تكملة للفكرة التي مخمخت في دماغي اني اكتب اكبر عدد من القصص الجنسية
انشر القصة الثالثة
واسمها
المعلمة والتلميذ
اعمل مدرسه فى احدى المدارس الاعداديه منذ فتره طويله
تخرجت فى العام 95 واشتغلت على طول وكان تعينى فى احدى مدارس البنين كان حبى للحياه بلا حدود ومازال كانت لى صديقتان اتفقنا على ان لا نفترق تخرجنا وعملنا معا وعند تعيننا تم ارسالنا الى احدى مدارس الريف فى قريه تبعد عن مدينتنا عشرة كيلو مترات كان السفر يوميا ممل لكن حبى لممارسة مهنة التدريس كان رائعا فى ذلك الوقت كانت لى علاقه حب مع زميل لى من ايام الثانوى واصبح الان مهندس ومازالت تلك العلاقه قويه وتذداد
يوما بعد الاخر
ايضا كان هناك من يعجب بى فى شارعنا ومن الاقارب وتقدموا كثيرين لى ولكنى كنت ارفض وساعدنى على ذلك بابا الذى كان حريصا على ترك الحريه لنا فى حياتنا
ذهبت انا وكامليا وسعاد الى تلك البلده وعملنا هناك لم يكن للقريه حديث غيرنا
عندما كنا نذهب فى الصباح كانت نظرات الجميع تنهال علينا والحقيقه كنا مش فاهمين حاجه ما عملناش حساب فى لبسنا تعاملنا كأننا فى المدينه لم ندرك ان تلك الاشياء غريبه على هذا المجتمع الريفى انا وكامليا كنا ندرس التاريخ وسعاد انجلش
وفى يوم فكرنا اننا لازم نسكن فى القريه فى فترة الدراسه توفيرا للجهد والمال
وكلفنا الاستاذ سعيد ابن القريه بالبحث لنا عن سكن ولم ننتظر طويلا تانى يوم مباشرة اخذنا الاستاذ سعيد الى بيت بجوار المدرسه وعجبنا البيت وبصراحه كان يجنن لاننا لم نكن متعودين على هذا الاتساع فى بيوتنا
وفى خلال اسبوع كنا نسكن فيه بعد اطمأنان اهلينا ومعاينتهم للمسكن
كنا عندما نخرج لشراء احتياجاتنا كانت نظرات رجال اهل القريه تلهبنى وتذيد من انوثتى كنا نمشى والكل يراقبنا وعلى استعداد لتلبية طلباتنا حتى ولوكانت على حساب بيته كانت سعاد طويله ممشوقه خمرية اللون وكامليا بيضاءمملوءه بعض الشىء اجمل ما كان يميزها مؤخره متحركه وصدر مرتفع اما انا فقد كنت على طول سعاد واشد بياضا من كامليا ولا يوجد فى جسدى شىء مميز عن الاخر غير انى كنت من هواة لبس البنطلون وما زلت وطبعا ده كان شىء غريب على الريف
عشنا اجمل ايام العمروكان احمد حبيببى يقابلنى كل خميس فى المدينه كان ومازال يهوانى فأنا حبه الاول كانت تطوق رقبتى سلسله عليها حرف a كان قد اهداها الى كنت احبه كثيرا
وفى احد الايام وانا داخل الفصل سألت من يأتينا بلبن فى الصباح كل يوم وكانت المفاجأه الجميع على استعداد فقلت لاحدهم وتانى يوم فى الصباح الباكر استيقظنا على طرقات الباب فقمنا جميعا لنرى من الطارق وفتحت كامليا الباب فأذا به كريم الطالب الذى طلبت منه احضار اللبن دعوناه للدخول وكان رافضا ان ياخذ تمن اللبن وصبح هذا الصبى بمثابة خادمنا كان يأتى لنا بكل ما نطلبه ولكنى كنت الاحظ نظراته الينا مرت الايام وتعودنا عليه حتى اننا كنا نأتى له بالملابس وكانت امه تحضر لنا السمن والجبن والخبز ايضا واصبحت امه صديقتنا وفى احد الايام جاء كريم اليناببعض الاشياء كنا قد طلبناها منه فأمرته ان يجلس ويشرب الشاى وذهبت الى المطبخ وكانت كامليا تستحم وسعاد نائمه بالداخل انهيت الشاى وعدت اليه لاجده ترك مكانه وذهب ينظر على كامليا من ثقب الباب عدت للخلف قليلا واصدرت صوتا فرجع مكانه مسرعا اعطيته الشاى وجلست وانا متضايقه منه وبدأت اراقبه واحتاط منه حتى اننى قلت لكامليا وسعاد لا داعى ان يدخل الى هنا سخروا منى وقالوا لى انه صغير ولا يعلم شىء مما يدور برأسى ومرت الايام وانتهى العام الدراسى ونجح كريم واعدت امه لنا وليمه وذهبنا وتناولنا الغداء عندهم وكان الولد سعيدا بنا ولكنى لاحظت شيئا اخر عندما انتهينا من الغداء قمنا لنغتسل فرأيته يقبل كوبا كنا نشرب منه الماء ويتحسسه بشفتيه وعندما اخبرتهم بذلك اقنعونى اننى اتخيل اشياء عدنا الى بيوتنا وتمت خطبتى لاحمد وعشت اجازه صيف رائعه وعدنا من جديد الى القريه وما ان دخلنا الى البيت حتى حضرت ام كريم واخذت تنظف معنا وترتب البيت واعدت لنا طعام الغداء ثم انصرفت وارسلت لنا كريم ليحضر لنا بعض الاشياء كان الجو شديد الحراره وكنا نرتدى ملابس حفيفه بل ان سعاد كانت ترتدى شورت وتى شرت فقط وتعبت فأرتميت على السريرمن شدة التعب كنت احس واسمع كل شىء حولى ولكنى لا استطيع الحركه من التعب دخلت سعاد الحمام لتستحم اما كامليا فذهبت مع ام كريم لشراء اشياء من القريه وسمعت كامليا تطلب من كريم ان ينتظرها حتى يعودا فقلت فى نفسى ان هذا الولد سيكرر ما فعله العام الماضى وسينظر على سعاد من ثقب الباب وعبثا حاولت النهوض فلم استطع من الارهاق كنت مستلقيه على بطنى فاذا بى اسمع اسمع خطوات تقترب منى ولكنها بطيئه انها تقترب اكثر ...........لحظات من السكون وانا لا ادرى من الذى يقف بجوارى وان كنت اعلم انه كريم احسست انه ينظر على ساقى العاريتان انتظرت ان يخرج حتى اقوم واغلق الباب لم يفعل وفى اللحظه التى قررت ان ادير جسدى واعلمه اننى استيقظت واوبخه على دخوله غرفتى اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل فاجأنى مره اخرى ورفع عنى ملابسى ووضع رأسه بين فخديى ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأمنى سبقنى الى الكلت وجذبه الى اسفل بقوه ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى جذب الكلت ونذعه عنى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى لبس بنطلونه وانا كما انا لا اتحرك واذا به يمسك بقدمى ويلبسنى الكلت وجذب ملابسى كما كانت وخرج
خرج كريم واغلق الباب كما كان جلست على السرير ممزوجه بأحاسيس كثيره لم افق من دهشتى الا على احساسى بنزول سائله منى فقمت متجهه الى الحمام لاراه ينظر على سعاد من فتحة المفتاح نظرت اليه ونظر الى حتى التقت عينانا فحول نظره مع مسحه من الخجل فرجعت الى غرفتى وانا حائره واتسأل معقوله انا لا استطيع مواجهة تلميذ عندى ااحسست ان هذا الولد غير عادى
انه فعل معى ما لم يستطع فعله شبابا ورجالا طيلة حياتى
وبعد فتره لم اره فيها كنت قد استوعبت ما جرى جاء الينا هو وامه
كان يختلس النظر الى من اأن الى اخر كنت انا من تستحى
وفى احد الايام دخلت الفصل وبدأت اشرح لهم حقيقتا لم يحاول قط مضايقتى وانا فى المدرسه او خارجها وهذا ما جعلنى ارتاح قليلا
وفى احد الايام وجدته يصتطحب خطيبى الى الذى جاء ليطمئن على
واخرج خطيبى شيئا من النقود واعطاها له فأخذها وانصرف وهو سعيد
قلت فى نفسى اه لو يعلم بما فعل هذا الصبى بى اخذت خطيبى الى غرفتى وجلسنا سويا وحاولت اظهار شيئا من انوثتى اليه فما لبث ان التصق بى وتبادلنا القبل وكانت اول مره بيننا تركت له نفسى حتى يشبع جسدى الملتهب لكنه كان مجهد او لم تكن لديه الجرأه الكافيه فقد كان مرعوبا من ان ترانا كامليا اوسعاد واخير جاءت سعاد وجلست معنا وانصرف جلسنا نتحدث وانضمت الينا كامليا حتى حل الظلام فأذا بكريم ياتى الينا ويطلب منى ان اراجع له دروسه فقلت لسعاد راجعيله فقالت هو اختارك انتى لم يكن امامى خيار اخر اقترب منى وجلس امامى وبدأت اذاكر له وخرجت سعاد وكامليا لقضاء بعض احتياجتنا من محلات القريه قلت فى نفسى انها فرصه كى انتقم لشرفى وان اشفى غليلى من هذا العابث الصغير وفعلا قمت واحضرت عصا متينه واخبرته اننى سوف اضربه ان لم يستطع الاجابه وبدأت اسأل اسئله تعجيزيه فلم يستطع الاجابه فاضربه ومع كل مره اضربه فيها تهدأ نارى الغريب ان الضرب كان يوجعه ولكنه كان يضحك وفى احد المرات التى اضربه فيها ركذ على ركبتيه وهو يحاول مسك العصا منى حاولت ابعاده ولكنه امسك بها وعندما احسست انه يريد ملامسة جسدى تركتها له ولكنه وضعها جانبه وارتمى فوقى وامسك بصدرى ووضع رأسه بين سديى دفعته فى رأسه بكلتا يدى ووقفت وانا ممسكه بالعصا وقلت له( امشى يا كلب من هنا ومتورنيش وشك)وأدرت وجهى عنه متجهه الى غرفتى ولم انتبه الا وهو ممسك بمؤخرتى بيديه واسنانه فأنهالت عى جسده ضربا حتى ابتعد عنى ولم اتركه الا بعد ان اخرجته خارج البيت واغلقت الباب
وجلست ابكى وحدى واندهش منه انه عندما ارتمى فوقى كانت بداخله قوه صغيره ولكنها قويه وسألت نفسى هل انا جميله لهذه الدرجه وفى الصباح ذهبت الى المدرسه واثناء سيرى فى الطرقه متجهه الى الفصل امتدت يد على مؤخرتى فألتفت فوجدته هو اغتظت ولكنه لم يعرنى اى اهتمام ومضى مسرعا الى فصله فقررت ان اتكلم معه وانبهه ان لا يتحدث مع احد بشأنى وفعلا اتجهت الى فصله وطلبته من الاستاذ سعيد وقلت له سيذهب لشراء اشياء معى من السوق وخرج معى من المدرسه وتكاد عيناه تتسعان فرحا
اخذته اى البيت وقلت له دعنا نتحدث مع بعض قليلا
انا: انت ليه عملت كده؟
هو: عملت ايه؟
انا :اسمع يا كريم خلينا نتكلم بصراحه احنا امنالك وانت دخلت عليه وانا نايمه وعملت الى عملت انا كان ممكن ابهدلك بس انا مش عايزه فضايح انت فاهمنى
هو:فاهمك طبعا يا ابلـه
انا :وبعدين اللى حصل منك النهارده فى المدرسه لو شافك حد يقول ايه
هو: انا كنت واخد بالى
انا والغيظ يكاد يدمرنى) يابنى افهمنى اللى انت بتعمله ده غلط وانا مش عايزاك تعمل كده تانى ولا تجيب سيره لحد باللى انت عملته انت فاهمنى
هو:.................
انا: ما بتردش ليه
هو:ماشى يا ابله بس بشرط
انا: اتفضل اشرط
هو:بس مش حتزعلى
انا : لا مش حزعل بس قول
هو: طيب احلفى انك مش حتزعلى
انا:من غير حلفان مش حزعل
هو: نعمل تانى مع بعض
انا : اغتظت منه وامسكته من رأسه وضربته على وجهه(وهو يردد انا قلتلك حتزعلى)
تركته ولكنه عندما خرج احسست انه سيحكى لاحد تذكرت بابا واخوتى وخطيبى
وتخيلت تغامز الناس وتلامزهم عليه فأسرعت انادى عليه وادخلته البيت مره اخرى
انا: اقعد يا كريم وقول لى لو انا وافقت تحلفلى انك مش حتجيب سيره لحد
هو:مسرعا بالحلفان ان يبقى سرا بينى وبينه
انا: ماشى يا كريم بس يا ويلك منى لوحد عرف حاجه
ولا ادرى لماذا وافقت كنت اريد ان انتهى من هذا الموضوع بأى شكل صحيح ان هذا الولد الهبنى ليلة امس ولكنى وافقت قمت واغلقت الباب جيدا وهو خلفى يكاد لعابه يسيل ذهبت الى حجرتى ونمت على بطنى ووضعت رأسى بين كتفى حتى ادارى وجهى اما هو فجلس على فخديى وامسك مؤخرتى الكبيره وتحسسها وفك الجيبه وشدها ورفع القميص واخذ يدعك بيديه فى جسدى ويضع يده من تحت الكلت ويحسس على انثى جسدى تاره واخرى على دبرى ثم سحب الكلت برفق واخرج قضيبه وبصق على فتحة شرجى ودعك قضيبه لاسفل ولاعلى عدة مرات ثم ادخله برفق
احسست وكأن روحى سحبت منى ومع دخوله وخروجه احسست بمتعه ما بعدها متعه بدأت اتجاوب تحته وهو يحاول ان يمسك بصدرى فرفعت له جسدى كى يتمكن امسك بثديى وعض بأسنانه على كتفى كان يريد ان يعض على خدى ولكن جسده الصغير لم يساعده على ذلك اخرج قضيبه وبصق مره اخرى ثم ادخله وسريعا اخرجه وقذف على مؤخرتى ثم وقف وبحث عن شىء يمسح قضيبه فيه فلم يجد غير كلتى فأخذه ومسح فيه وانا انظر اليه على استحياء
هو: انا حمشى بقى يا ابله رحاب
انا :ماشى بس زى ما اتفقنا اوعى تجيب سيره لحد
هو: حاضر(ثم اقترب منى وامسك برأسى وقبلنى قبله من شفايفى قبله لم انساها حتى اليوم) وخرج وتحسست انا مؤخرتى وشممت ذالك المنى الذى قذفه عليه وقمت لاغتسل وانا تحسس صدرى وافرك حلماتى حتى انتهيت انا الاخرى...............
Tweet
انشر القصة الثالثة
واسمها
المعلمة والتلميذ
اعمل مدرسه فى احدى المدارس الاعداديه منذ فتره طويله
تخرجت فى العام 95 واشتغلت على طول وكان تعينى فى احدى مدارس البنين كان حبى للحياه بلا حدود ومازال كانت لى صديقتان اتفقنا على ان لا نفترق تخرجنا وعملنا معا وعند تعيننا تم ارسالنا الى احدى مدارس الريف فى قريه تبعد عن مدينتنا عشرة كيلو مترات كان السفر يوميا ممل لكن حبى لممارسة مهنة التدريس كان رائعا فى ذلك الوقت كانت لى علاقه حب مع زميل لى من ايام الثانوى واصبح الان مهندس ومازالت تلك العلاقه قويه وتذداد
يوما بعد الاخر
ايضا كان هناك من يعجب بى فى شارعنا ومن الاقارب وتقدموا كثيرين لى ولكنى كنت ارفض وساعدنى على ذلك بابا الذى كان حريصا على ترك الحريه لنا فى حياتنا
ذهبت انا وكامليا وسعاد الى تلك البلده وعملنا هناك لم يكن للقريه حديث غيرنا
عندما كنا نذهب فى الصباح كانت نظرات الجميع تنهال علينا والحقيقه كنا مش فاهمين حاجه ما عملناش حساب فى لبسنا تعاملنا كأننا فى المدينه لم ندرك ان تلك الاشياء غريبه على هذا المجتمع الريفى انا وكامليا كنا ندرس التاريخ وسعاد انجلش
وفى يوم فكرنا اننا لازم نسكن فى القريه فى فترة الدراسه توفيرا للجهد والمال
وكلفنا الاستاذ سعيد ابن القريه بالبحث لنا عن سكن ولم ننتظر طويلا تانى يوم مباشرة اخذنا الاستاذ سعيد الى بيت بجوار المدرسه وعجبنا البيت وبصراحه كان يجنن لاننا لم نكن متعودين على هذا الاتساع فى بيوتنا
وفى خلال اسبوع كنا نسكن فيه بعد اطمأنان اهلينا ومعاينتهم للمسكن
كنا عندما نخرج لشراء احتياجاتنا كانت نظرات رجال اهل القريه تلهبنى وتذيد من انوثتى كنا نمشى والكل يراقبنا وعلى استعداد لتلبية طلباتنا حتى ولوكانت على حساب بيته كانت سعاد طويله ممشوقه خمرية اللون وكامليا بيضاءمملوءه بعض الشىء اجمل ما كان يميزها مؤخره متحركه وصدر مرتفع اما انا فقد كنت على طول سعاد واشد بياضا من كامليا ولا يوجد فى جسدى شىء مميز عن الاخر غير انى كنت من هواة لبس البنطلون وما زلت وطبعا ده كان شىء غريب على الريف
عشنا اجمل ايام العمروكان احمد حبيببى يقابلنى كل خميس فى المدينه كان ومازال يهوانى فأنا حبه الاول كانت تطوق رقبتى سلسله عليها حرف a كان قد اهداها الى كنت احبه كثيرا
وفى احد الايام وانا داخل الفصل سألت من يأتينا بلبن فى الصباح كل يوم وكانت المفاجأه الجميع على استعداد فقلت لاحدهم وتانى يوم فى الصباح الباكر استيقظنا على طرقات الباب فقمنا جميعا لنرى من الطارق وفتحت كامليا الباب فأذا به كريم الطالب الذى طلبت منه احضار اللبن دعوناه للدخول وكان رافضا ان ياخذ تمن اللبن وصبح هذا الصبى بمثابة خادمنا كان يأتى لنا بكل ما نطلبه ولكنى كنت الاحظ نظراته الينا مرت الايام وتعودنا عليه حتى اننا كنا نأتى له بالملابس وكانت امه تحضر لنا السمن والجبن والخبز ايضا واصبحت امه صديقتنا وفى احد الايام جاء كريم اليناببعض الاشياء كنا قد طلبناها منه فأمرته ان يجلس ويشرب الشاى وذهبت الى المطبخ وكانت كامليا تستحم وسعاد نائمه بالداخل انهيت الشاى وعدت اليه لاجده ترك مكانه وذهب ينظر على كامليا من ثقب الباب عدت للخلف قليلا واصدرت صوتا فرجع مكانه مسرعا اعطيته الشاى وجلست وانا متضايقه منه وبدأت اراقبه واحتاط منه حتى اننى قلت لكامليا وسعاد لا داعى ان يدخل الى هنا سخروا منى وقالوا لى انه صغير ولا يعلم شىء مما يدور برأسى ومرت الايام وانتهى العام الدراسى ونجح كريم واعدت امه لنا وليمه وذهبنا وتناولنا الغداء عندهم وكان الولد سعيدا بنا ولكنى لاحظت شيئا اخر عندما انتهينا من الغداء قمنا لنغتسل فرأيته يقبل كوبا كنا نشرب منه الماء ويتحسسه بشفتيه وعندما اخبرتهم بذلك اقنعونى اننى اتخيل اشياء عدنا الى بيوتنا وتمت خطبتى لاحمد وعشت اجازه صيف رائعه وعدنا من جديد الى القريه وما ان دخلنا الى البيت حتى حضرت ام كريم واخذت تنظف معنا وترتب البيت واعدت لنا طعام الغداء ثم انصرفت وارسلت لنا كريم ليحضر لنا بعض الاشياء كان الجو شديد الحراره وكنا نرتدى ملابس حفيفه بل ان سعاد كانت ترتدى شورت وتى شرت فقط وتعبت فأرتميت على السريرمن شدة التعب كنت احس واسمع كل شىء حولى ولكنى لا استطيع الحركه من التعب دخلت سعاد الحمام لتستحم اما كامليا فذهبت مع ام كريم لشراء اشياء من القريه وسمعت كامليا تطلب من كريم ان ينتظرها حتى يعودا فقلت فى نفسى ان هذا الولد سيكرر ما فعله العام الماضى وسينظر على سعاد من ثقب الباب وعبثا حاولت النهوض فلم استطع من الارهاق كنت مستلقيه على بطنى فاذا بى اسمع اسمع خطوات تقترب منى ولكنها بطيئه انها تقترب اكثر ...........لحظات من السكون وانا لا ادرى من الذى يقف بجوارى وان كنت اعلم انه كريم احسست انه ينظر على ساقى العاريتان انتظرت ان يخرج حتى اقوم واغلق الباب لم يفعل وفى اللحظه التى قررت ان ادير جسدى واعلمه اننى استيقظت واوبخه على دخوله غرفتى اذا به يمسك بمؤخرتى ارتجفت وبقيت للحظات فى شلل تام اننى لا اقدر على الحركه والولد يداه تتحسس موخرتى ماذا افعل فاجأنى مره اخرى ورفع عنى ملابسى ووضع رأسه بين فخديى ويداه تعبث بمؤخرتى استجمعت قواى وقررت ان انهض ولكنه كان اسرع واجرأمنى سبقنى الى الكلت وجذبه الى اسفل بقوه ووضع وجهه بين اردافى واحسست بلسانه يتحسس شرجى ويداه ما ذالت تقبض على مؤخرتى احسست بشىء من المتعه وتبدلت احاسيسى جذب الكلت ونذعه عنى وجلس فوق فخديى واحسست به يسقط بنطلونه ثم مد يده وتحسس فتحت شرجى ثم بصق عليها ومال بجسده فوق ظهرى واخذ يدعك قضيبه بفتحتى ثم ضغطه بسرعه فأدخله فألمنى الما شديدا فصدرت منى الاه دون ان اشعر ولكنه لم يبالى واخذ يخرجه ويدخله وانا اعتصر تحته من شدة الالم وكانت اسنانه تقبض على قطعه من كتفى وقضيبه يخرج ويدخل بألم شديد وفجأه احسست به يقذف بداخلى كان كثيرا نهض من فوقى لبس بنطلونه وانا كما انا لا اتحرك واذا به يمسك بقدمى ويلبسنى الكلت وجذب ملابسى كما كانت وخرج
خرج كريم واغلق الباب كما كان جلست على السرير ممزوجه بأحاسيس كثيره لم افق من دهشتى الا على احساسى بنزول سائله منى فقمت متجهه الى الحمام لاراه ينظر على سعاد من فتحة المفتاح نظرت اليه ونظر الى حتى التقت عينانا فحول نظره مع مسحه من الخجل فرجعت الى غرفتى وانا حائره واتسأل معقوله انا لا استطيع مواجهة تلميذ عندى ااحسست ان هذا الولد غير عادى
انه فعل معى ما لم يستطع فعله شبابا ورجالا طيلة حياتى
وبعد فتره لم اره فيها كنت قد استوعبت ما جرى جاء الينا هو وامه
كان يختلس النظر الى من اأن الى اخر كنت انا من تستحى
وفى احد الايام دخلت الفصل وبدأت اشرح لهم حقيقتا لم يحاول قط مضايقتى وانا فى المدرسه او خارجها وهذا ما جعلنى ارتاح قليلا
وفى احد الايام وجدته يصتطحب خطيبى الى الذى جاء ليطمئن على
واخرج خطيبى شيئا من النقود واعطاها له فأخذها وانصرف وهو سعيد
قلت فى نفسى اه لو يعلم بما فعل هذا الصبى بى اخذت خطيبى الى غرفتى وجلسنا سويا وحاولت اظهار شيئا من انوثتى اليه فما لبث ان التصق بى وتبادلنا القبل وكانت اول مره بيننا تركت له نفسى حتى يشبع جسدى الملتهب لكنه كان مجهد او لم تكن لديه الجرأه الكافيه فقد كان مرعوبا من ان ترانا كامليا اوسعاد واخير جاءت سعاد وجلست معنا وانصرف جلسنا نتحدث وانضمت الينا كامليا حتى حل الظلام فأذا بكريم ياتى الينا ويطلب منى ان اراجع له دروسه فقلت لسعاد راجعيله فقالت هو اختارك انتى لم يكن امامى خيار اخر اقترب منى وجلس امامى وبدأت اذاكر له وخرجت سعاد وكامليا لقضاء بعض احتياجتنا من محلات القريه قلت فى نفسى انها فرصه كى انتقم لشرفى وان اشفى غليلى من هذا العابث الصغير وفعلا قمت واحضرت عصا متينه واخبرته اننى سوف اضربه ان لم يستطع الاجابه وبدأت اسأل اسئله تعجيزيه فلم يستطع الاجابه فاضربه ومع كل مره اضربه فيها تهدأ نارى الغريب ان الضرب كان يوجعه ولكنه كان يضحك وفى احد المرات التى اضربه فيها ركذ على ركبتيه وهو يحاول مسك العصا منى حاولت ابعاده ولكنه امسك بها وعندما احسست انه يريد ملامسة جسدى تركتها له ولكنه وضعها جانبه وارتمى فوقى وامسك بصدرى ووضع رأسه بين سديى دفعته فى رأسه بكلتا يدى ووقفت وانا ممسكه بالعصا وقلت له( امشى يا كلب من هنا ومتورنيش وشك)وأدرت وجهى عنه متجهه الى غرفتى ولم انتبه الا وهو ممسك بمؤخرتى بيديه واسنانه فأنهالت عى جسده ضربا حتى ابتعد عنى ولم اتركه الا بعد ان اخرجته خارج البيت واغلقت الباب
وجلست ابكى وحدى واندهش منه انه عندما ارتمى فوقى كانت بداخله قوه صغيره ولكنها قويه وسألت نفسى هل انا جميله لهذه الدرجه وفى الصباح ذهبت الى المدرسه واثناء سيرى فى الطرقه متجهه الى الفصل امتدت يد على مؤخرتى فألتفت فوجدته هو اغتظت ولكنه لم يعرنى اى اهتمام ومضى مسرعا الى فصله فقررت ان اتكلم معه وانبهه ان لا يتحدث مع احد بشأنى وفعلا اتجهت الى فصله وطلبته من الاستاذ سعيد وقلت له سيذهب لشراء اشياء معى من السوق وخرج معى من المدرسه وتكاد عيناه تتسعان فرحا
اخذته اى البيت وقلت له دعنا نتحدث مع بعض قليلا
انا: انت ليه عملت كده؟
هو: عملت ايه؟
انا :اسمع يا كريم خلينا نتكلم بصراحه احنا امنالك وانت دخلت عليه وانا نايمه وعملت الى عملت انا كان ممكن ابهدلك بس انا مش عايزه فضايح انت فاهمنى
هو:فاهمك طبعا يا ابلـه
انا :وبعدين اللى حصل منك النهارده فى المدرسه لو شافك حد يقول ايه
هو: انا كنت واخد بالى
انا والغيظ يكاد يدمرنى) يابنى افهمنى اللى انت بتعمله ده غلط وانا مش عايزاك تعمل كده تانى ولا تجيب سيره لحد باللى انت عملته انت فاهمنى
هو:.................
انا: ما بتردش ليه
هو:ماشى يا ابله بس بشرط
انا: اتفضل اشرط
هو:بس مش حتزعلى
انا : لا مش حزعل بس قول
هو: طيب احلفى انك مش حتزعلى
انا:من غير حلفان مش حزعل
هو: نعمل تانى مع بعض
انا : اغتظت منه وامسكته من رأسه وضربته على وجهه(وهو يردد انا قلتلك حتزعلى)
تركته ولكنه عندما خرج احسست انه سيحكى لاحد تذكرت بابا واخوتى وخطيبى
وتخيلت تغامز الناس وتلامزهم عليه فأسرعت انادى عليه وادخلته البيت مره اخرى
انا: اقعد يا كريم وقول لى لو انا وافقت تحلفلى انك مش حتجيب سيره لحد
هو:مسرعا بالحلفان ان يبقى سرا بينى وبينه
انا: ماشى يا كريم بس يا ويلك منى لوحد عرف حاجه
ولا ادرى لماذا وافقت كنت اريد ان انتهى من هذا الموضوع بأى شكل صحيح ان هذا الولد الهبنى ليلة امس ولكنى وافقت قمت واغلقت الباب جيدا وهو خلفى يكاد لعابه يسيل ذهبت الى حجرتى ونمت على بطنى ووضعت رأسى بين كتفى حتى ادارى وجهى اما هو فجلس على فخديى وامسك مؤخرتى الكبيره وتحسسها وفك الجيبه وشدها ورفع القميص واخذ يدعك بيديه فى جسدى ويضع يده من تحت الكلت ويحسس على انثى جسدى تاره واخرى على دبرى ثم سحب الكلت برفق واخرج قضيبه وبصق على فتحة شرجى ودعك قضيبه لاسفل ولاعلى عدة مرات ثم ادخله برفق
احسست وكأن روحى سحبت منى ومع دخوله وخروجه احسست بمتعه ما بعدها متعه بدأت اتجاوب تحته وهو يحاول ان يمسك بصدرى فرفعت له جسدى كى يتمكن امسك بثديى وعض بأسنانه على كتفى كان يريد ان يعض على خدى ولكن جسده الصغير لم يساعده على ذلك اخرج قضيبه وبصق مره اخرى ثم ادخله وسريعا اخرجه وقذف على مؤخرتى ثم وقف وبحث عن شىء يمسح قضيبه فيه فلم يجد غير كلتى فأخذه ومسح فيه وانا انظر اليه على استحياء
هو: انا حمشى بقى يا ابله رحاب
انا :ماشى بس زى ما اتفقنا اوعى تجيب سيره لحد
هو: حاضر(ثم اقترب منى وامسك برأسى وقبلنى قبله من شفايفى قبله لم انساها حتى اليوم) وخرج وتحسست انا مؤخرتى وشممت ذالك المنى الذى قذفه عليه وقمت لاغتسل وانا تحسس صدرى وافرك حلماتى حتى انتهيت انا الاخرى...............
هناك تعليق واحد:
اذا طلب مني عدد كبير من الناس يصلون حد عشرة اشخاص راح اواصل انشر المزيد من القصص الجنسية الممتعة
إرسال تعليق