( يعيد الحب نفسهُ ببدايات شاهقة الأحلام وانحدارات مباغتة الألم.. و علينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا )


هكذا فجأة ..
ما اصبحت الأقدار سوى بين خيبة وسائق حب ثمل ..

على نفس الحنين الأول نعيد تكرار أنفسنا كـ بوصلة لا تعرف وجهات الغياب ..

يا احلام ..