الأحد، نوفمبر 14، 2010

Golden Tulip2

اعطاني نظرة عجيبة اربكتني ولم استطع ان اقول بعدها شيئا حتى  ابتسم وبعدها بداء يضحك واردف قائلا كم الدنيا صغيرة


لم افهم تعليقه او سبب ضحكته لكني تنفست الصعداء فقد عقد لساني ولم استطع الحديث او ابداء اي نوع من التجاوب الجسدي او النفسي فقد اوقعت نفسي في موقف محرج ولم ادري كيف اتخلص منه


سالني هذا ولد او بنت طبعا هو شاف الاسم والاسم اسم ولد فقلت له ولد صديق يمزح معي بالتاكيد


فواصل في ضحكه وقال لي ( شفييييييق يااااااااااااااراااااااااااااااجل ) جملة كانت تقال في احدى المسرحيات لمحمد نجم وحسين عابد







المهم بداءنا الحديث عن هذا الموضوع وكنت في موقع لا احسد عليه فلم ادري هل هو يستفسر من باب الفضول ام انه مثلي ايضا ويريد ان يتاكد ام ان الحديث سينتهي نهاية مأساوية وهذا ما كنت احسب حسابه


فكانت اجاباتي مقتضبة وقصيرة جدا على اي سؤال يطرحه يتعلق بهذا الشخص


حتى سالني هل هو بوتم


هنا انتبهت انه لا يستطيع احد معرفة هالنقطة الا يكون عنده في هذا المجال ( جي وووورلد )


سالته انت مثلي ...قال مممم بصراحة نعم
بعدها بداءت ارتاح في الحديث معه وتطرق كثيرا لمواضيع الحب والحبيب الضايع وفتى الاحلام والحياة الجميلة ووو الكثير من المواضيع العامة


في هذا الوقت حضر اصدقائي ( او بالاحرى اصدقاء اصدقائي ) فاخبرته لنغير الطاولة او المكان فقال احس حالي تعبان شوي لكن خلنا جالسين هنيي شوي


استأذنت من الشباب وجلسنا في ركن قصي من المقهى وبه اضاءة خفيفة 


في تلك اللحظة بداءت ف التمعن في جسده بداء احس اني ايميل اليه وكل ما كان يشغل بالي عنده رغبة ام لاء 


بداء حديثنا يكثر حول العلاقات المثلية وبداء يحكي لي عن حياته وعن طفولته اعتقد انه ارتاح لي ( هذا ما كان يدور في عقلي )
لم ندري كم مر من الوقت لكن انتبهت لجهازي حينما وصلتني رسالة اخرى من صديقي يقول لي انت وين انا جاي عندك الحين 


سالني حتروح له فقلت له بصراحة لست متحمس كثيرا لهذا الموضوع سالني ليه فاخبرته انه على الماشي فقط يعني في السيارة فقط وانا غير متحمس للشغل في السيارة هههه


قال لي يعني اذا لقيت مكان احسن من السيارة حترورح 


قلت ليش لاء اللي ببلاش كثر منه 






بعدها دخلنا في مناقشات واحاديث كثيرة لا يسعني ذكرها هنا لاكن كلها تدور حول الاحم احم 


المهم بعد وقت طويل عرض علي الذهاب معه الى حيث يسكن فقد اخبرني خلال حديثه انه يقيم في فندق جولدن توليب مسقط طبعا هو من دولة خليجية مجاورة وله حوالي سنة كاملة يقيمها في هذا الفندق وهي فترة اقامته في سلطنة عمان ( اقدر اقول انه وضعه المادي اكثر من رائع ) he is rich man 








ذهبنا الى الفندق بسيارته الهمر H1  ذات الرقم المميز جدا (***)

عند اقترابنا من الفندق سالته الن يمانعو بدخولي بعض الفنادق تعطي وقت معين لحضور  الاصدقاء 




فقالي لا حبيبي انا غييييييييييييييييرر 

دخلنا الى الفندق الرائع اخذ مفاتيح غرفته , توجها الى الطابق الذي يوجد فيه جناحه  عند الدخول لفت انتباهي لابتبه وبعض الاشياء المنتاثرة هنا وهناك طبعا الغرفة مرتبة بشكل جميل ولكن يغلب على مقتنياته علو السعر من الماركات الغالية 
بتلقائية مني تمدد على السرير ( فعلق بابتسامة انت ماخذ راحتك خالص ) عند في البيت ممنوع حد يجلس على سرير وعند تحولي الى وضع الجلوس قال لي لا امزح معاك خذ راحتك انا رايح اعمل شور سريع 
بعد دقائق عاد ولم يكن الوقت كافي لعمل اي حاجة لا شور ولا اي شي خخخخ


سالت ليه قالي ما عارف انا اصلا ايش اريد جلست في الحمام وقعدت افكر بس ما توصلت لي شي 

قلت تعال هنا جمبي تمدد واسترخي وراح تترتب افكارك 


من مكانه الذي يبعد حوالي متر او متر ونصف قفز نحو السرير وكان ان يصيبني في مقتل خخخ


رقد بجواري تماما واضعا كلتا يديه تحت راسه وهو يتكلم بهلجتهم المميز كلام مبهم بالنسبة لي 
لم اكن مركز كنت افكر في وضعي وفي وضعه ( تقدرور تقول مقارنة داخلية بما هو عليه وبما انا عليه :(   )




الحمد لله على كل حال المهم 


توسد ساعده اليسار وقال لي انا ودي بصراحة سالته ودك ايه قال على قولة صديقك فلان ( صاحب الرسالة ) مشتهي 


وقام يضحك ههههههه


وانا قلت له وانا بعد 


قالي ابداء انت قلت لالالا انت اللي ابداء 


ابدا انت ودخلنا في جدال فيمن يبداء بمداعبة الاخر 


حتى صارت انفاسنا متقاربة وبدون اي مقدمات وجدت شفتي تلتصق بشفتيه تضمهما ضما ولساني يداعبهما واستلذ بطعم الفروالة الرائعة الذي على شفتيه خخخ 


طبعا علقت تعليقات كثيرة اثناء ذلك او تقدرو تقولو كل مرة اخذ بوسة ( هي بالاصح مصة ) 
ابدي اعجابي بطعم الفرولة
بدءانا في خلع الملابس بداءنا في التي شيرتات ولازلنا في نفس الطور القبل الساخن French kiss


حتى اقترحت عليه شو رايك نسوي شور مع بعض او نلعب بالماي قبل لا نواصل 
دخلنا الحمام وجدت به path جاكوزي فقلت شو رايك قال ليش لاء قال لحظة احضر نفسي قلت له مافي داعي ودفرته نحو الماء وتبعته 


كانت الملابس الداخلية فقط ولم تبتل ملابسنا الفوووووووقانية هههه


بداءنا في طول المداعابات المائية ويااااااااااااويلي من المداعبات المائية يتحرر الجسم من الكثير وتعيش متعة ليس لها مثلي تحب ان تكون هنالك طوال اليوم لولا الخوف من ان يكرمش الجلد ( مش عارف تعبير اخر ) 




بقينا على هذا المنوال فترة من الوقت ما بين لعب بالماء وانواع اللمس والهمس حتى انتقلنا الى داخل الغرفة بعد ان قلل من درجة حرارة الغرفة ( كانت شوية باردة )


وتوتتتتتتة توتة خلصت الحدودته 

حلوة ولا ملتووووتة




لو قلت حلوة يبقى عليك غنوة 


ولو قلت ملتوتة يبقى عليك حدوتة


لكن ان تتخيلو ما تبقى 




لالالا


المهم حوالي الساعة 4 صباحا كان التعب قد بلغ منها اشده وتقدرو تقولو اننا نعسنا بس كنا متمددين منذ فترة طويلة اعتقد اني غفوت وهو كمان حتى رن منبه جوار السرير  واخبرني ان لديه بعض من اصدقائه سوف ياتون عنده وانه موعدهم للعب العاب البليستيشن 


سالته الن يستغربو من وجودي فقال مش مشكلة راح نجد حل 


بعد حوالي نص ساعة حضر 3 سنااااافر كل واحد يقول للثاني ياليل من نفس الدولة والجنسية
يتميزون بالظرافة وخفة الدم الشديدة حتى اني اندمجت معهم كثيرا احسست اني اعرفهم من زمن بعيد 


لعبنا بعض الالعاب وبعدها فتحت الفيس بوك سلمت على بعض الناس عند الساعة السادسة صباحا اخذت حمام بارد منعش وتحركت مع الشلة الجديدة متوجها الى عملي وهم الى بيوتهم 


وهنا انتهت الحكاية على امل تركرارها في المرات القادمة

( بس مش ححكي شي وشكرا على موافقتك للنشر يا عين )

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

قصة جميلة ورائعة....ما تخلي صاحبك الجديد هذا يروح عنك...ابقى على اتصال معه...ممكن يكون هو نصفك الثاني اللي تبحث عنه....شكرا لك غريب على تلبية طلبي ونشر الجزء الثاني من القصة....اتمنى لك التوفيق والنجاح ومرة ثانية عيدك مبارك.....اخوك كمال/هونور/...

نعيــ( الامير الصغير )ـــم يقول...

كل عام وانت بمليون خير
وصحة وسعادة