الجمعة، أغسطس 20، 2010

من Facebook

كنت على الفيس بوك الشخصي (طبعا غير بتاع المدونة ) العب لعبة اسمها Mafia  المهم جاني طلب اضافة من شخص فتحت ملف الشخص لقيت اني ما بعرفه رحت اول شي شفت اصدقاءه امكن اتعرف على احد اصدقائه فلم اجد شخص اعرفه المهم قبلت الاضافة بعد عددة ايام فتحت ملف الشخص السابق ذكره وبديت اتفرج على الصور اللي حاططها ( لقافة ) المهم لفت نظري شخص موجود بكثرة في الصور اللي حاططها ورجت فتحت البروفايل بتاعه وقضيت فيه بالضبط اكثر من ساعتين لكثرة الصور اللي حاططها مش عارف بس اعتقد انه الشخص هذا مثلي نسبة المثلية فيه 70 في المية طيب ليه اعتبرت كدا 

الشاب هذا يدرس في جامعة  معروفة تقريبا هي نفس الجامعة اللي درست فيها بس هو في قسم الهندسة وهي في شمال عاصمتنا المهم 

كلية الهندسة عندنا تتميز بمشكلة ههه كبيرة اللي هي انه نسبة البنات فيها تكاد تكون 60 في المية نسبة لعدد البنات بشكل عام لدينا مش عارف كيف بالنسبة لبقية الدول بس البنات عندنا اكثر من الاولاد بكثييييييييييييييييييييييييييير 

 المهم الولد هذا عجبني مووووووووووووت موضوع الوصف هذا راح اقوله لمن اعرف انه مثلي صحيح واتواصل معاه حتى كتابتي للبوست هذا ما سويت اي شي غير اني اتفرجت على صوره تقارب   400 صورة  ( تخيييييييييلو )

 

الملاحظات في الصور كالتالي 


ما بيحب الكورة ابدا ( متصور اكثر من صورة مع زملائه وهم يلعبون لكنه لايلعب ) 


دائما متصور مع اولاد وعندما يتصور مع بنات يكون في الطرف او مش محتك بشكل مباشر مع بنت غير بقية الصور اللي اكاد اقول انه فيها اوضاع عجيبة ههههههه بس اعتقد انها صارت عادي في الجامعة حتى من زمني ( انا عجوز عارف ) 

 الغريب في الموضوع اني اكاد اجزم عن نوع شخصيته من صوره فهو مرح دائما مبتسم حتى عندنا تكون الصور بغير علم منه او هو يكون طرف ثالث في الصور ابتسامة ابدااااااع حبوب من كل الطلبة لانه متصور مع الجميع تقريبا في مناسبات مختلفة واشياء مختلفة وحتى افكار الصور تختلف من صورة لصورة 


صوره العائلة مفيش داعي اتكلم عنها كثير بس هو ولد بين اكثر من بنت ترتيبه الثالث في البيت علاقته مع اخواته قوية نسبة لانه مثلا احدى خواته متصورة مع صديق لها ووهو واقف معهم وليس بينهم في صور تجمعه مع اصدقاء اخواته وماااااااااااااااااااا اكثرها في البداية كنت معتقد انه اصدقائه بس انتبهت انه غير مضاف عند البعض ووشوي شوي انتبهت انهم ليس اصدقائهم نسبة للصور الجامعة والتخصص هو هندسة وهم طبي 


مع اني ما عندي اخوات لكني اعتقد انه في مشكلة بين الاخوان مع الاخوات بالذات في موضوع الاصحاب هذا وحتى انا مرات اصداق حد ومع قوة العلاقة اللي بينه وبينه اتجه نحو عائلته وبسهولة اكسب ود الجميع لكن اول ما احسن بضيق او زعل من صديقي احاول اقلل من تعاملي مع اهله مع انه يعرف باليقين اني جي ومثل ما خبرتكم من قبل انو اصدقائي يعرفون عن ميولي ولا ما في داعي اني اطلع مع حد واكون عايش بوجهين لكن دائما بخبرهم انه قد ياتي يوم وتجدوني متزوج امراءة وهذا ليس شئ سري او مش متوقع مني على اي حال تحدث عن النقطة ده اكثر من مرة وناقشت وتناقشت وده موضوع اخر نرجع لحببنا 


ارجع لموضوع صوره انتبهت لموضوع لبسه بصراحة الوان زاهية كثيرة في حين انه لا يبدو سئ عليها فلونه يساعده في ارتداء هذه الالوان طبعا لاحظت كثير موضوع اللون الاصفر وعندنا مثل يقول اللي يريد يظهر يلبس اصفر هههه


قد لا يكون كلامي السابق مقنع لكن القدر وحده سيحدد ما سيؤول له الموضوع فحتى هذه اللحظة لا اعرف عنه سوى صوره وبعض من الكتابات المتناثرة في صفحات الاصدقاء لكنه شخصية مرحة جدا واعجبني ذلك كثيرا 


=-=-=-=-



بالنسبة عن موضوع رمضان وما قلت اني سوف اطبقه فحتى الان الامور ماشية مية مية ولله الحمد بداءت في بداية رمضان مشروعي لاعادة اللياقة الجسدية واعتمد المشي لمسافة 5 كيلومترات يوميا بعد التراويح واضفت لها ركض او هرولة لمسافة كيلو متر واحد وقللت من كمية الطعام بشكل كبير لكني اعوضها بالسوائل التي تساعدني في رياضتي وبذلك نقص وزني مش كثير لكن تقريبا 2 كيلو جرام يعني بالمعدل هذا راح انقص على اخر الشهر 8 كيلو جرام وهو المطلوب من هذا وبعدت قللت بشكل كبير من الشيشية وصرت لا اشيش حاليا لكني اذهب الى مقهى الشيشة مع اصدقائي ولا اشاركهم فيها اما البلوة الثانية السجاير طيلة رمضان وهو حاليا اليوم الثامن شربت علبة سجائر واحدة فقط واتمنى استطيع التغلب على نفسي واخلص من السجاير والشيشة ويكون كدا حفظت نفسي من هالبلوة 


بالنسبة عن الجنس الرمضاني مفيش اي جنس مع اني وجدت لي اكثر من فرصة سانحة لكني رفضت فقط قلت علشان رمضان يعني الجنس العادي والمثلي فيه مشكلة يبقى احسن اخليه مش ضروري مش حموت يعني


غير كدا مفيش اي جديد ونشوفكم على خير

 



 

 

الأربعاء، أغسطس 18، 2010

كيف تتغلب على الشعور بقلة الحيلة

 

 

من كتاب نصائح من صديق * للكاتب أنتوني رويبنز 

 

 في حياتنا غالبا ما تحدث أشياء لا يمكننا حقاً التحكم بها . مثلا أن تخفض الشركة التي نعمل فيها من عمالتها ويتم إيقافنا عن العمل . أو أن يهجرنا أزواجنا ، أو أن يصبح أحد أفراد العائلة مريضاً ، أو أن يموت شخص قريب لنا ، أو أن تقطع الحكومة برنامجاً كنا قد إعتمدنا عليه . ففي مثل هذه المواقف قد نشعر بأنه لا يمكننا فعل أي شيء ، ولو شيء يسير ، لنجعل الأمور تتحسن .ربما تكون قد فعلت كل ما في وسعك لكي تحصل علي وظيفة ، أو لكي تساعد عائلتك ، أو لتقابل توءم روحك ، أو فقط لأن تشعر بمزيد من السعادة . لكن لم ينجح شيء معك . وعندما نجرب اتجاهاً جديداً ، فنحن نبذل قصاري جهدنا ، ولكن مازلنا نفشل في الوصول إلي الهدف ، وغالباً ما نخشي أن نجرب مرة ثانية . لماذا ؟ لأننا جميعا نريد أن نتجنب الألم ! ولا أحد يرغب في الفشل مرة أخري . لا أحد يرغب في بذل أقصي ما لديه ثم يخيب أمله ، وغالباً ما يحدث بعد مثل هذه التجارب المحبطة أن نتوقف عن المحاولة ! وعند ذلك يبدأ لدينا الإعتقاد بأن لا شيء يفيد .فإذا وجدت نفسك قد وصلت إلي الحد الذي لا ترغب فيه في المحاولة ، فإنك بذلك قد وضعت نفسك في حالة تسمي " باليأس المكتسب " ! فأنت حقاً تعلمت – أو علمت نفسك – " كيف تكون بائساً " .ولحسن الحظ أنك مخطيء . لأنه لا يزال بإمكانك أن تجعل الأشياء تتحسن من أجلك ! فيمكنك تغيير أي شيء في حياتك اليوم إذا قمت بتغيير مفاهيمك وتصرفاتك تجاه الأمور ." إنني لا أيأس ، لأن أي محاولة فاشلة لا أعيرها بالاً ؛ بل أعتبرها خطوة أخري للأمام " - توماس إديسونوأول خطوة علي طريق تغيير حياتك إلي الأفضل هي التخلص من الإعتقاد السلبي بأنك لا تستطيع أن تفعل شيئاً أو أنه لا فائدة منك . فكيف يمكنك القيام بهذا ؟ غالباً ما يكون السبب وراء قول الناس بأنهم لا يستطيعون أن يفعلوا شيئاً هو أنهم قد جربوا في الماضي أشياء لم تنجح . لكن لا تنسي – وأنا أستخدم هذه العبارة طوال حياتي – أن ماضيك يختلف عن مستقبلك . وأعلم أن الأمس لا يهم وإنما المهم هو ما تفعله الأن . إن بعض الناس يسيرون إلي الأمام مستخدمين في ذلك مرآة خلفية ليروا ما خلفهم لكي يرشدوا أنفسهم ، فإذا فعلت ذلك فلسوف تخسر كل شيء . وبدل من ذلك ، عليك التركيز علي ما يمكنك فعله اليوم لكي تتحسن الأمور .المثابرة تفيد لقد قالي لي العديد من الناس : " لقد قمت بتجربة ملايين الطرق من أجل النجاح ، ولكن لم تنجح أي طريقة معي " ، أو " لقد جربت آلاف الطرق ! " فكر في هذا الأمر . في الواقع إنهم لم يجربوا ولو حتي مئات الطرق ليغيروا الأمور ، أو حتي عشرات الطرق . فمعظم الناس قد جربوا ثماني ، أو تسع ، أو عشر طرق فقط لكي يُحدثوا تغييراً . وعندما لم ينجحوا في ذلك يتحاشون الأمر بأكلمه .إن مفتاح النجاح هو أن تحدد أهم شيء بالنسبة لك ، وبعد ذلك تتصرف تصرفاً جاداً كل يوم لتجعل هذا الشيء يتحسن ، وحتي وإن لم يبد ظاهرياً أنه قد ينجح .سأعطيك علي هذا مثالا : هل سمعت عن شخص يُدعي " كولونيل سامدرز " ؟ بالطبع إنك سمعت عنه . فكيف أصبح هذا الرجل مثالاً لا يُصدق للنجاح ؟ هل هذا لأنه قد ولد ثرياً ؟ أو هل كانت عائلته ثرية ؟ وهل أرسله والده إلي أفضل جامعة كجامعة " هارفارد " . ربما كان هذا الفتي ناجحاً في لأنه قد بدأ عمله حينما كان صغيراً . هل أي مما سبق صحيح ؟ والإجابة لا . فلم يبدأ " كولونيل ساندرز " في تحقيق حلمه إلا عندما بلغ الخامسة والستين من عمره ! فما الذي قاده أخيراً إلي أن يحقق ما يتمني . لقد كان مفلساً ووحيداً . وقد حصل علي أول حوالة له من الإعانة الأجتماعية وكان قدرها 105 دولارات أمريكية ، وقد غضب لذلك كثيراً ، ولكن بدل من إلقاء اللوم علي المجتمع أو إرسال مذكرة إلي " الكونجرس " ، بدأ يسأل نفسه : " ما الذي أستطيع القيام ويمثل شيئاً قيماً للآخرين ؟ ما الذي أستطيع تقديمه للآخرين ؟ " وبدأ يفكر فيما لديه ويعتبره الآخرون شيئاً ذا قيمة .وكانت إجابته الأولي " حسناً ، لدي الآن وصفة لطهو الدجاج التي يبدو أن الجميع يحبها ! فماذا لو قمت ببيعها إلي المطعم ؟ هل بإمكاني أن أحقق مالاً من وراء هذا ؟ " ولكنه فكر علي الفور وقال : " إن هذا شيء مضحك ، إن بيع هذه الوصفة من الدجاج لن يفي حتي لسداد الإيجار . " وطرأت علي مخيلته فكرة أخري : " ماذا يحدث لو لم أبعها إليهم فحسب ، بل أقوم بتوضيح كيفية طهوها بإتقان ؟ وماذا لو كان لحمها شهياً للغاية مما يجعل المزيد من الناس يقبلون علي الشراء منهم ؟ فإ ذا دخل إلي المطعم المزيد من الناس واستطاعوا تحقيق المزيد من المبيعات ، فربما يعطونني نسبة مئوية لهذه المبيعات الإضافية " .فالأفكار العظيمة توجد لدي كثير من الناس . لكن " كولونيل ساندرز " كان مختلفاً . فهو رجلٌ لا يفكر فقط في القيام بأشياء عظيمة . وإنما كان ينجح فعلا في هذه الأشياء . وقد ذهب وبدأ يطرق جميع الأبواب ، ويقص قصته علي كل صاحب مطعم : " لدي وصفة عظيمة لطهو الدجاج ، وأعتقد أنك إذا استخدمتها فإنها ستزيد من مبيعاتك . وأود أن أحصل علي نسبة من هذه الزيادة " . حسنا لقد سخر منه الكثير من الناس وضحكوا في وجهه . وقالوا : " إنظر أيها العجوز ، أخرج منها . لم ترتدي هذه الحلة البيضاء الغبية ؟ " فهل استسلم " كولونيل ساندرز " لذلك ، بالطبع لا لم يستسلم . فقد كان لديه المفتاح رقم واحد للنجاح ؛ والذي أسميه القوة الشخصية ، " والقوة الشخصية تعني أن تكون مثابراً في اتخاذ أي إجراء : ففي كل وقت تفعل فيه شيئاً ، تتعلم منه ، وفي المرة التالية ستجد طريقة لتحسين هذا الشيء . وبالتاكيد قد إستخدم "كولونيل " قوته الشخصية ! وبدلا من شعوره بالإحباط من آخر مطعم رفض فكرته ، بدأ التركيز علي الفور علي كيفية التسويق لمنتجه بأسلوب أكثر فاعلية ، وكيف له أن يحصل علي إستجابة المطعم التالي .كم مرة تعتقد أن " كولونيل " قد سمع كلمة " لا " قبل أن يحصل علي الإجابة التي أرادها ؟ لقد قوبل طلبه بالرفض 1009 مرة قبل أن يحصل علي أول كلمة " نعم " . لقد قضي عامين وهو يقود سيارته القديمة المتهالكة عبر شوارع " أمريكا " ، وينام في المقعد الخلفي بحلته البيضاء الرثة ، ويستيقظ في كل يوم وهو مفعم بالإحساس كي يشارك بفكرته شخصاً جديداً . وغالبا كان طعامه الوحيد الذي يتناوله قضمة سريعة من العيينات التي كان يعدها للمشتريين الذي كان ينتظرهم . في اعتقادك كم عدد الناس الذين كان سيستمرون في المحاولة رغم سماعهم كلمة " لا " 1009 مرة – لمدة عامين - ؟ إن من يفعل ذلك قليلون حقاً . لذلك أعتقد أنه ليس هناك من يشبه " الكولونيل ساندرز" . وأعتقد أن معظم الناس لن يتجاوزا العشرين " لا " ، أقل بكثير من مائة أو ألف ! ولكن هذا هو ما يتطلبه النجاح أحيانا .وإذا نظرت سريعاً علي أنجح الشخصيات في التاريخ ، ستجد بينهم هذا الخيط المشترك : فهم لم يقبلوا أن يتجاهلهم أحد ، ولم يقبلوا كلمة " لا " . ولم يسمحوا لأي شيء بأن يمنعهم من تحقيق حلمهم وهدفهم . هل تعلم أن " والت ديزني " تم رفضه ثلاثمائة واثنتين مرة قبل حصوله علي التمويل اللازم لبناء أكبر مدينة ملاهي في العالم ؟! فقد إعتقدت جميع البنوك بأنه مجنون . ولم يكون مجنوناً ؛ بل كان حالماً ، والأهم من ذلك ، كان ملتزماً بتحويل حلمه إلي حقيقة . واليوم يشارك ملايين الناس في " فرحة ديزني " عالم ليس له مثيل ، عالم تم تأسيسه بقرار من شخص واحد . عندما كنت أعيش في شقتي الصغيرة بحالتها المزرية ، وأغسل أطباقي في حوض الحمام وكنت أستمر في تذكير نفسي أنه لا توجد مشكلة أبدية . وليس هناك مشكلة تؤثر علي حياتي بالكامل . ووضعي هذا أيضاً سيتم تجاوزه إذا اتخذت تصرفاً قويا وبناء وإيجابيا . وقد إستمررت في التفكير ؛ علي الرغم من أن حياتي تبدو تعيسة الآن ، إلا أن هناك العديد كم الأشياء التي تجعلنا نشعر بالإمتنان لوجودها ، مثل : الصديقين اللذين أحظي بهما ، أو حقيقة أنني استمتع بكل حواسي ، أو لآنني أستطيع أن أتنفس الهواء الطلق . وكنت دائما أذكر نفسي بالتركيز علي ما أريد ، وبأن أركز علي الحلول بدلا من المشكلات . وتذكرت أنه لا توجد مشكلة تؤثر في حياتي بالكامل ، حتي وإن بدت كما هي الآن .ولذا فقد قررت أنني لن أظل أومن بأن حياتي قد تحطمت لمجرد أن لدي بعض الصعوبات المالية أو الإحباطات العاطفية . وقررت أنه لا يوجد بي أي خطأ ولكنني بكل بساطة " أعاني من بعض العراقيل " . وبمعني آخر ، لقد عرفت أنني إذا ما استمررت في رعاية البذور التي غرستها – وفي أداء الأمور الصحيحة – فإنني سأحول هذا الشتاء من عمري إلي ربيع دائم ، وسأحصد ثماء السنين التي قد بدت أنها جهود غير مثمرة . وقد قررت أيضا أن الإستمرار في أداء نفس الأشياء مراراً وتكراراً وتوقع نتائج مختلفة يعتبر ضرباً من الجنون . ولذا علي أن أجرب شيئاً جديداً ، وكان علي أن أستمر حتي أعثر علي الإجابات التي أريدها .ورسالتي إليك في منتهي البساطة ، وأنت تعرف من أعماق قلبك أنها صادقة : اتخذ الإجراء الجاد المناسب والمثابرة عليه مع تحليك بالمرونة في السعي وراء أهدافك ، سيمكنك من الحصول علي ما تريد ، ولكن عليك أن تتبرأ من أوهامك التي تجعلك لا تري الحلول . وعليك التركيز علي الإجراءات التي يمكنك اتخاذها اليوم ، حتي وإن كانت صغيرة .هذا صحيح ، أليس كذلك ؟ إذن فلم لا يتبع المزيد من الناس النصيحة التي يوجهها إعلان " Nike " : " إفعلها " ؟ والإجابة هي لأنهم يهربون من الفعل خوفا من الفشل . ولكنني قد اكتشفت شيئاً رائعا بخصوص الفشل ...

 

 

لم اجد الكتاب الكتروني لكني وجدت تلخيص له ارجو ان يكون مفيد لكم 

هنا رابط التحميل


الثلاثاء، أغسطس 17، 2010

لحظات مرت سريعا

===============


===============

===============

===============

===============

===============

===============

===============

===============

===============

===============

===============


===============

===============

===============

===============

===============

===============

===============

===============

===============

===============



===============

===============

===============

===============

===============

===============


===============

===============

===============

الاثنين، أغسطس 16، 2010

جنون عارضات ازياء

الجمال شي نسبي لدى جميع الناس لكن هنالك اشخصاص يبالغون في موضوع الجمال على المقياس حاليا ان الشخص النحيف هو اجمل من الشخص السمين ( فعليا انا من السمان اذا تابعتو الصور التالية ) وتعتبر صاحباتها من عارضات الازياء المشهورات ( ما بعرف مين قال كدا اول مرة اشوفهم ) لكن الكلام احيانا لا يعبر عن المأساءة بل الصورة اكبر دليل


على فكرة يسمون هؤلاء من النساء Anorexic Models 



=====================




=====================





====================







===================






===================



===================




===================



===================






===================

===================

الأحد، أغسطس 15، 2010

علم الطاقات التسع



 













علم الطاقات التسع

يقوم هذا العلم الصيني القديم على دورة متكررة على تسع حالات جوية , فكل تسع سنوات يمر الغلاف الجوي للأرض في المراحل التسع , و لكل كوكب من الكواكب التسعة في المجموعة الشمسية تأثير على احد هذه المراحل , و ترتبط هذه المراحل التسع بالمجرات التسع الواقعة فوق القطب الشمالي , كما ترتبط هذه الطاقات بشخصية الإنسان ; حيث انه لكل سنة ميلادية طاقة مختلفة , و هي مرتبطة بأشهر الحمل التسعة لدى الإنسان , و يمكنك تحديد طاقتك و شخصيتك عبر سنة ميلادك .


توزيع السنوات الميلادية على الطاقات التسع

1) الماء الأبيض :

1909, 1918 , 1927 , 1936 , 1945 , 1954 , 1963 , 1972 , 1981 , 1990 , 1999 , 2008

2) التربة السوداء : 

1908 , 1917 , 1926 , 1935 , 1944 , 1953 , 1962 , 1971 , 1980 , 1989 , 1998 , 2007

3) الشجرة الخضراء الفاتحة :

1907 , 1916 , 1925 , 1934 , 1943 , 1952 , 1961 , 1970 , 1979 , 1988 , 1997 , 2006

4) الشجرة الخضراء الداكنة :

1906 , 1915 , 1924 , 1933 , 1942 , 1951 , 1960 , 1969 , 1978 , 1987 , 1996 , 2005

5) التربة الصفراء :

1905 , 1914 , 1923 , 1932 , 1941 , 1950 , 1959 , 1968 , 1977 , 1986 , 1995 , 2004

6) المعدن الأبيض :

1904 , 1913 , 1922 , 1931 , 1940 , 1949 , 1958 , 1967 , 1976 , 1985 , 1994 , 2003

7) المعدن الأحمر : 

1903 , 1912 , 1921 , 1930 , 1939 , 1948 , 1957 , 1966 , 1975 , 1984 , 1993 , 2002

8) التربة البيضاء :

1902 , 1911 , 1920 , 1929 , 1938 , 1947 , 1956 , 1965 , 1974 , 1983 , 1992 , 2001

9) النار الأرجوانية :

  1901, 1910 , 1919 , 1928 , 1937 , 1946 , 1955 , 1964 , 1973 , 1982 , 1991 , 2000


خصائص مواليد هذه الطاقات

1) الماء الأبيض : قادر على التأقلم بمرونة , ذو شخصية محببة و سهلة المراس , لا يفصح عن مشاعره الحقيقية و يكتم الأسرار , ذو بصيرة نافذة و يراعي مشاعر الآخرين و يتمتع بمواصفات القيادة , يهتم بالجنس الآخر و غالبا ما ينجح في الأعمال التجارية .

2) التربة السوداء : ذو شخصية متوازنة , اجتماعي , يهوى الموسيقى والثقافة و الأعمال , يتميز بالصدق و يحقق النجاح نتيجة جهد متواصل , يتأقلم بصعوبة مع أي تغير مفاجئ , لا يفتح قلبه للآخرين بسهولة , تتمحور محادثاته حول العمل و لا يحبذ هدر الوقت .

3) الشجرة الخضراء الفاتحة : شديد العاطفة و الانفعال و الشاعرية , حيوي و محب للمعرفة , أحيانا يقدم على الفعل قبل التفكير , ذو طبيعة حادة , تظهر مشاعره في وجهه , يصعب عليه الكذب , يحب التفوق فيما يقوم به , يراعي مشاعر كبار السن , صاحب ميول رومانسية .

4) الشجرة الخضراء الداكنة : عملي , يميل إلى التفكير , و هم ينقسمون إلى نوعين ...
- الأول - أكثر خضوعا و ذو قدرات هائلة على التحليل و مهارة فذة في مجال النظريات , و يندرج تحت هذه الفئة من حازوا على جوائز نوبل .
- الثاني - يراعي مشاعر الآخرين و لديه وجهات نظر مختلفة , يهدرون الكثير من الوقت و الطاقة و المال .
و تنتاب الفئتين رغبة لتحقيق العدالة , التردد إحدى صفاته , يضحك من صميم القلب , يتسم بالرومانسية المفرطة , و ينغمس الرجل في الملذات , يعاني بسبب الحب .

5) التربة الصفراء : يتميز بآراء شخصية و محددة , يحب أن يكون محاط بالعديد من الأشخاص ليطلب آرائهم , واقعي و عملي و يفكر قبل الإقدام على الفعل , يحب القراءة و التأمل , يصعب عليه العمل ضمن فريق .

6) المعدن الأبيض : يتسم بالانضباط الذاتي و الاهتمام بالسلوك , يتمتع بقدرة عقلية و تشكل العلاقات الاجتماعية عائقا بالنسبة إليه , يتمتع بالإرادة الصلبة , يتصف بالأمانة و الاستقامة و لديه قدرات إبداعية عظيمة , و تستقطب أخبار الحروب و المباريات انتباهه , تسيطر عليه العاطفة في الغالب .

7) المعدن الأحمر : عملي و انسياقي وراء الماديات , يميل إلى اكتساب المزيد من القوة و الخبرة بمرور الأيام , يتصف بالذكاء و النشاط , يتابع أخبار الموضة , يبرع في مجال العلاقات الإنسانية , طليق اللسان , يحب الخروج لتناول الطعام , ينجذب إليه الجنس الآخر , بارع في إدارة النواحي المادية .

8) التربة البيضاء : يتمتع بشخصية هادئة مفرطة الذكاء , عميق التفكير و يعتمد على نفسه , ذو طبيعة متفائلة و ذو ذاكرة جيدة , لا يقع في نفس الخطأ مرتين , يستخلصون العبر من فشلهم و يطبقونها لبلوغ النجاح , يهوى المغامرات .

9) النار الأرجوانية : شديد الهمة ومنفتح و اجتماعي , تتسم آرائهم بالوضوح و السطحية , يمتازون بحب المعرفة و الفطنة , يلاحظون بسرعة عيوب الآخرين و يشيرون إليها لكنه يرفض أي انتقاد يوجه إليه , يصعب عليه