بصراحة اعجبني تفاعل موقع جوجل مع الاحداث والعربية واحترامها للخصوصيات بشكل عام ولفت انتباهي اليوم وجود شعار لجوجل
طبعا الشاعر الكبير احمد شوقي معروف بكثير من الاشعار ومن اشهر الاشعار
ما اعتقد حد ما سمع بالابيات هذه من قبل والا ما يكون درس في مدرسة
ساعطي نبذة عن الشاعر احمد شوقي
طبعا الشاعر الكبير احمد شوقي معروف بكثير من الاشعار ومن اشهر الاشعار
قُـم لِـلـمُـعَـلِّمِ وَفِّيه التَبجيلا | كـادَ الـمُـعَـلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا | |
أَعَـلِـمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي | يَـبـنـي وَيُـنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا |
ما اعتقد حد ما سمع بالابيات هذه من قبل والا ما يكون درس في مدرسة
ساعطي نبذة عن الشاعر احمد شوقي
ولد | أحمد شوقي 1285 هـ / 16 أكتوبر 1869 القاهرة, مصر |
---|---|
توفي | 1351 هـ / 13 ديسمبر 1932 عن عمر يناهز 63 القاهرة, مصر |
الوظيفة | شاعر |
الجنسية | مصري |
الحركة الأدبية | ,الاتباعية |
أعمال هامة | شوقيات |
أحمد شوقي علي أحمد شوقي بك ملقب بأمير الشعراء (1868[1] – 23 أكتوبر 1932)، شاعر مصري من مواليد القاهرة. يعتبره منير البعلبكي أحد أعظم شعراء العربية في جميع العصور حسبما ذكر ذلك في قاموسه الشهير (قاموس المورد).
[ حياته
ولد لأب ذي أصول كردية من مدينة السليمانية العراقية وأمه تركية الأصل وكانت جدته لأبيه شركسية وجدته لأمه يونانية، دخل مدرسة "المبتديان" وأنهى الابتدائية والثانوية بإتمامه الخامسة عشرة من عمره، فالتحق بمدرسة الحقوق، ثم بمدرسة الترجمة. ثم سافر ليدرس الحقوق في فرنسا على نفقة الخديوي توفيق ابن الخديوي إسماعيل. أقام في فرنسا ثلاثة أعوام حصل بعدها على الشهادة النهائية في 18 يوليو 1893م. نفاه الإنجليز إلى إسبانيا واختار المعيشة في الأندلس سنة 1927م(الأندلس هي إسبانياعام1920. لقب بأمير الشعراء في سنة 1927م. وتوفي في 23 أكتوبر 1932م وخلد في إيطالياتمثال له في إحدى حدائق روما. حالياً) وبقي في المنفى حتى بنصب
ومن أشعاره للأطفـال..
الجَــــدَّة
لي جَدّةٌ ترأفُ بي | أحنُ عليّ من أبي | |
وكل شيءٍ سرّني | تذهبُ فيه مذهبي | |
إن غضِبَ الأهلُ عليَّ | كلُّهم لم تَغضَبِ |
و يقول على لسان المدْرَسَة :
أنا المدرسةُ اجعلني | كأمٍّ، لا تمِلْ عنّي | |
ولا تفزعْ كمأخوذٍ | من البيتِ إلى السجنِ | |
كأنى وجهُ صيّادٍ | وأنت الطيرُ قي الغصنِ | |
ولا بدَّ لك اليومَ | وإلا فغداً.. مِنّى |
يقول في الكتب:
أَنا مَن بَدَّلَ بِالكُتبِ الصِحابا | لَم أَجِد لي وافِيًا إِلا الكِتابا | |
صاحِبٌ إِنْ عِبتَهُ أَو لَم تَعِبْ | لَيسَ بِالواجِدِ لِلصاحِبِ عابا | |
كُلَّما أَخلَقتُهُ جَدَّدَني | وَكَساني مِن حِلى الفَضلِ ثِيابا |
المصدر ويكبيديا