الجمعة، أكتوبر 05، 2012

حتكلم عن نفسي شويه 2

قبل حوالي اربعه  سنوات كتبت موضوع اسمه حتكلم عن نفسي شويه تحدثت فيه عن بدايه حياتي ودخولي للمدرسه الابتدائيه وما مررت بها وجزء كبير من مرحله الطفوله 

حتكلم عن نفسي شويه

سابداء من حيث انتهيت 

توفيت والدتي وانا في الصف الخامي الابتدائي وكان لايزال الولد الشاطر اللي والده متوفي موجود في نفس الصف وكنا نتنافس على المركز الاول ومعي الولدين المصريين كانو تؤام لا اذكر اسمائهم ولا شئ عنهم سوى ان والدهم كان مدرب كره يد في احدى الانديه في عمان .

توفيت والدتي وكنا في نهايه الفصل الدراسي الاول وكان يوم وفاتها في نصف الاسبوع تقريبا ومن بعدها قام والدي بطلب من صديق له ان اكون عندهم في البيت مده الوفاه او مده العزاء لان البيت كان مزدحم بشكل كبير تم تقسيمنا انا واخوتي كالتالي انا والي بصغرني باربع سنوات مع تلك العائله والاخين الاخري الذين كان احدهم عمره سنه ونصف والاخر تسعه اشهر الى بيت اخر نسبه لان البيت  الي كنت فيه انا واخي ما كان عندهم طفل او شخص بنفس عمر اخواني الصغار فتم نقلهم الى احدى البيوت حيث لديهم اطفال رضع لكن بصراحه لا اذكر عند من بالتحديد 

مرت لايام والاسابيع كنت دائما الشجارمع  بنات تلك الاسره كان في البيت 3 بنات وولد بنفس عمر اخي 
كانت البنت تكبرني بعام والبنت الاخرى تصغرني بعامين والبنت الكبيره اكبر من بثلاث او اربع سنوات 
جاءت فتره الامتحانات ولكن بسبب ظروف العزاء لم ادرس اي شي فتوسط لدى المدير ابي وعدد من اصدقاءه ومعارفهم ان يعفوني من الامتحانات  وقد كان لهم ما يريدون نسبه لتفوقي المدرسي الملحوظ وافق مدير المدرسه على اعطائي درجات النجاح في جميع المواد على اساس متسواي الدراسي كان مرتفع وبقيت مع تلك الاسره طيله فتره الاجازه الصيفيه التي امتدت لمده ثلاث اشهر بالاضافه الى شهر قبل الامتحانات وهو كان وقت الوفاه 

بعد انتهاء الفصل الاول طلب والدي من عمتي وهي من كانت ترعاني في البيت وانا صغير ان تاتي لتعيش معانا في عمان فوافقت بدون اي تردد 

جاءت عمتي الى البيت وعاشت معنا لمده سنتين وكان لوالدي الكثير من الاصدقاء فقام احدهم بتعريف والدي على اخت زوجته وقد فهمت من عمتي انها تبارك له زواجه من تلك المرأه لكني والحق يقال في تلك الفتره كنت لا اطيق تلك المراءه ولا اطيق بنات ذلك الرجل فكانو كل ما ياتو لبيت ينكسر شي من العابي وحينما نذهب اليهم يقوموم بتخباءه العابهم ولا استطيع ان العب بها هم لمن يكن لديهم العاب بنات اطلاقا كانت كلها سيارات والعاب اولاد وانا العابي والتي احتفظ بها حتى هذه اللحظه عباره عن حديقه حيوانات بها سور يفك ويركب وقطار اسود يمشي على قضبان حمراء  وسياره تصدر صوت اسعاف تقريبا هذه هي الالعاب التي لازالت موجوده حتى وقت قريب ( كسروها اخواني الصغار ) 

في تلك الفتره حمد الله انه لم يكن راغبا في ان يتزوج من تلك المراءه لا ادري اعتقد انه فهم من عمتي اني لا اطيقها ابدا او انه نفسه لم يكن في نيته الزواج منها او الفكره نفسها لم تكن لديه حتى تعرف عن طريق الصدفه على زوجته الحاليه 

كنا في بيت احد المعارف وكنا انا واخوتي مع بعض فحضرت تلك المرأه الطيبه وبداءت تداعبنا وتلعب معنا بصراحه ارتحت لها كثيرا وارتاح لها اخواني بشكل مبالغ فيه 

وكانت تسكن في سكن للمعلمات فطلبت من والدي ان يحضر اخواني الصغار الى السكن ويبقيهم معاها لانها كانت اجازه النصف الدراسي الاول من صف الاول الاعدادي 

فكان والدي ياخذهم الى السكن وحين يعودون يكونون محملين بالحلويات والالعاب الجميله 

بعد حوالي سته اشهر اخبرتني عمتي انها سوف تعود للسودان لان والدي لا يريدها ان تكون موجوده في البيت توسلتها ان تبقى وحاولت كثيرا معها وحينما كنت اتحدث مع والدي كان يزجرني ويقول لي لا تتحدث في مواضيع تخص الكبار 

بداء الحزن علي وصرت ابكي على رحيل امي الثانيه من ربتني وتعلقت بها وانا صغير

و  سافرت بعد عدده اسابيع 

جاء ابي مبتسما ولم ارى ابتسامته في وجه من وفاه امي كنا نجلس حول التلفاز فقال لاخواني 

ايه رايكم نجيب الست الطيبه اللي بنروح لها كل خميس ونخليها تعيش معانا على طول في تلك اللحظه 

هللنا جميعا بالفرح والموافقه على حضور تلك المراءه الطيبه في البيت 

بعده عده ليالي جاءت تلك المرأه وكنا فرحين بوجودها معنا 

في تلك الفتره كنا نحن واطفال الحاره وكبارها واعمارنا تترواح بين 9 و 17 سنه نلعب لعبه اسمها شرطي حرامي فكان على مجموعه الهروب والاختباء والمجموعه الاخرى البحث والقبض على جميع الافراد ومن ثم نتبادل الادوار 

كانو يجتمعون بعد صلاه المغرب مباشره امام بيتنا 

كانو يتحدثون في ذلك اليوم عن وجود امرأه في بيتنا وهي ليست امي 

فهم على درايه بموضوع موتها 

فكانو يتناقشون وانا كنت استمع واختلفت الاراء في سبب وجود تلك المرأه وكيفيه تواجدها معنا 

حتى قام احد الشبابا الكبار تقريبا عمره 16 او 17 وقال اكيد هو تزوجها 
فلم انطق بشئ ولم اقل اي شئ فاردف اكبر ولد بيننا وقال يعني انتو يا اغبياء فاكرين ايه امراه تعيش مع رجل غريب لا يقرب لها اكيد اتزوج وهنا ثارت ثائرتي 

فهمت لقد تزوجها والدي وثرت على الجميع وكنت اصرخ في وجه الجميع وقمت بطردهم من عتبه الدار وانا ابكي واصرخ انتم كاذبين انتم كاذبين ابي لن يتزوج على امي 
ودخلت البيت وتوجهت الى احدى الغرف التي كانت تستلقي فيها والدتي في ايامها الاخيره واغلقت الباب خلفي بقوه وقفلته بالمفتاح وبكيت بكيت حتى غلبني النوم 

في اليوم الثاني وضع لي والدي على الباب ملصقا وقال لي مصروفك اليوم فوق التلفزيون 

في تلك الفتره كنت معتادا على اخذ مبلغ اضافي من خزانه والدي 

فكان معتادا على اي يضع الفكه ( اي الفئات الصغيره من العملات ) في دولاب ملابسه وكنت اعرف اين يضع المفتاح فكان لا ياخذ المفتاح معه الا لضروره 

اخذت المبلغ الذي كان عندي ومن ثم بحثت عن المفتاح ولحسن الحظ وجدت المفتاح في مكانه المعتاد 

فتحت الدولاب وبداءت ابحث عن الفئات الصغيره الموجوده في خزانه والدي حتى لا يهتم في قيمتها البسيطه 


وانا ابحث وجدت ورقه ( كانت نسخه ) 

وفتحتها باستغراب فقبل يومين لم تكن تلك الورقه في ذلك الموضوع 

جلست على الارض وفتحت الورقه وبداءت اقرا فيها 


وهنا جاءتني هستريا وقمت بتمززيق الورقه قطعا صغيرا وبحثت عن صوره امي وحضنتها ودخلت الغرفه التي نمت فيها 

واغلقتها على نفسي في الظهر عادي والدي من العمل لكنه لم يسالني ولم يقل لي لماذا قطعت الورقه وتلك الورقه كانت عقد الزواج لابي وزوجته 

بكيت كثيرا وكنت لا اخرج من تلك الغرفه لفتره طويله واغلب اليوم نائم في البدايه كنت اغلق الباب خلفي لكني كنت اشتاق لاخوتي الصغار واخذهم في حضني وابكي وكانو لا يفهمون سبب بكائي وفي تلك الفتره كانت زوجه ابي تحاول الدخول الى الغرفه وكنت انهرها وازجرها بقوه فكانت تخرج 

حتى اني انفجرت فيها اكثر من مره وقلت لها لماذا تتزوجين ابي لا اريدك اما وبقيت على عنادي هذا لفتره طويله تقريبا شهر او اكثر لا اجتمع معهم في اكل ولا اتحدث اليهم ابدا 

في يوم من لاايام تشاجر ابي معاها ولا اذكر ما سبب الشجار ونام والدي معي في نفس الغرفه التي انام فيها ونامت هي في غرفتهم 

في الليل اخبرت ابي اني اشتاق لامي اريدها ان ترجع وتحدثت كثيرا عنها وعن الاشياء التي افتقدها فيها وعن الاكل والطعام وبداءت في استخراج عيوب غبيه 

لطفل ينظر ان امراه اخرى سرقت ابوه واخذت مكان امي 

سالته ليه اصحبت لا تحب امي لماذا تزوجت 
لم يرد علي في تلك الليله ابدا وطلبت منه ان يطلقها ويرجع عمتي فهي احسن وانا احبها لم يكن يرد علي 

حتى هاج علي وضربني كثيرا تلك الليله لاني كنت ازن عليه في الكلام والحديث عن موضوع الطلاق وعدم حبي لزوجته 

في تلك الفتره لاحظت ان اخوتي الصغار كلهم بدون استثناء ينادونها بماما الا انا كنت اناديها باسمها وكان دوما والدي يزجرني 

ويضربني لكي احترمها ولا اناديها باسمها ابدا  

لكني لم اناديها بكلمه امي الا في المرحله الثانويه اي حوالي 3 او 4 سنوات من وجودها معنا في البيت 

لكن قبل ذلك كانت الفجوه بيني وبينها كبيره ولم اكن افعل ما تقول ولا كنت استمع لها ابدا كانها غير موجوده وكان والدي دوما يضربني لقله ادبي ولكني لم ابكي ابدا كنت اكل الضرب كاني خنزير لاني ارى التعاسه في عيونه زوجته كنت افرح حينما تحزن واضحك بقوه في وجهها حين تبكي من الاسلوب السئ الذي كنت اتعامل معها 

كل هذا لما لجريمتها انا تزوجت ابي بقيت على هذا الحال والمنوال ثلاث او اربعه سنوات اعتقد اني كبرت 

في الصف الاول الثانوي كان اصغر اخواني وانا اكبره بثماني اعوام في االمرحله الابتدائيه فاحضر معه ورقه تملئ من قبل ولي الامر وكان فهيا اسم الام واسم الاب 

وجدت ان زوجه ابي قامت بكتابه اسمها ( على اساس يتم الاتصال بها في حاله حدوث اي مكروه لاخي ) 

واسم والدي ورقم هاتفه في المكتب 

فاخذت الورقه وتشاجرت معها وكانت اكبر مشاجره لي معها في ذلك الوقت 
كنت قد بداءت اطول (زياده في الطول ) ووقتها كنت اطول منها او اماثلها في الطول المهم لم تفعل شيئا سوا قول كلمه عيب عليك تعاملني بالطريقه هذه والاسلوب هذا 

وبعد ذلك قامت بلم اغراضها وملابسها وذهبت الى بيت عمها وهو نفس البيت الذي قابلناها اول مره 

بعد ان عاد والدي من العمل سال عنها فاخبرها اخواني اني تشاجرت معها وانا سافرت 

( نسبه لانها اخذت ملابسها في شنطه سفر)

فضربني والدي كما لم يضربني من قبل ضربا شديدا لا اذكر المده التي كان يضربني فيها لكنه اختلف في الضرب والاسلوب والغضب كان في اوجه 

من كثره ضرب والدي لي انهك من التعب والاغرب من هذا كله اني  كنت لا ابكي فقت كنت اصرخ 

خلاص خلاص ده اخر مره 


بعد المغرب اخذني والدي انا واخواني وذهبنا الى بيت عمها وطلب منها واخواني كانو يبكون طلبا لعودتها مره ثانيه اما انا فكنت لازما الصمت ولا انظر لها ابدا 

عادت زوجه ابي للبيت ومن تلك اللحظه اختلف اسلوبي وحدتي في التعامل معاها 

لقت انتبهت لشئ غاب عني 

اخوتي يحتاجون لها اما انا فلا 
اخوتي يفتقدون الام 
اما انا فعشت مع امي 11 عاما 

اخوتي لمن يرو امي ولا يتذكرونها فاحدهم كان عمره 9 شهور والاخر سنه ونص والاكبر عمره 7 سنوات 
كلهم لا يتذكرون اي شئ لها 

علمت انها لو خرجت مره ثانيه فلن تعود علمت اني كنت مخطائا ف تعاملي معها 

لاني كنت اسمع الجارات عند زيارتي لاوالدهم يتحدثن محظوظ ابو غريب بتالك الزوجه هي امراءه طيبه وصالحه فقد رعت 4 اطفال ولم تقل انهم ليس اطفالها واستحملت الولد الكبير وتعامله السئ معها 

بعد مده علمت من حديث احدى الجارات في الهاتف انه زوجه ابي حامل بطفلها لاول فبعد 5 سنوات صار عندها اول طفل وانها كانت لا تريد الحمل حتى لا تحرم اخي الصغير من حنانها وان لا تنشغل عنه 

في تلك اللحظه بكيت والان ابكي وانا اكتب فهمت اني كنت على خطاء اني تجاوزت حدودي كثيرا مع تلك المراه الطيبه 

تحاملت عليها خلال الاربع سنوات التي كنت احاول ان اقلب حياتها جحيما 

عرفت كيف اين كنت مخطاء وعقدت العزم على ان احاول ان امحو ماضي الاسود 

في اول يوم مدرس توجهت الى استاذ التربيه الاسلاميه وسالته السؤال التالي 

اخبرته يا استاذ انا والدتي توفت وانا صغير واعطانا الله زوجه طيبه جدا ( اذكر اني كنت ابكي لذكرا كلمه امي متوفيه ) 

واني كنت اعذب زوجه ابي هل ينفع اني ادعي لها بالجنه مثل ما ادعي لامي واني لو اتعاملت معاها كويس ادخل الجنه 

( في تفاصيل في السؤال لا داعي لذكرها )

فبكى استاذي وحضنني بقوه وهنا زاد بكائي لا ادري ماذا حدث او لماذا لكن عاطفه قويه خرجت مني فتلك من المرات القلائل في حياتي التي ابكي فيها على وفاه امي بقوه وكل العاطفه الي عندي 

وبكاء استاذي معي دفعني للبكاء اكثر 

لكني لا اذكر كيف انتهينا من البكاء او ماذا فعلنا 

كل ما اذكره ان حياتي تغيرت كثيرا وتفكيري اتجاه زوجه الاب اختلف والجميع شعر بذلك حتى والدي صار  لا يرفض لي اي طلب مهما كان 

وحياتي مرت بسهوله شديه حتى الثانويه العامه انتهت لمدى اهتمامها بي فكنت في الليل اذاكر حتى ساعات الصباح الاولى وكانت تمر على كل حين وحين تتاكد اني صاحي وتحضر لي العصائر والمشروبات الساخنه كانت تهتم بي اشد اهتمام لا اجده عند امهات اصقائي فكنت اخبرهم بما تفعل فكانو يستغربون ويقولون لي كلمه تعجبني وتؤلمني 

امك طيبه جدا ياريت لو عندي ام زي امك 

امك ...!!

لم اخبر احد ما اصدقائي انها ليست امي الا من كان يعرفني خلال ال4 سنوات السابقه لكن كل من تعرفت على من الثانويه لا يدرون بوفاه امي 


ساكتفي بهذا القدر الان بصراحه دخلت في مود حزين جدا فجاءه وتذكرت ذكريات كثيره في السابق واحداث لكني ساحتفظ بها لنفسي 


الجزء القادم ساحاول ان اغطي المواقف المثليه في حياتي في اواخر الاعاديه وبدايه الثانويه

ارجو ان تدعو لامي بالرحمه ولسائر موتانا وموتى المسلمين






الأربعاء، أكتوبر 03، 2012

الفلم المثلي Eyes Wide Open Ejnajim pkuhot

عدت مرة ثانية مع فلم مثلي 


لان الفلم ارسله لي احد القراء على احدى التعليقات كان من المفروض ارسله يوم الاحد كما هو معتاد لكن بما انه احد القراء طلب رئيي فقلت انشره في اسرع فرصه 

 قمت بتحميل الفلم على جهازي لاني مش من هواه مشاهده الافلام اون لاين

الفلم  مثال جيد للاتضهاد الذي يجده المثلين في الاديان السماويه والشعور بالذنب اتجاه المثليه نفسها من قبل المتدين ان كان مثلي 

نظره المجتمع السئيه للمثلي وتراجعه عن اي قرار اخراتخذه عن اي فعل لا يوافق عليه  الا المثليه

اسم الفلم :Eyes Wide Open Ejnajim pkuhot 


الفلم مدته: ساعه ونص  

لغه الفلم : العبريه ( مترجم للغه الانجليزيه ) 

نوع الفلم : دراما عاطفه 

سنه الانتاج : 2009
لقطات ساخنه : مش كثير لقطتين او ثلاثه 

تدور احداث الفلم عن يهودي متدين متزوج ولديه ثلاث اطفال يعمل كجزار في احدى الحارات التي يسكنها يهود متدينون 
تبداء القصه بشاب اتى الى المنطقه للبحث عن شخص يحبه لكن هذا الشخص ينكره 

يبحث عن عمل ويلتقي الجزار متدين  وتدور احداث الفلم بين الجزار والشاب 

ويبداء اتضهاد اهل المنطقه للجزار بسبب وجود الفتى  عنده

واي الشاب حلوووو كثير 




رابط التحميل  روابط مباشره على Box  

مقسم الفلم على ثلاث اقسام كل قسم 98 ميجا عدا القسم الاخير 57 ميجا بايت 

 القسم الاول 
القسم الثاني 
القسم الثالث 

نوع الملف rar 

لتحميل برنامج winrar full  كامل بالكراك على Dropbox
من هنا 


لمشاهده الفلم مباشره من المدونه




الثلاثاء، أكتوبر 02، 2012

عوده كريستنيا

لا ادري هل تذكرونها تلك الفتاه الشقراء الطويله وممشوقه القوام الان عمرها حوالي 25 سنه او 26 سنه



لقد عادت الان الى مسقط لكن......!!


لو حابب تتذكرو  معاي قصتي معاها فهنا القصه

كريستينا 1
كريستنيا2

في الاسبوع الماضي جاءت إلينا جارتنا الهنديه وهي تتحدث اللهجه السودانيه ميه في الميه نسبه لانها هي والديها من مواليد السودان وقد عاشو فيها فتره طويله حتى تزوجت من هندي عند ذهابها الى الهند واستخرجت جواز سفر هندي لكن بمحض الصدفه تعرفت علينا كاسره جاره لها وفي البدايه اخبرتنا انها سودانيه

لكن طبعا الحيره كانت في نظرات الجميع حين قالت ذلك

المهم حكت لنا قصتها ومنذ ذلك الوقت وهي تزورنا بين الحين والاخر ولازالت علاقتها طيبه معنا كثيرا

المهم لا اذكر اني قلت كيف تعرفت على الجاره الهنديه

المهم في زياره عاديه جاءت الجاره لمنزلنا وقابلتها عند دخولي للبيت وهي كانت تهم بالخروج فقالت لي صديقتك السابقه
Your X girl friend
وصلت بالسلامه

طبعا كانت تشدد على كلمه اكس كثير وكلمه بنت كثير مش عارف ايه تقصد والخبث من عيونها

اتوقع انها كانت تعتقد اني راح انط فرح لمن اعرف او اسالها بلهفه عنها

فقلت لها وبعدين شو المشكله

فقالت لي ما تريد تشوفها او تقابلها

اخبرتها اني ما شفتها من اواخر 2009 يعني قبل ثلاث سنوات فاكيد الكثير فيها تغير وفيني



قلت لها ما مشكله بشوف امتى اقابلها وكان ردي شويه جاف وفيه نوع من المبلاه او عدم الاهتمام

فقالت لي انتظر قلت لها خير قالت لي وفي مفاجاءه كبيييييره وثقيله عليك

اخاف على قلبك المسكيييييين

قلت لها خير ان شاء الله

قالت كريستينا تزوجت بصراحه لمن قالتها حسيت كانه في رسوم متحركه والعيون بتلمع وهي منتظره مني ابكي ولا شو ما اعرف لكن خيبت املها كثير بعدم اهمتامي المتصنع في الحقيقه في نفسي جالت الكثير من المواقف والاشياء اللي نسيتها من زمان

تذكرت اليوم اللي كنا نتمشى في البحر وهي لابسه شورت قصير ولمن قابلت صديقي سمير ( من الشله القديمه ) بعد موضوع التحدي اللي دار بيني وبنه وانه تحقق بوجود كريستينا

ونظر الهباله اللي اترسمت عليه هو والشباب اللي معه

تذكرت خروجي معها في المولات ونظره الناس لنا حتى الاجانب كانو ينظرو لي بنظره غريبه

شو اللي ممشي هالغزال مع هالقرد خخخ او هكذا احس

تذكرت ذهابي معها الى البيت ومشاهده التلفزيون مع بعض

تذكرت لمن كنت في السرير معها

تذكرت الاحضان

تذكرت الوله اللي كنت اشوفه في عيونها

تذكرت البنت البرئيه المتدفقه حيويه اللي كنت سعيد على نحو ما معها لفتره من الزمن

تذكرت الاحم احم والليالي الحمراء معها

تذكرتها وجاء في خاطري الكثير والكثير

تذكرت حفل الزواج اللي رحنا مع بعض ومعي صديقاتها او قروب المجنونات الاجنبيات

تذكرت تعاملها مع الاطفال في عيد الميلاد

تذكرت حنيتها على رجل كبير من السن في احدى المرات

تذكرت اخوها واول مره اقابله

تذكرت كلامها عن اخوها ووصفها له بالغريب  queer

بعد ما دخلت البيت بقيت افكر فيها كثير وعقد العزم اني اقابلها او اشوفها وعلى االاقل اشوف زوجها

بعد حوالي يومين كنت في الشارع اريد اروح لدكان لاشتري منه سجائر لي فقابت الجاره الهنديه

فقال لي كيف اليوم فاضي راح اقابلهم في مقهى في شت09ثتبتي2034

قلت لها على الساعه كم قالت حوالي الساعه 7 تكون جاهز

قلت مامشكله تمام

اساسا ذلك اليوم ما كنت رحت العمل ما فيني شي بس مزاج

المهم في الوقت المحدد جاءت لي الهنديه بسيارتها وتوجهنا الى المكان المحدد طوال الطريق كانت لا تتوقف عن الحديث عنها وقالت انها جاءت لعمان تزور والدتها وتحدثت عن موضوع طلاق والديها وعن الكثير

في خضم الموضوع سالتها واخوها جيمي شو اخباره

قالت انت تعرف جيمي قلت ايوا تواصلت معاه فتره من الزمن
سالتني ما لقيت منه اي تصرف غريب

فقلت لها غريب كيف يعني شو تقصدي

قالت لالا ما مشكله ما تشيل هم

بعد فتره سكت شويه وقمت قلت تقصدي انه هو مثلي

هنا فجاءتني بفرمله قويه لكن لم توقف السياره اعتقد انها سرحت وانا طلعتها من سرحتها

فقالت انت تعرف يعني انه مثلي صح

قلت لها ايوا هذه حريته الشخصيه بعدين هو ما راح ياذي حد في اختياره لعلاقاته

فبداءت تتكلم باللهجه السودانيه وتتحدث عن الموضوع بشويه الفاظ مش حابب اني اذكرها

المهم قالت كل اللي بالها وقالت لي انا ما اتكلم في المواضيع هذه وما اخبرت اهلك بخصوص اخوها وكنت خايف انك تنصدم لمن تعرف هالموضوع بس ايامها ام كريستينا ( اسمها روز) هي ما رزو بس في شي بعدها على منوال رزيليتا ولا روزيلينا المهم بتناديها روز

كانت قلقه من انك تتخلى عن البنت علشان ولدها المثلي ( وفي اللحظه هذه ابتسمت قلت في نفسي ) ده لو تعرف ايه اللي جرا

هنا رابط الموضوع اللي تحدثت فيه عن اخوها جيمي
وداعا جيمي

تذكرت الولد ذو ال 17 عاما تذكرته وايامي البسيطه اللي قضيتها معه ما تجاوزت شهر ونص لكن كانت حميميه جدا وبعدها صار بينا علاقه لمده سنه كامله تقدرو تقولو انه ماي اكس بوي فريند لي نوعا ما

في اواخر 2008 كان عمره 17 يعني الان عمره 21 سنه في اواخر 2012

كانت الذكريات تتلاعب في مخيلتي طوال الطريق وان كانت المسافه ليست بعيده لكن الذكريات تجري كالنهر في راسي

مده طويله مضت منذ اخر مره تم اللقاء بينا

وصلنا الى المطعم حيث سيتم اللقاء

صعدنا السلم الى الطابق الثاني كنت اتلهف لارى البنت الاولى في حياتي (الجنسيه ) والاخيره نوعا ما

في لحظه الصعود جاء طفل صغير لم يتجاوز العامين يمشي بحذر وهو لايستطيع المشئ الا مستندا على الاشياء التي حوله نظرت له في تمعن واحببت ان امسك بيده لكن في تلك اللحظه حضرت امه مسرعه وهي تنظر للطفل بحنان ورقه وقالت لي سوري

لم اصدق نفسي كانت هي كريستينا وفي تلك اللحظه لمن تكون مهمتمه لمن توجه الكلام فكان شغلها الشاغل ابنها الصغير

ورفعته من الارض وحين استقامت نظرت الى وسلمت علي بالاحضان وسحبتني من يدي متوجه الى حيث يجلس زوجها

زوجها من النظره الاولى  بدى زوج انجليزي عادي شعر بني مصفر عيون رماديه او مش عارف ايه لونها بس عيون من النوع المشع اللي اول ما تنظر للوجه يلفتك لون العيون

نوعا ما هو متين تقريبا طوله فوق 185 الوزن زائد نسبه لظهور كرش وترهل في الجسم بشكل عام

فكرت لحظتها وقلت ايه الوقعه المهببه دي يا بنت يا كريستينا

طبعا اول سؤال سالتني اياه ...

ها مع مين انت قاعد تلفه هالايومين ؟؟

انا لي ذكريات جميله معك

وقامت قالت لزوجها we  have had sex  ( مش متاكد من الجمله ميه الميه )  نزلت علي الجمله على راسي  كالسيف

واتوقعت زوجها يزعل او يتضايق فنظر لي بنظره غريبه كده مافهمتها وطبعا الهنديه 

اللي معانا نططت عيونها ما اعرف لفظ ثاني للكلمه ( لمن شخص يستغرب او يستعجب من شئ وتشوف النظره في عينيه ) 


كانت الجلسه شبه عاديه وكثييييييير مملله اعتقد انه زوجها ما كان سعيد بالوضع 

طبعا للاسف انا اللي دفعت الفاتوره ( نظام ضيوف وكدا ) بس بعدين ندمت لاني حسيت زوجها ما يستحق ما اعرف حسيت بنوع من البلاده البلاهه اللي تنطط من عينيه 

تاسفت على وضعها وعلى حظها في الدنيا 

اعتقد انه من نوع الرجال الي ينقاد يعني الزوجه هي اللي تفكر في كل شي هي اللي تدبر كل شي وهذا اللي كان حاصل هي اللي قالت نروح هي اللي طلبت الاكل هي اللي اصرت انها تدفع وانا اصريت ودفعت لانه ما يصير في حقي وزوجها ما تحرك ولا قال شي حتى الهنديه اللي معاي حاولت انها تدفع 

سالتها عن اخوها وعن احوالها بشئ من الانزعاج ردت علي انه يشتغل الان في البرازيل صار عنده بوي فريند له كم شهر وانتقل له في البرازيل وقال انه ناوي يعيش بقيه حياته هناك 

هذا اللي صار في مقابلتي لها وعرفت منها انهم رايحين يجلسو في عمان لمده اسبوع واعتقد عند نشر البوست يكونو سافرو وما عندي نيه اتواصل معاهم الا اذا سلمو 
 
قالت رايحين الهند لانه ابنهم عنده نوع من الحاسيه مافهمت شو قالت المهم ان العلاج موجود في الهند 

وتمنيت لها بالشفاء لابنها 

وتوته توته خلصت الحدودته















الأحد، سبتمبر 30، 2012

Femme de couleur - Shy'M

لفتره بقيت اسمع هالاغنيه وهي باللغه الفرنسيه 

مش عارف ليه وحتى مش كنت فاهم بتقول ايه بس بخليها تشتغل وتفضل تشتغل 

المهم اليوم فكرت اني اشوف معنى كلماتها ولقيت كلماتها حلوه 










Refrain :
Vous parler de ma vie
Vous dire à vous d'ou je viens
Qui je suis
Je suis une femme de couleur

Je viens de là ou le soleil brille
Ou le gens se parlent sans se connaître
Et vaincra même l'écho de la ville
Et les oiseaux chantent à la fenêtre
Le parfum de la liberté
L'enfant au visage métissé
Qui regarde son père
Pour voir comment faire
Des bons conseils
Qui feront de lui le grand frère
Le sable chaud qui réchauffe les coeurs
Tout simplement pour parler de bonheur
Ces mémoires qui redonnent le sourire
L'envie de vous chanter mes souvenirs

Refrain :
Vous parler de ma vie
Vous dire à vous d'ou je viens
Qui je suis
Je suis une femme de couleur
J'ai mon île au fond du coeur
Faut en parler, en parler
Vous parler de ma vie
Vous dire à vous d'ou je viens
Qui je suis
Je suis une femme de couleur
J'ai mon île au fond du coeur
Faut en parler, en parler

Je viens de là ou le soleil brille
Ou les gens se parlent avec le coeur
Le vent des îles à fait de ma vie
Un océan de couleurs
Cultiver la différence
S'éloigner de l'intolérence
Affronter mes peurs en pensant
Aucun à la douceur en chantant
Le sable chaud qui réchauffe les coeurs
Tout simplement pour parler de bonheur
Ces mémoires qui redonnent le sourire
L'envie de vous chanter mes souvenirs

Refrain.

Garde au fond de ta mémoire
Qui tu es, d'ou tu viens
J'ai gardé au fond de mon coeur
Ces images qui font du bien

Refrain.

Garde au fond de ta mémoire
Qui tu es, d'ou tu viens
J'ai gardé au fond de mon coeur
Ces images qui font du bien


حسب موقع جوجل للترجمه ده ترجمتها 

Chorus:
You talk about my life
You tell you where I came from
Who I am
I am a woman of color

I just where the sun shines
Or people talk without knowing
And conquer even the echo of the city
And the birds sing in the window
The scent of freedom
The child mestiza face
Looking at his father
To see how
Good advice
That will make him the big brother
Sand which warms hearts
Simply to talk about happiness
These memories that bring a smile
The desire to sing you my memories

Chorus:
You talk about my life
You tell you where I came from
Who I am
I am a woman of color
I have my island at heart
Must talk, talk
You talk about my life
You tell you where I came from
Who I am
I am a woman of color
I have my island at heart
Must talk, talk

I just where the sun shines
Where people speak with heart
Wind of islands made ​​my life
A sea of ​​color
Cultivating difference
Away from the intolerence
Facing my fears in mind
None softness singing
Sand which warms hearts
Simply to talk about happiness
These memories that bring a smile
The desire to sing you my memories

Chorus.

Guard at the bottom of your memory
Who you are, where you come
I kept in my heart
These images are good

Chorus.

Guard at the bottom of your memory
Who you are, where you come
I kept in my heart
These images are good