حينما كنت في قمه المي اهداني صديقي وحبيبي فكرة ان ادفن حزني بقراءه كتاب قل ما اقول عنه انه كتاب رائع بل هو مفتاح الامل في حياه صعبه ملئيه بالاحلام الورديه ودربها مغطى باشواك حاده تقطع كل من يقرب منها حافيا بلا حب بلا امل
كتاب قل ما يتحدث عنه الناس لكن هداني صديقي اليه
صديقي من علمني واهداني كتابا لاشفي به علتي ويعطيني الزاد لحياه ويعطي معنى لها واملا في مستقبل اكبر واجمل في عالم ملئ بالناس
عالم به الشر يتربص بكل شخص لكن اين المفر
لالالا
تعبت من الكلام الجاد خلينا على البلدي احسن
الكتاب هو اسمه النسيان لكاتبه جزائريه مشهوره ومعروفه بارجاء الوطن العربي
اسم الكاتبه الكبيره
للتواصل ومعرفه كل جديد عنها على رابط مجموعتها في الفيس بوك
لنعطي نبذه عن هذه الكاتبه الفذه
كاتبة جزائرية من مواليد تونس
ليس مهم كم عمرها لكن المهم ما كتبه وسيبقى خالدا بخلود فكرها وقوه تعبيرها
هي حائزة على جائزة نجيب محفوظ للعام 1998 عن روايتها ذاكرة الجسد
وجدت بعض من رواياتها الرائعه
واحببت ان اشاركم بها
الروايه التي نصحني بها صديقي هي نسيان كوم
رابط تحميل الروايه الرائعه
الروايه التي الثانيه التي قمت بتحميلها فور انتهائي من نسيان هي ذاكره الجسد واللذي شجعني لاقوم بتحميلها
ماقاله الشاعر الكبير نزار قباني عنها
قال نزار عن "ذاكرة الجسد" :
وعن الكاتبة "أحلام روايتها دوختني. وأنا نادرا ما أدوخ أمام رواية من
الروايات، وسبب الدوخة ان النص الذي قرأته يشبهني الى درجة التطابق فهو مجنون
ومتوتر واقتحامي ومتوحش وانساني وشهواني وخارج على القانون مثلي.
ولو ان أحدا طلب مني أن أوقع اسمي تحت هذه الرواية الاستثنائية المغتسلة
بأمطار الشعر.. لما ترددت لحظة واحدة ويتابع نزار قباني قائلا:
"هل كانت أحلام مستغانمي في روايتها ( تكتبني ) دون أن تدري
لقد كانت مثلي تهجم على الورقة البيضاء بجمالية لا حد لها وشراسة لا حد لها ..
وجنون لا حد له .. الرواية قصيدة مكتوبة على كل البحور بحر الحب
وبحر الجنس وبحر الايديولوجيا
وبحر الثورة الجزائرية بمناضليها، ومرتزقيها وأبطالها وقاتليها وسارقيها
هذه الرواية لا تختصر "ذاكرة الجسد" فحسب ولكنها تختصر تاريخ الوجع الجزائري
والحزن الجزائري والجاهلية الجزائرية التي آن لها أن تنتهي..."
وعندما قلتُ لصديق العمر سهيل إدريس رأيي في رواية أحلام, قال لي:
" لا ترفع صوتك عالياً.. لأن أحلام إذا سمعت كلامك الجميل عنها فسوف تجنّ...
أجبته: دعها تُجن .. لأن الأعمال الإبداعية الكبرى لا يكتبها إلا مجانين "
نزار قباني
لندن
20/8/1995
رابط تحميل الروايه
روايه عابر سرير
ديوان احلام مستغانمي على مرفاء الايام
إن لم يكن الحب جنوناً وتطرّفاً وشراسة وافتراساً عشقياً للآخر، وعواطف صاعقة،
أكثر مما يحتمل تيّار الحبّ من كهرباء، فهو إحساس لا يعوّل عليه
فوضى الحواس
تبدأ القصة برواية عن رجل ذو فلسفة غريبة "فوضوية" يلتقى بامرأة "ضعيفة نوعاً ما" تستمر القصة بهذا المنحى عدة صفحات حتى تتدخل الكاتبة في النص تكتشف الكاتبة فيما بعد تطابقاً عجيباً بين روايتها والواقع
الكتابه في لحظه عرى
كتاب اكاذيب سمكه
قلوبهم معنا وقنابلهم علينا
عباره عن مجموعه مقالات جمعتها في كتاب واحد
لا ينتابني أي شكِّ بعروبتي .. و لاأنكر المورثات ذات النكهة الشرقية التي يحملها دمي ..
لكنها الوحيدة ..التي تجبرني أن أرفع يدها المستحيلة إلى مستوى فمي زارعاً عليها قُبلةً
شرقية ً على الطريقة الفرنسية
كتاب قل ما يتحدث عنه الناس لكن هداني صديقي اليه
صديقي من علمني واهداني كتابا لاشفي به علتي ويعطيني الزاد لحياه ويعطي معنى لها واملا في مستقبل اكبر واجمل في عالم ملئ بالناس
عالم به الشر يتربص بكل شخص لكن اين المفر
لالالا
تعبت من الكلام الجاد خلينا على البلدي احسن
الكتاب هو اسمه النسيان لكاتبه جزائريه مشهوره ومعروفه بارجاء الوطن العربي
اسم الكاتبه الكبيره
للتواصل ومعرفه كل جديد عنها على رابط مجموعتها في الفيس بوك
لنعطي نبذه عن هذه الكاتبه الفذه
كاتبة جزائرية من مواليد تونس
ليس مهم كم عمرها لكن المهم ما كتبه وسيبقى خالدا بخلود فكرها وقوه تعبيرها
هي حائزة على جائزة نجيب محفوظ للعام 1998 عن روايتها ذاكرة الجسد
وجدت بعض من رواياتها الرائعه
واحببت ان اشاركم بها
الروايه التي نصحني بها صديقي هي نسيان كوم
رابط تحميل الروايه الرائعه
الروايه التي الثانيه التي قمت بتحميلها فور انتهائي من نسيان هي ذاكره الجسد واللذي شجعني لاقوم بتحميلها
ماقاله الشاعر الكبير نزار قباني عنها
قال نزار عن "ذاكرة الجسد" :
وعن الكاتبة "أحلام روايتها دوختني. وأنا نادرا ما أدوخ أمام رواية من
الروايات، وسبب الدوخة ان النص الذي قرأته يشبهني الى درجة التطابق فهو مجنون
ومتوتر واقتحامي ومتوحش وانساني وشهواني وخارج على القانون مثلي.
ولو ان أحدا طلب مني أن أوقع اسمي تحت هذه الرواية الاستثنائية المغتسلة
بأمطار الشعر.. لما ترددت لحظة واحدة ويتابع نزار قباني قائلا:
"هل كانت أحلام مستغانمي في روايتها ( تكتبني ) دون أن تدري
لقد كانت مثلي تهجم على الورقة البيضاء بجمالية لا حد لها وشراسة لا حد لها ..
وجنون لا حد له .. الرواية قصيدة مكتوبة على كل البحور بحر الحب
وبحر الجنس وبحر الايديولوجيا
وبحر الثورة الجزائرية بمناضليها، ومرتزقيها وأبطالها وقاتليها وسارقيها
هذه الرواية لا تختصر "ذاكرة الجسد" فحسب ولكنها تختصر تاريخ الوجع الجزائري
والحزن الجزائري والجاهلية الجزائرية التي آن لها أن تنتهي..."
وعندما قلتُ لصديق العمر سهيل إدريس رأيي في رواية أحلام, قال لي:
" لا ترفع صوتك عالياً.. لأن أحلام إذا سمعت كلامك الجميل عنها فسوف تجنّ...
أجبته: دعها تُجن .. لأن الأعمال الإبداعية الكبرى لا يكتبها إلا مجانين "
نزار قباني
لندن
20/8/1995
رابط تحميل الروايه
روايه عابر سرير
"عابرة سبيل هي الحقيقة..
ولا شيء يستطيع أن يعترض سبيلها".
ايميل زولا
ولا شيء يستطيع أن يعترض سبيلها".
ايميل زولا
ديوان احلام مستغانمي على مرفاء الايام
إن لم يكن الحب جنوناً وتطرّفاً وشراسة وافتراساً عشقياً للآخر، وعواطف صاعقة،
أكثر مما يحتمل تيّار الحبّ من كهرباء، فهو إحساس لا يعوّل عليه
فوضى الحواس
تبدأ القصة برواية عن رجل ذو فلسفة غريبة "فوضوية" يلتقى بامرأة "ضعيفة نوعاً ما" تستمر القصة بهذا المنحى عدة صفحات حتى تتدخل الكاتبة في النص تكتشف الكاتبة فيما بعد تطابقاً عجيباً بين روايتها والواقع
الكتابه في لحظه عرى
( يعيد الحب نفسهُ ببدايات شاهقة الأحلام وانحدارات مباغتة الألم.. و علينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا )
هكذا فجأة ..
ما اصبحت الأقدار سوى بين خيبة وسائق حب ثمل ..
على نفس الحنين الأول نعيد تكرار أنفسنا كـ بوصلة لا تعرف وجهات الغياب ..
يا احلام ..
كتاب اكاذيب سمكه
أخذنا موعدا
في حي نتعرف عليه لأول مرة
جلسنا حول طاولة مستطيلة
لأول مرة..
ألقينا نظرة على قائمة الأطباق
ونظرة على قائمة المشروبات
ودون ان نلقي نظرة على بعضنا
طلبنا بدلا من "الكوكا" شيئا من النسيان
وكطبق أساسي: الكثير من الكذب
وضعنا قليلا من الثلج في كأس حبنا
وضعنا قليلا من التهذيب في كلماتنا
وضعنا جنوننا في جيوبنا
وشوقنا في حقيبة يدنا
لبسنا البدلة التي ليس لها ذكرى
وعلقنا الماضي مع معطفنا على المشجب
فهل عجب.. أن يمر الحب دون أن يتعرف علينا !
تحدثنا في الأشياء التي لا تعنينا
تحدثنا كثيرا في كل شيء..وفي اللاشيء
تناقشنا في السياسة والأدب
وفي الحرية والدين
وفي الأنظمة العربية
اختلفنا في أمور لا تعنينا
ثم اتفقنا على أمور لاتعنينا
فهل كان مهما أن نتفق على كل شيء
نحن الذين لم نتناقش قبل اليوم في شيء
يوم كان الحب مذهبنا الوحيد المشترك
في حي نتعرف عليه لأول مرة
جلسنا حول طاولة مستطيلة
لأول مرة..
ألقينا نظرة على قائمة الأطباق
ونظرة على قائمة المشروبات
ودون ان نلقي نظرة على بعضنا
طلبنا بدلا من "الكوكا" شيئا من النسيان
وكطبق أساسي: الكثير من الكذب
وضعنا قليلا من الثلج في كأس حبنا
وضعنا قليلا من التهذيب في كلماتنا
وضعنا جنوننا في جيوبنا
وشوقنا في حقيبة يدنا
لبسنا البدلة التي ليس لها ذكرى
وعلقنا الماضي مع معطفنا على المشجب
فهل عجب.. أن يمر الحب دون أن يتعرف علينا !
تحدثنا في الأشياء التي لا تعنينا
تحدثنا كثيرا في كل شيء..وفي اللاشيء
تناقشنا في السياسة والأدب
وفي الحرية والدين
وفي الأنظمة العربية
اختلفنا في أمور لا تعنينا
ثم اتفقنا على أمور لاتعنينا
فهل كان مهما أن نتفق على كل شيء
نحن الذين لم نتناقش قبل اليوم في شيء
يوم كان الحب مذهبنا الوحيد المشترك
قلوبهم معنا وقنابلهم علينا
عباره عن مجموعه مقالات جمعتها في كتاب واحد
لا ينتابني أي شكِّ بعروبتي .. و لاأنكر المورثات ذات النكهة الشرقية التي يحملها دمي ..
لكنها الوحيدة ..التي تجبرني أن أرفع يدها المستحيلة إلى مستوى فمي زارعاً عليها قُبلةً
شرقية ً على الطريقة الفرنسية