الجمعة، أبريل 17، 2009

الفندق



انشغلت من الصباح بالدوام وباعمال كثيرة وعند حلول المغرب اتصلت بحمد واخبرته بعدم قدرتي على المجئ معهم وطلبت منه ان يعتذر بالنيابة عني للصديقان .

عند حلول الساعة التاسعة اتصل علي حمد واخبرني انه الان في المنتجع لكن الملاك لم يحضر اخبرني انه حتى لم يقم بالاعتذار حتى لا يقوم بالحجز باسمه وقد تحدث بكلام كثير مبين انزعاجه من تصرف الملاك سالته لما لم يقم جي كي بذلك بما انهما يعيشان مع بعض وياتيان دوما مع بعض اخرني انه ساله لكنه قال لا اعلم لقد خرج من الساعة الخامسة ولم يتصل او يخبره عن مكانه فلم يبالي به .

استغربت من هذا الكلام وكنت في نفسي افكر الان الساعة التاسعة هل اذهب اليه في الفندق ام انتظر حتى مساء غد لكي اتبين ما يحصل كنت متردد بكثرة ولكن حزمت امري وقررت ان اتصل على جي كي واساله عن رقم الغرفة التي ينزل بها الملاك

توجهت مباشرة الى الفندق وفكرت قليلا هل اقوم باعطائه خبر باني هنا ام اجعل عامل المفاجاءة وجالت في بالي خواطر كثيرة ( أغلبها شريرة هههه) فاخترت الخيار الثاني وتوجهد نحو المصعد وطلبت من العامل الطابق الثالث سالني بالهندية (طبعا بفهم هندي 100% ) لمن متوجه لم اراك من قبل في الفندق رددت عليه بالانجليزي اني ذاهب الى صديقي الاجنبي فاخبرني انه احدها نزل من الفندق بصحبة شاب عماني والاخر لازال موجود

استغربت لكني لم اعلق فقد تذكرت كلام حمد لي .

وصلت الى الغرفة وجدت على بابها ارجو عدم الازعاج دققت الباب عدة مرات حتى جائني واحسست انه سوف ينفجر في وجهي لكنه تدارك نفسه وظهرت ابتسامة بسيطة بقيتت لثواني واختفت

دخلت الى الغرفة كان يرتدي روب بني ( دليل على خروجه من الحمام او استعداده لدخوله ) اعتذرت له عن تطفلى وحضوره له بدون ان اخبره لكني ابديت مدى قلقي عليه لانه لم يذهب مع حمد وجي كيه

سالني ما ذا اشرب ( طبعا يقصد مشروبات كحولية ) فاخبرته باني لا اشرب فقال وهو ايضا لا يشرب

بقينا صامتين لفترة حتى اننا كنا ننظر لبعض وكأني مع شخص لاول مرة اراه

لازال محتفظ بوسامته لا ادري بما ذا اصفه لكن كاي انسان حين تراه وهو مهندم وحين تراه بوضعه العادي هنالك اختلاف في الوضع العادي يكون على طبيعته لا يضع اي مرطبات او اي شئ لا ادري شعرت بشعور مريح ارتياح كبير وانا معه لكني لم اجروء على بدء اي حديث حتى قام من مكانه واحضر سجائره وبداء يدخن .

سالني لما لم تذهب معهم فاخبرته اني يومي كان طويل ولم اكن بمزاج طيب للذهاب او حتى الخروج من البيت لكن حمد اتصل علي واخبرني بعدم حضورك معهم

في البداية لم يعلق لكن بدءت عليه ملامح العصبية عرفت ذلك من طريقة نفثه لدخانه غيرت الموضوع وسالته ان الغرفة التي تنزلان فيها كبيرة جدا فاخبرني هذه ليست غرفة هذا جناح ( احسست بالغباء ) واردف الغرفة تتكون عادة من قسمين فقط لكن هذه تحتوي على عدة غرف واقسام لم اعلق على كلامه ولكن اكتفيت بالابتسام

اخبرني انهم حجزوها قبل شهرين ولمدة غير محددة لكن لان الفندق يطلب مدة فقد حجزوها لمدة ولكنه لن يجلس كل هذه المدة هنا فقد بداء يشعر بالملل واراد ان يكمل لكنه بتر كلامه واطرق راسه بدون ان يقول شيئا

سالته اذا اراد يمكنه ان يخبرني عما يزعجه وسوف احاول جاهدا ان اصلح او اساعده فيما يعاني منه

غير مكانه وذهب الى السرير ولكنه كان متكئ على ظهره و بداء يقص علي عن حياته

هو اصغر اخواته هو الولد الوحيد بعد ثلاث بنات والده غني جدا ووالدته ايضا من اسرة غنية تزوجت اخواته من فترة طويلة ولديهم الان ابناء والده كبير جدا في السن ولم يوليه اي عناية فقط كان يعتبر ان سعادة ابنه بالمال فقط اعطاني بطاقة ائتتمانية منذ ان اصبحت في العاشرة دون ان يكون لها حد كانت اصرف حاولت او ابين له اني اريده لا اريد المال لكن بائت كل محاولاتي بالفشل

امي كانت منشغلة بحفلاتها الخيرية وصديقاتهما وكنت دائمااجلس لوحدي في البيت فقد كنت لا احتاج للخروج منه فلدي اكبر شاشة عرض للافلام يمكن الحصول عليها لدي اخر الالعاب تاتيني دون طلبها لماكن احتاج لان اسال كانت تاتي الي من كل الانواع ،المنطقة التي اسكن فيها كان الناس فيها منعزلين لا يعرفون بعضهم لكنهم بلا شك اغنياء .

درست في مدرسة عريقة جدا ( ذكرها واممت عليه كاني اعرفها ) كنت هادئ ولم يكن لدي اي اصدقاء حتى تعرفت على جي كي عرفت انه الصديق الذي ابحث عنه عرفت انه من الطبقة المتوسطة وقد بداء والده بتكوين شركة وبداء الثراء وقام بادخال ولده الى مدرستي التي كان بها اغنياء القوم ، كان جي كي اكبر مني بسنتين دراسيتنين زاد ارتباطي به بداءت اشعر اتجاهه بشعور اكبر من مجرد صداقة جاء اليوم الذي اخبرني بمشاعره اتجاهي وانه مثلي الجنس اخبرته اني ابداله نفس الشعور وفرحت بذلك فرحا كثير اصبحنا اكثر التساقا ببعض حتى قمنا باول عمل جنسي كان شعور غريب مزيج من الالم ومزيج من السرور لا استطيع ان اصفه لك لكني كنتت مستمتعا بقربه وكنت اريد ان ابقيه دوما بجاني وكنت البي له كل طلباته مهما كانت حتى لو كانت على حسابي على حساب نفسي وكل ذلك بغرض الابقاء عليه

اخبرني الملاك عن جي كي واسهب الخلاصة انه كسول متسلط سريع الغضب لا يهتم بمشاعر الاخرين اهم شي لديه ان يكون سعيد هو فقط

كان جي كي لا يراعي مشاعري ويسالني عما اريد بل يحاول ان يربي رغباته حاولت الابتعاد عنه لكني لم استطع فلا اعرف شخصا غيره بدائنا السفر مع بعض تنقلنا في ارجاء اوربا زرنا العديد من الدول كان دائما يسعى وراء نزعاته ولم اكن اعاتبه مع علمي بما كان يفعل لكني كنت احذره من الامراض المنقولة حتى لا يصاب بسؤء ولكنه كان يتمادى احيانا وكنت اصبر عليه حتى لا افقده

قبل ان نجئ الى هنا كنا في القاهرة عرفني هناك على عدد من الشباب وكنت اريد البقاء في مصر لفترة اطول لكنه اراد ان ياتي للخليج ان يجرب العرب على حد قوله حينما عاتبه على كلامه اخبرني انه يرد ان يرى الخليج عن كثب كان يسمع عن العرب وعن عالمهم الخاص لكنه اخفى رغبته وتناسى كلامه السابق وافقته على امل ان نبقى مع بعض حضرنا وبداء يستكشف المكان كنت اراقبه لكني لم اساله عن ما يفعل حتى بعد اخبرني انه سوف يتصل بشخص ما ليكون دليلا سياحيا لهم بدون ان ندفع له شيئا لان العرب ( لديهم صفة المبالغة في السخاء )

اعتقد انه قام بتنميق الكلام حتى لا يجرحني بكلامه لكني طنشت واعتقد انكم عرفتهم ما يقصد

التقينا بكم احسست باهتمامك بي لكني كنت اريد ان لا اجرح مشاعر جي كيه ولكنه سبقني وفعل كان حديثه كله ينصب عن سديقك همد ( حمد ) ولم ابدي انزعاجي ولكنه صار يحادثه اغلب اليوم ولم يكن يهتم او حتى يخفي ذلك عني بداءت اخبره انه لم يعد يهتم بي واننا اتينا هنا للتنزه مع بعض واكتشاف البلد وبالفعل سالته في الفندق عن شركات تقولم بعمل جولات سياحية حتى نكون مع بعض واحاول ان ابعده عن اي شئ يمكن ان يشغله عني

ولكنه رفض بحجة ان حمد سوف يكون مرافقنا بعد ان وجد انك ( انا ) لا تصلح للمهمة فحمد يدرس في الجامعة وسوف يكون فاضيا بعد اسبوع تقريبا ومتفرغا بشكل تام فلن يكون لديه ما يفعله سوانا

ثار جنوني و غضبت بشدة لما قاله واخبرته اني غير راضي وبداءت في الشجار معه تشاجرنا ونام كل منا في غرفة اثناء الليل كنت منتظر اني ياتي كالمعتاد ويراضيني لكنه هذه المرة لم يفعل وانتظرته حتى الصباح صحيت من النوم فوجدته قد غادر الفندق ولم يخبرني اين ذهب وترك الموبايل ولم ياخذه معه

طوال الوقت هو كان يتحدث وقد اخبرني عن اشياء كثيرة ولكني اختصرت بقدر المستطاع فاشياء اغلبها عبارة عن مشاعر واحاسيس شخص معذب بحب شخص اناني تمنيت ان اضمه ان اوليه كل اهتمامي واكمل له ما كان ينقصه فهو يريد الحب لا اكثر يريد الاهتمام .

تاخر الوقت علي وكان على الذهاب ولكني انتبهت للوقت واكتشفت ان جي كيه لم يحضر حتى الان فكرت ان اتصل على حمد لكني تراجعت وخلال هذا الوقت وجدت ان الملاك تمددعلى السرير وكان يعلو وجه حزن واحسست انه يرد البكاء ولكنه لم يستطع لم ادري ما علي فعله فلا استطيع البقاء معه ولا استطيع الذهاب في هذه اللحظة

طلبت منه ان نتمشى على الشاطئ القريب لكنه لم يرد علي كان في حزنه ، احترمت رغبته وجلست بجواره على السرير واخبرته ان الحياة لا تستحق هذا الحزن وان الغد سوف يكون افضل وطلبت منه ان ينام ويستريح واني ساتي إليه غدا في الصباح ولن اذهب الى العمل من اجله اخبرته ان يكون جاهزاعند الساعة الثامنة فاسكون دليله السياحي لكن الساعة 100 دولار ابتسم لي وودعته وذهبت الى البيت

طوال الطريق كنت افكر فيه واحسست ان هذا العالم عالم متناقض ناس تبحث عن الحب ولا تجده وناس لديها الحب ولا تعرفه وناس تعيش اللحظة باللحظة ولا تبااااااااالي تفكرت في نفسي وفي وضعي وعزمت ان اغير وجهة نظر الملاك نحو العالم واعيد الحيوية لوجهه واردت ان القن جي كيه درسا ولكن لم اكن اعلم كيف لكن ساحاااااااااااااول بقدر المستطاع .

،،،،،،،،،،،،،،، يتبع

الاثنين، أبريل 13، 2009

مقتطفات من كتاب نزهة الألباب في استمناء النساء والرجال

الكتاب هو من تاليف أبو تيميه

يبتداء الكتاب بـ

ـ إهداء :

ـ إلى كل من خانته معلوماته الفقهية .. فضل سواء السبيل وهو يحسب أنه على شئ أو ممن يحسنون صنعاً ...!!

ـ إلى كل من يهمه أمر صلاح دينه ودنياه ..!!

ـ إلى كل من يبحث عن الراحة النفسية والسعادة والاستقرار ..!!

ـ إلى كل من يريد الصحة البدنية .. الظاهرية والباطنية ..!!

ـ إلى كل من يريد الاستقامة وتذوق حلاوة الإيمان ..!!

إلى هؤلاء جميعاً أهدي هذا البحث .. راجياً من الله أن يحقق منه النفع للجميع .. وأن يكون لمن ضل طريق الحق واتبع الشهوات .. سبب هداية ورشاد .. إنه تعالى سميع قريب .

الكتاب بشكل عام يتحدث عن العادة السرية وما ورد عنها وهو يتكلم بصيغة المذكر لكنه قد اشار في اول الصفحات انه سيتخدم هذه الصغية لكنه يعني به الذكور والاناث

يبداء في تعريف الاستمناء

ما هو الفعل الذي يقوم به الممارس ، في معزل عن الناس ـ غالباً ـ مستخدماً وسائلاً شتى محركه للشهوة ، بالكف تارة .. وبالتفخيذ تارة .. وبالحك تارة .. وبالخيال والكلام الجنسي تارة ونحو ذلك ‍‍.. ؟!!

تعريفه :

فإن العبث في الأعضاء التناسلية ـ لكلاً من الرجال والنساء ـ بطريقه مستمرة ومنتظمة بغية استدعاء الشهوة أو خروج المني ، أو كلاهما معاً .. عمل له عدة مصطلحات ، وأشهرها ما يسمى بـ " العادة السرية " ..!!

يتحدث بعد التعريف عن كلمة او مقولة العادة السرية وشرعية قولها يعني هل صحيح انها سرية ام جهرية

ويقارن بها مع علم الله عز وجل وانه تعالى يعلم ما يخفيه الانسان اما اطلاق قول العامة عليها سرية لانها تفعل في الخفاء

وهذه بعض مما اورده الكاتب

ـ أن مصطلح " العادة السرية " ليس بصحيح إن كان الممارس يقصد به أنه لا يطلع عليه أحد ـ لو شك المسلم أو اعتقد بأن الله لا يطلع عليه أو تردد في ذلك أو استحله أو جحده أو تفاخر بهذا ، فهو كافر مرتد عن الدين ، لأنه مكذب لنصوص القرآن والأحاديث القطعية الدلالة في هذا الشأن ، وإنما لو اعتقد أن الله مطلع عليه ولكن لضعف إيمانه وكثرة تسلط الشياطين عليه وطغيان شهوته عليه من دون نفي إطلاع الله عليه ، ثم مارس هذه العادة فهو عاصي مذنب إن شاء غفر له الله وإن شاء عذبه

ومن ثم انتقل الى المسميات المنتشرة في اللغة العربية التي تصف هذه العادة

ولهذه العادة مسميات ، فتسمى كذلك بـ" الاستمناء " أي : " استدعاء خروج المنى " ا.هـ . وكذلك تسمى بـ " الخضخضة ".

وتسمى أيضاً بـ " نكاح اليد " أو بـ " نكاح اليمين " لما ورد من الأحاديث في ذلك ، ولكنها بأسانيد ضعيفة لا ترقى إلى صحتها . وتسمى هذه العادة كذلك بـ " جَلد عُميرة " عند العرب .

قال الشاعر :

إذا حللت بوادٍ لا أنيس به ..

فاجلد عميرةَ لا عارٌ ولا حرج ..

اورد هنا الكاتب لما سميت بجلدة عميرة

لطيفة : قد ذكر في نوادر المغفلين، أن مغفلاً كانت أمه تملك جارية تسمى بـ " عُميرة " فضربتها مرة ، فصاحت الجارية، فسمع قوم صياحها، فجاءوا وقالوا ما هذا الصياح ؟!! فقال لهم ذلك المغفل : لا بأس ، تلك أمي كانت تجَلد عُميرة .!!

وتنتهي هذه العملية عند البالغين بإنزال المني ، وعند الصغار بالاستمتاع فقط دون الإنزال لصغر السن

يتكلم قليلا عن مدى انتشارها بين الشباب ويعطي بعض الاحصائيات

90 - 95% من الشباب وحوالي 70% من الشابات يمارسون هذه العادة في حياتهم بصور مختلفة وعلى فترات

يبن الكاتب كيفية التعرف عليها وصراحة هذه النقطة عجبتني

يتعرف الشخص على هذه العادة عن طرق عدة ، إما عن طريق كتاب يتحدث بدقة وتفصيل عنها ، فيتعلم كيفيتها فيمارسها من باب الإطلاع والتجربة فيستحسنها فيأخذها سلوك يتبع أو عن طريق الاكتشاف فيكتشف بنفسه لذة العبث بعضوه .

وأعظم الطرق وأخطرها هو تعلم هذه العادة عن طريق رفقاء السوء من أولاد الأقرباء أو الجيران أو زملاء المدرسة . ففي بعض الأوقات ـ بعيداً عن نظر الكبار ـ يجتمع هؤلاء الأولاد، ويتناقلون معلومات حول الجنس، ويتبادلون خبراتهم الشخصية في ممارسة العادة السرية، فيتعلم بعضهم من بعض هذه الممارسة القبيحة .

وربما بلغ الأمر ببعضهم أن يكشف كل ولد منهم عن أعضائه التناسلية للآخرين، وربما أدى هذا إلى أن يتناول بعضهم أعضاء بعض. بل ربما أدت خلوة اثنين منهم إلى أن يطأ أحدهما الأخر. فتغرس بذلك بذرة الانحراف، والشذوذ الجنسي في قلبيهما فتكون بداية لانحرافات جنسية جديدة. كما أن الخادم المنحرف يمكن أن يدل الولد على هذه العادة القبيحة ويمارسها معه فيتعلمها ويتعلق بها .

يتحدث الكاتب عن كل الاراء الفقهية عن حالة الاستمناء هل هي حرام ام مكروهة او حلال

اعتقد احسن تنقراء من الكتاب مش اقول لاني قال كلام كثير وما حقول حلال ولا حرام

لكن خلاصة الكلام فيه بيقول مجموعة فقهية هو ممنوع ومجموعة بتقول انه مباااااااااااااااااح وناس في النص مباح احيانا ومحرم احيانا .

ما حقول مين قال كدا ومين قال كدا اخليكم احسن تقروه انتم بدل ما يشن علي هجمة ارهابية ثانية

بعد هذا جاء الكاتب وتحدث عن مضارها ( اعتقد اغلبكم درستوها في المدارس او حتى سمعتوها من الاصدقاء)

بعد هذا يتحدث عن الكتب التي تحدثت عن المضار واورد كمية كبيرة

اللي مستغرب له في هذا الكتاب مقولة اوردها الكاتب وهي (( الضرورات تبيح المحظورات ))

واورد متى ينطبق هذا الكلام احسن اكتبو معمم عشان تجربه على اي شي وشوفه ينفع ولا ما ينفع

1- تركه سيؤدي إلى الهلاك

2- تركه سيؤدي إلى تلف وبتر عضو من أعضاءه .

3- تركه سيؤدي إلى مفسدة عظيمة محققه .

اكيد الواحد ما هيهلك لو ما عملها بس حيكون تعبان اليوم كله وحالة صعبة ومش قادر يقوم من مكانه

ما اعتقدش انه في شي حينبتر الا العين امكن تتعب وتحول من كثر الشووووووووووف

اكبر مفسدة اني تمشي ورا واحد حلو ومتعرفش هو متى حيقف


بعدها يبداء يتكلم عن كيفية تجنبها

وكلام كثييييييييييييير احسن واحد فيهم لقييييييييييته الصبر ومراقبة الله ( يعني تحط في بالك ان الله شايفك بس)

ويبداء الكاتب باعطاء نصائح لشباب للتخلص او لنقول لعدم اللجوء اليها


صراحة ضحكتني


حكم استمناء الخطيب والخطيبة


لا والله في مخطوبين كمان بيعملو لبعض طيب ما احسن يشتغلو مرة واحدة بدل وجع القلب ده

بعد هذا يبداء الكاتب بالتحدث عن مسائل واشياء مرتبطة بالعادة هذه وكيفتها وما قيل فيها واشياء كثير

اكثر وحدة وقفت فيها هي التي يقول هل يجوز ان يستمني الشخص مخافة ان يحتلم

ذكرتني هذه كنت في رحلة مع بعض الاصدقاء وكان الجو في النهار حااااار وفي الليل بارد وكانت الرحلة رحلة شباببية لا تخلو من الحلوين فكانت الحالة صعبة والماء بارد ف الصباح وما كان في طريقة انو الواحد يقوم بتسخينه حتى يستحم فعشان ما اقع في النقطة دي اقوم وقت النهار او الظهر بعد ان اضمن ان الماء اصبح في الجداول دافئ واعملها (طبعا العادة اقصد ) واستحم عاااااااادي ولا من شاف ولا من دري خوفا من الماء البارد في الليل او في اول الصباح وطبعا الشباب كانو متحمسين فكانو يصلون الفجر حاضرا فما كان من السهل انو الواحد يقول ما قادر او مش ينفع فما كانو حيخلوه في حالو واكيد كانو حيحموه بالغصب

اورد الكاتب سؤال طالما دار في بالي

ايش الفرق بين الجماع وبين الاستمناء


استمناء ، طلب خروج المني فربما يكون خروجه بتكلف وأيضا لا يخرج كله فيبقى شئ في الخصيتين وفي بقية العروق ، وأما الجماع المعتاد فإنه يكون عن استثارة للشهوة وعن رغبة ملحة للجماع ، وأيضاً فقد جعل الله في فرج المرأة ما يمتص المني من الذكر والبيضتين فيشعر المجامع بلذة وراحة نفسية وإن أعقبه فتوراً




رابط تحميل الكتاب





http://www.ziddu.com/download/5886730/Nuzhat.doc.html