تقريبا بشكل شبه يومي صرت اتنقل على المدونات المثلية بالطبع لا استطيع فتحها كلها لاني في العادة افتح المدونة من العمل ففي بعض المدونات حاطين صور عارية الجذع او حتى الصورة واضحة من بعيد زي الشمس يعني تسبب لي صعوبة في فتحها وهذا اللي خلاني في مدونتي ما احط اي صورة او اي شعار بحيث اني استطيع فتح مدونتي في اي مكان بدون اي حساسية او تحسس من اللي حولي
حاليا وصل عدد المدونات اللي ضفتها لمدونتي 59 مدونة مثلية او موقع مثلي بالعربي يتحدث اصحابه عن معناتهم او يتحدثون عن قضايا عامة او عبارة عن مجموعات او دمعيتها منها ما رائ النور ومنهم من ينتظر ف يالظلمات
اكثر المدونات نشاطا هي مدونة اخي الصغير ( عمرا ) والكبير عقلا zezo مجلة زيزو وطبعا مدونته فيها الكثير من الميزات انه ليس موقع يحكي عن نفسه او حياته وان كان هو قلل الموضوع هذا بس صار عبارة عن موقع اخباري كبير يتحدث عن كل شي يختص بالمثلية وبتمنى له التوفيق واليوم الي اشوفه حول الموقع الالكتروني الى مجلة ورقية تنشر ويتحصل عليها المثلين في اي مكان في العالم العربي
في مدونين تركو التدوين في مدوناتهم لكني مرة مرة اجد تعليق او كتابة لهم في فضاء المدونات المثلية مما يخليني افرح انهم لازالو موجودين في مكان ما
وفي ناس انا فاقدهم كثير وفاقد لكتاباتهم ( وان كنت لا اتفق مع بعضها ) لكن وجودهم كان يمثل الاختلاف الكبير وله اثر على المجتمع المثلي وعلى المدونات وهنالك العمالقة من المدونين من اخذتهم تيارارت الحياة واختفو ولكني لازلت ارى بعضا منهم على المسنجر لكني لا اجرئ على التقرب منهم او محادثتهم لا ادري لماذا خوفا منهم او تجنبا لاي حوار قد يؤثر على ما ارتضاه لنفسه من حياته الجديدة بعد تركه التدوين
لماذا ادون كثر علي السؤال في الاون الاخيرة
بصراحة انا نفسي احيانا اقول لماذا اكتب عن المثلية او عن حياتي المثلية في البداية كنت اعتقد انها الطريقة الوحيدة للتعبير عن المشاعر عن الاحاسيس التي كنت اكتمها في قلبي لكن الان اصبح لدي الكثير والكثير من الاصدقاء في مختلف دول العالم بحيث اني لو فكرت ان اسافر مثلا للصين في اقصى الكرة الارضية سوف اجد لي شخص يقرا او يتابع مدونتي وهو على تواصل معي اذا صار البحث عن اشخاص ليس هدفي وصار توصيلي للمعرفة عن المثلية ليس هدفي لان المتجمع المثلي في ازدياد وصار هنالك من يمثل المثلين في كل العالم العربي واصبحت هنالك الكثير من المجتمعات المثلية والجمعيات العربية المثلية لتمثيل فئات معينة من الناس في اماكن مختلفة
اعتقد اني اصبحت مدمن لان اكتب اكتب عن اي شئ يجول في خاطري فعرفت منذ ان كنت في المدرسة انه ما صغر في نظرك قد يكون كبيرا في نظر الكثيرين
لا ادعو من خلال مدونتي الى كسر القيود العربية او تحدي المجتمع العربي لانه لا يجر علي الشخص الا البلاء والتعب والمحاربة من الجميع بالعكس تماما اتمنى من الجميع ان يثقو في ربهم جلى وعلى وان يتعاملو مع الموضوع ببساطة وبيبتعدو عن التعنت والدخول في متاهات لا تحمد عقباها ولا اقول ان الدين والمثلية خطان متقاطعان بل العكس هما متوازيان تماما فلا استطيع القول ان الدين يبيح المثلية ولا ان ابحث عن المخارج له بل اقولها لنفسي كل نفس تحاسب بفعلها فلا تطبق ما يقوم به شخص على نفسك ولا تعتقد اننا كلنا سوف نحاسب بنفس الاسلوب او الطريقة ولو تناسينا موضوع المثلية فهنالك اختلافات بين المذاهب يشيب لها الراس فما بالك بموضوع لم يتوقف الحديث عنه ابدا ولن يتوقف ولن تجد من يشجعك عليه وانا لا اقوم بذلك كل ما اريد ان اقوله عش حياتك فقط او عش كما انت فلا تحاول ان تحارب ولا تحاول ان تجاري التيارات المختلفة فسوف يجرفك الى مكان لا تعرف مصيرك فيه
الحياة صعبة صعبة لكن بالارداة كل شي ممكن والبحث عن الذات بين كل هذا هو الاهم ابحث عن نفسك وجد لها مكانا بين العالم طور نفسك وتقدم بحياتك وبعلمك وبمعرفتك حتى لو كنت مختلفا فالاختلاف هنا لا يعني الشر بل يعني التميز فانا مميز وانت مميز وكل له ميزاته وله عيوبه فلا تبحث عن عيوب الاخرين لتقارنها بعيوبك بل ابحث عن مميزاتهم وحاول ان تجاريها حاول ان تتقدم عليها وتتفوق على ما لديهم
اتمنى ان تكون رسالتي وضحت
Tweet
حاليا وصل عدد المدونات اللي ضفتها لمدونتي 59 مدونة مثلية او موقع مثلي بالعربي يتحدث اصحابه عن معناتهم او يتحدثون عن قضايا عامة او عبارة عن مجموعات او دمعيتها منها ما رائ النور ومنهم من ينتظر ف يالظلمات
اكثر المدونات نشاطا هي مدونة اخي الصغير ( عمرا ) والكبير عقلا zezo مجلة زيزو وطبعا مدونته فيها الكثير من الميزات انه ليس موقع يحكي عن نفسه او حياته وان كان هو قلل الموضوع هذا بس صار عبارة عن موقع اخباري كبير يتحدث عن كل شي يختص بالمثلية وبتمنى له التوفيق واليوم الي اشوفه حول الموقع الالكتروني الى مجلة ورقية تنشر ويتحصل عليها المثلين في اي مكان في العالم العربي
في مدونين تركو التدوين في مدوناتهم لكني مرة مرة اجد تعليق او كتابة لهم في فضاء المدونات المثلية مما يخليني افرح انهم لازالو موجودين في مكان ما
وفي ناس انا فاقدهم كثير وفاقد لكتاباتهم ( وان كنت لا اتفق مع بعضها ) لكن وجودهم كان يمثل الاختلاف الكبير وله اثر على المجتمع المثلي وعلى المدونات وهنالك العمالقة من المدونين من اخذتهم تيارارت الحياة واختفو ولكني لازلت ارى بعضا منهم على المسنجر لكني لا اجرئ على التقرب منهم او محادثتهم لا ادري لماذا خوفا منهم او تجنبا لاي حوار قد يؤثر على ما ارتضاه لنفسه من حياته الجديدة بعد تركه التدوين
لماذا ادون كثر علي السؤال في الاون الاخيرة
بصراحة انا نفسي احيانا اقول لماذا اكتب عن المثلية او عن حياتي المثلية في البداية كنت اعتقد انها الطريقة الوحيدة للتعبير عن المشاعر عن الاحاسيس التي كنت اكتمها في قلبي لكن الان اصبح لدي الكثير والكثير من الاصدقاء في مختلف دول العالم بحيث اني لو فكرت ان اسافر مثلا للصين في اقصى الكرة الارضية سوف اجد لي شخص يقرا او يتابع مدونتي وهو على تواصل معي اذا صار البحث عن اشخاص ليس هدفي وصار توصيلي للمعرفة عن المثلية ليس هدفي لان المتجمع المثلي في ازدياد وصار هنالك من يمثل المثلين في كل العالم العربي واصبحت هنالك الكثير من المجتمعات المثلية والجمعيات العربية المثلية لتمثيل فئات معينة من الناس في اماكن مختلفة
اعتقد اني اصبحت مدمن لان اكتب اكتب عن اي شئ يجول في خاطري فعرفت منذ ان كنت في المدرسة انه ما صغر في نظرك قد يكون كبيرا في نظر الكثيرين
لا ادعو من خلال مدونتي الى كسر القيود العربية او تحدي المجتمع العربي لانه لا يجر علي الشخص الا البلاء والتعب والمحاربة من الجميع بالعكس تماما اتمنى من الجميع ان يثقو في ربهم جلى وعلى وان يتعاملو مع الموضوع ببساطة وبيبتعدو عن التعنت والدخول في متاهات لا تحمد عقباها ولا اقول ان الدين والمثلية خطان متقاطعان بل العكس هما متوازيان تماما فلا استطيع القول ان الدين يبيح المثلية ولا ان ابحث عن المخارج له بل اقولها لنفسي كل نفس تحاسب بفعلها فلا تطبق ما يقوم به شخص على نفسك ولا تعتقد اننا كلنا سوف نحاسب بنفس الاسلوب او الطريقة ولو تناسينا موضوع المثلية فهنالك اختلافات بين المذاهب يشيب لها الراس فما بالك بموضوع لم يتوقف الحديث عنه ابدا ولن يتوقف ولن تجد من يشجعك عليه وانا لا اقوم بذلك كل ما اريد ان اقوله عش حياتك فقط او عش كما انت فلا تحاول ان تحارب ولا تحاول ان تجاري التيارات المختلفة فسوف يجرفك الى مكان لا تعرف مصيرك فيه
الحياة صعبة صعبة لكن بالارداة كل شي ممكن والبحث عن الذات بين كل هذا هو الاهم ابحث عن نفسك وجد لها مكانا بين العالم طور نفسك وتقدم بحياتك وبعلمك وبمعرفتك حتى لو كنت مختلفا فالاختلاف هنا لا يعني الشر بل يعني التميز فانا مميز وانت مميز وكل له ميزاته وله عيوبه فلا تبحث عن عيوب الاخرين لتقارنها بعيوبك بل ابحث عن مميزاتهم وحاول ان تجاريها حاول ان تتقدم عليها وتتفوق على ما لديهم
اتمنى ان تكون رسالتي وضحت