حرسلها على عددة اجزاء ساحاول ان اجعل اجزائها متقاربة في الايام
من خلف النقاب والنظارة الطبية ، ماكادت الآنسة ميرفيت تنظر حولها الى عدد من الطالبات المتفرقات فى أنحاء المدرج الكبير ، حتى بدأت الطالبات يهمسن الى من حولهن من الطلبة والطالبات بأن يلتزم الجميع الصمت والهدوء حتى يستطيع الدكتور ســامى أن يوصل صوته للجميع، وقالت ميرفيت بصوت ودود رفيع :"لو سمحت يادكتور، ممكن أسأل سيادتك سؤال؟" فقال الدكتور / سامى وقد لاحظ ماقامت به ميرفيت بنظراتها التى وزعتها فى انحاء المدرج ، "طبعا ، اتفضلى اسألى" ، وانطلقت ميرفيت تسأل وهو يجيب
داعيا الآخرين والأخريات للأشتراك فى المناقشة والحوار التخصصى الذى سار فى تناغنم ممتع للجميع ، يقوده بمهارة كعادته. أخذ الدكتور / ســامى يتفحص ميرفيت ومن حولها ، حيث لاحظ أن تواصلها بالنظرات مع الأخريات كان مستمرا طوال الوقت فى المحاضرة ، فوجد أن ميرفيت نفسها فتاة رقيقة الوجه دقيقة الشفتين جميلة العينين بالرغم من النظارة الطبية التى لم تستطع أن تخفى من جمال عينيها الكثير ، وكانت تبدو طويلة بعض الشىء ، نحيفة بشكل واضح جدا بالرغم من ثدييها الكبيرين القويين المنتفخين تحت
النقاب وبروز حلماتهما من تحت الثوب والطرحة أيضا ، مما دعا الدكتور / ســامى يتساءل فى نفسه إذا كانت ميرفيت تشعر بنوع من الأثارة الجنسية العنيفة لسبب ما فى تلك اللحظة وهى داخل المحاضرة بين هذا الجمع الكبير من الطالبات والطلاب ؟ ، وكانت ميرفيت ترتدى ثيابا فضفاضة فاتحة الألوان ومنقبة بعناية ، وقد أحاطتها فى جلستها فى الصف الرابع من كل ناحية طالبات على النقيض تماما منها من حيث السفور والتزين بالألوان والبودرة وأحمر الشفاة واسترسال الشعر الطويل جدا والناعم، والذى بدى عليهن
جميعا أنهن يترددن على الكوافير بانتظام ، كما أن ملابسهن كانت قصيرة فوق الركبة ، وارتدين فساتين وبلوزات وجيبات تبرز مفاتن أجسادهن بوضوح ، كما أنهن جميعا يمتلكن صدورا ذات حجم فوق المتوسط وأثداءهن المترجرجة بدون رافعات تميل للأمتلاء تعلن عن نفسها تسر الناظرين فى كل حركة ، وكانت البنات جميعهن يملن للأمتلاء قليلا ، يشبهن سيدات حديثات عهد بالزواج قد تركن عالم العذرية من أسابيع قليلة ودخلن الى عالم السيدات المتزوجات ولم ينتهين من شهر العسل ، كما توحى نظرات عيونهن ولفتاتهن ،
وتعليقاتهن ونبرة أصواتهن ذات الشحنة الأنثوية الزائدة التى تفيض أنوثة فتلمس أوتارا حساسة فى نفس الدكتور / ســامى الذى سرعان ما أحس بتأثير بعضهن عليه ، فقد بدأ هناك شىء ينبض نبضات فيها اصرار وقوة، سرعان ما بدأ قضيبه فى الأنتفاخ والتمدد ، ضاغطا فى الكلوت والبنطلون ، ليبرز انتصابه واضحا للعيان لأى شخص تقع عيناه على بنطلون الدكتور / ســامى . أسرع الدكتور / ســـامى يترك مكانه الذى كان يقف فيه أمام السبورة وهو يكتب ويشرح بالحكك (الطباشير) ، ويجلس خلف المكتب واضعا ساقا على ساق ، حتى يدارى ماحدث بين فخذيه من تغيرات فسيولوجية جنسية نتيجة نظراته السريعة لشفاة طالبة تجلس ملتصقة بالآنسة ميرفيت ، وقد جذبته نظرة عينيها التى تعبر عن اشتهاء شديد للمضاجعة الجنسية ، وقد التصق جانب ثديها الممتلىء بذراع ميرفيت. ما أن جلس فى مقعده حتى أشعل سيجارة فخمة ضخمة من السجائر الأجنبية ماركة (دانهيل) العريض ذات الفيلتر الذهبى، وسحب نفسا عميقا بتشوق غريب وكأنه يمتص حلمة ثدى الفتاة ، واحتبسه فى صدره طويلا حتى كادت رئته تتوقف عن التنفس واحمر وجهه ليطيل استمتاعه بثدى الفتاة وهو يضغط وجهه وعينيه فى طراوة ثدييها ، فلما سمع بداخله آهة تغنج من احتراق رئتيه بالدخان المخمر الشديد النكهة ، أطلق زفرة عميقة طويلة ينفث بها النيران المستعرة المتأججة بصدره وكأنه يقذف المحبوس من سائله المنوى الساخن كله مرة واحدة داخل رحمها مباشرة ، فخرج الدخان من بين شفتيه المضمومتين ليثير زوبعة وسحبا كثيفة فى المكان، حتى أن الطالبات فى الصف الأول خفضن رؤوسهن ورحن يلوحن بكفوف أيديهن الرقيقة الناعمة ليبعدن سحب الدخان عن عيونهن وأنفاسهن ، فبدت أظافرهن المطلية بعنايه بألوان كريستالية وأشكال جميلة كزهور رقيقة أمام شكمان سيارة قاسية، فأسرع
الدكتور / ســامى يعتذر لهن فى صوت خفيض ، ورمى سيجارته تحت قدمه وداسها بحذاءه بعناية ، فتأوهت فتاة وابتسمت فتاة أخرى تعبيرا عن اعجابهن لرقة احساسه بهن وزوقه وتحضره، وهمست احداهن بصوت منخفض :" خسارة يادكتور تطفيها وانت لسة مولعها ، كنت أديها لى أكملها " ، فاستطرد الدكتور سامى فى حديثه المتعلق بموضوع المحاضرة ، ولم يلتفت للطالبة ، وانما اصطنع أنه يستند بيده وهو ممسك بعلبة سجائره الغالية الثمن الحمراء اللون على المنضدة المقابلة للطالبة التى أبدت التعليق الخافت ، وبكل هدوء أسقط علبة السجائر فى حجر الفتاة على فستانها بين فخذيها المضمومتين تحت المنضدة ، دون أن يرى أحد من الطلاب مافعل ، اللهم الآ بنتان أو ثلاث يجلسن فى الصف الأول حول الفتاة التى نالت علبة سجائره. فهمت الفتاة فورا أن الدكتور يهديها علبة سجائره ، وأرادت أن تفتح فمها لتتأكد من أن العلبة لم تسقط بين فخذيها بالصفة من بين أصابع يده المستندة أمامها على المنضدة ، فأسرع ينظر فى عينيها مبتسما وغمز
بعينه لها غمزة سريعة فهمتها على الفور ، فضمت يديها على علبة السجائر تحتضنها بقوة بين أصابعها ، وسرعان ما أخفتها فى حقيبة يدها وقلبها يدق بعنف لما حدث ولم يكن يخطر لها على بال. لم يكن حوار الدخان والسجائر والعلبة الذى دار فى صمت وذكاء تام بين الدكتور ســـامى والطالبة التى تجلس فى الصف الأول خافيا على عينى الآنسة ميرفيت، التى ابتسمت فى ثقة ، واستندت بظعرها بقوة فى مقعدها ووضعت
فخذها تحتضن به فخذها الأخرى وهى تعتصر شفتى كسها الكبير الساخن بقسوة وتلذذ تحت ملابسها دون أن يدرى أحد، إلا الدكتور/ ســـامى الذى عرف أن ميرفيت تمارس العادة السرية فى تلك اللحظة ، بالضغط على شفايف فرجها وبظرها الطويل الكبير المتصلب ، بين ضغطات فخذيها القويين النحيلين ، يضغطان وينفرجان بانتظام وترتيب متتالى يتسارع ، ولم تمض لحظة حتى أغمضت ميرفيت عينيها وانفرجت شفتاها وارتجفت رجفة قوية ، وهى تطلق آهة قصيرة سريعة ، وسرعان ما ابتسمت وظهرت الراحة على قسمات وجهها الرقيق ، ولمعت شفتاها وهى تنظر فى عينى الدكتور / ســـامى نظرة تحمل الكثير من الرسائل والتفاهم التام والأعجاب المتبادل ، وتمددت ميرفيت فى مقعدها ، وباعدت بين فخذيها وهى تنزلق فى المقعد كالتى تحلم مفتوحة العينين. ابتسم الدكتور ســامى وهو يلقى قطعة الحكك (الطباشير) من يده قائلا : إن شاء الله نكمل فى المرة الجاية، ياللا ألف سلامة اللى عاوز يخرج يتفضل. أسرعت ميرفت تستوقف الدكتور سامى قبل خروجه من المدرج ، وقد ظهر عليها الأنفعال تبتسم ورأسها يميل يمينا ويسارا ، وقد تابعها خمسة من حور
العين اللائى كن يجلسن حولها. قالت ميرفيت: لو سمحت يادكتور كنت عاوزة منك خمسة دقائق بس استيشرك فى حاجة؟ قال الدكتور: طيب ما قلتيش ليه فى المحاضرة علشتم كل الطلاب يسمعوا ويستفيدون؟
قالت : حاجة شخصية موش فى المحاضرة. قال: زى ايه ؟ أنا لن أحذف شىء من المقرر ، ولو عاوزة تعتذرى اعتذرى عن الحضور اعتذرى ، ولو عاوزة أى حاجة تتعلق بالمقرر بتاعى اعمليها وأنا
موافق ، فالتعليم موش بالعافية ، اللى عاوزة تتعلم تتعلم. قالت : على مهلك يادكتور دى حاجة شخصية بى أنا بس . قال: طيب ما تسألى فيها حد تانى من زملاتك ، او دكتورة ست تفهمك أكتر، لأننى مزدحم جدا ، وليس لدى وقت ولا عندى مكان نجلس فيه الآن. قالت : لأ هنا على الواقف كدهه بسرعة وموش راح أعطلك والله علشان خاطرى. قال: قولى، أنا تحت أمرك. قالت : هى حاجة شخصية قوى وسر أول مرة راح أقول له. قال: يبقى حب وجواز وياترى يصلح واللا لايصلح ، إذا كان الأمر كذلك اسألى أبوك وأمك فهم أعلم بيكى منى. ابتسمت فتيات حور العين الخمسة ابتسامات ساحرة . قالت ميرفيت: موش بالضبط ، وأرجوك تسمعنى . قال: سامعك ، هاتى. قالت : أنا فيه عندى مشكلة شخصية قوى من صغرى ، .... فجأة توقفت ميرفيت ونظرت للبنات الخمسة الفاتنات المتفجرات بالأنوثة حولها نظرة واحدة فيها قوة وصرامة ، فأسرعت الفتيات تستأذن ويغادرن المكان فورا ، فخلى المدرج ولم يبق فيه سوى الدكتور / سامى وميرفيت .
قال : قولى يا آنسة ميرفيت . قالت : أنا بأحس بحاجات كتيرة موش عارفة لها سبب ولا تفسير ، وبأبقى
تعبانة قوى كثير وموش بأعرف أذاكر خالص ، مشكلتى موش قادرة أقولها لحد غيرك لأننى حسيت انك موضع ثقة ومتخرج من أمريكا وممكن تفهمنى وتسمعنى وتدور معايا على حل ليها. نظر ســـامى فى عينيها نظرة فجرت أعماق ومنابع الخوف فى جوفها فارتعشت ، وأدرك هو أنها ترتعش فى داخلها من الخوف والقلق وقد جف لسانها واضطربت شفتاها ترتعشان أمام عينيه وهى لاتستطيع التواصل فى الكلام .
قال سامى: سأسألك عدة أسألة والمطلوب ألا تفكرى فى السؤال أبدا ، المطلوب هو أن تسرعى بالأجابة فورا بأسرع مايمكنك كطلقة الصاروخ أو كأنك تفرين من أجل الحياة بأسرع اجابة . قالت : طيب موش تسمعنى الأول قبل ما تسألنى؟؟ قال: لأ جاوبينى الأول بسرعة خطيرة . جاهزة ومستعدة ؟ قالت : أسأل .
وانطلق الدكتور سامى يسأل ميرفيت عددا من أسئلة القياس النفسى وأسئلة التعرف على حالة الصحة النفسية ... لم تكد ميرفيت تكمل الأجابة على السؤال الثالث حتى قال لها الدكتور سامى :
قال: حا أقول لك حاجة بس ما تزعليش وما تتضايقيش منى ، أنا زى أخوك وأبوكى. قالت : اتفضل حضرتك. قال : ياميرفيت أنت بتحبى البنات والستات جنسيا ولاتحبين الذكور مطلقا. انهارت ميرفيت على مقعد الدكتور وهى تتشبث به حتى لاتسقط على الأرض مغشيا عليها ، وهمست : صح . قالت : موش معقول . انت خطير جدا ، فهمتنى من قبل أن أنطق كلمة واحدة فى أقل من دقيقة؟ ده أنا كنت لسة رايحة أتكلم وأعمل مقدمات وحكايات وحاجات لغاية نصف ساعة كلام قبل ما أقول لك المشكلة دى اللى وصلت لها سيادتك فى ثوانى.
قال: أنا جالى ظن فيكى وبس حبيت أتأكد بالأسئلة . أنت تروحى ببساطة تحبى لك ولد زميلك ، أقرئى كثيرا عن الجنس بممارساته الطبيعية بين الذكر والأنثى ، اقرئى عن ليلة الدخلة ، اتفرجى على الصور والأفلام الجنسية التى يتم فيها الجماع بين ذكر وأنثى وتخيلى نفسك فى مكان الأنثى وذكر ينام معاكى ويمارس الجنس فيكى. اقبلى الحب من أى ولد يحب يتعرف عليكى فى البداية وشوية شوية اختارى ولد حلو وجميل زى البنات وخليه يمارس الجنس معاكى علشان تنتقلى من عالم الأناث والسحاق لأحضان الرجال .
قالت ميرفيت : قرأت كل ماطبعته المطابع ، وشاهدت ملايين الصور والأفلام الجنسية ، وكنت أتقيأ ، ولكننى كنت أنفعل بالممارسة بين الأناث فقط وأتمنى أن أكون واحدة منهن. حضرتك رايح فين دلوقتى علشان عندى كلام كتير وتفصيلات عاوزة أقولها لك قال : أنا رايح البيت ، مستعجل علشان أحضر لنفسى لقمة للغداء.
قالت ميرفيت : أنا عاوزة آجى معاك البيت ، أطبخ لك الغداء بتاعك ، وفى نفس الوقت أحكى لك براحتى من غير ماحد يبص علينا ولايسمعنا ولايظن بينا الظنون.
2-قال: ما أقدرش ، لايمكن تدخلى بيتى وأنا زوجتى غايبة ، ولاتركبى معايا عربيتى والطلبة والناس شايفة ، انتى موش عارفة العيال فى سنكم دهه ايه اللى بيدور فى مخكم؟؟ لآ اريد أن أشوه صورتى أمام تلاميذى من فضلك. قالت : رايحة أنتظرك على محطة البنزين اللى على الناصية عند النيل ، وانت عدى عليا أركب معاك بعيد عن الكلية خالص ، وبعدين يحللها ربنا نروح البيت عندك أو تعالى عندنا فى البيت فاضى النهاردة . المهم أقعد معاك نتناقش فى مشكلتى دى. أرجوك ما تتخلاش عنى وانت فهمتنى من نظرة واحدة من عينيك فى عينيا من غير كلام. لست ميرفيت على الطرف الآخر تواجه الدكتور سامى فى الكازينو المطل على
النيل فى ضاحية المعادى ، تضم ثدييها بقوة بذراعيها وفخذيها يعتصران بقوة يضمان كسها الكبير المتورم ساخنا، وقد فاحت منه رائحة الأفرازات التى التقطتها أنف الدكتور سامى الشديدة الحساسية ، فأخذ يتنسمها
ويشمها مستمتعا متلذذا بها، وأدرك حالة ميرفيت الصعبة، وطلبت ميرفيت كوبا كبيرا من القهوة التركى السادة ، ولم يتعجب سامى لأسلوبها ومشروبها الرجالى ، بينما طلب هو زجاجة مياه غازية ، وأشعل سيجارة ، فامتدت أصابع ميرفت اليه تطلب السيجارة فأعطاها إياها وأشعل هو أخرى لنفسه. قال لها : احكى لى ياميرفيت كل اللى على بالك بترتيب أو من غير ترتيب ، وأنا رايح أرتب كل حاجة فى مخى وأفهمك بالضبط. قالت ميرفيت : أنا عمرى ما حسيت بحضن أبويا ولا أمى ولا حد من اخواتى خالص ، حتى خالاتى وعماتى عمرهم ماباسونى ولا حضنونى خالص ، زى ما أكون موش بنتهم وغريبة على العيلة دى ، بس همه كدهه مع كل العيال والبنات موش بس أنا ، أصل أبويا راجل متدين وصعب قوى. حتى فى مرة خالتى بتبارك لى بالنجاح فى الأعدادية وحضنتنى فأنا بوستها فى بقها لقيتها زقتنى بعيد جامد ونظرت لى نظرة غريبة قوى ، ومن ساعتها ما جاتشى ناحيتى تانى خالص ، ولقيتها بتوشوش همسا أمى وخالاتى وعمتى اللى كن موجودات فى البيت. بعد كده كنت فى المدرسة وأنا فى تانية اعدادى ، وجيت أروح التواليت
فجاءت معى زميلتى المفضلة والتى كنت أحبها، والتى تسكن فى بيت قريب من بيتنا أيضا، وكعادة البنات الصغيرات دخلت معى للتواليت بينما جلست أنا للتبول بعد أن أنزلت لباسى ، فوجدت فى عينيها لمعان شديد ، وقالت لى : كسك كبير قوى ومنفوخ ياميرفت ، انتى طلع لك عليه شعر زى البنات الكبار والستات ، فيه فتحته لونها احمر ياميرفيت ، شكله حلو قوى . قالت ميرفت للبنت: بس ياقليلة الأدب ماتبصيشى كدة عليا، عيب ، طيب ورينى بتاعك انت جايز يكون حلو وأكبر من بتاعى برضه. قالت البنت لميرفيت: بس كسك انت ياميرفيت فيه حاجة كدهه زى الصباع الصغير طالعة منه من فوق زى مايكون زبر بتاع الأولاد الصغيرين ، بس ده زبر صغنطط قوى قوى قوى خالص. بصراحة انزعجت مما قالته زميلتى ، كنا فى الثانية الأعدادية يعنى عمرى 14 سنة وهى مثلى تقريبا. وقفت بعد أن اغتسلت أبحث بعينى وأتفحص فى كسى باحثة عن الزبر الصغنطط ، فلم أجد شيئا سوى نتوء صغير أبيض يخرج من جراب جلدى أحمر اللون بين شفتى كسى ، ومدت زميلتى يدها تتحسس هذا الشىء الذى عرفت فيما بعد أنه يسمى البظر، فما أن لمسته بأصابعها حتى اهتز جسمى كله واندفعت للأمام فى دفعات متتالية نحو يدها ، تأوهت وتعلقت برقبتها أستند إليها، ومددت يدى أتشبث بها من السقوط المفاجىء بعد الأنهيار العصبى الذى جاءنى نتيجة لمسات أصابعها لبظرى ، فتعلقت بثديها وكان كبيرا ممتلئا كثدى امرأة فى الخامسة والعشرين، وانهارت الدموع مدرارا من عيونى فارتعدت البنت وسألتنى بلهفة إن كانت قد آلمتنى عندما لمستنى بأصابعها فى زنبورى الضئيل الصغير الذى تقول أنه يشبه زبر الطفل المولود ولكنه أصغر بكثير. ضحكت ميرفت وقالت للبنت زميلتها : لأ موش بأعيط ولا بيوجعنى . ده أنا حسيت بحاجات لذيذة قوى وكهرباء جامدة فى جسمى كله، وحسيت إن فيه مية
ثقيلة ملزقة كدهه أهى شوفى نازلة سخنة منى ، بس دى لمسة صوابعك حلوة قوى ، المسينى تانى ، زى الأول بس بشويش من بعيد ، ماتدوسيش ايدك قوى. أعادت الزميلة لمساتها بأصابعها لزنبور أة بظر ميرفيت التى عادت ترتعش وتهتز وتتأرجع بأردافها تدفع كسها للأمام والخلف بسرعة كأنها تنيك بعنف شخصا ما يحتضنها، وقد عادت تتشبث بكل قوتها بثدى ورقبة الزميلة ، التى أحست بمتعة غريبة عندما فى ثدييها التى تعتصره أيدى ميرفيت بقوة، فتأوهت هى الأخرى وزاد اقترابها من ميرفت حتى كاد وجهاهما يلتصقان ،
فأراحت كل منهما خدها على خد صديقتها. قالت ميرفيت : ياااه دهه احساس جميل ولذيذ قوى يابت لما بتمسكينى وتدعكى فى كسى فىالحتة دى ، انت موش عاوزة تجربى انتى كمان؟ قالت البنت لميرفيت : عاوزة أجرب ، بس خللى بالك بعدين صباعك يخرقنى ، بشويش هه.
3-امتدت أيدى ميرفيت لأسفل فرفعت ذيل الرداء المدرسى لأعلى بينما صديقتها قد أراحت يدها على كتفى ميرفيت، وتحسست ميرفيت ببطء جسد الفتاة العارى حول بطنها وظهرها تدس أصابعها فى الأستيك المطاطى للكلوت ، وأنزلته لأسفل وهى تنظر تتأمل بطن الصديقة ، تقول ميرفيت للدكتور سامى : وجدت بطنها
جميلا ناصع البياض بشكل جميل ، وعندما رأيت قبة كس البنت الأكثر ارتفاعا تملكنى احساس عجيب بالأعجاب وقد بهرتنى شفتى كسها المتورمتين، أحسست أننى أريد أن أقبل كسها بفمى وأنا كالمسحورة وبدون وعى ، فجلست القرفصاء أمام البنت ، وبدأت أتحسس بإعجاب وبطء وتأمل كس البنت الجميل،
ورأيت شيئا بارزا للخارج من بينهما فعلا كما وصفت هى بظرى ، تأملته كثيرا ، ونظرت أقارنه ببظرى ، فوجدت بظرى أنا أكبر فعلا وأكثر شبها بقضيب الولد فله رأس صغيرة جدا ورقبة وطول ، بينما بظرها غليظ قوى ليس له رقبة ، وقصير جدا، مددت أصبعى ولمست بظرها ، فتأوهت البنت وتدافعت للأمام والخلف بقوة بأردافها وانسحبت بعيدا عنى تبعد اصبعى ، فنظرت لها وابتسمت مبهورة بسحر هذا الشىء وما يفعلة فى جسدها وجسدى من لذات ورعشات وهزات. نظرت فى عينى البنت صديقتى فوجدتها شبه مجمدة لاتتحرك ،
شفتاها مفتوحتان ، تلهث وتنهج بسرعة ، وفجأة كادت تسقط وانثنت ركبتاها فحاولت الأستناد للحائط خلى ، فالتصق كسها بفمى بقوة، وبقيت هكذا للحظات تحاول استجماع نفسها مرة أخرى ، فى تلك اللحظات تذوقت أنا طعم كسها الدافىء وسائل يخرج منه، فأحببت الطعم ، ورحت أدس لسانى بين شفتى كسها
هناك 3 تعليقات:
لذيذه كثير القصه,, استثارتني اكثر من مره ,,,,الوصف جدا لذيذ وخصوصا للبظر ,,
صديقى الحبيب (أنا الدكتور سامى الذى كتب هذه القصة أصلا على لسان عشيقتى الأخيرة نادية طيظ ونشرتها فى موقع إيروسيا ومواقع أخرى وكنت أحب أن تذكر المصدر الذى نقلت منه القصة، وهذه مشكلتى مع الويب أننى كتبت عليه آلاف القصص وتمت سرقتها جميعا ونالوا الشكر والإعجاب والجميع نسينى، إن كل كلمة فى قصصى حقيقة حدثت بالفعل وليست خيالا بالتأكيد)أد/ سامى محمود عبدالله أستاذ جامعى مصرى
جميل دكتور سامي لا ادري من اي جئت بالقصة هذه واسف اني للم اذكرك لاكني لم انسب القصة لي حتى اكون سرقتها من اي شخص
ايا كان اما الموقع اللي تتحدث عنه فهو غير موجود حاليا
إرسال تعليق