الأربعاء، يوليو 08، 2009

شمس ساطعة ...ولمسة حانية





كنت اجلس عند حوض السباحة ارتدي شورتا اسود اللون كان الشمس ساطعة والجو رائع وصوت العصافير يملئ المكان وجدت احدى الجرائد ملقاة على الطاولة بداءت اتصفحها اثناء ذلك انتابني شعور بوجود احد ما غيري في المكان يتلصص علي لكني حاولت ان ابعد هذا التفكير من راسي حتى لم استطع ونظرت من احدى جانبي الجريدة ووجدت شابا ابيضا يماثلني في الطول ذو جسد رائع يستلقي على احدى الكراسي المحيطة بحوض السباحة تبادلنا النظرات وبداءت في الابتسام وواصلت قرائتي في للجريدة وكان عقلي كله منشغل حتى اني القيت الجريدة جانبا وبدات اطيل النظر فيه واجعل عيني تمشي على جسده بدات برأسه مرورا بخديه الورديين نزلت عند شفتيه الحمراوتين وصلت عند صدره العريض الناعم ذو الزغب بداءت عيني تنظران لجزء ممتلئ وجزء منخفض لم ادري لما لكن احسست انه ينظر الي وبنفس الطريقة رفعت راسئ ووجده ينظر وعلى وجهه ابتسامة جميلة اكاد اجزم ان اشعة الشمس تنعكس من على اسنانه

رايته يحاول ان يمسح الكريم الواقي من الشمس على ظهره لكنه يحتاج الى مساعدة وفي اثناء ذلك تحركت كالقط برشاقة وخفة عله لا يراني واقتربت منه سلمت عليه وسالته ان كان يحتاج الى مساعدة خلع نظارته وقال لي اذا حبيت وما بغلبك ، بداءت بصدره وبدات امسح بلطف واتحسس صدره الرائع واستمريت في ذلك لفترة عندها قال لي هل ستقضي النهار كله هنا استلقى على ظهره ورششت على بطنه قليلا من الواقي وكانت رائحته عطره

بداءت احرك يدي جيئة وذهابا فوق بطنه وصدره احسست به جسد دافئ وناعم جسده املس اثناء مسحي لجسده كان ينظر الي بعينين بنيتين تشعان وتلمعان بلهفة طوال فترة مسحي لصدره وبطنه لم اساله ما اسمك من اي بلد انت فقط اكتفيت بالمسح والنظر الى جسده كانت يداي تقتربان من اخر بطنه وكنت احس به ولكن لم اتجراء على انزاله اكثر طلبت منه ان يستلقي على بطنه لكي امسح له ظهره بداءت من رقبته ونزلت حتى ظهره كان احساسي لا يوصف استمريت في ذلك لتفرة طويلة جدا لم ادر ما الوقت ما كان يميزنا ان المكان خالي تماما فكل المصطفين في البحر الان لم ادري الا ويديه تلمس بطني وتدخل داخل شورتي بداء يتحسس جسدي كله ويحرك يديه بدات في التاوه من شدة الاثارة اخبرته اني لم اعد استحمل حركاته وان الشاليه الذي انزل فيه خالي حاليا فقد خرج خالي وصديقه يصطادون الفتيات للفترة المسائية فقد اعتد ان يعود كل منهما ومع فتاة ليل تقضي ليلتها معه وتخرج في الصباح الباكر

دخلنا الى الغرفة ولم اعد استطيع الانتظار دخلنا في قبل ساخة وعميقة بداء في خلع سرواله القصير وبداءت في فعل نفس الشئ بداء يحرك يده ويلمس مقعدي بيديه ويمسك فخذي بقوة وانا اتـأوه من القبل الحارة التي انهمرت على جسدي من شفتيه الرائعتين ومن حركة يديه على جسدي كله لم تعد قدماي قادرتين على حملي وبداءت ارجع للوراء للوصول الى السرير ، وصلت وارتميت عليه وارتمى فوقي وواصلنا قبلنا الحارة حتى قام ونزل الى بطني وبداء يقبل بطني وينزل الى اسفل جسد رويدا رويدا وبداء يمص ويلحس لي بشهوة شديدة وانا اتأوه من حركات لسانه بداء ينزل لمكان لم اتعود ان يقوم احدا ما بالوصول اليه طلب مني مباعدة بين قدمي وهو يلحس رويدا رويدا حتى احسست بشعور ولذة لا توصف لذة تفوق الوصف لم اعهدها من قبل بداء جسدي كله ينتفض في عنف من حركات لسانه في جسدي واسفل جسدي توقف لفترة وطلبت منه ان يواصل اكثر واكثر لكنه غير من وضعيته بعد ان كنت فوق السرير وهو ينزل بركبتيه على الارض صرنا متقابلين في السرير لكن بشكل متعاكس يسمى هذا الوضع بتسعة وستين ((69 بالانجليزي وطلب مني ان افعل نفس ما يفعل وبداءت احسست بشعور غريب لذة مع شهوة لم اشهدها من قبل شئ جديد علي حركة لم اكن اعرفها ولم افكر بيها بداءت في لعق عضوه كانت اول مرة اقوم بها في نفسي لم اشعر وقتها باي نوع من القرف بل اعتبرته جزءا مهما من جسده يستحق عناية كاملة بلساني استمرينا على هذا الحال حتى طلب مني التوقف وابعاد فمي وقد كان نفس الوقت بالنسبة لي فقد سبقي هو بثواني بسيطة

بقينا في السرير اتلمس جسده الرائع وبداءت اغفو حتى جاء شخص مزعج يهزني ويطلب مني النهوض من النوم كنت اريد ان ارتاح و كنت اشعر بتعب شديد وحاجة للراحة

فتحت عيني واكتشفت اني كنت احلم واني لازلت في البيت وقد حان وقت صلاة الجمعة وذهبت للحمام للاستعداد لها

هناك 4 تعليقات:

Joseph يقول...

صدء اني اكلت الضرب
يعني كنت كتير حاب تكون جد :)
اسلوبك حلو و حبيت كتير الموضوع

غريب يقول...

شكرا حبيبي سعدت بردك الحلو

مثلي من الشمال يقول...

اول شي حلو ....بعد السكس ....صلاة؟؟؟ هههههه يعطيك الف عافية عنجد حلو كتيييييييير وبستنى جديدك صديقك مثلي من الشمال

غريب يقول...

مرحب بيك اخي مثلي من الشمال

منور البلوج

ان شاء الله دايما تكون متابع لمدونتي وما تنقطع