فتره طويله مره على اخر مره بس هذه المره كانت مميزه لابعد حد تاتي الفرص للناس دوما ولديهم كل الوقت وفي ناس ما بقى عندهم اي وقت فيحاولو يعملو الشي الي ما يستطيعو او ما استطاعو يعملوه خلال فتره حياتهم وهنا تبداء الحكايه
يوم عادي مثل اي يوم من ايام حياتي في العمل ما عندي شي اعمل فيه افتح البلاك بيري واجد اضافه استغربت من الاضافه لكني قبلتها ونسيت موضوعها حوالي الساعه الحاديه عشره من نفس اليوم لقيت رساله مرحبا
ساطلق عليه اسم وليد
ردي له مرحبتين ياهلا فيك ممكن اعرف مين حضرتك
انا وليد ضفتك من البيت الكبير حصلتك كاتب ال BBM هناك بصراحه انا متابع حسابك لي فتره طويله ومتابع كتاباتك مع قلتها واقدر اقول انها كانت تسليتي الوحيده اني اقرا كل اللي بتكتبه خلال الفتره السنوات الثلاث الماضيه
حبيت كتابتك حاولت اكثر من مره اقترب منك بس خفت امكن لاني صغير وقتها او خايف بس الان اتشجت اكثر بعد ما حسيت انه هذا هو الوقت المناسب وامكن ما يكون عندي فرصه اخرى
تحدثنا حوالي ساعتين تقريبا بعدها طلب مني صوره فقط حتى يتاكد اني نفس الشخص وانه ما اضاف شخص اخر سالته نفس الشي قال مابقدر لانه حاليا شكلي ما اعتقد مناسب للصور وفي نفس الوقت لو ارسلت لك صوره وقابلتني ما راح تصدق انه نفس الشخص وحابب اني اقابلك مباشره هذا اذا وافقت على مقابلتي
بصراحه فكرت قلت Blind date ما فكره جميله لكن نوعا ما قلت انا ما خسران شي
بدون مقدمات قالي انا مريض وقد تكون هذه اخر سنه لي في هالعالم الاطباء قالو يبقى لي شهور حتى استسلم تمام للموت بعد ما ضعفت وصار وضعي ميؤوس منه
سالته شو مرضك قالي انا مصاب باللوكيميا ( سرطان الدم ) اكتشف بالصدفه لمن كنا بلندن قبل ثلاث سنوات كان عندي حمى خفيفه لكنها مستمره كنت دوما احس بالضعف والتعب كان نفسي يعلو بقوه لمن اصعد الدرج ولا احاول اركب دراجه في البدايه اعتبروه اعراض انفلونزا او نسبه انو الرحله كانت طويله واختلاف التوقيت بس اهلي لاحظو الموضوع استمر اكثر فعرضوني على طبيب
بعد التحاليل
قال انه بانكم نسبه الدم عنده 6 في حين المعدل الطبيعي مفروض يكون ما بين 11 الى 15 قام الدكتور حوله مباشره الى طبيب اخصائي وعملو له تحاليل كثيره كانت كلها ايجابيه ومافي اي شي غير طبيعي لكن خلال تلك المده نزل وزني كثير وكان دمي بنفس الوتيره ضعيف وبديت اضعف وكنت ارى دموع والدتي وانا ابنها الوحيد لكني كنت ما بشكي ليها اي تعب حتى لا تزيد من حزنها بعد ما قلبت اجازتنا الى مرض ووهن وضعف
كنت افكر كثير ليش ياربي شو سويت بالعكس جدا طيب مع الجميع كل اللي يعرفوني يحبوني ما اذيت اي شخص ملتزم بديني وما عندي اي مشاكل مع اي حد عرفني طول حياتي اثنا الفحوصات كنت افكر في اللي عملت طول حياتي بس ماخطر ببالي اي شي غير عادي او يكون هو سبب هالبلا اللي لوقتها ما كنا عارفين شو السبب
استمريت على هالحال لمده شهر وتم نقل دم كثير لي حتى قام الطبيب اخذ عينه من النخاع الشوكي وطلعت النتيجه انه عندي اعراض لوكيميا مزمنه ووعملو لي اشعه واكتشفو وجود ورم في غده تحت الابط وحجمها كان كبير
اخذو منها عينه وكان الخبر علي وعلى والدتي والدي كالساعقه كان عندي لوكيميا ليمفاويه مزمنه لحد ما تم التاكد بعد العينه كنا لنا في لندن سته شهور
حدد لي الطبيب 5 جرعات كيماوي بين كل جرعه وجرعه 28 يوم بالتمام
بعد ما انتهت الطبيب طلب من والدي اني اروح لبلدي لمده اسبوع اقابل اهلي ويحاولو يرفعو من معنوياتي لانه العلاج لوحده ما كافي بسبب انه معنوياتي كانت كثير تعبانه وانه ما كنت بستجيب للعلاج
سافرنا الى عمان وبقيت هناك لمده اسبوع كان اقصر اسبوع يمر علي في حياتي بعدها رجعنا للعلاج مره ثانيه وكانت الجرعه اقوى من السابقه
بعد حوالي سنه ونص من التعب والالم بداء دمي يرتفع مره ثانيه وبداءت تباشير امل يظهر لي وبداءت احس بالنعمه اللي انا فيها بعد ما صرت اقدر اتحرك من السرير بعد ما كنت فقط عايش على الدريب والمحاليل لانه طوال فتره العلاج كنت ما استطيع اكل اي شي كل اللي يدخل فمي ما يبقى في جسمى تعب ارهاق فتور دوخه لوعه شي لا يوصف
بداءت تدب لي الحياه بدات اتحرك اتكلم ابتسم بداءت احس بالحياه ترجع لي ولامي بعد ان صارت هي ايضا نحيفه وحزينه صرت ارى ابتسامه والدي في حين كنت ارى الدموع والالم يعتصرهم احضر ابي اولاد خالتي وكل اهلي في المستشفى في الاجازات
سنه ونص كانت مثل 100 سنه بالنسبه لي كان صعبه جدا
مره سنه وتعافيت اختفى الورم من جسمي وبداءت حياتي ترجع طبيعيه كانت فرحه لي وللجميع بعد كل ما عانيناه
لكن فجاءه عاد المرض مره ثانيه اقوى واقوى من السابق كنت في المدرسه في الطابور الصباح واغمي علي بدون مقدمات نقلوني للمستشفى واخبرو اهلي انه المرض عاد
انصدموو وانصدمت كان اسؤ خبر للجميع ولكل من عرفني
رجعنا للندن مره ثانيه وبداءت جلسات العلاج الكيماوي لمده 7 شهور وهنا اخبر الطبيب والدي انه هالمره نسبه الشفاء جدا ضعيفه بعد ما اهلكني المرض وما قدرت استحمل جلسات العلاج الكيميائي وصار وزني جدا قليل وطلبت من والدي اني اعود لعمان اكون مع الناس اللي احبه ويحبوني واواصل علاجي الكمياوي هناك
خلال تلك الفتره كنت فقط على السرير ما اتحرك فقط عيوني ترمش وقلبي ينبض بداءت في التعافي واحسيت اني لازم اقاومه واعيش ما بتقى من عمر سعيد واحاول ازرع البسمه في وجه امي مره اخرى بداءت اتحرك بداءت اشرب وشويه شويه لحد ما مرت علي 4 شهور صرت احسن من زمان
والان حابب انك تحقق لي حلم وشي امكن ما حد غيرك يقدر يحققو لي بما اني هالايام اعيش حاله من الراحه مع نفسي ومع ضميري
اتمنى انك تقبل تقابلني وتعوضني عن اللي فات عن كل لحظه الم وكل لحظه حزن مريت فيها اتمنى يا غريب انك ما تكسفني او تردني
قلت له اطلب اللي تريده وبحققه لك مهما كان
قال قابلني اليوم اذا ممكن انت امتى يخلص شغلك قلت حوالي الساعه 3 ظهر فقالي تمام اختار اي فندق وانا اجيك فيه
فقلت له ليش شو تريد قال اريد استمتع اريد اجرب كل شي ممكن معك ما اعتقد في حد راح يقدر يفهمني غيرك ولا في شي راح يسعدني غير اني اكون معك قد ما اقدر اني اوعدك بيوم ثاني او فرصه ثانيه لانه امس حللت وكان مستوى دمي نسبيه مرتفع ودرجه حراره جسمي عاديه وكل اعضائي الحيويه تعمل بكفاءه
قراءت الحوار عده مرات وكنت ارجف وحسيت بحراره تسري في جسمي حراه مرض بس مش فاهم شو هو وكان قلبي بيدق بقوه كنت خايف جدا جدا من كل شي
حتى اني ما قدرت اسوي اي شي خلال باقي اليوم وعند الساعه 3 ظهر ارسلت له انا موافق وراح اكون في فندق ...
ارسلي وقال انا من بعد ما كلمتك وانا منتظر ومترقب ردك علي كنت خايف انك تخذلني
خرجت من العمل وتوجهت الى الفندق المتفق عليه حجزت الغرفه وكنت مترقب انه يتصل علي او ياكد انه جاي
خوف شديد من اللي ينتظرني او حتى شكله او ملامحه
طلب مني احضر له مكنه حلاقه وجل حلاقه وكريم نيفيا
وصلت للفندق وكان عندي كل الاشياء اللي طلبها كنت قاعد على الكرسي وقلبي يدق بقوه خوف شديد ونوع من العصبيه
حوالي الساعه 4 ونص جاتني رساله على المسنجر للبلاك بيري قالي ارسلي رقم الغرفه
ارسلت له الطابق ورقم الغرفه وانا في ترقب شديد وخوف من اللي جاي
دق الباب فتحته كان ولد صبوح وجميل وعيونه جدا رائعه لونها عسليه او بنيه كان طوله قريب من طولي ما بين 169 الى 171 سم
نحيف شاحب الوجه لكنه كان يخف هذا كله بابتسامه جميله خفيفه على وجهه سلمت عليه كانت ايده بارده جدا
اول مافتحت الباب لا شعوريا لقيت اني احضنه بقوه بكل ما قدرت كنت ارجف اكثر منه دعيته للدخول
اول ما دخل الغرفه خلع السايد كاب اللي يلبسه وقالي اسف بس ماكنت حابب ارسلك صوره لي لاني ما عندي صور وتوقفت من التصوير حتى اهلي يتبقى في ذاكرتهم صوره لي وانا بصحتي ما صورتي الحاليه
دخل الغرفه وتوجه نحو علاقه الملابس وخلع ملابسه
كنت واقف عند الباب متسمر مش عارف اعمل ايه قفلت الباب ببطئ شديد
وانا انظر للولد بحسره واشفاق وخوف من التالي
طلبت منه اني ينتظرني ادخل الحمام اخذ لي شور وهو واصل خلع ملابسه
بعد ما خرجت من الحمام كنت حاطط على جزئي لاسفل فوطه ( بشكير ) او ايا كان اسمها خرجت ووجدته عاري الجسد مستلقي على السرير ومتغطي مايظهر منه الا وجهه فقط
تحركت نحو السرير ودخلت الى السرير وكان بينظر لي وتعلو وججه ابتسامه خجل وابتسامه فرح وابتسامه خيال وتشوق
بداء يحكي لي عن كونه مثلي اخبرني انه سائقهم وهو قريب والدته وهم من فلسطين المحتله كان جدا وسيم وهو كان كثير مايل له لكنه لم يجرئ على البوح باي شي له حتى اقترب منه بشده وبداء يتحرش به لم يمانع او يستنكر ما يفعله الرجل لكنه قال انه تحرشه لم يكون سوى بعض القبل واللمس وكان هذا وهو في عمر العاشره تقريبا
بعدها بفتره تركهم الرجل وعادي الى الاردن وتزوج من اردنيه وانقطعت اخباره تماما وبقي هو لوحده يبحث عن ما كان يحس به اتجاه هالشخص استمر بحثه سنوات عديده حتى سنه 2011 اثناء المرض اكتشفت مدونتي واصبح يقرا فيها وفتح موقع البيت الكبير وبداء يتبحر مدونتي هي المكان الخيالي وعالمه الوحيد اللذي كان ينسيه مرضه وتعبه وكانت الشي الوحيد الذي يفعله
بحث عن بروفايلي ووجده وصار يقرا احتفظ بلقطات Snapshot لبروفايلي وكل الكتابات اللي فيه وتاكد من اني نفس الشخص عندما وجد رابط مدونتي في احدى المرات مكتوبه فيه
وعند عودته لعمان قبل شهر بحث عن حسابي ووجد اني كنت واضع رقم امريكي للواتس اب ورقم البي بي مسنجر فضافني في الاثنين
لكنه انتظر فتره طويله حتى قبلت
والان هو جدا سعيد لانه معي في غرفه واحده في سرير واحد عاري الجذع مع شخص عاش معه في كل شي في حياته وتعلم منه واحبه فعلا انا احبك يا غريب بالعكس لم يكون في خاطري او تفكير كيف ستبدو لانه مهما كان سوف يكون احسن من حالي ومن منظري الحالي
بعد ان اكمل كلامه لم اجد ماافعله سوى اني اخذه في حضن بللت دموعه جسدي وبللت دموعي جسده
اخبرني انه منذ ان توقف عن العلاج الكيماوي ولم يبداء الا جزء بسيط من شعر حاجبيه بالنموو لكنه لاحظ انه شعر العانه وشعر الابط كان ينمو بمعدل اعلى وانه قرر انه لن يحلق حتى يحقق امله في الاستمتاع الاخير له
وانه سوف يتواصل معي بعد ان عاش في الخفاء طوال حياته
قمت بما طلبه مني وحلقت له الشعر وكنت ارقد بجانبه لكني لم افعل اي شي نوعا ما كنت خائف متوجس حاني عليه او خائف له وعليه
هنا سالني لمذاا لا نبداء فلنعش اللحظه لكن كلامه لم يحرك فيني شي هنا بداءت دموعه بالانهمار والبكاء والنحيب من اعماق اعماق نفسه
لم استطع فعل شي سوى ان اضمه من جديد وطلبت منه التوقف وبداءت اتحسس جسده البارد كان باردا كالثلج ناعم كالريش طري جدا كنت خايف جدا من ما سيحدث بيننا فاخبرني بانه بخير لكنه لكن يكون سعيد الا بان احقق له طلبه
بداءت في محاوله اثارته اولا قبل ان اثار انا
ملحوظه اخبرت اصدقائي فاستغربو مني
بداءت في مداعبه قضيبيه لا اعرف لما لكني كنت احاول فقط ان اجعله يتوقف عن النحيب والبكاء بداءت في المداعبه بلساني مررت على كل جسمه بداءت احس بي اثاره لديه وبداءت اثار وفكرت اني لو ابقيت فكره انه مريض في راسي وانه حاله ميئوس منها فاني لن ولن افعل اي شي معه مهما قل
طلبت منه ان يقبلني يداعبني بلسانه بداءت الجو يسخن وبدانا نحس بحراراه اللقاء وكانت تعلو وججه ابتسامه لمن ارها سابقا كانت نوعا من النشوه واللذه والشوق كانت رائعه ودافئه احسست بان جسده قد عادت له الحياه بدات احس بقلبه ينبض بتزامن غريب مع قلبي لكني انتبهت لشي غريب انه خفيف جدا جدا جدا اكثر مما كنت اتوقع فسالته كم وزنك فقال لي 41 فقط
حاولت بكل ما عندي بكل ما اعرف ان اجلعها اجمل اللحظات بقينا مع بعض من الساعه الرابعه والنص حتى الساعه 11 تقريبا كان سعيدا وكنت خائفا كان مسرووا وكنت متوجس لكني تغلبت على كل شي من اجله فقط من اجل ان جعله يشر باني مرتاح معه بانه ليس حملا علي بل لاني اريد ان تحد معه احس بدفئه بروحه التي اختفت خلف المرض اللعين
احسست اني قمت بشي جميل وان كان مخيف رغم اللالم ورغم الرغبات لكني احسست به
ملحوظه في حوالي الساعه الثامنه طلب مني ان نتوقف وانه يريد ان يصلي العشاء ويعود مره ثانيه
اخبرته انه يتوجب عليه الاستحمام وان يغتسل اخبرني انه لم يمنيي فقلت له لكني فعلت فيجب عليك الاستحمام
طلب مني ان احميه واساعده في الحمام
ذهبت معه وبداءت اغسل جسده بالماء الدافئ احسست باثاره غريبه لاني كنت اتذكر قصه احد اصدقائي مع صديقه الجديد حينما يددخل معه الحمام ويصف لنا ما كان يحدث قمت بتطبيق كل ما قاله لنا
وبعد لحظات اخبرته انه يجب ان يغتسل لوحده الان بالماء فقط وان يتوضئ للصلاه وتركته في الحمام
بعد دقائق خرج من الحمام عاري الجسم فاخبرته ان يرجع ويرتدي اي شي فعاد ولبس شورت قصير
فاخبرته انه لا يصح له الصلاه بيه يجب ان يلبس ثوبه كاملا فلبسه وصلى وخلع ثيابه في لحظات وقفز قفزه قويه الى السرير في حضني مباشره مع ابتسامه كبيره وروح معنويه عاليه اخبرني انه جدا سعيد بي وبما فعلنا وما سنفعله
بعد ما انتهينا ونال منا التعب اكثر ما يكون وهي من المرات القلائل في حياتي اللي استمر فيها بالجنس مع شخص بتلك القوه والعاطفه والسعاده كانت العاطفه اعلى واقوى كنت احس بانفاسه ودقات قلبه كنت احس بحوجته لي ولكل شي مزيج غريب من السعاده والشفقه والخوف
بعد ان انهكنا تماما بقينا على السرير وكنت احتضنه وابوسه بقوه في كل جسده قربته مني وحضنته بقوه وبداءت عيوني بالدموع من جديد فسالني لما الدموع الان لما الحزن فاخبرته انها دموع فرح وليست حزن انها دموع حب وحنان
اثنا هذه طلب مني ان افتح له هاتفي فتحته فذهب الى برنامج ال BBM وحذف حسابه وكل الدردشه التي دارت بيننا واخبرني وهو مبتسم اريد ان ارى قوه ذاكرتك اريد ان اعرف اني اثرت عليك وعلى حياتك بشئ اريد ان تكتب قصتي من ذاكرتك ولكني لا اريد ان ابقى لديك لانه غدا عائد الى لندن لمحاوله اخيره بعد ان اخذ مني دافعا للحياه وان هنالك اشياء جميله يحتاج ان يجربها وان يعشها مره ثانيه اني اعطيته امل ووعدني بانه لن ينساني ولن ينسى اي لحظه عاشها معي واخبرني انه سوف يتصل بي مره ثانيه بعد ان يصبح بصحه احسن وانه سيعيش فقط من اجل ان يقابلني مره اخرى وانه لن يياس ابدا
افترقنا
عدت الى البيت وانا احسس بحراه في جسدي وضعف شديد خفت وتوجست لكني طردت تلك الافكار من نفسي
وهاانا ذا احاول ان اكتب ما عشته في الاسبوع الماضي هنالك الكثير لكني اتوقف عند هذا واعرف ان هنالك من سيلومين ومن سيعرف او يتفهم ما قمت به
لكني اأمل من الجميع ان يدعو له في صلواتهم في ان يشفيه ليعيش حياته كما كانت
ويرجع اقوى واكثر سعاده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق