتوبر فى القاهرة! لقد وصل التغير المناخي إلى هنا. ننتظر مرة أخرى في المقهى. وأخيرا يهدأ الجو ولكن الجميع تقريبا كانوا قد فضلوا البقاء في المنزل الآن. ولا يمكننا أن نعثر إلا على القليل من الأشخاص المتفردين فى طريقة ملبسهم. ويمكن ملاحظة الأرض المبللة في الصور. في نهاية فترة ما بعد الظهيرة توجهنا إلى كوبري قصر النيل. هنا تتعانق في العادة أيادي أزواج الأحبة سرا بينما هم ينظرون برومانسية صوب النيل. كما يتنزه هنا أفراد العائلات والمراهقون. ولكن هيهات، فقد أفرغ الطقس السىء الكوبري من الناس ولا نستطيع أن نجد بعض الأشخاص من ذوي الملابس الملفتة.


ارتباط
بس البنات اخلي البنات يحكمو لوحدهم بس في اولاد حلوين وفي اولاد بيئة ( بياعين جرانين ) على قولة صحبي ( احترامي لهؤلاء )


طبعا امى انه البنات هذول حلوات لدرجة يخلو بنات في الشارع يقبلو بصور منهم او انهم مقنعين بشدة حتى اخلي اربع او خمس بنات ينشرو لي صورة في النت


هذا رابط المدونة اللي حازت على اهتمامي لهذا اليوم


http://blog.goethe.de/cairolooks/index.php?




ليست هناك تعليقات: