اليوم صباحا وصلتني رسالة من شخص لا اعرفه لكن الرسالة اخذت طابع غريب لم اعتده او ان اجده في مجموعة وهي نوع من التعبير عن الكبت بتحويله الى طابع نكتي قد يكون حقيقي وقد يكون مفتعل لكن به نوع من الفكاهة احببت ان تقرؤها وتعطوني ارائكم
| دلوع ماما: مامي باركيلي مارست الجنس ------------------------------------ ------------------------------------ ---------------------------------- طفران إجالوا ضيوف ومافي عنده غير ببغاء .. ------------------------------------ عجوزه راحت لدكتور شاف صورة الأشعه.. --------------------------------------------- فلاحة قالت لفلاحة: لاتروحي على هيديك النبعة فيها واحد ------------------------------------ وحده بتقول لزوجها: ------------------------------------ وحدة طلعت من الامتحان اخدت حبوب منع الحمل ------------------------------- ------------------------------------ وحدة قالت لزوجها ياريتني جريدة تفتحني كل يوم ------------------------------------ |
هناك 17 تعليقًا:
thanks for your visit
me too
Gareeb
بلااااااوي ضحكتوني
والله روعه وإسمعوا هذى النكته منى هديه (سعودى ، ومصرى ، وسودانى إشتركوا فى مسابقه لنيك القرده وبعد ثلاثه سنين المصرى جاب من القرده ثلاثه ، والسعودى جاب من القرده إثنين ، والسودانى جاب واحد وقالهم يا أولاد القحبه تعطونى قرد ذكر) .
والله نكـت تجـنن بس كلـه كـوم والعجـوزة كـوم ثاني هههههههههههههههههههه..,..,
مافي نكت اقوئ
تيب اسمعو النكته هذي واحدسافرمع سكرتيرته بالغرفه سئلها انام معك كسكرتيره والا كزوجه قالت كزوجه عطاها ظهره ونام
صاحب مطعم مشغل صبي إسمه فول، حط عينه عليه بدو يخلي فول ينيكه و بنت صاحب المطعم حطت عينها عليه بدها تنتاكله ووضعاً حد للورطته ما بينهم، إختار الوقت والأب موجود في البيت وطاوع الإبنه فدخل غرفتها عابطاً إياها، وما أن شرع يدخل إيره فيها راحت تصرخ على أبوها قائله فول بسطحني يا بابا، وأبوها بفكرها بتشكي من صحن الفول الذي أحضر قائلاً لها ولا يهمك كلي رح تشعري أحسن بعد ما توكلي، إلى أن أدرك أن إبنته تنتاك للصبي فخف هو عنه
الزوج الممحون-
زوجه حطت عينها على جارها الشاب فصار تناديه ينيكها كل ما جوزها يطلع من البيت، ولما اجوز صار يعود كثير إتفق الشاب معها يعمل فتحه في الحيط ويدخل تحت الدوشك لتنتاك إيره متى شاءت، وكل ما يعود الزوج يجدها تتأوه على الدوشك شاكيه من التعب وأن رأسها يوجعها، فأكتشف ما يجري وصار يسبقها ويجلس على إير الشاب، فسألته الزوجه أحد المرات ما بك لماذا تتأوه، فقال لها وجع راسك يامره جاب الوجع لطيزي
أحدهم يحط عينه على أخر فيغتنم الفرصه بمكان ضيق و ما أن يمر أمامه معطياً قفاه يحشره معه فيه، المحشور في إشي بجيبتك صلب بوخز فيَّ وبوجعني، الحاشر هذا إيري وشو بدك أساويلك خلص نفسك مالي أنا أنت اللي أعطيتني قفاك وحشرت حالك، المحشور خلصني أرجوك، الحاشر بتخليني أنيك
براءه-
الولد لأبيه بابا فلان بدو ينيكني وأنا بحبه أخليه؟
شرط صبي
صبي قال لممحون بتردد، أنا بقدر أرفعك بأصبع واحد فأنكر الممحون أن يقدر، فشارطه إن إستطاع أن يقضي وطره منه
فوافق، فطلب منه الجلوس على مقعد ليفعل وما أن هم بالجلوس وضع الصبي أصبعه تحت منه ففز الممحون إذ شعر به وإستمر الصبي ببعصه له لحين إعتدل قائلاً ألم أرفعك، فأجاب بلا مستجيباً للصبي الذي أخرج إيره ينتظر
في الريف-
واحد لابس عبايه جلس يقضي حاجته وما أن أوشك على القيام تفاجىء بثور بنط عليه
مدخلاً إيره في صرمه بإصرار بلا حيلة له معه
مكر بين أصحاب-
شاب بقول لصاحبه تباطح، فيدعه يبطحه ويتباهي بتفوقه عليه وما أن يعتليه ينتبه بالمقصود من البطاح حيث يحس بأنه يجلس على إير يكاد يدخل فيه، فيفز من عنه ولكن سرعان ما يستجيب جالساً عليه طوعاً ليدخل
كيف بنيك الكبش-
الأول الكبش بتغلب الليه مغطيه صرم وكس النعجه،
الثاني ما في مشكله بنط وبرفع ليتها عشان يدس زي ما بنشوف،
آخر هاتوا له خرفان بلا ليه خلوه يكيف أكثر،
بتعرفوا المماحين شو بحكوابس يشوفوا المطر نازل؟
جواب- بحكوا ريت الدنيا بتمطر إيور عشان نقعد عليهم،
الطفل لأمه- ماما شو يعني إير،
الأم محرجه من الإجابه- تجاوبه بعني بيضتين بينهم خياره،
الطفل-زي زب بابا الآيم اللي بدخله فيكي،
فلاح شافه ممحون راكب الحمار بالشقلوب
فسأله ليش يا فلان راكب هيك،
أجاب عشان اللي بشوفني ما يقول بنيكها،
الممحون بدك تنيك، الفلاح مقاطعاً بشده ليصمت، الممحون ما قصدت الحماره
إرسال تعليق