السبت، يناير 17، 2009

مع جارتنا

قصة اعجبتني من القصص الجنسية التي امتلكها احببت ان اشاركم بها

اسمي هشام ابلغ من العمر الثلاثون ... بدأت القصة عندما كنت في السنة الثالثة بدراستي الجامعية حيث استقبلنا جارتنا التي تقيم في ألمانيا وبسبب ظروف تتعلّق بنا وبهم، فإنني لم أكن قد شاهدت جارتي منذ كنت في العاشرة من عمري.وعندما دخلت إلى بيتنا والتقيتها ، كانت ترتدي فستانا يكشف عن أعلى صدرها وعن ذراعيها بالكامل وتزيّن وجهها بطريقة مثيرة وفاتنة وبالطبع فقد احتضنتنا جميعا ، ولم أشعر في داخلي بأنني أحتضن جارتي، لأنني لم أكن أذكر حتى شكلها وقد كانت في الاربعون من العمر وهي مثيرة في حركاتها ودمها خفيف لديها ابنة تبلغ من العمر الآن حوالي 10سنوات ولم تنجب غيرها، وذلك لأن زوجها أصيب بحادث سير وأثر ذلك على قدراته جلست بعد السلام مع جارتي وأمي وأخواتي وبدأت جارتي بالاهتمام بي والتغزل بشكلي وأناقتي تقارن بين آخر مرة رأتني فيها وبين منظري الحالي، وكيف أنني كبرت وأصبحت رجل تتمناه كل فتاة، الخ من هذا الكلام استأذنت بعد فترة من الوقت لكي أذهب إلى غرفتي خاصة وأن الساعة قد وصلت إلى حوالي الحادية عشر مساء وكان لدي بعض التقارير التي يجب أن أعدها على الكومبيوتر ولكي نترك لها ولزوجها حرية النوم في الغرفة التي خصصت لهم مؤقتا، قبل أن ينتقلوا إلى شقة مفروشة وفق ما طلبوها بعد حوالي نص ساعة سمعت نقرا خفيفاً على الباب، قلت: تفضل، فتحت جارتي الباب، وكانت ترتدي ثوب نوم يظهر منه الشق العلوي من أثدائها وتظهر ذراعاها وساقاها إلى الركبة وتضع مكياجها قالت: هل تسمح لي بالدخول وقفت وفتحت يدي وقلت لها الغرفة غرفتك، ليش نحن كم جارة عزيزة عندنا ؟؟؟ وقفت بجواري امام الحاسبة وكان عطرها قد أثارني وهيجني فشعرت لأول مرة بشعور ذكر قد أهاجته أنثى فاتنة لا يستطيع أي شخص أن يحصل على مثلها وقد شعرت بأرتباك شديد وقد شعرت هي بأرتباكي فزادت من اقترابها وكنت أتنفس بقوة في نفس الوقت بطريقة جعلتها تتنفس هي ايضا بقوة و رفعت وجهها امامي وضمتني وقالت لم الارتباك واستمرت بضمي على رقبتها وكأنها تطلب مني أن أستمر وسكتت عن كلامها في ذات الوقت مددت يدي إلى ظهرها لأضمها إلي وبدأت هي ايضا تضمني إليها بقوة لا أعرف كم بقينا على هذه الحال ولكن ربما استمرينا عدة دقائق رفعت نفسي عنها وبقيت أمسكها بيدي كان وجهها قد تغير أحسست أن الدم قد ملأ وجنتيها لم تعد قادرة على الكلام مثل الاول و بقيت تمسكني بيديها و بدأت تتلمسني في خدودي أو في رقبتي وشعرت أنها تتنفس بصعوبة فسحبتها وجلسنا على طرف السرير فلم يكن في الغرفة ما يجلس عليه سوى الكرسي الذي أجلس عليه امام الكومبيوتر بقيت يدها في يدي سألتني عن أخباري وعن اموري تغزّلت في جسدي وقالت بأنني أنني أمتلك جسداً رياضياً وأن عضلاتي رائعة وضعت يدها على ذراعي وبقيت تتحسست العضلات وتضغط عليها وكنت أرتدي تي شيرت أرخيت يدي على حضنها كي تتحسس عضلات يدي على راحتها وهي تتكلم عن اعجابها بها فجأة جاءتني الجرأة وأمسكت بوجهها وأدرته لتنظر إلي وقلت لها إنتي رائعة الجمال فكأنها كانت تتنتظر هذه اللحظة فوضعت شفتي على خدها لاقبلها ولكنها حركت وجهها في اللحظة الأخيرة لتتلقى القبلة في حافة شفتها حتى أحسست بأنفاسها الزكية فأمسكت برأسي وضغطت عليه لكي أعيد القبلة ثانية وكأنها كانت في هذه المرة قد تعبت من اللف والدوران فأدارت وجهها لي وتلقت القبلة على شفتيها وظلت تضغط بيديها على وجهي كي لا أرفع فمي عن فمها ثم أبقيت شفتي تمصمص شفتيها ومددت طرف لساني داخل فمها ، وما أن شعرت به حتى شعرت بقوة هائلة تخرج من فمها لتسحب لساني إلى داخل فمها لتصمصه عندما انتهت هذه القبلة وقفت لتودعني كنت أشعر بحزن شديد وكأننا عاشقين على وشك الفراق ، و في الصباح كنت في المطبخ أحضر الشاي قبل أن أغادر إلى الجامعة عندما دخلت جارتي إلى المطبخ هي الأخرى لتحضّر قهوة زوجها كانت أمي وأخواتي ما زلن مستغرقين في النوم لأنهم في العطلة بينما كنت أداوم في الجامعة لأن لدي الاعدادات لنهائية للكورس الدراسي وكان والدي قد غادر إلى عمله قبل أكثر من ربع ساعة شعرت بجارتي خلفي وأنا أملأ أناء الشاي بالماء من الحنفية فوضعت يديها على عيني وقالت صباح الخير يا حلو أرخيت نفسي عليها وهي ما تزال تضع يديها على عيني شعرت بثدييها يتلقياني بحنان.رفعت يدها عن عيني ووضعتهما من تحت ذراعي وبدأت تفرك يدي بالماء الذي كان ما زال يتدفق من الحنفية حيث شعرت كأن كهربائا"قد اصابني كدت أن أفقد وعيي بين يدي جارتي وبدأت تقبلني في رقبتي قبلات خفيفة خلف أذني وهي تنفث فيها نفسها الحار وتقول اشتقت اليك كثيرا في هذه اللحظة أحسست بقضيبي وقد بدأ ينتصب بشكل لم يعد يكفيه الشورت الذي كنت أرتديه وكأنه يريد أن يمزقه ويخرج فأستدرت نحوها ونظرت إليها كانت تضحك وتنظر إلي نظرة أشتهاء جنسية فأمسكت وجهها بيدي المبللتين وقبلتها من شفتها قبلة طويلة ذابت فيها بين يدي وفي المساء عندما عدت من الجامعة أخبرتني أمي أن علي أن أذهب مع جارتي وزوجها لأن والدي قد وجد لهم شقة مفروشة وأعجبتهم ولكن زوج جارتي محرج بموعد هام مع أصدقاء لهم وصلوا من الخارج ولذا سيكون علي أن أذهب مع جارتي لاساعدها في تهيئة الشقة وأبقى معها إلى الليل لحين ساعة قدوم زوج جارتي كي لا تبقى لوحدها وكانت أمي تعرض علي الأمر وهي تخشى من أنني قد أتذمر وأعتذر بأن لدي مواعيد أو دراسة إلى آخره.وهي لا تعرف أنني لم أصدق متى سأصل الى الشقة لكي أكون وحدي معها، فكيف لو تحول الأمر إلى التأخر الى المساء ، ولم أكن أدري بأن ما يجري كان سيناريو أعدته جارتنا واصرت على زوجها لكي يتم الانتقال في يوم موعده مع اصدقائه بحجة ان بقائهم في دارنا طويلا سيولد الازعاج وانه لايمكن التأخر الى اليوم التالي ليتفرغ زوجها معها ذهبت مع جارتي وزوجها بتكسي إلى الشقة الجديدة وقمت بحمل الحقائب إلى داخل العمارة وطلبت من جارتي أن تصعد إلى الشقة لأتكفّل بباقي المهمة لوحدي كان هذا الوقت كافيا لجارتي لتغير ثوبها وعند دخلت الشقة وأنا أحمل الحقيبة الأخيرة وأقفلت الباب خلفي جاءتني وبدأت تمسح عرقي وقالت بأنه يبدو أننا أتعبناك وأن علي الاستراحة وبدأت بفك أزرار القميص الذي ألبسه كان الثوب الذي ترتديه يظهر ثدييها من فتحته ولأول مرة أستطيع أن أرى صدرها الرائع خاصة بعد أن أحنت ظهرها لتفك أزرار قميصي ورفعت عينيها إلي فوجدت عيوني تسرح في هذين الثديين المذهلين وفي نفس الوقت منتصبين لم يتهدلا وكأنهما ثديا فتاة في السادسة عشر من عمرها فمددت يدي لأمسك بثدييها من فوق الثوب وأمد وجهي إليها لنغيب في قبلة طويلة استغرقت عدة دقائق بدأناها عند الباب ونقلت جارتي أثناءها إلى حافة إحدى الكنبات في غرفة الضيوف التي يقع فيها الباب الرئيسي للشقة كانت خلالها يداي تعصر ثدييها بينما كانت يداها قد نزعت عني قميصي وبدأت تعبث في ظهري وتتلمسه بأناملها الرقيقة وكان ذلك قد بدأ يهيجني فجلست وأجلستها في حضني كان وجهها ينطق بالشبق الذي كان يملأها في تلك اللحظة وبدأت أتأمل منظرها وهي تمدّ يدها حول رقبتي وضعت يدي تحت رقبتها وأزحتها إلى الخلف فنامت على الكنبة وارتفعت رجلاها وفتحت أزار ثوبها من جهة الساقين فسقط الثوب عن فخذاها الممتلئين البيضاويين ورفعت الثوب إلى الأعلى حتى ظهر لباسها الداخلي الأبيض فمددت يدي من حافته كانت هائجة تتمرّغ بين يدي على الكنبة طلبت منها أن ترفع نفسها قليلا لكي أستطيع رفع الثوب من تحت طيزها ففعلت سحبت الثوب الخفيف لتصبح عارية الا من لباسها الداخلي فبدأت اشم وأمص رقبتها نزولا الى هضاب ثدييها وبدأت تحاول أن تمدّ يدها إلى قضيبي الذي أصبح كعمود من نار فتحاول أن تنزعني بنطروني لانها صبرها قد نفذ فقد كانت اصابعي تعبث بكسها الذي أمتلا بالبلل من ما أفرزه من سوائل الهياج وبدأت تتأوه وتقول أرجوك.أرجوك آآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآخ آآآيه فمددت يدي أنزع بنطروني ولباسي بسرعة كانت هي تنزع لباسها بأطراف أصابعها وتدفعه لكي ينزل على فخذاها فسارعت لسحبه حتى انه قد بقي معلقا طرف احدى قدميها وبدأت أداعب بظر وشفري كسّها وأنزل بأصابعي لداخله فبدأت تتلوّى أماميسألتها ارتخت وقالت بصوت مثيييييييير:آآآآآآآه لم أعد أحتمل ارجوك وكانت يداها تعبثان بقضيبي وقالت أريده كله داخلي لاأريدك أن تبقي شيئا منه الا وهو بداخل كسي أريده أن يرويني عندها وبعد سماعي ذلك أحسست بالدم يغلي وبحرراتي ترتفع على الآخر وكانت هي قد بدأت ترتجف وتقول مزق كسي اشعرني برجولتك حتى لو أدميته فلا أريد أن يخرج مني الا وكسي ممزق وكانت تصيح، وتتأوّه بشكل عالي عند ذلك وضعت رأس قضيبي بين شفريها ودحسته بها ببطء صاحت بقوة آآآآآآه آآآآآآه آي آآآآآآآآآآآآ ي وسحبتني من ظهري ليدخل كله في أعماق مهبلها ورحمها وكأنه كان يخوض معركته في كسّها الحار المشتعل بالشهوة فبدأت ضرب رأسي بقبضة يديها ببطء وكأنها غير مصدقة أني قد أدخلته في كسها ثم بدأت بأيلاجه وسحبه بقوة وعنف وكان جسدها يرتفع وينخفض مع دقات قضيبي في كسها ثم قلت لها بأنني سأقذف خارج كسها لئلا تحمل فقالت مع أغلاق ساقاها على ظهري لا أريد قذفك في داخلي وأنا أتكفل بالباقي وبعد أن أحسست بأنها قد أغلقت علي ظهري بساقاها ويديها فلم اتحمل سوى قذفي دفقات منيي داخل مهبلها ورحمها حيث بدأت ترتعش مع كل دفقة من دفقات منيي وبعد أن شعرت أنها أرتاحت وانتهت من رعشاتها أرخيت نفسي لانام فوقها وأقبلها بعنف من فمها بينما كانت يدي تعتصران بهدوء ثدييها فيما كان قضيبي لايزال داخل كسها وساقاها على ظهري وقالت لن أتركك هذا اليوم حتى تمزق كسي وتدميه بقضيبك الرائع غفت أغفاءة لطيفة فيما كانت انفاسها هادئة حارة بعد أن أرتوت بقذفات منيي الحارة


في المقهى

امس كنت مع اصدقائي في احد المقاهي كان عدنا خمسة اشخاص كلهم مغاييرين عدا واحد تحدثو عن امور كثيرة منها كاس الخليج ومن سوف يفوز في المباراة النهائية وهي اليوم بين عمان والسعودية وتحدثو عن اشياء كثيرة لا تحصى لكن اكثر شي لفت نظري انهم تحدثو عن المثليين وقد كان الكلام كثيرا والسبب في ذلك دخول شاب خليجي جميل المنظر والشكل نظيف لدرجة لا تقاوم النظر اليه والغريب في ذلك الشخص انه كان يوزع ابتسامة مشرقة اينما حل عند دخوله المقهى وعند التحدث مع الساعي (الجرسون او النادل) وكنت استرق النظر اليه كل ما حانت لي الفرصة لكن اصدقائي قانو ينظرون اليه (زي ما بنقول عيني عينك ) وهو كان غير مبالي بهم لكن كان مبتسما دائما

طيب ليش ما اوصفه

هو خليجي او اماراتي او سعودي لا تقولو ليش هذيل بس هذا الافترضته واتفق عليه الشباب
طويل طوله حوالي 175 او اكثر
جسمه رياضي القوام رائع
لونه ابيض وشعره ناعم ينسدل على عينيه له لحية صغيرة (سكسوكة تضفي عليه جمال على جماله )

كان يسوق سيارة بي ام دبليو اكس سيكس مستأجرة ( وقع السيارة علي كان رائع لا يوصف قد تكون مصادفة لا اكثر )

بعد خروج الشاب من المقهى دار حديث طويل عن هذا الشباب وهل هو مثلي ام سوي وتناثرت الاراء بين مؤيد ورافض للفكرة
لكني لم اشاركهم في الرائ او الحوار كنت افكر في ذلك الشاب وابتسامته الرائعة
انتبهت لاصداقي حينما اشارو لمقهى ستار بكس الذي يوجد بالشاطئ انه من المقاهي التي يرتادها المثليين في اغلب البلدان وقد سعدني هذا الحديث لاني قد سمعت وقراءت عنه في الانترنت لكن لم تتح لي الفرصة لكي اتعرف على احد ما هناك
اليوم وصلني ايميل بان مقهى ستار بكس من الداعمين لاسرائيل والمثليين وقد جائني استنكار في نفسي واستهجان بان تم ذكر وربط المثليين بالاسرائلين او اليهود كانهم ساو بين الاثنين


ليلة رائعة بحق

الثلاثاء، يناير 13، 2009

الميج33-mig33





يعتبر برنامج او اقدر اقول مجتمع الميج عبارة عن برنامج يتم تحميله في الموبايلات الجيل الثالث وهو برنامج خفيف لا يستهلك كثيرا من الرصيد يستخدم في الاساس للشات به الالف من غرف الشات ولكل الانواع المغايرة والمثلية وحتى الرياضية والسياسية بحق يعتبر من احسن المجتمعات الالكترونية والتي تخدم عدد كبير من رواد الشات واصحاب الدخول البسيطة او الذين لا ستطيعون الدخول للانترنت بسهولة نسبة لعوامل كثيرة قد تمنعهم من البقاء ف النت لساعات كثيرة
يمكن الدخول لمجتمع الميج عن طريق الكمبيوتر عن طريق الرابط التالي



ولتحميل البرنامج على جهاز الموبايل باستخدام المتصفح الدخول على الرابط التالي

wap.mig33.com

ومن ثم اختيار نوع الجهاز تحميل البرنامج الصغير حجمه تقريبا لا يتجاوز 106 كيلو بايت

يتم التسجيل فيه باستخدام رقم الموبايل الذي سوف تدخل به ويقومون بارسال كود تفعيل على الرقم الذي قمت بالتسجيل به

يعطي الميج الكثير من الخدمات منها الدخول على برامج المحادثة الاخرى مثل المسنجر والياهو ولايم والجوجل توك
وبه ايضا خاصية ارسال الرسائل الى الموبايلات والى المشتركين في الميج

من ميزات الميج انه عند ارسال دعوة وعند اشتراكه يتم ارسال رصيد لك هدية نسبة لاشتراكه فيه وعلى فكرة المحادثة بالميج جدا رخصية نسبيا بالمقارنة مع طرق الاتصال الاخرى
الرصيد الذي كسبته من دعوات الاصدقاء والاحباب يستخدم في ارسال الرسائل ويستخدم في الاتصال المحلية والدولية ويستخدم في طرد المشاغبين في غرف الشات كما يستخدم ايضا في شراء حزم من الابتسامات والاشكال الجميلة التي تستخدم في غرف الشات

للحصول على رصيد للميج يجب على المشترك الاتصال باحد الموزعين او تجار الميج وهم اشخاص يشتركون في الميج ويعطون ارقام تلفوناتهم من اجل ان يتصل بهم المشتركين والحصول من عندهم على رصيد يستخدم في الميج
فالتجار ياخذون الرصيد بتخفيض قدره 30 في المية ويقومون ببيعه بالتجزئة للمشتركين

هذه دعاية الميج للتجار



في برنامج الميج بعد اشتراكك والدخول عليه يمكنك ان تقوم بانشاء اي عدد من الغرف شريطة ان تدخل عليها في اول اسبوع باستمرار ومن بعد ذلك سوف تبقى هذه الغرفة قائمة لحد متى ما اعرف لكن هذه هو الشرط الواحد
او يمكنك ان تقوم بالدخول على الغرف الكثيرة التي تقسم حسب البلدان وحسب الاغراض وحسب المواضيع والمرتادين
على ما اعتقد كل دولة لها غرف محددة يكثر مرتاديها كل حسب دولته



ومن امكانيات البرنامج الدخول على الميج بدون ان تكون ظاهرا اي مخفي بالنسبة لاصدقائك والناس الذين اضفتهم اصدقاء ومعارف

جربوه وما راح تندمو