وهي من القصص الجنسية التي امتلكها في جهازي
كما سبق ان قلت سأرى من خلالها اثر الزائرين على مدونتي
ما حد يقول اني ما عندي موضوع بس عايز اغير
يلا .................. بلا كلام كثيير
القصة اسمها
قصتي مع الفنانة المشهورة
عمرى فى الاربعين الان كثير السفر مع صديقى المفضل وكنت وصديقى مسافرين الى دوله عربيه
رحله كلها سهر ونيك وفى الليله الاخيره تعرفة على مدام وصديقى استطاع ان يقنع البنت التى كان
يطاردها لثلاثة ايام ان تقضى معه وقت ممتع وتواعدو على امل اللقاء تانى يوم وهو اليوم الذى سنسافر
فيه بالليل رجعنا الى الشقه انا معى المدام وصديقى لوحده موفر كل طاقته للبنت التى ستاتى فى الصباح
المهم سهرت والمدام حتى الصباح فى نيك وكل مااقول اكتفة تطلب المزيد هى ليست من نفس البلد وهى فى زياره وطبيعة بلدها المحافط يمنعه من ممارسة الجنس وحاولت اطفاء نارها بكل ماامتلكة من قوه وخبر
ليس موضوعنه فى الصباح فوجئة بباب الغرفه يدق بشده وصديقى يصرخ لقد تاخرنا على الموعد
ظبعا موعده مع البنت خرجة اليه وسئلته ماعلاقتى قال ان البنت معها صديقتها واشترطة حضورى
لاكون رفيق الصديقه تحدث هده الامور دائما ونحن نفطر وافكر فى العدر الدى ساصرف بيه المدام
واد بالهاتف يرن ورد صديقى وبداء التجهم على وجهه وقال تاجل الموعد الى المساء واو وموعد السفر
اجاب السفر بعد منتصف الليل فيه وقت فيه وقت هكدا قالها صديقى توجهت الى غرفة النوم لاكمل نومى وكدالك المدام بعد ان اوصة صديقى على بعض الحاجيات للغداءوالذى وعدتنا بان يكون اكله طيبه من اكلات بلدها صحينا وتغدينا وودعت المدام بعد ساعات مابعد الغدا الحافله بالنيك وتبادلنا الارقام ودهبت
ودهبت وصديق الى المقهى الذى سنلتقى فيه مع البنات وفى المقهى قلت لصديقى ليس لى قدره بعد ليله ويوم فى ممارسة الجنس مع هده المدم العطشانه للنيك على مجارات صديقة البنت بسرعه ادخل صديقى يده فى جيبه واخرج حبه واعطانى اياها وبصدق كنت اول مره اشاهد فيه حبة الفياقره وقال على شانى لا تكسفنى
تناولت الحبه وظلينا جالسين دون فائده كانت البنت تتلاعب بصديقى وبعد العاشره وبانقطاع الامل بحضورها تناولنا العشاء فى المطعم المجاور ورجعنا الى الشقه وجمعنا اغراضنا فى الحقائب وانطلقنا الى
المطار كان ذالك بعد منصف الليل اتممنا الاجرات وصعدن الى صالة الدرجه الاولى وكان فارغه تقريبا
ولاننى اخاف الطيران بدئة الشرب وطلب قنينات صغيره اطافيه لاشربهم فى الطائر ولانهم لايقدمو الخمر بالطائره ولحظات واد بالفنانه تدخل الصالون جسم ولبس ملتصق يكاد صرمها يخرج من البنطلون
كانت معها عجوز اضن انها امه ورجل ومراه اوصلاها الى الصالون تم غادرو ووووووووو
لم ارفع عينى عنها غادر العدد القليل الذين كانو فى الصاله وبعد وقت جاء مندوب الخطوط ليبلغنا
اعتداره لان الطائره ستتاخر غضبة الفنانه وغضب صديقى ولاكننى فرحت وطلبة بصوت عالى كاس
دوبل تناولت رشفات من الكاس واعترف بانى بدات اسكر وتوجهة الى الفنانه وسلمت عليها وجلست فى نفس الصالون ولم يكن فى صالة الدرجه الاولى الا انا وصديقى والفنانه والعجوز التى كانت تنام على كرسى الصالون تضايقة من جلوسى ولاكننى بادرتها الى الاعتذار على شرب الخمر وشرحة لها رعبى من الطيران ارتاحة قليلا وعرفتها بنفسى وببلدى وطبعن شوى وشويات عن اعجاب الجمهور هناك بها
زاد ارتياحها وتحدتنا عن تخلف الطيران العربى وكثرة التاخير فى رحلاته وكنت اتحدث اليها وعيونى
تتمتعان بما يبرز من سطح نهديها وصارحتنى بخوفها هى ايضن من الطيران ولكنها لاتستطع الشرب
علانيه امام الناس كان الحل فى جيبى تشجعة وناولته احد القنينات الصغار سكبتها فى كاس العصير
الذى كان امامها واستمرينا هى تطلب العصير وانا اطلب الدوبل واسكب لها فى عصيرها من جيبى
ارتاحة كثيرا اجتهدت فى ان احكى لها مااعرف من نكت كانت تضحك . العجوز لازالت نائمه على الكرسى وصديقى فى الصالون المجاور يقراء المجلات والفياقره اشتغل مفعوله وامامى فياقره من نوع اخر فياقره عربيه وتحديدا من دول المغرب العربى والبرنس (زبى ) سيمزق بنطلونى وكانت لاحظت ذالك وكل مره تسترق النظر اليه والهدو يعم الصاله والوقت متاخر نسينا الطائره قررت المغامره مددت يدى الى فخديها
دفعتنى بقوى ونهرتنى بصوت خافت ماذا تفعل هل جننت انت سكرت بتسويلى فظيحه ابعد ابتعدة رجعة الى صديقى مكسور الجناح كنت امسك زبى الذى لايزال منتصب رغم الصد قررت التوجه الى الحمام ودخلت الحمام واخدت ادللك زبى امام المراه لعله ينام وفجئه سمعة صوت ماذا تفعل انت فى حمام السيدات كانت الفنانه وراى التفت لتراى زبى قالت ماهذه ماذا تفعل انت مجنون مش سكران وبس قلت اظفئ النار التى اشعلتها تقدمة منى مسكت بزبى قالت ماهذه انت مش انسان ملاء زبى كلتا يديها وفاض اخدت تفركه وتقول ماهذه جنون سارعة الى الانقضاض على نهديها واخرجتهم من التنوره بسلاسه وبدئة الحسهم بلسانى مره
واعضهم عضاة لطيفه مرات وهى تتلوء متمسكه بزبى بشده لحسة رقبته وفككت ازرار البنطلون
انزلته واخدت اتحسس صرمها( الصرم عندنا هو الفرج والموخره نسميها التينا) للتوضيح فقط
كنت امسك شفرتيه بكلتا اصبعيى وكانت تتلوء ادرتها الى المراه وانحنية وباعدت بين فخديها حتى برز صرمها من الخلف لعبته باصبعى وبدات الحسه بلسانى من جانبيه وادخل لسانى فى صرمها واخرجه حتى سال ماء صرمها غيرة الاتجاه وبادرتنى هى بامساك زبى وجلسة على ركبتيها واخدة تلحس ومره واحده ومفاجئه التهمت زبى فى فمها ورغم تجاربى التى لا تحصى لم اصادف من يرضع ويلتهم الزب مثلها
كانت هى تتلدد بزبى فى فمها وانا احاول الوصول الى صرمها بيدى وادخل اصبعى فيه رجعنا الى الوضع السابق وجهها الى حوض الماء ورفعت لها تينتها(مؤخرتها ) امسكت بزبى واخدة امرره على شفرات
صرمها وكانت هى تتلواء وبصوت هااااااااافت تقول ادخله لم ارد عليها واستمرت فى دعك شفرات صرمها بزبى وادخال جزء بسيط من راسه واخراجه بسرعه وهى تقول لا دخله ماتسمع اخيرا وبعد
ان صرخة بصوت مرتفع قليلا ادخلته وصرخة بصرخه مكتومه اممممممممممممممم بدئة تدريجين فى سرعة الادخال والاخراج ممسكن بحصرها دافعا بها الى الامام والخلف متمتعا برعشات موخرتها الممتلائه
ولاننى متناول الفياقره تاخرة فى القدف وهى تصرخ خلص يامجنون خزقتنى خلص انت مش انسان مجنون خلص فى الخارج فى يدى ارجوك واخرجت زبى وناولتها اياه واخدت ترضعه بفمها الى ان خلصت اخيرنا دفعتنى وتناولت ورق الحمام ودخلت هى التواليت وبقيت انتظرها ولاكنها خرجت مسرعه ولم تنظر الى خرجة من بعده وتوجهت الى الكرسى المجاور لها طلبة منى الرجوع الى كرسى بالقول امشى انت سكران رجعت الى الكرسى حيث صديقى ولم اتفوه بكلمه جاء وقت الصعود وفى طريق صعودنا الى الطائره اقتربت منه طلبة رقم الهاتف اجابت كافى خليك جنتل مان انسا امتتلت الى طلبها ولم اكلمها طول الرحله وصلنا الى مطار بلدها نزلت الطائره هناك قبل ان تقلنا الى بلدنا عند نزولها جائث
وسلمت على وعلى صديقى وقالت وهى تنظر الى فرصه سعيده يامجنون واختفت بين الواصلين
هذه قصتى مع الفنانه احكيها وانا صادق ولست مجنون حثى وان قال لى احد قبل حصول دالك انه سيحدث لى لقلة له كادب ومجنون
هناك تعليق واحد:
أنت حر..نعم و لك الحرية المطلقة... و تفعل ما تشاء..نعم...دخلت الوقع خطا...و الحقيقة انك مريض شاذ وقح غير متأدب و فاشل و بطال و تضيع في وقتك و تفسد في الناس و تدعو الى الضلال و الشيطان... تخالف قوانين الحياة...بشراك نار حارقة تحرق فرجك فتتلذذ بذلك ان لم تتب..."ان لم تستح فافعل ماشئت"...أقل ما يقال عن الموقع...
إرسال تعليق