الأربعاء، ديسمبر 09، 2009

هل صحيح ان العلاقات المثلية فاشلة ...؟؟؟

خلال بحثي الدائم عن ما هو مثلي وعن المواضيع التي تتحدث عنه وجدت هذا المقال للكاتب أوسم وصفي
هو طبيب يدعي قدرته على شفاء المثليين ويعتبر المثلية عبارة عن مرض

اسم المقال فشل العلاقات المثلية

أجريت دراسة على 156 زوج من المثليين الذين ظلوا معاً لفترات تتراوح بين سنة و37 سنة. عنوان هذه الدراسة (الزوجان الرجال) The Male Couple وقد أجراها أخصائيان نفسيان من المثليين كانا هما أنفسهما في علاقة “زوجية”، ووجدا النتائج التالية:

1. في حوالي ثلثين من العلاقات دخل الشريكان العلاقة وهما يحملان توقعات ظاهرة أو معلنة بالإخلاص في العلاقة

2. فقط 7 من مجموع العلاقات الـ 156 استطاعوا الحفاظ على الإخلاص في العلاقة

3. من هؤلاء السبعة لم يمكث زوجان معاً لأكثر من خمسة سنوات
أي أن نسبة الإخلاص لشريك واحد كانت 12% لمن مكثوا معاً أقل من 5 سنوات ثم نزلت إلى صفر% لمن مكثوا معا أكثر من 5 سنوات

ويعقب الباحثان المثليان على هذه النتائج بقولهما:


إن توقع الممارسات الجنسية خارج الزواج كان هو القاعدة السائدة بين الأزواج من الرجال (المثليين) في حين كان هو الاستثناء بين الأزواج من الرجال والنساء (الغيريين) الذين عادة ما يعيشون بتوقع أن العلاقة سوف تدوم طوال العمر “حتى يفرقنا الموت”. بينما يعيش الأزواج من المثليين في حالة من الشك والتساؤل ما إذا كانت العلاقة ستدوم أم لا.

وفي مواجهة هذه الحقائق حاول الباحثان المثليان “إعادة تعريف” الإخلاص؛ معتبرين أن الإخلاص الحقيقي ليس بالضرورة هو الإخلاص الجنسي وإنما هو “الإخلاص العاطفي”! والسؤال هنا هو: كيف يمكن لإنسان أن يستمر مخلصاً “عاطفياً” لشخص يخونه “جنسياً”؟!

في كتابه العلاج الإصلاحي للرجال المثليين يستعرض المعالج الأمريكي “جوزيف نيكولوسي” كتابات الكثير من العلماء النفسيين الذين ينتمون لفترة ما قبل الثورة الجنسية، والذين حاولوا تفسير فشل العلاقات المثلية بين الرجال. ويمكن أن نوجز أسبابهم في النقاط التالية:

1) عدم قدرة المثلي على “رؤية الآخر” وعمل علاقة حقيقية معه

فالمثلي لا يبحث عن آخر وإنما عن “نفسه في الآخر”. المثلي يبحث عن ذكورته المفقودة ( أو التي لم تتطور) وبالطبع لا يجدها لكونه يبحث في المكان الخاطئ، فيظل يبحث عنها بصورة قهرية في علاقات متتالية كمن يجري وراء سراب. في واقع الأمر هذا هو سبب فشل العلاقات بين الغير الناضجين عموماً، سواء كانوا مثليين أم غيريين. لكن بين المثليين عدم النضوج هو القاعدة لذلك تؤكد الباحثة “إليزابيث موبرلي” أن سبب عدم مشروعية العلاقات المثلية نابع من كونها في وقع الأمر علاقة جنسية بين أطفال


2) غياب العنصر الأنثوي في العلاقة يؤدي إلى عدم استقرارها.

النساء أكثر ميلاً للحب والإخلاص في العلاقة. أما الرجال فلديهم قدرة أيضاً على الحب والإخلاص لكنها أقل من النساء. وجود المرأة في العلاقة يوقظ هذه الصفة في الرجل. غياب العنصر الأنثوي يحول العلاقة إلى مجرد “ترفيه جنسي” بلا أدنى ارتباط أو إخلاص، وهو ما يميل إليه الرجال أكثر من النساء.
الحقيقة ليس لدي إحصاءات، لكن لهذا السبب أظن العلاقات المثلية النسائية أكثر استقراراً من مثيلاتها بين الرجال لكنها بالطبع أقل استقراراً من العلاقات الغيرية نتيجة لغياب عنصر التكامل الجسدي والنفسي

تعليقاً على مقال نشرته لي مجلة روزا اليوسف وكنت فيه أتكلم عن مآل العلاقات المثلية، كتبت إحدى المثليات في المدونة الخاصة بها كيف أنها صدمت مما قلته. لكنها وجهت بعد ذلك كلامها لغيرها من المثليات اللاتي يشاركن مشاعرهن على هذه المدونات، قائلة “أن هذا بالرغم من كونه مؤلماً إلا أنه يعبر عن الحقيقة التي نعرفها جميعاً”! كتبت هذا بعد قطع إحدى العلاقات ولكنها بعد فترة عادت وحذفت هذا الكلام من مدونتها، ربما لدخولها في علاقة جديدة

3) التكامل أحد عناصر الاستقرار في العلاقات. وهو مبني على الاختلاف أما التماثل فيقلل من التكامل.

ليس فقط على المستوى الجسدي، ولكن أيضاً على المستوى العاطفي. ما يجذب الرجل للمرأة هو رغبة دفينة لاكتمال الكائن البشري بعنصريه الذكري والأنثوي. أما الانجذاب المثلي فيحدث كمحاولة من الشخص أن يتكامل فردياً، أي يكمل الناقص في شخصيته هو. فهي إذاً علاقة مبنية على الامتلاك وليس التكامل. (وكل علاقة مبنية على الامتلاك لا التكامل لا يكتب لها النجاح طويلاًُ سواء كانت مثلية أم غيرية، لكن، مرة أخرى، هذا أكثر شيوعاً بين المثليين)

4) يميل الجنس المثلي للتركيز على الشكل والصفات الجسدية أكثر من الجنس الغيري.

أغلب المثليون (وبالذات الرجال) لا ينجذبون إلا لمن له صفات جسدية معينة (هذا أيضاً موجود في الجنس الغيري لكنه يكون علامة على عدم النضوج). ترك أحد المثليون هذا التعليق على موقعنا على الانترنت: ” أنا لا أمانع في ممارسة الجنس مع أي رجل بشرط أن يكون وسيماً”. التركيز على الصفات الخارجية يجعل العلاقة تنتهي بمجرد أن يصاب أي من الطرفين بالملل أو يكتشف شخصاً آخر فيه نفس الصفات ولكن ربما بشكل أجمل أو على الأقل “مختلف”

5) بعد فترة من ممارسة العلاقات الجنسية العابرة مع مجهولين، يفصل المثليون بين الجنس والحب ويتجنبون العلاقات الحميمة حتى لا يتعرضوا لمشاعر الهجر والترك ويرضون بالجنس كبديل للحب.

كان هذا هو الاختيار النهائي لعماد (في قصتنا). أو “لحاتم رشيد” في رواية عمارة يعقوبيان، فبعد أن حاول أن يقيم علاقة مستقرة مع عسكري الأمن المركزي وفشل، اضطر أن ينزل إلى الشارع لاصطياد أي عابر سبيل يقضي معه ليلته وينتهي الأمر. لكن الأمر انتهى (كما يحدث كثيراً في الواقع) بنهاية حياة حاتم على يد أحد هؤلاء الذين كان يلتقطهم من الشارع

من كل هذا نستطيع أن نستخلص حقيقة هامة وهي أن أسلوب الحياة المثلي يمثل خطورة على الإنسان جسدياً ونفسياً وعلاقاتياً بالإضافة لكونه من أهم عوامل الخطورة في انتشار فيروس الإيدز القاتل



هذا رائ الكاتب في العلاقة المثلية اريد رايكم ايها القراء ساحاول دوما ان اضع مدة كافية بين المقال والاخر حتى يثرى النقاش فيه وقد يجد احدنا ضالته فيه ولكم الشكر

غرييييييييب

صديقي .......آلمني



في يوم ما .. آلمني صديقي .. وخز في قلبي إبرة .. خرجت منه كلمة .. جرحني .. لكني لا زلتُ أقول عنه أنه صديقي .. وسيبقى ما بقي فيني حياة .. صديقي ..

ليس كل ما يفعله صديقي .. يجب أن يعجبني ..

له شخصيته .. له استقلاليته .. له حياته .. وبالمثل .. أستقل عنه بشخصيتي وتصرفاتي ..

ربما يتبادر لذهني لوهلة .. أنه لا يحبني .. لا يريدني صديقاً له . لكن عليّ أن أنظر لأبعد من ذلك ..

وحتى إن باعدتنا الظروف .. فالصداقة ليست لقاء جسدي دائم .. إنما هي تواصل روحي والتقاء القلوب ببعضها .. فكم من صديق يبعدني بآلاف الكيلو مترات .. وكم ممن يمرض عيني لقاءه .. أصبح وأمسي على وجهه !

قرأتُ يوم أمس عن أعز أصدقاء جنكيز خان .. كان صقره !

الصقر الذي يلازم ذراعه .. فيخرج به ويهده على فريسته ليطعم منها ويعطيه ما يكفيه .. صقر جنكيز خان كان مثالاً للصديق الصادق .. حتى وإن كان صامتاً ..

خرج جنكيز خان يوماً في الخلاء لوحده ولم يكن معه إلا صديقه الصقر . انقطع بهم المسير وعطشوا .. أراد جنكيز أن يشرب الماء ووجد ينبوعاً في أسفل جبل .. ملأ كوبه وحينما أراد شرب الماء جاء الصقر وانقض على الكوب ليسكبه !

حاول مرة أخرى .. ولكن الصقر مع اقتراب الكوب من فم جنكيز خان يقترب ويضرب الكوب بجناحه فيطير الكوب وينسكب الماء !

تكررت الحالة للمرة الثالثة .. استشاط غضباً منه جنكيز خان وأخرج سيفه .. وحينما اقترب الصقر ليسكب الماء ضربه ضربة واحدة فقطع رأسه ووقع الصقر صريعاً .

أحس بالألم لحظة أن وقوع السيف على رأس صاحبه .. وتقطع قلبه لما رأى الصقر يسيل دمه ..

وقف للحظة .. وصعد فوق الينبوع .. ليرى بركة كبيرة يخرج من بين ثنايا صخرها منبع الينبوع وفيها حيةٌ كبيرة ميتة وقد ملأت البركة بالسم !

أدرك جنكيز خان كيف أن صاحبه كان يريد منفعته .. لكنه لم يدرك ذلك إلا بعد أن سبق السيف عذل نفسه ..

أخذ صاحبه .. ولفه في خرقه .. وعاد جنكيز خان لحرسه وسلطته .. وفي يده الصاحب بعد أن فارق الدنيا ..

أمر حرسه بصنع صقر من ذهب .. تمثالاً لصديقه وينقش على جناحيه :

' صديقُك يبقى صديقَك ولو فعل ما لا يعجبك '

وفي الجناح الآخر :

' كل فعل سببه الغضب عاقبته الإخفاق '

الثلاثاء، ديسمبر 08، 2009

أمرر ضروري ....تعال بووسني....!!!

هذه دعوة صريحة لاي واحد حلو يبوسني :)

جاني الايميل وفيه المعلومات الظريفة دي فعجبتني الفكرة بس ما متاكد هل هي صحيحة او خاطئة بس لو صحيحة حرجع البيت اليوم واتصل على صديقي اقوله يامنحوس تعال البيت بسرعة بسرعة امر عاجل وضروري طبعا المنحوس راح يجي

بعد التضيف والقهوى والمكسرات والشاي راح يسال خير ان شاء الله شو اللي في......????
اقوله انت تحبني ولا ما تحبني وطبعا راح يطالع علي ويقول لاء ما احبك حبتك الجرادة خخخ دائما يقول كذي

بعد الطبخ والعجن في الكلام راح اقوله اكيد انت تتمنى لي الخير وتريدني اكون بسعادة وعلى قولتك
هيلثي لوكينج
healthy looking

اوه نسيت المنحوس هو صديقي وحبييبي "الكويتي"

واطلب منو احلى واطول بوسة وحسب الاحصائية او المقال اللي جاي احتاج منه قبلة لمدة دقيقة حتى احرق السعرات الحرارية الي استهلكتها في الاكل خلال الاسبوع الماضي كلو وبذات العيد اللي هبرت (اكلت ) او اكثرت فيه من الاكل


اخليكم مع المقال وما تنسو اني متاح للبوس بكل الانواع في كل الاوقات 24\7





عندما يقبِّل الأشخاص بعضهم فإن 29 عضلة تشترك في هذا.
وأكثر عضلة تعمل هنا هي العضلة التي تعطي للشفاه وضعية
القبلة ، ويتم استهلاك 12 حريره ** كالورى ** في كل قبلة.


ويخفق القلب 150 ضربة في الدقيقة
ويرتفع إيقاع التنفس من 13حتى 60.


ويرتفع ضغط الدم ويتمرن القلب
وكأن الإنسان قد ركض100 متر.


في القبلة التي تستمر لفترة ثلاث ثوان يرتفع النبض إلى 130 نبضة بالدقيقة،
غير أن غالبية القبل لا تستمر أكثر من ثانية.


كما وأنه في أثناء التقبيل يتم طرح الأدرينالين والأنسولين،
فينخفض بهذا محتوى الدم من السكر وتحطيم السكريات والدهون
والمواد الضارة !!
<<< علاج للسكر والكولسترول >>>


ينصح المتخصصون في ازدحام السير بالتقبيل المكثف قبل السفر
لمسافات طويلة ومرهقة .


و هذه طريقه بسيطة لتخفيف الوزن خخخخخخخ .


واللي محروم

يبوس ايديه وجه وقفا لوووووول

على قولة المصريين

الأحد، ديسمبر 06، 2009

هل تريد ان تعرف عني أي شئ ؟؟؟



صراحة الفكرة اللي سواها اخونا هذا أنا ( زيزو ) بانه يقوم بعمل حوارات مع بعض المدونين واللي اشكره اني افتتح بي انا ولي الشرف بذلك
هي فكرة رائعة بحق لانه بطريقة هذه يبسط الامور كثير ويترك لصاحب المدونة الفرصة للتفكير في الكلام او الرد اللي راح يقوله اكثر من انه يجيك شخص في المسنجر ويساله بطريقة مباشرة وقد يكون في تلك اللحظة مشغول بشئ اخر او يكون كلامه غير مرتب

فاحي زيزو على الفكرة واتمنى انه يستمر مع بقية المدونين حتى نستفيد منهم ومن تجاربهم


هذا هو رابط الحوار الذي قام به الاخ مشكورا
هذا ما لا تعرفونه عن غريب

اذا في شئ حاب تعرفوه عني فالمسنجر موجود وان شا ءالله ما اردكم