السبت، يناير 10، 2009

بنت الذوات والعامل

القصة الجنسية الرابعة


بنت الذوات والعامل

أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6

سنوات عندي طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة, انفي صغير وفمي صغير, ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة الى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات, طولي 1.73 متر, وزني 67 كغم, لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة, كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار, وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها, وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها, ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة إمراة لا رجل, وهذا ما كان فعلا, حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي, فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع الواجبات.
مر عام وقرر زوجي ان يذهب الى العمرة, طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان, ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين, واتفقنا على أن أمكث عند اهلي فترة غيابه, وفعلا انتقلت أنا وإبنتي الى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة هديل, والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط, كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى الكتفين, عيناها زرقاوان, بشرتها بيضاء, انفها وفمها شبيهين بفمي وأنفي, عيناها واسعتين, ثدياها متوسطان, طولها 1.67 متر, نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا, لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب, وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود بوقود للسيارة, كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية, فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه, ثم ذهبت الى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
• قلت: السلام عليكم.
• العامل: وعليكم السلام.
• قلت: ازا بتسمح كم تمن البنزين يللي عبيته.
• العامل: بتعرفي انك حلوه.
• قلت: نعم! ايش حكيت!!
• العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
• قلت: لو سمحت بدون قلة أدب, احكيلي كم تمن البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما, كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود, وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم, عريض ومنتصب كالعصا, ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق.
• العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسياره ايش عملتوا بزبي, من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي, لو تلمسيه بس.
• قلت: اسمع انت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة.
• العامل: لا لا أرجوكي خلاص, التمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدى مني.
• قلت: واحد كلب, مش عارفه كيف حاطين واحد مريض متلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه, ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي, سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني, لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير به, حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات "رائع" "ما شفت متله" "ما في منه", والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي, يا الهي, ماذا أفعل, بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة, قلت لأختي سأدخل المحطة لملئ الوقود, حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق اذا كان هناك خطأ ام لا.
دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة, كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
• قلت وأنا أرجف: السلام عليكم.
• العامل: وعليكي السلام.
• قلت: انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
• العامل: انتي جايه عشان زبي, ما قدرتي تقاومي اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه بالجلباب.
• قلت: ايش بدك؟
• العامل: هيك صرنا حلوين, بدي أنيكك.
• قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي, وازا تأخرت تجي وتشوفنا.
• العامل: ليش نخنا بدنا نحرم اختك من النيك رح نعطيها نصيبها منه.
• قلت: أختي لا بس أنا.
• العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟
• قلت: لأ مش هيك الحكايه, بس اختي لساتها صغيره عمرها 18 سنة, وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار بيني وبينك.
• العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
• قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني, رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد راحتنا بالنيك.
• العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟
• قلت: رح حاول بكره.
• العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره.
• قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه.
• العامل: تفضلي ايش هو؟
• قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك.
• العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله واطلعيه من جحره والمسيه متل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تاتي الي.
• العامل: لا تخافي, أختك لساتها بالسياره انا شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفه قبل ما تجي.
دخلت الى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم, مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه واداعبه وأداعب رأس زبه, بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك, لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن ملامسة يدي لزبه.
• قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
• العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي.
• قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك.
• العامل: وزب زوجك؟
• قلت: كنت مفكراه كبير بس بالمقارنه لزبك غير موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك, آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب.
أبعدت الى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ, بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة امتار.
• قلت: صار لازم روح.
• العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي ويكون حد غيري وما تلاقيني.
• قلت: ماشي, اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه, وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني, وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما افتخرت بهما, لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه, تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر, لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه.
• ابراهيم: الو
• قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انا مريم.
• ابراهيم: اهلا اهلا مريم, تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
• قلت: لهذه الدرجه اشتقتلي.
• ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي, ايش رايك تيجي هلأ أريحك وتريحيني.
• قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
• ابراهيم: وانا بإنتظارك.
• قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص وبعدها ترجع للشغل.
• ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات اللازمه.
اغلقت الهاتف, ولبست جلبابي وخماري, وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه.
• قلت: السلام عليكم.
• ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي.
• قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن البيت.
• ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا.
• قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على الفراش نيكني على الواقف.
• ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من لحمك.
• قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي.
• ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف, اركني على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه, وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري, اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثديايمن فوق الجلباب.
• ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك.
• قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني وخلصني.
• ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك.
• قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
• ابراهيم: حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني الى هذا المكان, رفع ابراهيم جلبابي الى وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي, ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم, آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه أأه أأه أأه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه لا تحكيلي شرموطه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: آآه آآآه آآآه كس امك قحبه بنت قحبه آآآه انخرسي وخليكي هاديه عشان ادخله كله بكسك يا شرموطه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه و-محجوب- بوجع آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه ابراهيم زبك برحمي اطلعه شوي.
ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله الى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.
• صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يلعن أبوك خزقت رحمي.
• ابراهيم يزيد من قوة نيكه: آآآآآآآآآآح خدي آآآآآآآآآح خدي يا بنت الشرموطه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وقف يا ابن الكلب آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه يلعن أبوك رح تقتلني آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ.
• ابراهيم: بتلعني ابوي يا بنت القحبه خدي.
بقوة مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج مني, وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل كسي, شعرت وكأنه يغتصبني, كان ألم نياكته لي قويا مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا تكب جوا كسي, انت رح تحبلني هيك. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
سكب كل منيه داخل كسي, وأخرج زبه من كسي. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض.
• قلت: انت اوجعتني كتير, احنا ما تفقنا هيك, كان اتفاقنا انك تنيكني بشويش.
• ابراهيم وهو يدخن: وحده شرموطه بنت شرموطه متلك ما بتقررلي كيف انيكها انا الرجال وإنتي مجرد كلبه قحبه للنيك وبس فاهمه.
• قمت والغضب يملأني: انت الكلب والحقير انا فعلا سافله يللي قبلت خلي كلب متلك ينيكني.
• ابراهيم: انتي فعلا سافله وبنت شرموطه, وخاينه كامن.
انطلقت الى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه.
• قلت وانا عند الباب: افتحلي الباب يا حقير.
خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب, ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة قوية الى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق وجهي.
• ابراهيم: اسمعي يا بنت القحبه ازا بتشتميني كمان مره بنيكك وبنيك امك وكل بنات عيلتك يا بنت الشرموطه, رح تدخلي معي على الغرفه جوا وانيكك وانتي عاريه من تيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك وبرميكي عاريه متل الكلبه برا خلي كل البش يشوف لحمك المنيوك, فاهمه؟
رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري الى اعلى وبصق في وجهي.
• ابراهيم: احكي فاهمه يا بنت القحبه.
• قلت وانا أبكي: فاهمه.
وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي.
• ابراهيم: بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك يا شرموطه قبل ما العن تعاريس امك.
شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني.
• قلت: أرجوك تنيكني ارجوك.
• ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني ارضا ثانية ويبعدني: الحقي وراي وقوليلي مشان -محجوب- تنيكني بدي أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه.
سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا مشرموطة زانية ارجوه بان ينيكني.
• قلت: ابراهيم مشان -محجوب- تنيكني ابوس رجليك تنيكني وتلعب علي, أرجوك ما تكسر بخاطري.
جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد.
• ابراهيم: بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني زوجك.
كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه.
• قلت: انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي زبك انت يضل جواي.
• ابراهيم: ليش شلحتي خمارك بره.
• قلت: بدي تنيكني.
• ابراهيم: طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي زبي.
لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة, وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه, وقفت امامه عارية كيوم ولدتني أمي, اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه.
نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل رأس زبه بفمي, لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير, لكنه أمسك بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه, وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه الكبير بفمي أمصه, كنت كمن وضعت بفمها برتقالة كاملة, شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه, واخذت امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه الى الداخل والى الخارج, وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل الى فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه الى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك, فأخرج زبه من فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته وعاندته فيبؤلمني, فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من النيك بفمي ضغط بزبه الى حلقي ثانية ...

المعلمة والتلميذ

تكملة للفكرة التي مخمخت في دماغي اني اكتب اكبر عدد من القصص الجنسية

انشر القصة الثالثة

واسمها


المعلمة والتلميذ



اعمل مدرسه فى احدى المدارس الاعداديه منذ فتره طويله
تخرجت فى العام 95 واشتغلت على طول وكان تعينى فى احدى مدارس البنين كان حبى للحياه بلا حدود ومازال كانت لى صديقتان اتفقنا على ان لا نفترق تخرجنا وعملنا معا وعند تعيننا تم ارسالنا الى احدى مدارس الريف فى قريه تبعد عن مدينتنا عشرة كيلو مترات كان السفر يوميا ممل لكن حبى لممارسة مهنة التدريس كان رائعا فى ذلك الوقت كانت لى علاقه حب مع زميل لى من ايام الثانوى واصبح الان مهندس ومازالت تلك العلاقه قويه وتذداد
يوما بعد الاخر
ايضا كان هناك من يعجب بى فى شارعنا ومن الاقارب وتقدموا كثيرين لى ولكنى كنت ارفض وساعدنى على ذلك بابا الذى كان حريصا على ترك الحريه لنا فى حياتنا
ذهبت انا وكامليا وسعاد الى تلك البلده وعملنا هناك لم يكن للقريه حديث غيرنا
عندما كنا نذهب فى الصباح كانت نظرات الجميع تنهال علينا والحقيقه كنا مش فاهمين حاجه ما عملناش حساب فى لبسنا تعاملنا كأننا فى المدينه لم ندرك ان تلك الاشياء غريبه على هذا المجتمع الريفى انا وكامليا كنا ندرس التاريخ وسعاد انجلش
وفى يوم فكرنا اننا لازم نسكن فى القريه فى فترة الدراسه توفيرا للجهد والمال
وكلفنا الاستاذ سعيد ابن القريه بالبحث لنا عن سكن ولم ننتظر طويلا تانى يوم مباشرة اخذنا الاستاذ سعيد الى بيت بجوار المدرسه وعجبنا البيت وبصراحه كان يجنن لاننا لم نكن متعودين على هذا الاتساع فى بيوتنا
وفى خلال اسبوع كنا نسكن فيه بعد اطمأنان اهلينا ومعاينتهم للمسكن
كنا عندما نخرج لشراء احتياجاتنا كانت نظرات رجال اهل القريه تلهبنى وتذيد من انوثتى كنا نمشى والكل يراقبنا وعلى استعداد لتلبية طلباتنا حتى ولوكانت على حساب بيته كانت سعاد طويله ممشوقه خمرية اللون وكامليا بيضاءمملوءه بعض الشىء اجمل ما كان يميزها مؤخره متحركه وصدر مرتفع اما انا فقد كنت على طول سعاد واشد بياضا من كامليا ولا يوجد فى جسدى شىء مميز عن الاخر غير انى كنت من هواة لبس البنطلون وما زلت وطبعا ده كان شىء غريب على الريف
عشنا اجمل ايام العمروكان احمد حبيببى يقابلنى كل خميس فى المدينه كان ومازال يهوانى فأنا حبه الاول كانت تطوق رقبتى سلسله عليها حرف a كان قد اهداها الى كنت احبه كثيرا
وفى احد الايام وانا داخل الفصل سألت من يأتينا بلبن فى الصباح كل يوم وكانت المفاجأه الجميع على استعداد فقلت لاحدهم وتانى يوم فى الصباح الباكر استيقظنا على طرقات الباب فقمنا جميعا لنرى من الطارق وفتحت كامليا الباب فأذا به كريم الطالب الذى طلبت منه احضار اللبن دعوناه للدخول وكان رافضا ان ياخذ تمن اللبن وصبح هذا الصبى بمثابة خادمنا كان يأتى لنا بكل ما نطلبه ولكنى كنت الاحظ نظراته الينا مرت الايام وتعودنا عليه حتى اننا كنا نأتى له بالملابس وكانت امه تحضر لنا السمن والجبن والخبز ايضا واصبحت امه صديقتنا وفى احد الايام جاء كريم اليناببعض الاشياء كنا قد طلبناها منه فأمرته ان يجلس ويشرب الشاى وذهبت الى المطبخ وكانت كامليا تستحم وسعاد نائمه بالداخل انهيت الشاى وعدت اليه لاجده ترك مكانه وذهب ينظر على كامليا من ثقب الباب عدت للخلف قليلا واصدرت صوتا فرجع مكانه مسرعا اعطيته الشاى وجلست وانا متضايقه منه وبدأت اراقبه واحتاط منه حتى اننى قلت لكامليا وسعاد لا داعى ان يدخل الى هنا سخروا منى وقالوا لى انه صغير ولا يعلم شىء مما يدور برأسى ومرت الايام وانتهى العام الدراسى ونجح كريم واعدت امه لنا وليمه وذهبنا وتناولنا الغداء عندهم وكان الولد سعيدا بنا ولكنى لاحظت شيئا اخر عندما انتهينا من الغداء قمنا لنغتسل فرأيته يقبل كوبا كنا نشرب منه الماء ويتحسسه بشفتيه وعندما اخبرتهم بذلك اقنعونى اننى اتخيل اشياء عدنا الى بيوتنا وتمت خطبتى لاحمد وعشت اجازه صيف رائعه وعدنا من جديد الى القريه وما ان دخلنا الى البيت حتى حضرت ام كريم واخذت تنظف معنا وترتب البيت واعدت لنا طعام الغداء ثم انصرفت وارسلت لنا كريم ليحضر لنا بعض الاشياء كان الجو شديد الحراره وكنا نرتدى ملابس حفيفه بل ان سعاد كانت ترتدى شورت وتى شرت فقط وتعبت فأرتميت على السريرمن شدة التعب كنت احس واسمع كل شىء حولى ولكنى لا استطيع الحركه من التعب دخلت سعاد الحمام لتستحم اما كامليا فذهبت مع ام كريم لشراء اشياء من القريه وسمعت كامليا تطلب من كريم ان ينتظرها حتى يعودا فقلت فى نفسى ان هذا الولد سيكرر ما فعله العام الماضى وسينظر على سعاد من ثقب الباب وعبثا حاولت النهوض فلم استطع من الارهاق كنت مستلقيه على بطنى فاذا بى اسمع اسمع خطوات تقترب منى ولكنها بطيئه انها تقترب اكثر ...........لحظات من السكون وانا لا ادرى من الذى يقف بجوارى وان كنت اعلم انه كريم احسست انه ينظر على ساقى العاريتان انتظرت ان يخرج حتى اقوم واغلق الباب لم يفعل وفى اللحظه التى قررت ان ادير جسدى واعلمه اننى استيقظت واوبخه على دخوله غرفتى اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل فاجأنى مره اخرى ورفع عنى ملابسى ووضع رأسه بين فخديى ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأمنى سبقنى الى الكلت وجذبه الى اسفل بقوه ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى جذب الكلت ونذعه عنى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى لبس بنطلونه وانا كما انا لا اتحرك واذا به يمسك بقدمى ويلبسنى الكلت وجذب ملابسى كما كانت وخرج


خرج كريم واغلق الباب كما كان جلست على السرير ممزوجه بأحاسيس كثيره لم افق من دهشتى الا على احساسى بنزول سائله منى فقمت متجهه الى الحمام لاراه ينظر على سعاد من فتحة المفتاح نظرت اليه ونظر الى حتى التقت عينانا فحول نظره مع مسحه من الخجل فرجعت الى غرفتى وانا حائره واتسأل معقوله انا لا استطيع مواجهة تلميذ عندى ااحسست ان هذا الولد غير عادى
انه فعل معى ما لم يستطع فعله شبابا ورجالا طيلة حياتى
وبعد فتره لم اره فيها كنت قد استوعبت ما جرى جاء الينا هو وامه
كان يختلس النظر الى من اأن الى اخر كنت انا من تستحى
وفى احد الايام دخلت الفصل وبدأت اشرح لهم حقيقتا لم يحاول قط مضايقتى وانا فى المدرسه او خارجها وهذا ما جعلنى ارتاح قليلا
وفى احد الايام وجدته يصتطحب خطيبى الى الذى جاء ليطمئن على
واخرج خطيبى شيئا من النقود واعطاها له فأخذها وانصرف وهو سعيد
قلت فى نفسى اه لو يعلم بما فعل هذا الصبى بى اخذت خطيبى الى غرفتى وجلسنا سويا وحاولت اظهار شيئا من انوثتى اليه فما لبث ان التصق بى وتبادلنا القبل وكانت اول مره بيننا تركت له نفسى حتى يشبع جسدى الملتهب لكنه كان مجهد او لم تكن لديه الجرأه الكافيه فقد كان مرعوبا من ان ترانا كامليا اوسعاد واخير جاءت سعاد وجلست معنا وانصرف جلسنا نتحدث وانضمت الينا كامليا حتى حل الظلام فأذا بكريم ياتى الينا ويطلب منى ان اراجع له دروسه فقلت لسعاد راجعيله فقالت هو اختارك انتى لم يكن امامى خيار اخر اقترب منى وجلس امامى وبدأت اذاكر له وخرجت سعاد وكامليا لقضاء بعض احتياجتنا من محلات القريه قلت فى نفسى انها فرصه كى انتقم لشرفى وان اشفى غليلى من هذا العابث الصغير وفعلا قمت واحضرت عصا متينه واخبرته اننى سوف اضربه ان لم يستطع الاجابه وبدأت اسأل اسئله تعجيزيه فلم يستطع الاجابه فاضربه ومع كل مره اضربه فيها تهدأ نارى الغريب ان الضرب كان يوجعه ولكنه كان يضحك وفى احد المرات التى اضربه فيها ركذ على ركبتيه وهو يحاول مسك العصا منى حاولت ابعاده ولكنه امسك بها وعندما احسست انه يريد ملامسة جسدى تركتها له ولكنه وضعها جانبه وارتمى فوقى وامسك بصدرى ووضع رأسه بين سديى دفعته فى رأسه بكلتا يدى ووقفت وانا ممسكه بالعصا وقلت له( امشى يا كلب من هنا ومتورنيش وشك)وأدرت وجهى عنه متجهه الى غرفتى ولم انتبه الا وهو ممسك بمؤخرتى بيديه واسنانه فأنهالت عى جسده ضربا حتى ابتعد عنى ولم اتركه الا بعد ان اخرجته خارج البيت واغلقت الباب
وجلست ابكى وحدى واندهش منه انه عندما ارتمى فوقى كانت بداخله قوه صغيره ولكنها قويه وسألت نفسى هل انا جميله لهذه الدرجه وفى الصباح ذهبت الى المدرسه واثناء سيرى فى الطرقه متجهه الى الفصل امتدت يد على مؤخرتى فألتفت فوجدته هو اغتظت ولكنه لم يعرنى اى اهتمام ومضى مسرعا الى فصله فقررت ان اتكلم معه وانبهه ان لا يتحدث مع احد بشأنى وفعلا اتجهت الى فصله وطلبته من الاستاذ سعيد وقلت له سيذهب لشراء اشياء معى من السوق وخرج معى من المدرسه وتكاد عيناه تتسعان فرحا
اخذته اى البيت وقلت له دعنا نتحدث مع بعض قليلا
انا: انت ليه عملت كده؟
هو: عملت ايه؟
انا :اسمع يا كريم خلينا نتكلم بصراحه احنا امنالك وانت دخلت عليه وانا نايمه وعملت الى عملت انا كان ممكن ابهدلك بس انا مش عايزه فضايح انت فاهمنى
هو:فاهمك طبعا يا ابلـه
انا :وبعدين اللى حصل منك النهارده فى المدرسه لو شافك حد يقول ايه
هو: انا كنت واخد بالى
انا والغيظ يكاد يدمرنى) يابنى افهمنى اللى انت بتعمله ده غلط وانا مش عايزاك تعمل كده تانى ولا تجيب سيره لحد باللى انت عملته انت فاهمنى
هو:.................
انا: ما بتردش ليه
هو:ماشى يا ابله بس بشرط
انا: اتفضل اشرط
هو:بس مش حتزعلى
انا : لا مش حزعل بس قول
هو: طيب احلفى انك مش حتزعلى
انا:من غير حلفان مش حزعل
هو: نعمل تانى مع بعض
انا : اغتظت منه وامسكته من رأسه وضربته على وجهه(وهو يردد انا قلتلك حتزعلى)
تركته ولكنه عندما خرج احسست انه سيحكى لاحد تذكرت بابا واخوتى وخطيبى
وتخيلت تغامز الناس وتلامزهم عليه فأسرعت انادى عليه وادخلته البيت مره اخرى
انا: اقعد يا كريم وقول لى لو انا وافقت تحلفلى انك مش حتجيب سيره لحد
هو:مسرعا بالحلفان ان يبقى سرا بينى وبينه
انا: ماشى يا كريم بس يا ويلك منى لوحد عرف حاجه
ولا ادرى لماذا وافقت كنت اريد ان انتهى من هذا الموضوع بأى شكل صحيح ان هذا الولد الهبنى ليلة امس ولكنى وافقت قمت واغلقت الباب جيدا وهو خلفى يكاد لعابه يسيل ذهبت الى حجرتى ونمت على بطنى ووضعت رأسى بين كتفى حتى ادارى وجهى اما هو فجلس على فخديى وامسك مؤخرتى الكبيره وتحسسها وفك الجيبه وشدها ورفع القميص واخذ يدعك بيديه فى جسدى ويضع يده من تحت الكلت ويحسس على انثى جسدى تاره واخرى على دبرى ثم سحب الكلت برفق واخرج قضيبه وبصق على فتحة شرجى ودعك قضيبه لاسفل ولاعلى عدة مرات ثم ادخله برفق
احسست وكأن روحى سحبت منى ومع دخوله وخروجه احسست بمتعه ما بعدها متعه بدأت اتجاوب تحته وهو يحاول ان يمسك بصدرى فرفعت له جسدى كى يتمكن امسك بثديى وعض بأسنانه على كتفى كان يريد ان يعض على خدى ولكن جسده الصغير لم يساعده على ذلك اخرج قضيبه وبصق مره اخرى ثم ادخله وسريعا اخرجه وقذف على مؤخرتى ثم وقف وبحث عن شىء يمسح قضيبه فيه فلم يجد غير كلتى فأخذه ومسح فيه وانا انظر اليه على استحياء
هو: انا حمشى بقى يا ابله رحاب
انا :ماشى بس زى ما اتفقنا اوعى تجيب سيره لحد
هو: حاضر(ثم اقترب منى وامسك برأسى وقبلنى قبله من شفايفى قبله لم انساها حتى اليوم) وخرج وتحسست انا مؤخرتى وشممت ذالك المنى الذى قذفه عليه وقمت لاغتسل وانا تحسس صدرى وافرك حلماتى حتى انتهيت انا الاخرى...............


الجمعة، يناير 09، 2009

قصتي مع فنانة

هذه القصة الثانية التي انشرها على المدونة

وهي من القصص الجنسية التي امتلكها في جهازي

كما سبق ان قلت سأرى من خلالها اثر الزائرين على مدونتي

ما حد يقول اني ما عندي موضوع بس عايز اغير

يلا .................. بلا كلام كثيير


القصة اسمها

قصتي مع الفنانة المشهورة





عمرى فى الاربعين الان كثير السفر مع صديقى المفضل وكنت وصديقى مسافرين الى دوله عربيه

رحله كلها سهر ونيك وفى الليله الاخيره تعرفة على مدام وصديقى استطاع ان يقنع البنت التى كان

يطاردها لثلاثة ايام ان تقضى معه وقت ممتع وتواعدو على امل اللقاء تانى يوم وهو اليوم الذى سنسافر

فيه بالليل رجعنا الى الشقه انا معى المدام وصديقى لوحده موفر كل طاقته للبنت التى ستاتى فى الصباح

المهم سهرت والمدام حتى الصباح فى نيك وكل مااقول اكتفة تطلب المزيد هى ليست من نفس البلد وهى فى زياره وطبيعة بلدها المحافط يمنعه من ممارسة الجنس وحاولت اطفاء نارها بكل ماامتلكة من قوه وخبر

ليس موضوعنه فى الصباح فوجئة بباب الغرفه يدق بشده وصديقى يصرخ لقد تاخرنا على الموعد

ظبعا موعده مع البنت خرجة اليه وسئلته ماعلاقتى قال ان البنت معها صديقتها واشترطة حضورى

لاكون رفيق الصديقه تحدث هده الامور دائما ونحن نفطر وافكر فى العدر الدى ساصرف بيه المدام

واد بالهاتف يرن ورد صديقى وبداء التجهم على وجهه وقال تاجل الموعد الى المساء واو وموعد السفر

اجاب السفر بعد منتصف الليل فيه وقت فيه وقت هكدا قالها صديقى توجهت الى غرفة النوم لاكمل نومى وكدالك المدام بعد ان اوصة صديقى على بعض الحاجيات للغداءوالذى وعدتنا بان يكون اكله طيبه من اكلات بلدها صحينا وتغدينا وودعت المدام بعد ساعات مابعد الغدا الحافله بالنيك وتبادلنا الارقام ودهبت

ودهبت وصديق الى المقهى الذى سنلتقى فيه مع البنات وفى المقهى قلت لصديقى ليس لى قدره بعد ليله ويوم فى ممارسة الجنس مع هده المدم العطشانه للنيك على مجارات صديقة البنت بسرعه ادخل صديقى يده فى جيبه واخرج حبه واعطانى اياها وبصدق كنت اول مره اشاهد فيه حبة الفياقره وقال على شانى لا تكسفنى

تناولت الحبه وظلينا جالسين دون فائده كانت البنت تتلاعب بصديقى وبعد العاشره وبانقطاع الامل بحضورها تناولنا العشاء فى المطعم المجاور ورجعنا الى الشقه وجمعنا اغراضنا فى الحقائب وانطلقنا الى

المطار كان ذالك بعد منصف الليل اتممنا الاجرات وصعدن الى صالة الدرجه الاولى وكان فارغه تقريبا

ولاننى اخاف الطيران بدئة الشرب وطلب قنينات صغيره اطافيه لاشربهم فى الطائر ولانهم لايقدمو الخمر بالطائره ولحظات واد بالفنانه تدخل الصالون جسم ولبس ملتصق يكاد صرمها يخرج من البنطلون

كانت معها عجوز اضن انها امه ورجل ومراه اوصلاها الى الصالون تم غادرو ووووووووو

لم ارفع عينى عنها غادر العدد القليل الذين كانو فى الصاله وبعد وقت جاء مندوب الخطوط ليبلغنا

اعتداره لان الطائره ستتاخر غضبة الفنانه وغضب صديقى ولاكننى فرحت وطلبة بصوت عالى كاس

دوبل تناولت رشفات من الكاس واعترف بانى بدات اسكر وتوجهة الى الفنانه وسلمت عليها وجلست فى نفس الصالون ولم يكن فى صالة الدرجه الاولى الا انا وصديقى والفنانه والعجوز التى كانت تنام على كرسى الصالون تضايقة من جلوسى ولاكننى بادرتها الى الاعتذار على شرب الخمر وشرحة لها رعبى من الطيران ارتاحة قليلا وعرفتها بنفسى وببلدى وطبعن شوى وشويات عن اعجاب الجمهور هناك بها

زاد ارتياحها وتحدتنا عن تخلف الطيران العربى وكثرة التاخير فى رحلاته وكنت اتحدث اليها وعيونى

تتمتعان بما يبرز من سطح نهديها وصارحتنى بخوفها هى ايضن من الطيران ولكنها لاتستطع الشرب

علانيه امام الناس كان الحل فى جيبى تشجعة وناولته احد القنينات الصغار سكبتها فى كاس العصير

الذى كان امامها واستمرينا هى تطلب العصير وانا اطلب الدوبل واسكب لها فى عصيرها من جيبى

ارتاحة كثيرا اجتهدت فى ان احكى لها مااعرف من نكت كانت تضحك . العجوز لازالت نائمه على الكرسى وصديقى فى الصالون المجاور يقراء المجلات والفياقره اشتغل مفعوله وامامى فياقره من نوع اخر فياقره عربيه وتحديدا من دول المغرب العربى والبرنس (زبى ) سيمزق بنطلونى وكانت لاحظت ذالك وكل مره تسترق النظر اليه والهدو يعم الصاله والوقت متاخر نسينا الطائره قررت المغامره مددت يدى الى فخديها

دفعتنى بقوى ونهرتنى بصوت خافت ماذا تفعل هل جننت انت سكرت بتسويلى فظيحه ابعد ابتعدة رجعة الى صديقى مكسور الجناح كنت امسك زبى الذى لايزال منتصب رغم الصد قررت التوجه الى الحمام ودخلت الحمام واخدت ادللك زبى امام المراه لعله ينام وفجئه سمعة صوت ماذا تفعل انت فى حمام السيدات كانت الفنانه وراى التفت لتراى زبى قالت ماهذه ماذا تفعل انت مجنون مش سكران وبس قلت اظفئ النار التى اشعلتها تقدمة منى مسكت بزبى قالت ماهذه انت مش انسان ملاء زبى كلتا يديها وفاض اخدت تفركه وتقول ماهذه جنون سارعة الى الانقضاض على نهديها واخرجتهم من التنوره بسلاسه وبدئة الحسهم بلسانى مره

واعضهم عضاة لطيفه مرات وهى تتلوء متمسكه بزبى بشده لحسة رقبته وفككت ازرار البنطلون

انزلته واخدت اتحسس صرمها( الصرم عندنا هو الفرج والموخره نسميها التينا) للتوضيح فقط

كنت امسك شفرتيه بكلتا اصبعيى وكانت تتلوء ادرتها الى المراه وانحنية وباعدت بين فخديها حتى برز صرمها من الخلف لعبته باصبعى وبدات الحسه بلسانى من جانبيه وادخل لسانى فى صرمها واخرجه حتى سال ماء صرمها غيرة الاتجاه وبادرتنى هى بامساك زبى وجلسة على ركبتيها واخدة تلحس ومره واحده ومفاجئه التهمت زبى فى فمها ورغم تجاربى التى لا تحصى لم اصادف من يرضع ويلتهم الزب مثلها

كانت هى تتلدد بزبى فى فمها وانا احاول الوصول الى صرمها بيدى وادخل اصبعى فيه رجعنا الى الوضع السابق وجهها الى حوض الماء ورفعت لها تينتها(مؤخرتها ) امسكت بزبى واخدة امرره على شفرات

صرمها وكانت هى تتلواء وبصوت هااااااااافت تقول ادخله لم ارد عليها واستمرت فى دعك شفرات صرمها بزبى وادخال جزء بسيط من راسه واخراجه بسرعه وهى تقول لا دخله ماتسمع اخيرا وبعد

ان صرخة بصوت مرتفع قليلا ادخلته وصرخة بصرخه مكتومه اممممممممممممممم بدئة تدريجين فى سرعة الادخال والاخراج ممسكن بحصرها دافعا بها الى الامام والخلف متمتعا برعشات موخرتها الممتلائه

ولاننى متناول الفياقره تاخرة فى القدف وهى تصرخ خلص يامجنون خزقتنى خلص انت مش انسان مجنون خلص فى الخارج فى يدى ارجوك واخرجت زبى وناولتها اياه واخدت ترضعه بفمها الى ان خلصت اخيرنا دفعتنى وتناولت ورق الحمام ودخلت هى التواليت وبقيت انتظرها ولاكنها خرجت مسرعه ولم تنظر الى خرجة من بعده وتوجهت الى الكرسى المجاور لها طلبة منى الرجوع الى كرسى بالقول امشى انت سكران رجعت الى الكرسى حيث صديقى ولم اتفوه بكلمه جاء وقت الصعود وفى طريق صعودنا الى الطائره اقتربت منه طلبة رقم الهاتف اجابت كافى خليك جنتل مان انسا امتتلت الى طلبها ولم اكلمها طول الرحله وصلنا الى مطار بلدها نزلت الطائره هناك قبل ان تقلنا الى بلدنا عند نزولها جائث

وسلمت على وعلى صديقى وقالت وهى تنظر الى فرصه سعيده يامجنون واختفت بين الواصلين

هذه قصتى مع الفنانه احكيها وانا صادق ولست مجنون حثى وان قال لى احد قبل حصول دالك انه سيحدث لى لقلة له كادب ومجنون


قصة الخجولة

القصص الجنسية يبحث عنها الجميع بدون استثناء قد تجدها في مواقع كثيرة ولكن نسبة لان اغلب الدول العربية تطبق مبداء الحرمان الجنسي والعاطفي فالعرب بشكل خاص يجدون صعوبة في ايجاد هذه القصص او هذه النوعية من القصص التي يحاولون من خلالها اشباع نقص ورغبة ملحة لديهم

لدي من هذه القصص المئات لكن سانشر اليوم قصة او قصتين وارى رد فعل الناس عليها

على ما اعتقد اني لو وضعت في المدونة على الاقل عشرة قصص فسوف يزيد عدد المرتادين للمدونة كثيرا نسبة للطلب الكثير عليها من قبل الشباب


سابدا اليوم باول قصة انشرها على الانترنت القصص هذه قد تكون حقيقية وقد تكون مجرد خيال لست بكاتبها ولا اعرف من هو ؟؟



قصة اليوم اسمها

الخجولة


عندما رجعت من عملى رن جرس الموبيل فرديت من معى وإذ بصوت ملائكى حنون يرود ويقول الباش مهندس حسام قولت ايوة انا حسام من معى قالت انا مدام حسناء الى ركبت عندها الدش العام الماض فقولت ممكن تفكرينى انا اسف فقالت انا الى فقولت لها انا افتكرت اهلاً بيكى اخبار حضرتك اية فقالت الحمد لله ممكن لو سمحت تيجى وتشوف الدش فية اية انا مش عرفة اتفرج على اى حاجة للعلم مدام حسناء دى اية فى الجمال والذوق والرقةجسم جميل متناثقالبزاز زى حب الرمان العيون عسلىوالشعر ناعم زى الحرير الطيز جميلة جداً كلها على بعضها حلوة المهم انا قولت انا تحت امرك فقالت امتا هتيجى فقولت لها ممكن بعد ساعة فقالت اوك وانا فى انتظارك مر الوقت واحضرت شنطة العدة وذهبت الى شارع سوريا (بأسكندرية) وصلت الى العمارة وطلعط الشقة ورنيت الجرسفتحت لى الشغالة فقالت اتفضل المدام منتظرة حضرتك دخلت ورحبت بى كثيراً فقولت لها ممكن اكشف على الجهاز فقالت وانتا مستعجل لية فقولت عشان الحق الوقت فقالت انتا مش جايب حد يسعدك فقولت لها المساعد بتاعى فى الجيش وبعدين ربنا يسهل منحتجش مسعدة ويكون الموضوع خفيف جلست فى الرسبشن وتفحصت الريسفر فوجدت ان العطل فى الطبق فوق السطح فاخذت شنطة العدة وطلعط على السطح ونزلت تانى عشان اخذ التلفزيون وكنت متنرفز جداً لأنها كان المفروض تقول للشغالة تصعد ورائى بتلفزيون على سبيل المساعدة المهم اخذت التلفزيون ولم اجد احد امامى فى الشقة فسمعت صوت مدام حسناء تقول بعد ازنك ياحسام ممكن تقفل الباب وراك عشان انا مشغولة والشغالة روحت فقولت لها اوك انا فوق السطح بظبط الطبق فقالت اوك خلى بالك من نفسك ارجوك طلعط على السطح وتم تظبيط الريسفر مع الطبق وتم تنزيل الحاجات الى كانت معى على السطح حاجى تلو الأخرى فدخلت عليا حسناء وقالت انتا مستعجل خد نفسك فى اية الدنيا مش هطيرنظرت لها فوجتها فى احسن صورة جميلة جداً ترتدى استرتش سماوى وبضى لبنىيظهر مفاتنهاوكان راحت البرفان تفوح منها كنها استحمت بية فقالت لى مالك انتا اول مرة تشفى فقولت لها انا اسف مش قصدى بس انتى حقيقى جميلة فقالت مرسى منك ياحسام انتا ظريف جداً فقولت لها انا قربت اخلص عشان استاذ ياسر يجي يلاقى البيت نظيف فردتت ياسر مسافر دبى من اربع شهوروانا عيشة لوحدى احياناً ماما بتيجى تبات عندى واوقات الشغالة لما جوزها يكون مش موجود بتيجى تبات معايا فقولت لها ربنا معاكى ويرجعلك استاذ ياسر بسلامة فضحكت وقالت الكلام اخذنا وانتا مشربتش حاجة فقولت لها مافيش داعى فقالت لا و****ى ابداً هو انا بخيلة فقولت لها و****ى انتى ام الكرم فضحكت ضحكة اثرتنى وقالت انا مخلفتش كرم انتا جبتو منين دة انا و****ى بتكلم عادى ومش فى بالى اى حاجةالمهم دخلت الى المطبخ واحضرت كوب من العصير وجائت وقفت امامى وانا بظبط القنوات فقولت لها شكراًفقالت لا اشربها دلوقتى فهممت انا امسك الكوب وكانت هى تتقدم للأمام فتعرقلت قدمها فى السجادة ووقعت عليا هى والصينية والعصيرفوجئت بنفس وانا احتضن حسناء فقومت ورفعتها من علي فقالت انا اسفة ملابسك اتبلت انا اسف فقولت لها ولا يهمك دلوقتى تنشف فقالت لا دى ممكن تبقع فى الملابس تعالى معىفقولت لها الى اين فقالت تعالى متخفش فى اية متتكسفش منى فوجت نفس فى غرفة النوم وهى تقول لى اقلع ملابسك بسرعة عشان انضفها انا كنت محرج جداً ولكن عندما لقتها فرى جداً قولت مافيش مانع عادىتوجهت الى الدولاب واخرجت منة روب دشمبروقالت البس دة على مانظف ملابسك فقالت انتا لسة مقلعتش فهمت وجائت لتساعدنى فى خلع ملابسىوانا فى هذا الوقت انا اعصابى خلاص كنت عاوز اخدها فى احضانى وامص شفيفها وارضع من بززها النافرين فقالت هى اية انتا وشك احمر كد لية انتا مكسوف ياخى اعتبرنى مراتك او ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وسكتت فنظرت لى وكانت عينها تلمعاًوحدقت النظر لى فوجئت بيديها تتحسس شعر صدرى فتقدمت لها واخذت ابوس فى شفيفها وامص فيهم واعصر بززهاوامص لسنها ثم تحسست كسها من فوق الأسترتش فتنهدت وقالت ارجوك عوزة اقعد على السرير انا مش قدرة انتا مفترى جلست على السرير وتمددت واشارت لى بيديها انى اجلس بجانبهافجلستوكانت هى تتحسس بطنى وظهرى وتمسك حلمت بزى وتفرك وانا اتحسس بززها وبطتها الى ان تسلات يدى من تحت الأسترتش ودخلت الى كسها تتحسسو فوجتو مبلل من سوئل شهوتها الغزيرة وكانت فى هذا الوقت فى نشوة عارمةوكانت تصيح وتقول اححححححححححححححححححححح ايدك سخنة اوى ادعك كمان اوفففففففففففففففففففففففففففففف اىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى انتا كنت فين انا تعبانة اوى ريحنى ارجوك فخلعت عنها البدى والسنتيان واخذت العق وامص بززها وهى تصرخ اححححححححححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخ اىىىىىىىىىىى كمان يلا دخلو فقولت لها ادخل اية فلم تتكلم فكررت السوئل ادخلو فين فقالت فى كسسسسسسسسسسسس يلافقومت اقلع البنطلوب فوجتها تمد يدها وهى التى تقلعنى البنطلون ومسكت زبرى ووضعتهو فى فمها واخذت تمص وترضع وتقول وحشنى وحشنى جداً وتضرب بة على خدها وتضعو على بززها فانا تهيجت جداً لهذا المنظر فقومت وخلعت عنها الأسترتش والكلوت الذى كان لا يودارى اى شئ فظهر كسها بوضوح فنزلت الى مابين فخذيها وفتحت لى فخذيها واخذت امص والعب فى كسها وامص زنبرها وهى تتمحن وتقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة كسى نارررررررررررررررر كمان مص مصك جميل وانزلت شهوتها الأولى وشربت ماء كسها وادخلت لسانى فى كسها وكان مثل الفرن كانت تفرز مثل الصنبور بدون توقف وتتاوة وتتمحن وتغنج وتقول يلا يلا اححححححححححححح مش قدرة يلا وحياتى عندك ريحنى اسمع كلامى انا مش قدرة ارجوك دخلو واثناءؤ كلمها جابت ظهرها للمرة الثانية وكانت تتشنج وتشد راسى داخل كسهاوانا اشرب والحس وامص فى زنبرها ثم قمت ووضعت زبرى على فتحت كسها وهممت بالدخول ولكن كان ضيق وصغير فتحت الشفرتين ووضعت زبرى واخذت اضغط وهى تصرخ وتقول انا من مدة محدش قربلى واثناء حدثها ضغط بقوة فدخل زبرى داخل كسها فصرحت اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة ممتع كمان حلو اى اضغط اوى ياحسام كمان جامد ريحنى فسكت بقدميها وراء ظهرى وهى تغنج وتقول اةةةةةةةةةةةةةةة هجيب هموت مشقدرة فنزلت عليها نيك ومص فى بززها ورضع الى ان حان وقت مجيئ ظهرى فقولت لها انا سوف اجيب اجبهم فين قالت جوة جوةةةةةةةةةةةة كسسسسسسسسسسسسس طفى الحرقة الى جوة فانزلت اللبن جوة كسها وهى تصرخ اوووووووووووووووووووووووووووو اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححححححححححححححححححححححححح سخنين اوى فنمت فوقها وزبرى داخل كسها وهى تحتضنى وتبوس فينى الى ان نام زبرى وطلع برة كسها فمسكتو واخذت تمسحو بيديها وتمسح يدها فى كسها فقالت انتا ممتع جداً ياحسام بس باللاة عليك ماتعرف احد بالموضوع دة و****ى انتا اول واحد ينام مكان ياسر بس انا معرفش اية الى حصل معايا اول ماشفت جسمك انتا بوظت اعصابىفقولت لهاغ وعد محدش يعرف ودة سر بيننا فقامت ودخلنا الحمام واستحمينا انا وهى وخرجت انا وتركتها تنظف ملابسيى وخرجت واخذت تكوى الملابس وانا جالس انظر الى جسمها الملائكىفقمت واخذت ابوس فى شفيفها ورقبتها وبززها فقالت حسام كفاية كدة انا تعبت اوى ارجوك فقولت لها وهو كذلك فذهبت لكى ارتدى ملابسيى وبعدذلك قالت لى حسابك كام فقولت لها عيب فقالت لا دى حاجة ودى حاجة ارجوك كام فلم ارد فوضعت يدها فى جيب قميصى ووضعت فلوس وقبلتنى من شفيفى وقالت اوعدنى ان دى متكنش اخر مرة والا ابوظ الدش كل شوية فضحكت وقولت لها انا تحت امرك فى اى وقت وذهبت وروحت الى بيتى والى الأن وانا وهى على اتصال



السنة الجديدة





بداءت السنة الجديدة

الله يجعلها سنة خير وبركة على الجميع وعلي انا كمان الحمد لله متفائل منها كثير والحمد لله بداءت بامتحان يساعدني في حياتي امتحنت اول شهادة لي في شركة ميكروسفت والامتحان هو فيستا ويندوز فيستا هذا من الناحية المهنية اما من الناحية الدينية فبديت السنة الجديدة بصوم اخر يوم من السنة الماضية 2008 متمني بيها ختام طيب لسنة عدت بمأسيها واحزانها وافراحها


ما في كلام يتقال عن السنة الجديدة بس اتمنى فيها الخير للجميع

اسؤاء ما بداءت فيه الحرب ضد الفلسطينين من قبل اليهود المحتلين الله ينزل عليهم غضبو من السماء وطبعا العرب المتخلفين ( طبعا اقصد الحكام الشعوب مغلوب على امرها ) ما عملو ولا اي شي حتى انه كان في ايام الضربة الاولى كان مجلس التعاون الخليجي عندهم اجتماع في مسقط لكن ما طلعو باي شي غير انهم وقفو حزنا وصمتها على ما يفعله اليهود المحتلين في فلسطين .