هذا هو العيد الثاني اللي ما اهنئ فيه متابعين المدونه كنت معتاد سنويا اني ارسل او اعمل بوست تلقائي قبل العيد يقول كل سنه وانتم طيبين للعلم مش متابعين المدونه فقط بكل كل من اعرف صرت اعتبر العيد يوم من الايام فيه مناسبه ما ومع مغيب شمس ذلك اليوم تنتهي تلك المناسبه فمن لحقت اني اهنيه كان بها من لم الحق فلا اعود لذكرها له
اعتقد انه عدم ارسالي في هالعيد ايضا احساسي باني حتوقف عن التدوين اجلا ام عاجلا اعتقد التدوين اخذ مرحله من حياتي اني قدرت اطلع كل اللي جوايي من مشاعر واحاسيس كانت مكبوته في الفتره الطفوله وفتره حياتي لحد ما بداءت واقدر اقول اني استقر نفسيا وعاطفيا واتعلم من التجارب اللي صارت لي في حياتي واعيد شتات حياتي بصراحه السبب الوحيد اللي مخليني ما اقفل المدونه اني انا نفسي ارجع لها كل فتره
اقرا واشوف كيف كنت افكر وكيف صار علي بالجد الحياه جدا صعبه وتحتاج شخص صادق يقف معاك ويساعدك ويكون لك ناصح بدون جزاء او اجر او حتى هدف جنسي بحت
مهم جدا انكم تبحثو عن الشخص ده الشخص اللي بحبكم لنفسكم وما بفكر انه يستغلكم ابدا مهما كان نوع الاستغلال ده
بس حبيت اقولها لكم كل لحظات السوء او التعاسه اللي مريتو بيها واللي بتمرو بيها حاليا او سابقا حتبقى ليكم ذكرى قد تكون ذكرى مؤلمه والجميع لديه الكثير من الذكريات المؤلمه لكن هذه هي الحياه لازم نعيش الم وقسوه ومر حتى نقدر نستطعم طعم الحلو
احيانا اشتاق للحزن واحيانا ابحث عن من احب لعل وعسى اجد منه كلمه تطيب خاطري لكني انصدم بالردود البسيطه والافعال الغريبه اللي تجعلني احزن وابتعد بصمت دوما وابدا لن اجدها في شخص انا متعلق به الا اذا كان لايزال يحبني بحق ويتمنى لي السعاده اما من كان له عندي حاجه وانتهت فاني ساكون حزين لرده الصادق اني لا اسوى لديه شي
احس ان الكلام غير مرتب او فيه شي من التكرار بس اسف طولت ما كتبت اللي في نفسي بحاول بقدر المستطاع اني اكتب بقدر ما استطيع عن حياتي وعن اللي بيصير معي
صرت اعتاد نوعا ما على الطعن اللي يجيني من الناس اللي اتوقع او احس اني احبه وهم بيحبوني
صار عندي مجموعه جديده من الاصدقاء في كل مكان وسعيد جدا بهم وبوجودهم في حياتي نوعا ما موجودين
على تواصل مع اشخاص جديدين من انحاء عديده من العالم واخرهم صديق لي من البرازيل
وهو من اصول لبنانيه نتحدث في فترات كثيره من اليوم عن طريق الواتس اب تعرفت عليه من احد برامج التعارف المثليه
وصرنا متواصلين بشكل يومي
لا انا تايبه ولا هو تايبي ( امكن لمن كان اصغر كان )
لمن اتعامل معاه بحس انه الدنيا لسه فيها خير
مش فقط جنس ونشوى وشهوى
يلا نشوفك على خير وكل عام والجميع بالف خير
Tweet
اعتقد انه عدم ارسالي في هالعيد ايضا احساسي باني حتوقف عن التدوين اجلا ام عاجلا اعتقد التدوين اخذ مرحله من حياتي اني قدرت اطلع كل اللي جوايي من مشاعر واحاسيس كانت مكبوته في الفتره الطفوله وفتره حياتي لحد ما بداءت واقدر اقول اني استقر نفسيا وعاطفيا واتعلم من التجارب اللي صارت لي في حياتي واعيد شتات حياتي بصراحه السبب الوحيد اللي مخليني ما اقفل المدونه اني انا نفسي ارجع لها كل فتره
اقرا واشوف كيف كنت افكر وكيف صار علي بالجد الحياه جدا صعبه وتحتاج شخص صادق يقف معاك ويساعدك ويكون لك ناصح بدون جزاء او اجر او حتى هدف جنسي بحت
مهم جدا انكم تبحثو عن الشخص ده الشخص اللي بحبكم لنفسكم وما بفكر انه يستغلكم ابدا مهما كان نوع الاستغلال ده
بس حبيت اقولها لكم كل لحظات السوء او التعاسه اللي مريتو بيها واللي بتمرو بيها حاليا او سابقا حتبقى ليكم ذكرى قد تكون ذكرى مؤلمه والجميع لديه الكثير من الذكريات المؤلمه لكن هذه هي الحياه لازم نعيش الم وقسوه ومر حتى نقدر نستطعم طعم الحلو
احيانا اشتاق للحزن واحيانا ابحث عن من احب لعل وعسى اجد منه كلمه تطيب خاطري لكني انصدم بالردود البسيطه والافعال الغريبه اللي تجعلني احزن وابتعد بصمت دوما وابدا لن اجدها في شخص انا متعلق به الا اذا كان لايزال يحبني بحق ويتمنى لي السعاده اما من كان له عندي حاجه وانتهت فاني ساكون حزين لرده الصادق اني لا اسوى لديه شي
احس ان الكلام غير مرتب او فيه شي من التكرار بس اسف طولت ما كتبت اللي في نفسي بحاول بقدر المستطاع اني اكتب بقدر ما استطيع عن حياتي وعن اللي بيصير معي
صرت اعتاد نوعا ما على الطعن اللي يجيني من الناس اللي اتوقع او احس اني احبه وهم بيحبوني
صار عندي مجموعه جديده من الاصدقاء في كل مكان وسعيد جدا بهم وبوجودهم في حياتي نوعا ما موجودين
على تواصل مع اشخاص جديدين من انحاء عديده من العالم واخرهم صديق لي من البرازيل
وهو من اصول لبنانيه نتحدث في فترات كثيره من اليوم عن طريق الواتس اب تعرفت عليه من احد برامج التعارف المثليه
وصرنا متواصلين بشكل يومي
لا انا تايبه ولا هو تايبي ( امكن لمن كان اصغر كان )
لمن اتعامل معاه بحس انه الدنيا لسه فيها خير
مش فقط جنس ونشوى وشهوى
يلا نشوفك على خير وكل عام والجميع بالف خير
هناك تعليق واحد:
عيدك سعيد عليك وعلى اللى بتحبهم
هااااا فين ايمنا بتاعت زماان ايام مكنا بنقعد قدام الدفايه نشرب شاى ههههههههه
كل شيئ يتغير .
إرسال تعليق