كريستينا 2

( *وجب التنوي*)

(*هذا مجرد سرد واي نقاط تجاوزتها ليس معناها اني مقر او ناكر لها *)

قبل مواصلتي لحكايتي مع كريستينا حبيت اقول شئ مهم

اتعلمت من خطائي ان الرجولة ليس جنس وقدرة جنسية هنالك الكثيرين من سيتطيعون اداء الجنس بشكل كامل لكنه ليسو رجال اذا احتجت لهم لا تجده اذا راءو الضعيف لا يساعدونه

الرجل هو من يكون بقدر كلمته واقواله

وليس بقوته في الجنس ولا بعدد اللذين نام معهم

الجنس هو مجرد تكميل لنوع من التوافق الروحي قبل الجسدي

الجنس كمال الحب وليس غايته

فهو مجرد سرد لاحداث وقعت في فترة ما

الجزء التالي لا يحتوي على التالي :-

احساسي كمثلي في علاقتي

ما كان يدور في نفسي من شكوك

عرض للندم الذي حصل لي

اهتمامي بشعور الفتاة

صرت اخرج معها كثيرا وصراحة كنت مستمتع جدا وقد احسست انها ايضا مستمتعة ذهبت معها الى البيت عدة مرات وذهبنا الى السينما كثيرا وكنت سعيد بما لدي لم يكن في بالي اي تفكير سئ حيالها او لم اضع في بالي موضوع الرهان الذي داري بيني وبين اصدقائي على حصولي على بنت او على اجنبية لامارس معها واثبت لهم اني رجل وان المثلين ليسو ضعيفين في الجنس او لديهم مشكلة مع العملية الجنسية لذا توجهو الى الجنس المشابه لاشباع رغبات لديهم مفقودة مع الطرف المختلف

لا ادري بالضبط ما علي ان اذكر او اكتب لكنه شعور شاب عادي يخرج مع بنت بعلم اهلي وبعلم اهلها ومباركتهم لخروجي معها اما اهلي فلديهم بعض التحفظات لكنهم لم يتدخلو في شئ اه تذكرت شئا

كنا على الشاطئ في احد الجمع بعد صلاة الجمعة التقينا في الشاطئ تمشينا وعرفتني على صديقاتها اللاوتن تعرفت عليهم في احدى الحفلات التي كانت تقام لدى زوجين المانيين سلمت عليهم لم تكن فيهم اي جمال كانو عاديات بشكل كبير وان تناسيت ان اقف مع بنات لا يغيطين الا العورة الغليظة فقط فالجو كان حارا وهن كن في البحر لكني لم اكن مستعدا لدخول البحر وغير هذا كله معرفتي بالسباحة كمعرفة الصبي في اللعب في حوض الاستحمام لا اكثر

كانو مختلفي الجنسيات واكبر واحدة منهم تقريبا في نهاية العشرينات تماثل عمري تمام اما كريستينا فكان عمرها 22 سنة وكانو من الدول التالية ( فرنسا ، المانيا ، بريطاينا ، كندا ، اسكتلندا ( لاادري هل بلد قائم بذاته او لا جفرافيتي محدودة ) ) ما علينا

ما كان يعجبني في المجموعة هذه انهم في الانجليزي ميعرفوش كثير لكن يتحدثون الفرنسية فالفرنسية والكندية فرنسي والاسكتلندية والبريطانية انجليزي اما لاالمانية فتعرف كثيرا من الكلمات العربية نسبة لانها تدرس شئ له علاقة بالشرق الاوسط لا ادري ما هو بالضبط لكني قد ذكرتها في احدى المواضيع من قبل موضوع كان يتحدث عن اغنية شعبان عبد الرحيم(موضوع اسمه ايييييييه) وانها طلبت مني ان اقوم بترجمتها طبعا من طلب كانت كريستينا لكن الاصل يعود لها وهي التي تريد الترجمة وكريستينا تعرف الماني بشكل خفيف ولا تتحدث الفرنسية لكن برضو بتعرف شوي

يعني خليط من اجناس ويتحدثون الانجليزية لكن بطريقة مضحكة ومحببة لي كثيرا فقد تعودت على طريقة الكلام واسلوبهم في الحديث

في احدى المرات كنا نجلس في احدى المقاهي (مقهى قهوة ) وسالت الالمانية بانجليزية مكسرة هل قمتما بممارسة الجنس مع بعضكما في البداية لم افهم السؤال لكنها قال لي بعربي جميل انت ما عملت نيك معاها فضحكت بشدة حتى احسست ان بطني اوجعتني من كثر الضحك وقلت لها لا ما عملنا فقالت كم ليكم مع بعض حتى الان قلت لها تقريبا 4 شهور قالت كيف اربعة شهور سالت كريستينا هل انت فيرجن فقال طبعا لاء ولم توجه لي السؤال لاني ببساطة كنت ساقول طبعا نعم خخخ

لم يتم الاشارة الى هذا الموضوع مطلقا لفترة طويلة وفي اثناء ذلك صرت مشهورا بين الشباب ان لدي فتاة اجنبية شديدة الجمال واني معها اربعة وعشرين ساعة حتى انهم اطلقو اشاعة اني مارست معها وصراحة في نفسي كنت متردد كثير ولم اكن اعمل اي فرصة لكي اتجنب ان ادخل في الموضوع هذا معها او مع غيرها لكنه حدث مرة واحدة هي ما اشرت اليه مسبقا

جاءت مناسبة وهي عرس لاحدى الاسر وجاءتني بطاقة دعوة لاهلي وبطاقة خاصة باسمي لا ادري لما لكن اخذت البطاقات واعطيتها لوالدي فقال لي انت عارف اني ما بروح حفلات اسال والدتك ( زوجة ابي) تمام راح اشوفها اعطيتها الدعوة فقال لي اخبرتني ام العروس بالعرس واعتذرت لها بان الامتحانات اقتربت ومن الضروري اكن بقرب اخوتك

اتصلت على كريستينا وسالتها هل لديك شئ يوم الخميس القادم شو رايك تحضري عرس سوداني فقال اوكي ليش لا ايه رايك ادعو صديقاتي فقلت لها مافي مشكلة بس بدون شباب بنات فقط ولاا ما راح استطيع ادخلهم ( طبعا ما في كلام مثل هذا عندي بطاقة عائلية وبطاقة لشخصين فما حد راح يسالني وغير هذا العريس اخو احد الاصدقاء )

طلبت منها ان تهتم قليلا بموضوع اللبس وتحاول تكون محتشمة decent في اللبس هي وصديقاتها فقال لي ما تخاف

المهم في بعد صلاة المغرب حضرت وكانو في سيارة في سيارتين سيارة لكريستينا وكانت برادو وسيارة اخرى لا اذكر ما نوعها هالني ما رايت من ملابس كريستينا فكانت بحق جميلة في ثوب اسود لحد نص الساق مع كعب عالي وعطر فواح المهم كنت بحث معي انثى خخخخ ونفس الشئ كانت البقية يرتدين ملابس جميلة وان كانت شبه عريانين لكن شو اقدر اقول

تحركنا نحو الحفل كان في احدى الفنادق وكان العدد مهول لم اكن ادري ان عمان لازال بها هذا العدد الهائل دخلنا سالني الجارد عن البطاقة اعطيته بطاقة العائلية وبطاقتي انا وكريستا واشرت للبنات دخلنا القاعة وكنت ارى نظرات الجميع نحو المجموعة كلها تقدم نحونا اخ العريس ليسلم على البنات مش علي طبعا ( ولا كان حيهتم اصلا ) ورايت في احدى الطاولات مجموعة المراهنة يجلسون مع بعض واعطيهم ابتسامة صفراء جلسنا في طاولة قرب ( كوشة العريس والعروس ) وهو المكان الذي يكون العريس جالس بقرب عروسه رايت في اعينهم الاستمتاع بالحفل فهو شئ غير مالوف لديهم ولم يتسنى لهم من قبل ان يرو عرس افريقي عربي مع ان العروس والعريس كانو فري خالص يعني البنات اللي معي لابسين اكثر من العروس نفسها لكن ما علي بيهم وبعد شوية قامو يرقصون مع العريس والعروس ومجموعة من المعازيم على انغام الموسيقى السودانية عندنا نوع من الموسيقى والاغاني يستخدم في الحفلات فقط ( صراحة اعتبره نوع من الاغاني الهابطة التي لا معنى لها سوى الرقص)

حاول بعض الشباب في الحفل الاقتراب من الفتيات لكني لم امنع اي منهم بل تركت لهم حرية الحركة والتحدث مع بقية الناس لكني لم اجد ان اي منهم قد اهتمت بحق شاب او اي شخص ماعدا مجموعة من البنات تعرفن عليهم وسالنهن مع من اتيتم واشارو لي سلمت على الفتيات وكانو على قدر من الجمال لكن طبعا كان نظري يتوجه في اماكن اخرى من الحفل ارى اشياء لا يراها الناس خخخخخ

في الحفل تحركت من مكاني للذهاب الى دورة المياة وانا في الطريق كنت اسمع الهمسات عني واصدقكم القول كنت اشعر كاني ملك او امير يمشئ على الارض وفي اثناء التفكير اقتربت ان اقع على وجهي في الارض وذلك لوجود حذاء طفل عرقل طريقي مما كان سيؤدي لوقوعي بس الله ستر ههههههه

في نهاية الحفل تقدمت احدى الفتيات اللاوتن كن يقفن مع الالمانية وقد طلبت مني الحضور لعيد ميلاد اختها وطبعا طلبت بشدة ان احضر فريق السيرك العالمي معي وبقدر ما كنت اريد ان اتملص بقدر ما وجدت السرور في وجه الالمانية بالذات لان سبب وجودها في عمان هو اكمال بحثها عن العرب والشرق الاوسط وكانت بالنسبة لها شئ رائع وفرصة عظيمة وخلال حديثي اتت البنت المحتفى بها وقالت خلاص اكيد راح تجو صح يا فلانة ذكرت اسم اختها الكبيرة اكدتي عليهم وكان العيد ميلاد اليوم الثاني

طبعا اخذت السيرك العالمي معي وذهبنا الى العيد ميلاد ولم انسى الهدايا كنوع من البريستيج المهم خلاصنا من الحفل

كان حفل عادي وان كنت تعرفت فيه على شاب مثلي كان اغلب الحفل اجلس معه

بعد فترة عرفت من كريستنينا حضور اخوها الغريب طبعا هي بتقول دايما اخوي غريب فيما بعد عرفت انه مثلي ويا فرحتي بيه ههههههه تحدثت عن الموضوع سابقا في احدى المواضيع

قلت مقابلاتي لاصدقائي وتعرفت خلال هذه الفترة على الشاب الكويتي صديقي وتعرفت ايضا على الشاب الاخر تحدث عنه في موضوع مأساءة حدثت معي وتعرفت على بعض الشباب العماني وصراحة السنة 2009 كسنة بالنسبة لي مليئة بالمغامرات والاحداث ساحاول ان اروي عنها بقدر المستطاع

اعود لكرستينا كنا نخرج سويا يوميا وليس اسبوعي صارت علاقتنا سمن على عسل تعودت عليها كثير وصارت تحكي لي الكثير من الاشياء التي حدثت معها من قبل اخبرتي انها باستني اول مرة حتى تعرف هل انا شاب جرئ ويمكنني ان اتحمل جرائتها والمرة التي قمت بتقبيلها في الشاطئ اسعدتها كثيرا وغيرت فكرتها عني ( طبعا لم اخبرها عن سببها ) صار وجودها في حياتي شئيا عادية واصبح الجميع يعرف بعلاقتي مع فتاة اجنبية من الشغالة في البيت حتى لزملائي في الشركة فقط اتت لي مرتين في الشركة وفي احدى المرات احضرت لي ورد احمر بمناسبة عيد الفلانتين مع اني لا احتفل بيه اصلا ولم يحدث من قبل ان اهتممت به كنت اعرف ممن حولي بحدوثه لكن كانت اول مرة في حياتي تاتي لي هدية بمناسبة عيد الحب هذا

كنت في قرار نفسي اعلم ان اليوم المنشود اقترب لكني لا اريد ان احدث نفسي فيه فقد انتبهت لارتباط البنت في كثير ي

واصبحت علاقة اكثر من كونها مجرد اصدقاء الجميع لاحظ هذا وان كنت انا نفسي لاحظت وجود انثى في حياتي لكن كنت اشعر بشئ من النقص لا ادري ما هو بالضبط شعور غريب يجتاحني وانا معنا وتفكير دائما عند النوم الى اين سيؤدي بي هذا وهل انا نفس الشخض افكار كثيرة كانت تدرو في راسي وكنت انام والافكار تجتاح راسي

حتى حدثت مرة ان حضر احد اقرابائي واحضر معه album لاعراس ومناسبات وطبعا المفهوم واضح انها دعوة من اهلي لكي اختار لي بنت لتكون لي زوجة بدل هذه البنت التي لا يزالون يستغربون من نوع العلاقة الغريبة حتى اهلي عند اتصالهم بي يسالونني شو اخبار كريستينا والجديد يعني صار معروف للجميع حتى في الفيس بوك صارت علاقتي واضحة معها فصارت ترسل لي الرسائل والصور الغرامية والكلمات الجميلة حتى ان جهازكان ملئ برسائل الحب والرسائل المتبادلة بين العشيقين

لكن اين انا بين كل هذا هل كنت صحيح التفكير ام انه المفاجئة ام ان الموضوع بالنسبة لي مجرد تسلية مع اني لم اقم باي شئ غير اعتيادي اذا تناسينا موضوع القبل والاحضان في الاماكن العامة وامام ومرائ الجميع كان الموضع بالنسبة لي كبير كنت افكر ايضا في موضوع مثليتي حتى اني تعرفت على شاب عربي سوري الجنسية وتقابلنا في شاطئ البحر لكن جاءت احدى صديقات كريستينا وخربت علي كل شئ فقد حضرت وعندروئيتها لي سارعت بالسلام علي بالاحضان والبوس طبعا بوس خدود واندهش الشاب كيف اكون مثلي ولي علاقة مع فتاة وكمان شقراء وتفاجئ وبعد قليل تركني بحجة انه مشغول وجاءه اتصال ولم اطلب منه ان يبقى لاني عرفت ما يقصد ولم اتواصل معه مرة ثانية حتى الان مع ان رقمه مازال عندي

لكن لم اجد مبرر لاخبره عن نوعية علاقتي مع الفتاة التي جاءت من العدم وتسلم علي سلام معرفة

كنت في صراع مع نفسي ومع اهلي من جانب من هذه العلاقة حتى عقد العزم ان انهيها لكني لم استطع لا ادري لما هل احببت الفتاة وان كان كيف احب فتاة حتى قابلت اخوها وعرفت اني ما احببتها لا ادري لكن هي السبب في معرفتي باخوها وهي التي اخبرتني بمثليته

حتى جاء اليوم الذي كنت متخوف منه كثير كنا في احدى المقاهي ( مقهى شيشة ) وكنا نشرب سوية من شيشة واحدة حتى انها لم تستعمل مبسم اخر غير الذي استعمله عن شربها الشيشة لا ادري كنت احس ان اليوم فيه شئ مختلف لا ادري ما هو لكن احسست انها صارت اكثر تحرشا بي في الفترة الاخيرة

كان يوم وداع والدتها فهي مسافرة الى ماليزيا لتمثل الكلية التي تعمل فيها مع مجموعة من الطلبة وقد اخبرتي اهلي اني سابيت ( انام ) عند صديق لي لان السفرية كانت في وقت متاخر في حين كانت امها مسافرة في حدود التاسعة مساءا ذهبنا الى المطار جميعا وعندما ودعنا والدتها اخبرت كريستينا اني ساذهب عند صديقي فاخبرتني لا سوف تاتي معي لحظتها لم يخطر في بالي شئ كنت اعتقد ان اخاها موجود في البيت وان اختها موجودة ايضا لكني تفاجاءت عند الوصول الى البيت وعرفت ان البيت فارغ لا احد فيه حتى صار عندي توجس من الموضوع وعرفت ان اليلة هي الليلة المنشودة

جلسنا في غرفة المعيشة كما يطلقون عليها وهي اشبه بغرفة الجلوس ما لفت نظري ان الكرس مريح بشكل غير طبيعي لا ادري لما انتبهت له جلست بجواري واحضرت فيشار pop corn وجلسنا نشاهد التلفاز كنا متلاصقين كثيرا وكانت تداعب جسدي وانا افعل نفس الشئ لها وتقريبا اقدر اقول اني دخلت معها في المود اللي هي فيه حتى انتقلنا من الغرفة الى السرير لا ادري كيف او ما ذا حدث لكني وجدت نفسي معها في سريرها في غرفتها نتبادل القبل وكنت احس بحرارة تسري في عروقي شئ غريب لم اشعر به وبداءت في التعرق بشكل غريب ورايت انها ايضا تتعرق واننا على اعتاب حدوث شئ غريب لم اعتده من قبل لا ادري ما ذا كنت افكر او فيما افكر لكنني كنت معها بجسدي لكن عقلي شادر فيما سوف يكون عاقبة ما افعل لم اتذكر الدين او الاهل فقط فكرت في سلوكي هذا ما سوف يحدث لي هل انا انسان عادي فقررت ان اعيش اللحظة بلحظتها فلا اعتقد انه سيتاح لي فرصة ان اعيد هذا الشئ واني منذ زمن اردت ان اجرب الجنس مع فتاة لكني لم يكن لدي الجرئة

بداءت في خلع ثيابها ولازلنا في مود القبل تقريبا اكثر من ساعة قبل فقط احسست بشئ دافئ ينزل على جسدي على جسمي اعتقد للوهلة الاولى انه مني لكني بعد قليل عرفت انها ثارت وصلت لحد الاورجانيزم او اعتقد هكذا يقال عليه وبداءت في خلع ثيابي قطعة قطعة وان كان ما بقي على هو السروال فقط من البداية ورجعنا لمرحة البداية القبل والاحضان والعناق ولعق الاذن والرقبة وذهبت الى صدرها كان بي حمى لم اعرف كيف عرفت اني على ان افعل هذا او افعل ذلك لكني عرفت انها هي التي تقودني الى الجنس اكذب لو قلت اني لم استمتع لكن ممتعة لحظية امكن لان ماقمت به شئ عادي يحدث في العلاقات بين المثليين لكني عندما بدانا في احم احم كان الشعور يختلف جاءني شعور بالقرف شعور بالاشمئزاز لكني رغما عن هذا واصلت حتى لا تقول اني ما بعرفش تذكرت سمير وكلامه وتذكرت الشباب كلهم وكانهم يقفون خارج الغرفة ونتظرون ان تخرج وتقول ما بيعرفش

لم اتذكرا وضعا لم اقم بعمله حتى اني لم اكن ادري كم الوقت ولكني بعد حوالي 3 ساعات من الصراع العنيف والتعب قد انهك جسدي كله لكني في النهاية راضي عن نفسي لقد قدرت ان امتعها اذن انا لست بناقص ليس بي عيب انا رجل رجل كامل

سالتها كيف كان فقالت ممتاااز لنعيد الكرة لم تنتظر ان اجاوب او اقول شئا وبداءت من جديد حتى انهكت تماما لم اعد قادرا على التحرك واعتقد انها وصلت لمرحلة الرعشة او الاروجانيزم اكثر من 3 مرات وان سمعت ان كثير من الرجال لا يستطيعون الوصول بامراءة لقمة النشوة هذه كثيرا حمدت ربي على ما اعطاني من قوة ( قولو ماشاء الله لا تحسدوني ) هههه

كان اطول فترة في حياتي امارس الجنس فيها وفي نفس الوقت اول مرة امارس الجنس مع فتاة مع انثى مكتملة الانوثة و

وهذه هي قصتي مع كريستينا لا اريد ان اقول اني غير راضي عن نفسي او ان ما قمت به ليس صحيح او صحيح لكنه اثبت لي اني عادي ليس به اختلاف عن بقية الذكور سوى في ميولي في حبي واختلافي لا يعني نقصاني لا يعني اني لست اهلا او ان المثلية فقط لناقصي الاهلية او لغير القادرين

Share

Tweet