الأحد، يناير 25، 2009

الطالبة والدكتور (3) والاخير

حتى تفهم القصة يجب الرجوع الى الجزء الاول والجزء الثاني منها

الجزء الاول

الجزء الثاني


نظر الدكتور / سامى فى صمت طويل لميرفيت، وهمس وكأنه يزيح عن صدره كابوس ثقيل ، لابد أن تعرفى الحب مع شاب مثالى رقيق متفاهم عطوف صبور وتتذوقى متعته حتى تخرجى من دوامة السحاق هذه

هناك بعض الشباب هم فى نعومتهم وشكلهم وتصرفاتهم ورقتهم أقرب مايكونون للنساء وللأنوثة. يجب أن تبدأى بواحد من هؤلاء ليقوم معك بدور الأنثى السالبة ، وتقومين معه بدور الذكر الموجب ، فإذا تفاعلت وتذوقتى منه قضيبه ومتعته وعرفت لذة الأحساس بالأعضاء التناسلية الذكورية ، فبالتدريج بعد هذا يمكنك الأنتقال الى أحضان شاب أكثر رجولة وذكورة وسيطرة ، ليعيدك الى حظيرة النساء ويمارس عليك رجولته بدون قسوة وبالتدريج حتى لاتنتكصين وتفرين للأبد الى عالم الأناث والسحاق. استطرد الدكتور سامى قائلا : أنصحك الآن بإحضار بعض الكتب والأفلام والقصص الجنسية وتأملها فيها قضيب الرجل وخصيتيه ، وتمثلى كيف تستمتعين بذكورته هذه ، وياريتك تمارسين العادة السرية وأنت تتخيلين هذا الزبر فيكى ، أتمنى لو تجدين فتاة شخصيتها أقوى منك مؤقتا تمارس عليك السيطرة وتخضعك لأرادتها فتشعرك ببعض من أنوثتك التى اختفت منك؟ هل رأيت زبرا

ناضجا منتصبا حقيقيا ياميرفيت؟ قالت ميرفيت : أتمنى أن أراه وأتحسسه وأعرفه حقا يادكتور.

قال : أتحبين أن ترى زبرى أنا الآن ؟ ولكن عليك أن تثيريه بلمساتك حتى ينتصب ويستجيب لك؟

قالت : أفعل أى شىء معك فأنا واثقة منك تماما ، وأنك تريد علاجى فعلا. قال: تعالى اجلسى على هذا المقعد الملاصق لى واعط ظهرك لبقية الحديقة والجالسين فيها إذا. انزلق الدكتور سامى فى مقعده لأسفل حتى أصبح شبه مستلقيا على مقعده الواسع الوثير، وألصقت ميرفيت مقعدها المجاور له أكثر فى مقعده ،

وهمست : يالى يادكتور ورينى . فقال : أوريكى إيه؟ قالت : زبرك !! قال : يالبوة .. يامتناكة ؟؟

قالت: إيه ده بأة موش انت اللى قلت واتفقنا على كدهه؟ ، هوه انت كنت بتهزر؟ أنا والله كنت فاكراك بتتكلم جد.. ، استغرقت ميرفيت فى الضحك والقهقهة من قلبها وهى تضحك بسعادة من شرب مقلبا ساخنا ، وهمست : انت عارف اننى أحببت شتيمتك لى وانت بتقولى يالبوة يامتناكة .. ، حسيت انك بتدلعنى وبتقولها بحب جامد قوى. لو أنت موش الدكتور سامى أللى بيقولها أنا كنت زعلت قوى وقطعتك بالجزمة من غير

زعل يعنى ولا سمح الله. قال : عارف ياميرفيت وحسيت أنا غالى عندك وبتثقى فيا بلا حدود لأن مافيش

بنت بتحكى اللى انت قلتيه دهه الا لما يبقى خلاص بتحب وبتثق 100% فى الشخص اللى بتقول له سرها دهه بالذات. استطرد بجدية قائلا: أنا أقدر آخذك معايا البيت عندى دلوقتى ، بس أنا موش عاوز أعقدك ولا تشوفى شىء موش مستعدة له دلوقتىز اسمعى يا ميرفيت ، انت بصحيح نفسك تشوفى وتلمسى زبرى ؟ هو أكبر شوية من بقيت أزبار الناس العاديين ، ربنا عاوزنى كده يبقى زبرى كبير زيادة علشان ده نعمة أمتع

بيها البنات والستات الغلابة والمحرومين وأعمل بيه حسنات لروحى.. كادت ميرفيت تنقلب على جنبها بمقعدها وقد ازدرد وجهها محمرا بالدم وهى تضحك وتشهق مما قاله سامى عن توزيع الصدقات والحسنات بزبرة الكبير على الستات والبنات المحرومة وكأنه يوزع الزكاة فى صباح العيد. قال مبتسما وهو يحاول جاهدا أن يرسم الجدية المطلقة على وجهه: انت باين عليك غلبانة ويتيمة وتعبانة قوى ياميرفيت ، انت يابت تستاهلى حسنة من راس زبرى عدل فى كسك ، بس الظروف فى الجنينة ما تسمحشى بعدين النسوان

دى كلها تيجى تجرى تشحت حبة هى كمان. قربى ياميرفيت مدى ايديك وحسسى على زبرى وهو تحت الهدوم ، من غير ماحد يشوفك، .....

8-همست ميرفيت : بتتكلم جد واللا لسة بتهزر؟ قال: جد ، ياللا يابت تعالى. مدت ميرفيت يدها بحرص وبطء وهى تنظر ساهمة الوجه منفرجة الشفتين نحو هذا الجسد الدائرى المعوج كالقوس المنحنى فى فخذ البنطلون ناحيتها ، وما كادت أصابعها تلمسه ، حتى غطى ســـــــــامى يدها بالجريدة وفردها وكأنه يقرأ فيها ، فأخفت تماما يد ميرفيت وساعدها عن نظرات أى متطفل. تحسست يد ميرفيت القضيب صعودا وهبوطا من رأسه حتى قاعدته عند العانة تحت الملابس ، ساهمة العينين ، احمر وجهها قليلا فى قلق وهى تنظر فى عينى

الدكتور ســـامى ، وهمست : دهه بيروح فن ده كله ؟؟ معقول دهه بيدخل فى كس البنت لجواها؟ أكيد بيوصل لغاية نص بطنها عند سرتها كدهه ، ... دهه تخين كمان ومدور ، أنا موش عارفة ازاى ممكن يدل فى الفتحة الضيقة الرقيقة بتاعة الكس؟ أكيد بيقطعها ويفرتكها يفشخها لما يدخل فى المهبل ؟؟ معقول ده بيحصل لكل البنات والستات ياســــامى ؟ سورى نسيت نفسى وأخدت عليك وشيليت كل الحواجز بينا بس الأحترام موجود يادكتور. وبعدين فيه ايه حواجز بيننا بأة ؟؟ هوة فيه أكتر من إنى ماسكة زبرك بأحسس عليه فى حديقة عامة؟؟ نظر الدكتور ســامى بعيدا عبر النهر بعينيه وهو يفكر فى أصابع ويد ميرفيت التى تتحسس قضيبه بفضول ، أحس من لمسات أصابعها أنها فعلا لم تلمس زبا من قبل. همست ميرفيت : انت حاسس بإيه ؟ مبسوط إنى بأحسس لك على زبرك ؟ عينيك السرحانة بتقول لى انك مبسوط وعاوز أكتر. قال: فعلا مبسوط قوى ، حسسى أكتر ياميرفيت عليه كله وحواليه ، ماتنسيش بطنه من تحت كمان ، انت عرفت ازاى انى مبسوط؟ قالت: البنات لما كنت بأحسس عليهم كانت عينيهم بتسرح زي عينيك كدهه. على فكرة زبرك كبر وبيكبر عامل يزيد فى إيدى ، اتعدل وبأة مستقيم زى المسطرة لقدام ، بيزق زقات لفوق كده ليه؟ قال سامى : فكى السوستة بتاعة البنطلون وزيحى فتحة الكلوت بتاعى، وطلعيه برة ، امسكيه من راسه علشان يرضى يطلع معاكى. عانت ميرفيت الكثير من الصعاب لأخراج القضيب وارشاده من رأسه للطلوع من فتحة الكلوت والبنطلون ، ولكنه ما أن تحرر من الملابس حتى تمدد أكثر وانتعش بالهواء البارد فى الحديقة الشبه خاليه وقد حل ظلام الغروب ، راحت ميرفيت تدلك القضيب وتتحسسه وتضغطه فى كل اتجاه وتعتصره كما تعتصر

الكفتة ، وهمست حاسة بيه فعلا حلو ولذيذ قوى فى ايدى ، ياترى انت مبسوط ؟ قال : مبسوط قوى قوى ، بس كل ما تحسسى وتضغطى هو بيكبر ويقف أكثر ويبقى ناشف أكثر ، ودى معلومة لازم تعرفيها كويس ، وهى إن الزبر عضو جنسى معاند كلما أردت ابعاده عنك كلما هاجمك ودخل عليكى بالعند ، وكل ما تعتصريه أو تقاوميه وتقفلى قدامه السكك كل ما يتحدى ويصمم لازم يدخل فى الحتت المقفولة قوى دى . شغال بنظرية نيوتن ، عارفة نظرية نيوتن؟ لكل فعل رد فعل مساوى له ومضاد له فى الأتجاه ، وزبرى بالذات أكبر معاند فى الدنيا ... ، بيحب التحدى. قالت ميرفيت : وأنا أحب الراجل اللى عنده شخصية ومعتد برأيه زى زبرك ده

، الظاهر إنى راح أتفاهم معاه كويس قوى وراح نبقى أصحاب قوى. حاسة انى عاوزة أعمل حاجة بزبرك دهه دلوقتى بس موش عارفاها ايه بالضبط ؟ تعرف تقوللى ايه دى قال: لأ ما أعرفشى .. انت اللى محتاجة تعرفى وتعمليها بحرية .. وأنا معاكى آخد بالى منك ، اعملى اللى انت عاوزاه ياميرفيت .. ، وتحسس

ســامى فخذ ميرفيت بتلذذ وهو ينظر فى عينيها ، فرأى الدموع تنساب ببطء من تحت نظارة النظر على خديها .. مالت ببطء واقتربت بوجهها من وجه الدكتور ســـامى ، فنظر الى شفتيها المرتعشتين وقد تورمتا واحمرتا ، وثقلت أنفاسها على خد الدكتور ســامى وقبلته قبلة طويلة قرب شفتيه ، أخذت تقترب بشفتيها من شفتيه ، ثم ضغطت فمها على فمه بقوة وهى تهمس : بوسنى قوى . قبلها الدكتور سامى وامتص شفتيها معا فى بين شفتيه بحرارة وتلذذ ، بينما أصابعه ويده تتحسس كسها بين فخذيها المتباعدتين ... ، وتنفست ميرفيت بصعوبة وتنهدت تنهيدة ثقيلة و قالت: بتحبنى ياســــــــامى ؟ قال ســـامى : موش عارف . يمكن أكون شوية صغيرة قوى . يعنى لو ربنا خدك فى ستين داهية دلوقتى أنا موش حازعل عليكى خالص.

قالت ميرفيت بخيبة أمل : طيب يا ســامى ، أنا موش راح أقول لك على مشاعرى ناحيتك تانى علشان ماتكسفنيش. قال ســامى : ياللا نروح بأة لأنى جعان وتعبان وموش راح ينفع تدعكى لى فى زبرى وبعدين ما أحطوش فى طيظك و لا فى كسك وماجيبشى. لازم أكمل النيكة للآخر والا يجيلى دوالى الخصيتين من الحبسة. قالت ميرفيت : يعنى ايه اشرح لى .. قال وهو يقوم من مكانه فجأة : مرة تانية بأة ياميرفيت ياحبيبتى قالت : انت بتقول يا ايه ؟ حبيبتى ؟؟ ده انت قلتها من قلبك ومن غير ماتحبسها .

أنا فرحانة قوى ومهما أنكرت انك بتحبنى راح أبقى عارفة إنى فى قلبك دايما. ياللا تعالى وصلنى لغاية باب بيتنا علشان أبويا وأمى واخواتى يتعرفوا بيك وتتزاورا رسمى بعد كده ، احنا عيلة جدعان وممكن فى يوم من الأيام نقف جنبك ونخدمك كويس. وتم لميرفيت ما أرادت بالضبط وأوصلها الدكتور سامى لبيتها وتعرف

بأسرتها كلها وعاد الى بيته منهكا بعد يومه الطويل ، فتناول من كل طعام فى الثلاجات العامرة بعضا ، وملأ بطنه بالعديد من زجاجات البيرة الألمانى الشهيرة المفضلة (هاينكنز) ، ونصف كيلوجرام من الآيس كريم اللذيذ ، وجلس أمام التلفيزيون ليشاهد أخبار العالم والعلم والبرامج الجادة التى يستمتع بها ، فلم تمض دقيقة حتى كان يسبح فى نوم عميق ، فلما أصابعه القلق لامتلاء مثانته بالبول ، قام يطرطر ويتبول لدقائق طويلة فى المرحاض ، وهو مستند بيده على الحائط خلف المرحاض حتى لايسقط من وقفته حيث أنه كان لايزال يغط فى نومه حتى وهو يتبول ميكانيكيا ، وكل لحظة يفتح عينيه ليرى هل انتهى البول من النزول أم لا ، فلما انتهى عاد الى سريره بعد أن مر على أنوار الشقة جميعا فأطفأها وفصل الأجهزة الكهربية وتأكد من احكام

الأبوب ،واحتضن الوسادة المفضلة فى صدره ، عانقها بتلذذ فبدأ قضيبه ينتصب ، فامتدت اصابعه تبحث عن المسبحة المصنوعة من الأحجار الثمينة والذهب ، وتشبثت بها أصابعه ، وضم الوسادة وراح فى نوم عميق يراجع فيه كل ما قالته وفعلته معه ميرفيت فى اليوم السابق. بصباح اليوم التالى كان الدكتور ســامى كان قد نسى كل شىء عن ميرفيت وحكايتها.

9-فى منتصف الليلة الثانية ، فزع الدكتور سامى من نومه على صوت رنات التليفون المجاور للفراش ترن بإصرارغاضب ، فمد يده وهو لايزال يغط فى نومه العميق وهو يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ومن تليفونات الليل هذه والتى دائما ما تحمل أخبار وفاة أو دمار أو مصائب أو دخول شخص ما للعناية المركزة أو وقوع حادث يغم النفس. قال: آلو ، خير ؟ مين؟ اللهم اجعله خير يارب؟ وجاءه صوت أنثوى هامس من الطرف الآخر : آلو مين معايا ؟ قال: انت اللى طالبه موش عارفة بتطلبى مين يابنتى؟ روحى راجعى نمرة

التليفون اللى عاوزاها.. سلام قالت : استنى ما تقفيلش ، أنا ميرفيت .. قال : ميرفيت مين ؟ قالت : تلميذتك فى جامعة حلوان يادكتور سامى ، اللى قعدت معاك فى الجنينة أول امبارح ، انت نسيتنى بالسرعة دى ؟ معقولة ؟ قال : آ آ آ آ ه ، ميرفيـــــــت. افتكرت . مالك ياميرفيت فيكى ايه ؟ قال : الحمد لله كنت خايفة تنسانى بسرعة كده قال: معلهش ، أصلى كنت نايم قوى وموش على بالى ، طمنينى فيكى ايه الأول

؟ انت فين ؟ ألبس وآجى ليكى؟ قالت : لآ خليك عندك ، أنا فى بيتنا ، فى السرير بتاعى ، أنا عاوزة اقول

لك على حاجة ضرورى قوى ، موش قادرة استنى للصبح . قال: قولى ياميرفيت ، أنا سامعك يابنتى ، ومد الدكتور سامى يده فأشعل سيجارة من السجاير الصعبة الثقيلة الأنجليزية الأصيلة المستوردة ماركة

دانهيل ، وسحب نفسا طويلا ملأ تجاويف جسده حتى أوشك نصف السيجارة على الأنتهاء بين أصابعه

وقال : قولى يامضروبة فى قلبك أنا باسمعك آهه. قالت : أنا تعبانة قوى . قال: من أيه؟ قالت : جنسيا ، هايجة قوى موت. قال: طيب وبعدين ياميرفيت أنا راح أعمل لك ايه دلوقتى ؟ آجى ليكى تنيكينى وترتاحى ياميرفيت؟ قالت : ياريت تيجى دلوقتى ، أنا موش بأهزر ، أنا فعلا تعبانة وهايجة جدا وعاوزة حد أنام معاه . قال: مفيش حد جنبك النهاردة ؟ قالت : أختى موش هنا ولا خالتى ، أنا لوحدى فى الأوضة ، عريانة ملط قدام المراية قال: طيب مارسى العادة السرية ياميرفيت مرتين واللا ثلاثة جسمك راح يتعب وتتهدى وتنامى ياحبيبتى قالت : بدون حلفان مارستها الليلة 24 أربعة وعشرين مرة وجبت فى الأربعة وعشرين مرة ، ولسة عاوزة تانى أكتر. قال: طيب زى بعضه مادام جسمك مستحمل وبيديكى ، ادى له ومارسى معاه كمان

مرتين واللا حاجة لغاية ماتحسى انك شبعتى ياميرفيت قالت : لأ ، موش قادرة ألمس كسى ولا بظرى خالص ، خلاص اتسلخوا على الآخر وموش طايقة حتى الكلوت يلمس زنبورى قال: ادهنى كسك بكريم مرطب للحروق وحاولى تنامى بأة ياميرفيت لغاية ما يطلع النهار ونشوف لك حل ياحبيبتى قالت : موش قادرة أستنى ، أنا عندى حالة جنان وهيجان رايح يخللينى أولع فى نفسى بجاز دلوقتى لو .... قال: طيب أنا فى أيدى ايه وأنا بعيد كدهه ياميرفيت عنك؟ لو ... لو إيه ؟ كنت راح تقولى ايه؟ قالت : أنا محتاجة ليك أنت .. عاوزاك أنت شخصيا ، انت عارف أنا بأعيش مع مين وأنا بأمارس العادة السرية؟ ، أنا عايشاها معاك أنت ، بأنيكك أنت فى خيالى وبأجيب عليك أنت . أرجوك اعمل لى حاجة و اتصرف بسرعة. قال : غريبة ياميرفيت ، أنا فاهم أنك موش بتنفاعلى ولا بتهيجى على الرجالة ياميرفيت ، وأنك بتحبى البنات والستات وبتهيجى ليهم بس. فازاى تهيجى وتشتاقى لى وأنا راجل موش بنت؟ قال: هو ده اللى حصل من ساعة ما قعدت معاك وفضفضت لك عنى كل حاجة فى الجنينة ، حاسة إنى عاوزاك جنسيا وحأموت عليك موت وموش قادرة أصبر. قال: دهه تقدم ممتاز أنك بدأت تميلى لجنس الرجال وتنسى شوية البنات والستات ، ياريتك تفضلى على كدهه على طول وما ترجعيش تحبى الأناث تانى. قالت : اسمع ، أنا راح آجى ليك دلوقتى ، افتح لى الباب وماتخافشى ، راح أستحمى وألبس ، وحا أقول لماما رايحة أصللى الفجر فى الحسين ، وراح آخد

تاكسى وآجى لك ، استنانى ما تقلقشى لأن المسافة من آخر امبابة ، لغاية عندك فى آخر مدينة نصر تحتاج ساعة بالتاكسى. قال: لأ ماتركبيش تاكسى دلوقت ، بعدين حد ابن حرام يخطفك ، أنا رايح آجى آخدك ياميرفيت . قالت : طيب أنا مستنياك ، أول ما أشوف عربيتك اللادة البرتقالى تحت البيت راح أنزل لك على طول. لعن سامى ميرفيت واللى جابوها فى سره ، فهو يكره أى انسان ولاشىء يوقظه من نومه آخر الليل، وأخذ يفكر فى ميرفيت وحالتها طوال الطريق الى امبابة ، وكان واثقا أنه لو أطلق لرغباته الجنسية الحرية مع ميرفيت وعاملها كأنثى ،فإنه سيدمرها نفسيا تماما وسوف تتعقد الأمور معها ، وسف تغيب تماما نفسيا وعقليا وانفعاليا وجسديا فى عالم السحاق مع الأناث ولن تعرف الرجال ولن تتزوج أبدا. وقرر ســامى أن يتعامل مع ميرفيت على أنها ذكر صديق له ، وأن يترك لها حرية الخروج براحتها من صندوق الذكورة التى

تحبس نفسها فيه ، وتتجه بإرادتها بكل بطء وعلى مهل معه ، لتكتشف أنوثتها ودورها فى الحياة كأنثى، وفى كل خطوة مهما كانت صغيرة وبسيطة ، لابد أن يقدم لها الدعم النفسى والثقة والأمان التام ، حتى تنتقل تماما وبالكامل الى شخصيتها الأنثوية وتبتعد وبالكامل عن عالم الذكورة الذى تعيش محبوسة فيه ، وبعد ذلك يتركها تعيش أنوثتها معه بثقة وبأمان لفترة طويلة حتى تستقر دعائم ومواصفات أنوثتها نفسيا وانفعاليا وجسديا ، ولها بعد ذلك الخيار فى أن تتزوج بمن تريده هى.

10-بمجرد ان توقفت السيارة أمام بيت ميرفيت قبل الفجر بساعة ، حتى انفتح الباب وقفزت ميرفيت الى المقعد المجاور له ، وانطلقت السيارة بميرفيت كالصاروخ من منطقة امبابة تعود الى مدينة نصر ، وميرفيت تضحك بسعادة ، قائلة : مالك بتهرب بينا كده ليه ؟ هو احنا سارقين بنك وحد بيطاردنا ؟ قال: أكيد إن رجالة وشباب امبابة كلهم غيرانين منى علشان خطفت منهم أحلى بنت فى امبابة.. قال: أيوة أيوة سمعنى الحبة إياهم بتوع الأونطة ... ، هو انت موش شايف شكللى الملخبط الكوميدى دهه ، ألا مافى حتة طيظ تتهز ولا بطن بسوة تترقص ، ياحسرة مفيش غير البزاز اللى حلوة بس مدارياهم بالخمسين طرحة ، حتى

شعرى الحلو .. قال: آيوة ، شعرك اللى بيشبه الليفة السلك بتاعة الحلل الألمونيا؟ قالت : فشر ، دلوقتى تشوفه وتشهد له انت بنفسك .. صمتت ميرفيت قليلا ثم همست له : انت بتحبنى ؟ أكيد بتحبنى ؟ موش كده ؟ قال : ماتبقيش جبانة ، هو أنا راح أحب ذكر زيك ليه ؟ انت واحد صاحبى عزيز عليا قالت : انت بتكذب علينا الأثنين ، انت عارف أنى أنثى وحلوة ، وانت عارف انك كنت هايج عليا فى الجنينة وعاوز تعمل لى قلة أدب كأنثى ، بدليل إن زبرك وقف جامد قوى وهايج عليا؟ وأقول لك حاجة تانية دليل أكبر من كل ده؟ انت جيت من مدينة نصر 30 كيلو متر لغاية امبابة علشان تأخدنى بنفسك فى عهربيتك وتآخذ بالك منى وتحمينى ، علشان أنت خايف عليا كأنثى من سواقين التاكسى والصايعين فى الشوارع بالليل بعدين يعتدوا عليا ... صح

واللا دهه كمان غلط ؟؟ قال: صح ، معاكى حق ، ........ ، يبقى فعلا أنا واثق أنك أنثى حلوة وبأخاف عليكى

وسرت ميرفيت كثيرا بإثبات وجهة نظرها فى إثبات أنوثتها له ، واستمتعت بالطريق المفتوح الخالى من الناس والسيارات ، وكان ســـامى قد بدأ يقود بحؤص وبطء أكثر ، كان يشعر بنظراتها تتأمله كله ، وكانت عيناها تطيل النظر إلى مابين فخذيه ، إلى قضيبه. أحس قضيبه بنظراتها فبدأ ينتفخ ويتمدد ليرتفع بالبنطلون عاليا مصطنعا خيمة يتزايد حجمها.. همست ميرفيت : انت ليه موش بتحضنى وتبوسنى ؟ موش أنا معاك لوحدينا فى العربية؟ قال: ما أحبش أعمل كده فى الشوارع ولا فى العربيات ، يمكن حد يشوفنا ، ونتعرض لمواقف محرجة وبهدلة ، ويمكن للشرطة والمحاضر ، والناس والأهل تعرف ، كل دهه مالهوش لازمة ، لازم نحافظ على احترامنا وصورتنا وبالذات علشانك انت كبنت سمعتها تهمها قوى. قالت : ياااه بيعجبنى فيك أنك حاسب كل شىء وبتفكر فى كل شىء بعقل ، والأهم أنك خايف عليا وعلى سمعتى أكتر من خوفك على نفسك كأستاذ جامعى عمرك كله يروح فى كلمة غلط ولو بالكذب. قال: ربنا يسترها وما تفضحيناشى.

قالت : انت هايج ؟ زبرك واقف وبيكبر. قال: لأ يتهيألك قالت: لأ انت هايج وعاوز تعمل لى ، ومدت ميرفيت يدها تتحسس قضيب الدكتور ســامى المنتصب تحت البنطلون، وضحكت كالطفلة بسعادة وفرح مسرورة بتأثيرها الجنسى على الدكتور ســـامى قالت: زبرك كبير قوى بيخوفنى بصحيح قال: وانت مالك راح يخوفك ليه؟ انت مالكيش دعوة بيه خالص وابعدى عنه وهو موش رايح يلمسك ولاييجى ناحيتك خالص.

قالت : آمال واقف ليه ؟ موش علشان عاوزنى أنا؟ قال: بطلى يابت لماضة وابعدى عنى جت لك البلاوى فى غلاستك. قالت ضاحكة بسعادة : إيه دهه؟ ده انت مكسوف منى ياقمرى ؟ بوسة لماما حبيبتك يابيضة ؟ تعالى يابت ياسمسمة بوسة ياقمورتى. بمجرد أن توقفت السيارة فى المتسع أمام العمارات فى مدينة نصر ، حتى

انطلقت وسبقت ميرفيت الدكتور سامى فى الصعود جريا على السلالم كالعصفور، وتوقفت أمام باب شقته تمد يدها اليه ليعطيها المفاتيح ، فتعجب الدكتور سامى من أن ميرفيت عرفت العمارة والدور والشقة قبل أن يخبرها بشىء، بمجرد أن دخلا وأغلقا الباب ، تناول منها المفاتيح مستغربا ، قائلا : هو انتى يابنت شيخة بتضربى الودع ؟ عرفتى البيت والشقة إزاى؟ قالت : آ آ آه ثم آه ياسيدى ، منذ بدأت تتسلل الى نفسى وأتعلق بك ، حتى قبل أن أصارحك بمشكلتى كسحاقية ، جمعت عنك كل المعلومات التى يمكننى الحصول عليها، وجعلت عشيقاتى يجمعن عنك كل البيانات والعناوين ولدى ملف كبير عنك وعن كل عائلتك وأخواتك وتاريخ حياتك الماضية والحالية ومقاسات حذائك وجواربك وملابسك الداخلية نظر أليها الدكتور ســامى باستغراب شديد وقال : يا إلهى ؟ ولماذا كل هذا التعب ؟؟ هل نويت الزواج منى ، إنك إن طلبت فأنا لا أريد الزواج

أبدا لامنك ولا من غيرك، .. قالت : أعرف ذلك بالتأكيد ، وقررت أن أدرس حياتك الجنسية والعاطفية

أيضا ، فلما حصلت على عنوانك ، جئت أراقبك فى مواعيد عودتك وما بعده فى بيتك ، فعمارتك خالية تماما من السكان ، ووجودك فى الدور قبل الأخير يتيح لى أن أجلس بالساعات الطوال على السلالم ، دون أن يمر بى أحد لخلو الدور الأخير من السكان، فكنت أحضر معى ساندوتشات وعلب مياه غازية وزجاجة ماء لأجلس على باب شقتك منذ تدخلها انت ولا أغادرها الا فى وقت متأخر جدا من منتصف الليل، وكنت أتنصت وأتسمع على مايحد ث فى الشقة ، وزاد ارتباطى بك وأصبحت لى مثلا أعلى ، حين لم أجد أحدا أبدا يزورك لامن

أقارب ولا أصدقاء ولازملاء ولابنات ولا ستات ولامخلوق مطلقا ، سوى سيدة عجوز تأتيك مرة واحدة كل شهرين لتنظيف الشقة ، وتغادرها وهى تغرقك بالدعوات الطيبات ، ورايتك تأتى محملا برسائل الدكتوراة والماجيستير الثقيلة و بالكتب والمجلات كل يوم أكثر مما تحمل من طعام ، فاستغربت متى تجد وقتا لقراءة كل هذا؟ ، ولم أسمع بالداخل سوى صوت التليفزيون هامسا لاتكاد تسمعه فعرفت أنك تعشق الهدوء والسكينة ، كما أننى لاحظت أنك تترك نوافذ بيتك وبلكوناتها مفتوحة على مصاريعها ليلا ونهارا ، فعرفت أنك تحب

الأنطلاق والأتحاد مع الطبيعة والسماء ، وأنه ليس لديك ماتخفيه ولاتخشى أن يظهر لعيون ألآخرين من الجيران ، وتاكد لى بذلك أنك نظيف من داخلك كنظافة سمعتك فى الجامعات كلها، وهائنذا ألقى بيت يديك بنفسى بكل ثقة ، وبمشاكلى وأعرف أننى بين أيدى أمينة حقا...... قال الدكتور سامى وهو يخلع ملابسه ويرتدى بيجامته أمام عينيها : روحى ربنا يخرب بيتك ، كل دهه وأنا أهبل موش دريان؟ قالت : انت زعلان إنى حبيتك؟ قال: لأ ، زعلان أنك دورت وبحثت ورايا. لو كنت سألتينى ببساطة كنت حا أقولك.

قالت : انت ممكن تكون صادق وتقول، انما غيرك كلهم موضع شك ولازم كنت أعرفك بنفسى من غير انت ماتحس ولاتدرى علشان يبقى حكمى صحيح عليك ، وعلى كل حال خلاص ، أنت اللى ماسك الدفة فى أيديك من النهاردة وأنا سلمتك روحى وراضية ومبسوطة. قال: ماتفرقشى معايا ، تحبى تطفحى تأكلى حاجة قبل ما تنامى شوية؟ قالت : لأ ماليش نفس فى الأكل.. قال: أمال نفسك فى أيه؟ خشى نامى ياللا .. تصبحى على خير ، الفجر قرب يؤذن وأنا رايح أنام حبة سلام قالت: آجى أنام جنبك ؟ قال: ليه؟ عندك الشقة نامى مطرح ماانت عاوزة ، نامت عليكى حيطة قالت : ماانت عارف أنا جاية معاك هنا ليه ، أنا هايجة وعاوزاك تأخدنى

فى حضنك قال : طيب تعالى نامى ويحلها ربنا. واستدار يخفى قضيبه الذى بدأ ينتصب لكلامها

قالت وهى تجلس بجواره على حافة السرير: خد بالك منى كويس وموش عاوزاك تعمل لى بالعافية ولا تضايقنى فى شىء ، أنا بس اللى اقولك إذا كنت عاوزة واللا لأ ، ولما أقول بلاش على حاجة تبطلها على طول وتبعد ما تعملهاشى. قال بلا اهتمام : طيب ماشى ماتخافيشى ، هل انت ناوية تنامى بهدومك دى

كلها؟ قالت : آيوة ، خايفة منك قال : طيب خليكى لابساها.

11-تمددت ميرفت بجوار الدكتور سامى تسند رأسها على ذراعه وكتفه ، فنظر فى عينيها طويلا ، يتأملها وهو ينتزع نظارتها الطبية ، وضعها على منضدة صغيرة بجوار السرير ، واقترب بأنفه من وجهها ، أخذ يتشمم بعمق رائحة خدوده وشعرها ، وبحث عن رائحتها خلف أذنها ، بينما خده يلامس خدها ، أحس

بيدها تستند على صدره وأصابعها تتحسس ثدييه وتتوقف قليلا قبل أن تضغط بأصابعها على حلمة بزه ، بدأ يفك لها الدبابيس الطويلة وينتزع من رأسها الطرحة الكبيرة التى تغطى رأسها وكتفيها لفات عديدة، فانسدل شعرها الناعم الطويل انسياب الماء من قدر انقلب فجأة، واندست أصابعها تحت فانلته الداخلية تتحسس لحم ثدييه ، وبدت أصبعها تعتصر حلمة ثديه عصرا خفيفا. ضم الدكتور سامى ميرفيت من تحت خصرها فقربها ببطء شديد وحنان حتى التصق جسدها بجسده، فارتفعت فخذها اليسرى الأعلى تنزلق فوق فخذه تتحسسها

وتضمها بفخذها، فأحس ســـامى بقبة كس ميرفيت عالية كبيرة طرية تلتصق وتضغط على جانب فخذه الذى تحتضنه بين فخذيها. وبدت كما لو أن ميرفيت تمارس الجنس مع فخذه فقط تضغط كسها عليه ضغطات متتالية منتظمة تشتد قوة بالتدريج ، وقد ارتسمت علامة سرحان ونظرة شاردة فى عينيها وهى شبه تائهة

عن الوعى. بدأ ســامى يفك أزرار فستانها الطويل جدا الواسع الذى يشيع ارتداءه بين بنات الجماعات الأسلامية المحظورة بالقاهرة، وتتسلل أصابعه من فتحته الطويلة الفضفاضة ، فيتحسس ثييى ميرفيت ، ففوجىء بثدييها كبيرين قويين ممتلئين تماما ، فكف يده وأصابعه لاتكفى للأمسك بالثدى الواحد ، ـأحس بأن

ميرفيت تمارس الرياضة العنيفة ، فثديها عضلى قوى كله بالرغم من امتلاءه وحجمه المثير ، استلذ ســامى بنعومة ثدييها كثيرا ، وضم ميرفت أكثر إلى جسده وهو يضغط بيده تحت أردافها يرفعها لأعلى قليلا حتى يستطيع أن يقبل ثدييها بفمه ، وكأنما مافعله قد أثار شجنا وعاطفة فى ميرفيت فتأوهت آهة متلذذه طويلة وهو يمتص حلمة ثديها ويداعبها بطرف لسانه فى لحس دائرى متلذذ بينما يمتص كل ثديها يريد أن يبتلعه كسلطانية جيلى مرة واحدة ، فغنجت ميرفيت من امتصاصه لثديها هذا وتأوهت. كان تلذذ ميرفيت وتأوهاتها

إذنا وتصريحا واضحا لســـامى حتى يبدأ فى خلع فستان ميرفيت وقميصها التحتى اللبنى الون عنها ، ثم انتزاع السوتيان الكبير الذى كانت ترتديه وتحبس به ثدييها حن الأنطلاق وحرية التعبير عن الذات الأنثوية النامية المتفجرة فى ينابيع على صدرها الشاب الناعم الجميل. عاد ســــامى يعانق ميرفيت بعد أن خلع كل ملابسه وبقى عاريا تماما منتصب القضيب ، بينما بقيت ميرفيت بالكلوت البكينى الأحمر كدم الغزال، يزيد

كسها الكبير إثارة وأغراء، فمد سـامى يده يتحسس كسها وهو يضمها يقربها منه ويلصق جسدها النحيل الطويل الى جسده الجائع لجسدها، ترقبت ميرفيت بقلق كل ما فعله سـامى بعد أن وجدت نفسها عارية فى أحضانه وهو أكثر عريا ، بينما راح يقبل ثدييها ويمتص شفتيها ويتحسس ظهرها بحنان ورقة

ويشدها اليه متعمدا أن يضغط رأس قضيبه بين شفتى كسها على بظرها الملتهب من كثرة ممارسة العادة السرية اليوم السابق وكل يوم. أحست ميرفيت بيد ســـامى تتحسس أردافها الصغيرة النحيلة القوية الناعمة

الطرية اللطيفة ، وسلمت شفتيها لشفتيه يفعل بهما مايريد وأغمضت عينيها وهى تشعر بطرف إصبعه يدور ضاغطا على المنطقة الضيقة الدافئة حول فتحة طيظها، ثم يستقر فى وسط الفتحة نفسها ويبدأ الضغط والتراجع على التوالى مرارا وبإصرار حتى استسلمت لأصبعه فتحتها وانساب الأصبع ينزلق فى طيظها

تأوهت ميرفيت وهمست : على مهلك ... همس : ماتخافيش .. انت حلوة قوى تجننى ياميرفيت

همست: صحيح واللا بتجاملنى؟ همس : من غير ما أحلف عمرى ماكنت احلم بالجمال والنوثة بتاعتك دى تبقى فى حضنى همست : انت عارف ان دى أول مرة فى حياتى أشوف راجل عريان ملط ، وأبقى فى حضنه كده ، وايه كمان؟ زبره واقف ومزنوق بين شفايف كسى وصباعه بينيكنى دلوقت فى طيظى؟؟ قال: عارف ومتأكد من كدهه ياميرفيت وموش محتاج تفكرينى كل شوية ، خلينا على طبيعتنا قالت : طيب علمنى اعمل إيه علشان أمتعك وأبسطك قال: اللى تحسى انك عاوزاه اعمليه براحتك ، ماتفكريش خالص ، وقفى مخك

خالص عن التفكير ، اللى جسمك عاوزه بس سيبيه يعمله ومالكيش دعوة بحاجة خالص ، غمضى مخك اقفليه وتوهى مع طلبات جسمك زى أنا ما بأعمل بالضبط قالت : انت بتعمل كدهه؟ قال: آه ، بأستمتع معاكى وبيكى وكأننى فى الجنة مع أحلى حورية بالضبط قالت : ياسلام ، انا حاسة انى بأعمل كده بس عاوزاك تأخذ بالك منى بعدين تخرقنى وتضيعنى خالص قال: السحاقية اللى بتكره الرجالة وبتحب الأناث وناوية زيك انها عمرها ما تتجوز أبدا ، موش بيهمها تفضل عذرا واللا لأ ، لأنه لايوجد فى حياتها الرجل الذى ستقدم له عذريتها . قالت: لأ خلاص غيرت رأيى ، بقيت عاوزة أفضل بنت جايز بعد انت مافتحت عينيا أبقى أتجوز، وأنا حاسة إن دخل حياتى راجل بيهمنى ، هو انت . قال: دهه شىء يسعدنى خالص ياميرفيت ياحبيبتى ، ممكن تفتحى رجليكى شوية علشان بس أدخل زبرى حتة صغنططة بين فخاذك؟ قالت : لأ حاسب ، وبعدين ماتخوفنيش قال : طيب خليكى براحتك فجأة تعلقت ميرفيت بقوة بثدييى سـامى وضمته بقوة وأخذت تضم فخذه وتعتصره بين فخذيها وهى تضغط كسها على قضيبه بقوة وبينهما الكلوت الأحمر ، وشهقت وارتعشت بقوة ، عرف سـامى أن ميرفت تقذف وقد وصلت لقمة شهوتها ، فساعدها وأخذ يضغط قضيبه بقوة على اللباس بين شفتى كسها الكبيرين ، ويتحسس معتصرا أردافها وضاغطا فخذها بين فخذيه كما تفعل البنات فى السحاق معا، وانساب إصبعه ينيك طيظها بسرعة وبفن وحساسية ممتعة، ماكادت ميرفيت تسترخى بعد أن قذفت ، حتى بدأ الدكتور ســـأمى يسحب منها الكلوت فساعدته ميرفيت وتركته يخلعه عنها ، وكم تعجب ســامى من كثافة الأفرازات الساخنة اللزجة التى ملأت الكلوت وبين أرداف ميرفت وشفتى كسها ، فاعتصر

سامى ميرفيت فى أحضانه والتف بها فأصبحت تنام تحته وهو فوقها ، فضمته بحنان إلى ثدييها ، وراحت تدلك ثدييه فى ثدييه وبطنها فى بطنه بلذة غريبة وحسلسية مرهفة ، وراحت تمتص شفتيه ولسانه بينما كان هو يتسلل بين فخذيها كالنمر بخفة ورشاقة ، ورفع فخذيها وباعد بينهما ، فأحاطت بفخذيها أردافه تعانقه بهما بتلذذ وحب وحنان واستمتاع .

12-كاد قضيب ســـامى ينفجر من شدة الأنتصاب والهيجان والرغبة الجنسية فى نيك ميرفيت ، ولكنه حبس رغباته وتحكم فيها حتى لاتضيع ميرفيت إلى الأبد ، وكم أصبح يعانى من العذاب وقمة رأس قضيبه تحتك ببظر ميرفيت وبين شفتى كسها المتباعدين القويين الكبيرين الساخنين المبتلين بالأفرازات المنزلقة اللذيذة ، وهمست ميرفيت ، همست : آ آ آه لولا خوفى لقلت لك دخله فيا من جوة حالا، إوعى تتجنن وتعملها ،

همس: طول مازبرى بيحك كده فى الحتة اللذيذة دى راح أتجنن خالص ، عاوز أدخله فيكى ضرورى خالص وإلا راح أموت ياميرفيت، همست ميرفيت : أنا كمان عاوزاك أكتر منك تدخله ، بس خايفة قوى موت ،

همس: خايفة من أيه ياحبيبتى: قالت: خايفة توجعنى قال: ماتخافيشى راح أدخله بالراحة خالص قالت : خايفة من التعويرة والجرح والدم اللى راح يغرقنى ويغرق السرير قال: مين اللى قال لك الكلام الفارغ دهه؟

قالت: أمال إيه اللى بيحصل؟ ضغط قضيبه قليلا حتى التصقت قمته بغشاء البكارة بعد ان عبرت من فتحة

المهبل ، وانتظر بصبر شديد ، وأحس بأن ميرفيت تصعد تحته بكسها تضغطه على قضيبه المرتشق داخل فوهة مهبلها ببطء وقلق وخوف ، نظر فى عينيها ، فرأى القلق من المجهول مختلطا بالحب والرغبة الحارقة والشهوة العارمة. أقترب بشفتيه حتى لامس بهما شفتيها وهمس : دول بيبقوا نقطتين دم بس وبيدوبوا فى الأفرازات خالص وساعات مايبانوشى ، ومفيش وجع خالص مادام انتى بتحبينى وعاوزانى ، موش بتحسى غير بشكة حرقان صغيرة خالص / وأحيانا كثيرة لما تبقى بتحبينى قوى موش راح تحسى بيها خالص. امتصت ميرفيت شفتيه تلتهمها بجوع وشبق ، وقد تعمدت أن تنظر داخل عينيه تبحث عن أقصى ماعنده من شبق ورغبة لتمتصها بكسها الجوعان همست : صحيح ؟ همس وهو يقبل بتلذذ شفتها السفلى المتورمة : بالتاكيد ياميرفيت همست : أنت بتحبنى قوى؟ همس : أنت الحب الوحيد فى حياتى ومفيش أغلى منك ياميرفيت همست: أنت نفسك تدخله فيا؟ همس : آه همست: وأنا كمان همس: يعنى أدخله؟ همست آه .

تعانقت ميرفيت وسامى بقوة وعانقته بفخذيها بكل قوتها تشده من أردافه عليها بين فخذيها ، كان القضيب ملتصقا بقوة بغشاء عذريتها لمدة الحوار الطويلة ، كان قد انحل وساب وتمدد أمام القضيب الذى كان قد عبر بالفعل الغشاء وراح يشق طريقه بحرص وبطء ألى أعماق مهبل ميرفيت التى أطبقت شفتيها على شفتى سامى كلبؤة تقتل فريستها بأنيابها الشرسة قبل أن تفر من مخالبها. لم يكن أبدا من السهل إشباع ميرفيت وجوعها الجنسى حتى بعد أن تكررت المضاجعات كثيرا ، فلما جاء عصر اليوم التالى ، كانت ميرفيت تصعد وتهبط على قضيب ســامى تمتصه وتعتصره بكسها القوى العضلى المفترس ، وكانت أسعد ماتكون باكتشافها لعالم الجنس فى أحضان الدكتور ســامى الذى انتزعها من عادة ممارسة الجنس مع الأناث ، وكان سـامى يحسد نفسه على هذه الطاقة الجنسية المتفجرة واللا نهائية التى تمتلكها ميرفيت، وقد تعمد أن يطيل جدا ويكرر حتى تزداد لذاته ومتعته بنيك ميرفيت ، وفجأة فى اللحظة التى أوشكت فيها ميرفيت على أن تقذف سولئلها البكانية الحارقة على قضيب ســـــــامى ، وقد تهيأ هو أيضا معها لأن يقذف لبنه فى كســـها ، إذا

بباب الشقة يدق مرارا وتكرارا . قفز ســـامى سريعا فجمع كل ملابس ميرفيت وحذائها وأشياءها ودسهم تحت السرير ، وطلب من ميرفيت أيضا أن تختفى معها تحت السرير ، وارتدى لباسه على قضيبه المبلل بإفرازات كس ميرفيت ، ومازال منتصبا بقوة وعنف لأنه كان فى لحظة القذف قبلها بثوان معدودة ، وجرى ففتح الباب ليجد خالته جميلة المثيرة على باب الشقة . دخلت خالته بكثير من الضوضاء والزعيق ، تحتضنه وتتعجب من قضيبه الساخن المنتصب ، فتعلل ســـامى بأنه كان نائما يحلم بها وبأنه ينيكها ، وقد توقع حضورها من القرية فى هذا اليوم ، فخلع ملابسه وراح يحلم بنيكة قوية معها، هاجت خالته جميلة لما قال ,تعلقت به تعانقه وتأخذ قضيبه بين فخذيها تدلك به كسها بشبق شديد. لم يكن لدى ســـامى سوى أن يكمل نيكته المقطوعة من ميرفيت ليكملها فى كس خالته جميلة التى راحت تخلع ملابسها بعلوقية ودلال أمام السرير الذى تنام تحته ميرفيت عارية تمامت وكسها يقطر متورما من زبر سامى العنيف الكبير الذى افترسه ليلا ونهارا بلا راحة. قفز ســامى فألقى بخالته على السرير بمجرد أن أكملت عريها ، ولم يكن بحاجة إلى التهييج وظل يتنقل بين كس ميرفت وكس خالته إلى أنبدأ بالقذف فأفرغ نصف حليبه في كس ميرفت

والنصف الآخر في كس خالته وهو يسمع التأوهات وصرخاتهزه الجماع الصادره عنهن... بعد لحظات من قذفه سحب زبهالمبلل واستلقى على ظهره وأغمض عيونه مبتسما حالما راضيا

النهايه





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

We live by our words online, your words will remain in print "forever"

التدوين من اجل الكلمة , فاجعل كلمتك تعبر عنك ولتبقى للأخر العمر