هالايام امر بتجربة جديدة بالنسبة لي الا وهي التعرف على العمانين المثلين اصدقكم القول ان عدد العمانين المثلين الذين اعرفهم لا يتجازون الثلاث اشخاص لكن خلال الايام الماضية تعرفت عى 12 عماني مثلي والاغلبية جاءتني عبر المدونة في حين تم غلق مدونتي امام المتابعين السعودين وليست مدونتي فقط لكن كثير من المدونات المثلية في الساحة تم اغلاقها حتى في مدونات ليست مثلية تم اغلاقها فقط لانه كتب عن برنامج كسر السيرفر او البروكسي او برامج الهكر اذا الموضوع ليس له علاقة بالمثلية اعتقد انهم يستعدون لاغلاق ما تبقى من المدونات السياسية والدينية او اللادينية
اعود للعمانين طبعا بما اني مقيم بعمان فاعرف تمام طباع العمانين وااكد على حسن تعاملهم مع الاجانب في بلدهم لكني لازلت ارى عدم الثقة بينهم فما بالكم بين الوافدين مثل ما قلت الثقة صعبة المنال او الحصول عليها ليس في عمان ولكن في اغلب ارجاء الوطن العربي
ما اود ان اخبر به اني لا ارغب في اقامة علاقة مع اي عربي ( الا واحد بس ) لا ادري لكنه قرار اتخذته وانا في بلدي فقد اكتفيت سأبداء الان البحث عن الاجانب على الاقل ليس لديهم الشئ الكثير ليخفوه لكني اخاف من شئ اخر بما انهم لايخافون ولديهم الثقة في انفسهم وفيما يقومون به اجد اني امام مشكلة اخرى العلاقات المتعددة التي يقومون بها قد تكون سبب للامراض وان كان العرب او اي جنس اخر امكانية اصابتهم بالامراض متساوية فالموضوع لا يغدو اكثر تطبيق سبل الحماية الحقيقية والصحيحة في القيام بالعلاقات حتى اجد ما اريد ساتابع تعارفي بمن تعرفت
فكرت كثيرا في المثلية وفي ما انا فيه والمستقبل وما يخفي لي من غرائب ومن مشاكل انا في غنى عنها حاليا
صراحة وقفت مع نفسي كثير في موضوع كتابت عن الاحداث او القاءات اللي تم لي في بدلي مع الشباب المثلية فاعتقد انه فكرة اني اكتب عنهم قد يكون فيها نوع من التشويه لهم او حتى القدرة على معرفتهم لاني فعليا كتبتهم خلاص بس باقي لي النشر فقط لكن بعد ان كتبت عن اول تجربة كيسينج لي اكتشفت انه تم معرفة الشخص من عددة اصدقاء لي في بلدي مع انهم اصلا مثلين مثله بس ما كانو متوقعين اني الاقيه مثل الكثيرين
بس راح اكتب عن المواقف او الاشياء المميزة اللي حدثت لي خلال الفترة الماضية اعتقد التميز في الاشخاص يخليك الاحتفاظ بوجودهم في القلب اكثر حفظا لهم لكن التميز في الاحداث هو اللي يحتاج لتذكير وتوثيق لكني راح انشر عن شخص واحد فقط لانه اللي صار لي عبارة عن موقف وماراح انساه كل حياتي لكني اريد اوثقه في المدونة حتى لا يقع في نفس الخطاء شخص اخر في حين لا ينفع البكاء على اللبن المسكوب
Tweet
اعود للعمانين طبعا بما اني مقيم بعمان فاعرف تمام طباع العمانين وااكد على حسن تعاملهم مع الاجانب في بلدهم لكني لازلت ارى عدم الثقة بينهم فما بالكم بين الوافدين مثل ما قلت الثقة صعبة المنال او الحصول عليها ليس في عمان ولكن في اغلب ارجاء الوطن العربي
ما اود ان اخبر به اني لا ارغب في اقامة علاقة مع اي عربي ( الا واحد بس ) لا ادري لكنه قرار اتخذته وانا في بلدي فقد اكتفيت سأبداء الان البحث عن الاجانب على الاقل ليس لديهم الشئ الكثير ليخفوه لكني اخاف من شئ اخر بما انهم لايخافون ولديهم الثقة في انفسهم وفيما يقومون به اجد اني امام مشكلة اخرى العلاقات المتعددة التي يقومون بها قد تكون سبب للامراض وان كان العرب او اي جنس اخر امكانية اصابتهم بالامراض متساوية فالموضوع لا يغدو اكثر تطبيق سبل الحماية الحقيقية والصحيحة في القيام بالعلاقات حتى اجد ما اريد ساتابع تعارفي بمن تعرفت
فكرت كثيرا في المثلية وفي ما انا فيه والمستقبل وما يخفي لي من غرائب ومن مشاكل انا في غنى عنها حاليا
صراحة وقفت مع نفسي كثير في موضوع كتابت عن الاحداث او القاءات اللي تم لي في بدلي مع الشباب المثلية فاعتقد انه فكرة اني اكتب عنهم قد يكون فيها نوع من التشويه لهم او حتى القدرة على معرفتهم لاني فعليا كتبتهم خلاص بس باقي لي النشر فقط لكن بعد ان كتبت عن اول تجربة كيسينج لي اكتشفت انه تم معرفة الشخص من عددة اصدقاء لي في بلدي مع انهم اصلا مثلين مثله بس ما كانو متوقعين اني الاقيه مثل الكثيرين
بس راح اكتب عن المواقف او الاشياء المميزة اللي حدثت لي خلال الفترة الماضية اعتقد التميز في الاشخاص يخليك الاحتفاظ بوجودهم في القلب اكثر حفظا لهم لكن التميز في الاحداث هو اللي يحتاج لتذكير وتوثيق لكني راح انشر عن شخص واحد فقط لانه اللي صار لي عبارة عن موقف وماراح انساه كل حياتي لكني اريد اوثقه في المدونة حتى لا يقع في نفس الخطاء شخص اخر في حين لا ينفع البكاء على اللبن المسكوب
هناك تعليقان (2):
عزيزي اتمنى لك كل التوفيق في التعارف مع العمانيين وانا على ثقة بأنهم جيدين جدا
لدي صديق عماني مثلي واحد واتمنى ان ازيدهم :)
الثقة موضوع متشعب ولكنه يحتاج الى الوقت
جميل جدا ان يكون لديك شخص عماني كصديق
بس سؤالي هل هو موجود في الكويت ام في عمان
تفرق صراحة
إرسال تعليق