كنا نخرج سويا طيلة اسابيع لم اكن ابالي بما يقوله تي جي وقد كان ايضا ملهيا بحمد او استطيع القول ان حمد قد
الهاه ان يسال عن رفيقه لم نقل لبعضنا شيئا حتي اني لم اساله عن الرسائل التي ارسلها لي يوم خرجنا انا
والملاك لم اساله تفسيرا لها كانها ارسلت لي بالغلط كل ما كنت اراه من تي جي مجرد حنق ما يبداء ان يزول عند حضور حمد
زرت مع الملاك اماكن كثيرة في مسقط وكنا نتردد بكثرة في منتجع يسمى بر الجصة لما له من روعة وهدوء جميل
واطلالته الرائعة على بحر صافي وقلة مرتاديه من العرب ووجود كمية كبيرة من الاجانب مما كان له اثر جيد
على نفسية الملاك .
كان يوم اربعاء انتهيت من الدوام واتصلت به سالته ان كان يود الخروج اليوم فاخبرني انه ذاهب الى السوق مع
حمد وتي جي في الحقيقة كانت مني مجرد جس للنبض لاني كنت تعبا بعد يوم طويل واردت فقط ان اتاكد ان
لديه ما يفعله في هذا اليوم
اتفقت معه ان اتي اليه في الصباح الباكر وذلك لاني قد اتفقت مع احد اصدقائي ان نذهب الى مكان خاص في
الشاطئ لممارسة اللعبة المائية المفضلة لديه وهو يعشقها تماما وانا لا اجيدها لاني لا اجيد السباحة
ذهبنا الى هناك وسر صديقي بوجود الملاك وكنت ارا نظراته الشرسة اتجاها واراه بين الحين والحين يتفحص
جسده الرائع وان كنت في نفسي فرحا بما لدي وكان لدي سيارة جديدة ليس لها مثيل اتجول بها في الشوارع فقد
كان كل من في الشاطئ وان كانو قلة ينظرون الينا واليه بالتحديد
فجسده الابيض الممشوق والذي يلمع في ضوء الشمس الذهبي يكفي لكي يجعل الاعين تنظر اليه ما بين عين
حاسد وبين عين مفترس .
سالني صديقي ( وين حصلت هذا يلعن ابوه من حلا ) لم ارد ولكن سالني الملاك ماذا قال لك اخبرته انه سالني
هل يعرف السباحة نظرته كانت غير مصدقة لما قلت له ولكن لم استرسل في الحديث عن ما قاله صديقي
بدا في ربط الحبال وقام صديقي برفع الكايت في الهواء حتى تسحبه الى الماء ومن ثم توجه نحو الماء وبداء في
مغامرته الصغيرة كنت جالسا على الرمال انظر اليه وهو سعيد بما يفعل وكان صديقي يتحدث عن الرياضة
ومزاياها وكل عدة دقائق كان يردد كلمة ( شت .....واااابوووووي عليه ) وكنت اكتفي بالابتسام
بعد حوالي الساعتين مللت من البقاء وحيدا ومن ثرثرة صديقي واشرت له من بعيد لكي يعود الى الشاطئ
عاد وكان مجهدا وفرحا جدا وبداء يحكي لي كيف كان يتحرك بسرعة وكيف ان الجو رائع والهواء قوي كافي
لان يبقيه لوقت اطول والح علي ان احاول الركوب فاخبرته باني لا اجيد السباحة وتعللت بان الجو صار حارا
وان صديقي يرد ان يلهو هو الاخر فاخبرني انه نسيه تمام
عدنا الى الفندق وكما توقعنا لم نجد تي جي موجودا دخل الى الحمام مباشرة ولكني ذهبت ورائه حتى امنع من
الاستحمام مباشرة خوفا من حدوث اي تشنج لديه فقد احمر وجهه من شدة الحرارة وقمت بخفض المكيف ايضا
وطلبت منه ان ينتظر حتى يبرد جسده قليلا ومن ثم يذهب الى الحمام ابتسم لي وجلس يقلب في التلفاز
بعد ان اتاح قليلا سالني هل اذهب الى الحمام او لدي موانع اخرى فاخبرته وانا ابتسم نعم لدي مانع واحد
باستغراب سالني ما هو قلت له اريد قبلة ساخنة ابرد بها قلبي قبل دخولك الحمام ...وغمزت له
اقترب مني واصبح وجهينا متقابلا ولم اقم باي شي فقد بقيت واقفا بلا حراك
وسالته الان................... قبل ان اقوم انا بذلك
اقترب اكثر و اكثر وقال لالالالالا ليس الان لدي لك شئ سيفرحك اكثر .
لم اسال لانه عودني ان لا يخبرني بما سوف يقوم به الا وقت التنفيذ كان هذا هو اتفاقه معي ان لا اساله كثيرا
دخل الى الحمام اثناء ذلك بقيت امام التلفاز اشاهد واقلب في القنوات وافكر اين سوف نقضي بقية اليوم الطويل
فلم اكن ادري اي مكان لم نذهب بعد اليه
بعد خروجه من الحمام كان يردتي روب احمر اللون وكان سعيدا جدا وقف امامي اخبرته ان يتبعد عن اما التلفاز
لاني اتابع احد البرامج الثقافية فقال لي لدي شيئا احسن من التلفاز سالته ما هو هذا الشئ
قام فجاء بتفح الروب بسرعة مرتين متتاليتين اخبرته ان يبطئ عرض الشريط لاني لم استطع ارى شيئا
ابتسم بخبث وقال شيئا لم افهمه قال لي تركت لك في الحمام روب اسود ارجوك ارتديه بعد خروجك من الحمام
دخلت الى الحمام واريت الباب ولم اقفله توقعت ان ياتي خلفي لكنه لم يفعل بدات في خلع ملابسي وبداءت في الاستحمام
اثناء الحمام كنت أتوقع دخوله علي في اي لحظة وكان جسدي كله يترقب ذلك
بعد الحمام ارتديت ملابسي سمعت صوته وهو يقول ارتدي الروب لا تنسى خلعت ملابسي مرة اخرى واتديت
الروب لكني لم ارتديه عاريا فقد ارتديت ملابسي الداخلية ومن فوقه الروب
عند خروجي قال لي لم نتفق على ذلك فقلت له على ما ذا اتفقا ، لم نتفق على شئ اصلا
قال عد الى الحمام واخلع بقية ملابسك فقط ارتدي الروب الاسود لا اريد اي حيل منك
فعلت ما قاله لي وكان بالي مشغولا اثناء الخلع والارتداء ماهو وضع الملاك في اي وضعية هو فعليها لو طلب
مني اي شئ لفعلته له فقد عرفت خلال الفترة الماضية اني ضعيف امام ابتسامته واما عيونه الحلوة ولمساته
الحانية فلم نتلكم خلال الفترة السابقة عن وضعه الجنسي ابدا ولم يسالني حتى
فكل ما كان يشغل بالي انه حان وقت الجنس لا محالة فمهمى ساحاول ان افعل فسوف يغلبني بكلامه بلمساته
خرجت من الحمام وكان يبدو علي التوتر وكنت ارى ابتسامته الرائعة وهو ينظر الي متفحصا
سالته وما ذا بعد هذا قال لي تعال الى جواري فقد كان يرقد على السرير اخبرته ان الوقت نهار قال لي وما علاقة
ما سنفعل بالنهار ابتسم واردفت وما ذا سوف نفعل ............ قال لا شئ
قام من السرير واقترب مني ومسح بيده على خدي وقال لي بما معناه
( ساقطعك اربا اربا ....مع ابتسامة )
بداء يداعب جسدي ويتحسسه كله لم امنعه وبداءت افعل نفس الشئ استمرينا على ذلك عدة دقائق لكن كان جسدي
كله يثور ويطلب المزيد وكنت اشعر به ايضا بدات برقبته ومرت قبلاتي من عنقه الى وجه وبدات في النزول
تدريجيا حتى وصلت الى صدره وكان يقوم بالعكس ويداه تتحركان وتتلمسان جسدي كله لم اعد استطيع البقاء
واقفا ولكني كنت اريده ان يستمر,,,,أن يستمر
جاءت طرقات على الباب عرفت انه الورم سيرفس ووقت الغداء فقد كنت طلبت ان نتغدى في الغرفة اثناء
استحمامه
اخبرته ان يتوقف حتى افتح الباب ونعود مرة ثانية قال لي قليلا فقط ...........قليلا فقط
ذهبت الى الحمام رششت جسدي بقليل من الماء البارد حتى يهدا تبعني وسالني ما ذا تفعل فقلت كما ترى ..ابتسم
فتحت الباب وادخل الطعام وخرج وقمت بتعليق عدم الازعاج حتى لا يزعجنا احد
سالني ما طلبت على الغداء واخبرته جلس مباشرة على الطاولة ليتناول الغداء في نفسي قد انزعجت ولكن قلت
احسن لنا ننتهي من موضوع الطعام هذا ونخلص. J
تناولنا الطعام وتحدث قليلا وكنت ارد عليه لكن باجابت مختصرة حتى ننتهي من الطعام لاني لو تابعته فلن
ننتهي من الطعام بسرعة ............كنت مستعجلا جدا جدا حدا
انتهينا من الطعام واحسست ان الجو اصبح حارا ونسيت اني خفضت التكيف ... عدلت درجة الحرارة
ورقدت على السرير وانا اشعر بفرح غريب بعد عدة دقائق جاء ورقد جواري ولم يقل شيئا ولم نفعل شئيا
حتى مسكت يده التي كانت جواري وقلت له اني سعيد بك كثيرا وطبعت قبلة حانية على خده ومن ثم وضعت
يدي على صدره وقمت بالمسح عليه
لم يتحرك او يصدر منه اي شئ وقد بداءت في ادخال يدي داخل روبه وامسح صدره وبطنه جيئتا وذهابا
واثناء ذلك كنت اقترب من جسده اكثر فاكثر واحس بحراته حتى وضع رأسه على صدري وبداء يحرك يده على
جسدي كنت احس بفرح عاااااااااارم وسعادة لا توصف احسست اننا ا نطير ونطير وكاننا في عالم اخر
كنت اسمع دقات قلبه والمس جسده الطري الغض واستمتع بلمساته الحانية وقبلاته الحارة
Stop
Stop
Stop
يكفيكم هذا وسأترك لكم العنان لتتخيلو ما تبقى ....................!
في اشياء كتبتها لكني مسحتها لاني احسست انها تخدش الحياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
We live by our words online, your words will remain in print "forever"
التدوين من اجل الكلمة , فاجعل كلمتك تعبر عنك ولتبقى للأخر العمر